جميل حينما تذكر تلك الواقعة بادق تفاصيلهاوتمزج الحروف بين وداع الرسول
وأعلان الحاقدين عن واقعة الغدير التي لا تبعد عنها اكثر من شهرين حينما
توفي الرسول الاعظم .. بأن يأخذوا الخلافة عنوةً من ال بيت الرسول
فبين موت الرسول الكريم والسقيفة ولدة انهر من الدماء لا زنا
ندفع ضريبتها الان ..
كل الشكر والتقدير لقلمكم المحمدي وانار طريقكم اختنا الفاضله شجون بنور الولايه
وكل عام وانتم بالف خير