عرض مشاركة واحدة
قديم 2016/10/28, 09:23 PM   #1
الشيخ عباس محمد

موالي بلاتيني

معلومات إضافية
رقم العضوية : 3773
تاريخ التسجيل: 2015/04/07
المشاركات: 1,723
الشيخ عباس محمد غير متواجد حالياً
المستوى : الشيخ عباس محمد is on a distinguished road




عرض البوم صور الشيخ عباس محمد
افتراضي ظلامة ابي طالب ع

( أبو طالب (ع) كافل وحامي النبي (ص) )
عدد الروايات : ( 9 )صحيح البخاري - كتاب مناقب الأنصار - باب قصة أبي طالب (ر)

‏‏3670 - حدثنا : ‏ ‏مسدد ‏ ، حدثنا : ‏ ‏يحيى ‏ ‏، عن ‏ ‏سفيان ‏ ، حدثنا : ‏ ‏عبد الملك ‏ ، حدثنا : ‏ ‏عبد الله بن الحارث ‏ ، حدثنا : ‏ ‏العباس بن عبد المطلب ‏‏(ر) قال للنبي ‏ (ص) : ‏ما أغنيت عن ‏عمك ‏فإنه كان يحوطك ويغضب لك ، قال : هو في ‏ضحضاح ‏‏من نار ولولا ، أنا لكان في الدرك الأسفل من النار. ‏

إبن حجر - فتح الباري شرح صحيح البخاري - كتاب مناقب الأنصار - باب قصة أبي طالب (ر) - رقم الصفحة : ( 234 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

‏قوله : ( كان يحوطك ) ‏، بضم الحاء المهملة من الحياطة وهي المراعاة.
وفيه تلميح إلى ما ذكره إبن إسحاق قال : ثم إن خديجة وأبا طالب هلكا في عام واحد قبل الهجرة بثلاث سنين ، وكانت خديجة له وزيرة صدق على الإسلام يسكن إليها ، وكان أبو طالب له عضداً وناصراً على قومه ، فلما هلك أبو طالب نالت قريش من رسول الله (ص) من الأذى ما لم تطمع به في حياة أبي طالب ، حتى إعترضه سفيه من سفهاء قريش فغمر على رأسه تراباًً ، فحدثني هشام بن عروة ، عن أبيه قال : فدخل رسول الله (ص) بيته يقول : ما نالتني قريش شيئاًً أكرهه حتى مات أبو طالب.

إبن كثير - البداية والنهاية - كتاب سيرة رسول الله (ص) - فصل في وفاة أبي طالب عم رسول الله (ص) - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 304 / 305 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- .... قال إبن إسحاق : ثم إن خديجة وأبا طالب هلكا في عام واحد ، فتتابعت على رسول الله (ص) المصائب بهلك خديجة ، وكانت له وزير صدق على الإبتلاء يسكن إليها ، وبهلك عمه أبي طالب ، وكان له عضداً وحرزاً في أمره ، ومنعةً وناصراً على قومه ، وذلك قبل مهاجره إلى المدينة بثلاث سنين ، فلما هلك أبو طالب ، نالت قريش من رسول الله (ص) من الأذى ما لم تكن تطمع به في حياة أبي طالب حتى إعترضه سفيه من سفهاء قريش ، فنثر على رأسه تراباً ، فحدثني هشام بن عروة عن أبيه ، قال : فدخل رسول الله (ص) بيته والتراب على رأسه فقامت إليه إحدى بناته تغسله وتبكي ، ورسول الله (ص) يقول : لا تبكي يا بنية فإن الله مانع أباك ، ويقول بين ذلك : ما نالت مني قريش شيئا أكرهه حتى مات أبو طالب.


مستدرك الحاكم - كتاب الهجرة الأولى الى الحبشة - رقم الحديث : ( 4302 )الكاعة : جمع كاع وهو الجبان ( إبن منظور - لسان العرب : ( الجزء : ( 8 ) )
4212 - حدثنا : أبو العباس محمد بن يعقوب ، ثنا : العباس بن محمد الدوري ، ثنا : يحيى بن معين ، ثنا : عقبة المجدر ، عن هشام بن عروة ، عن أبيه ، عن عائشة (ر) ، عن النبي (ص) قال : ما زالت قريش كاعة حتى توفي أبو طالب ، هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه.

الهيثمي- مجمع الزوائد - كتاب المغازي والسير - باب تبليغ النبي (ص) ما أرسل به وصبره على ذلك -
الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 15 )
9811 - وعن أبي هريرة قال : لما مات أبو طالب تحينوا النبي (ص) ، فقال : ما أسرع ما وجدت فقدك يا عم ، رواه الطبراني في الأوسط عن شخص لقى إبن سعيد الرازي ، قال الدارقطني ليس بذاك ، وعيسى بن عبد السلام لم أعرفه ، وبقية رجاله ثقات.

246 - قال : أخبرنا : محمد بن عمر ، حدثني : محمد بن صالح ، وعبد الله بن جعفر ، وإبراهيم بن إسماعيل بن أبي حبيبة ، عن داود بن الحصين ، قالوا : لما بلغ رسول الله (ص) إثنتي عشرة سنة خرج به أبو طالب إلى الشام في العير التي خرج فيها للتجارة ونزلوا بالراهب بحيراً فقال : لأبي طالب في النبي (ص) : ما قال : وأمره أن يحتفظ به فرده أبو طالب معه إلى مكة وشب رسول الله (ص) مع أبي طالب يكلؤه الله ويحفظه ويحوطه من أمور الجاهلية ومعايبها لما يريد به من كرامته وهو على دين قومه حتى بلغ أن كان رجلاًًً أفضل قومه مروءة ، وأحسنهم خلقاً ، وأكرمهم مخالطة ، وأحسنهم جواراً ، وأعظمهم حلماً وأمانة ، وأصدقهم حديثاًًًً ، وأبعدهم من الفحش ، والأذى وما رئي ملاحياً ولا ممارياً أحداًً حتى سماه قومه الأمين ، لما جمع الله له من الأمور الصالحة فيه ، فلقد كان الغالب عليه بمكة الأمين ، وكان أبو طالب يحفظه ويحوطه ويعضده وينصره إلى أن مات.
السيوطي- الدر المنثور - سورة المائدة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 298 )
- وأخرج الطبراني وأبو الشيخ وأبو نعيمفي الدلائل وإبن مردويه وإبن عساكر ، عن إبن عباس قال : ‏ كان النبي (ص) يحرس ، وكان يرسل معه عمه أبو طالب كل يوم رجلاًًً من بني هاشم يحرسونه ، فقال : يا عم ، إن الله : قد عصمني لا حاجة لي إلى من تبعث‏‏‏.‏
إبن حجر - الإصابة - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 197 )

- وقال عبد الرزاق : حدثنا : سفيان ، عن حبيب بن أبي ثابت ، عمن سمع بن عباس في قوله تعالى : وهم ينهون عنه وينأون عنه ، قال : نزلت في أبي طالب كان ينهى عن أذى النبي (ص) وينأى عما جاء به.
الذهبي - تاريخ الإسلام - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 233 )
- أيوب ، عن إبن سيرين قال : لما إحتضر أبو طالب دعا النبي (ص) ، فقال : يابن أخي إذا ، أنا مت فأت أخوالك من بني النجار فإنهم أمنع الناس لما في بيوتهم.
إبن سعد- الطبقات الكبرى -ذكر أبي طالب وضمه الرسول (ص)


يتبع


/ghlm hfd 'hgf u ughlm 'hgf



رد مع اقتباس