عرض مشاركة واحدة
قديم 2017/01/29, 02:16 PM   #1
معلومات إضافية
رقم العضوية : 4182
تاريخ التسجيل: 2015/11/25
المشاركات: 1,648
عبد الرزاق محسن غير متواجد حالياً
المستوى : عبد الرزاق محسن is on a distinguished road




عرض البوم صور عبد الرزاق محسن
افتراضي الادلة النقلية والعقلية على ان عمر رجس

بسم الله الرحمن الرحيم

قال النبي صلى الله عليه واله وسلم (( لا يبغضك يا علي الا منافق او ابن زنا او ابن حيض ))

قال الامام الصادق عليه السلام (( شيعتنا خلقوا من فاضل طينتنا ))
ومن كتب العامة :

في كتاب تاريخ مدينة دمشق 42/ 287 ورد بعض تلك الاحاديث فقال :

أولاً: قال ونا حصين عن زيد بن عطاء بن السائب عن أبيه عن الوليد بن عبادة بن الصامت عن أبيه قال كنا ننور أولادنا بحب علي بن أبي طالب فإذا رأينا أحدا لا يحب علي بن أبي طالب علمنا أنه ليس منا وأنه لغير رشده .

ثانيا أخبرنا أبو القاسم هبة الله بن عبد الله أنا أبو بكر الخطيب أخبرني أبو القاسم عبد العزيز بن محمد بن علي المطرز نا عبد الرحمن بن عمر بن محمد المعدل بمصر نا محمد بن الحارث بن الأبيض القرشي نا عبد السلام بن أحمد نا إبراهيم بن صالح أبو صالح أنا مالك بن أنس عن محبوب بن أبي الزناد قال قالت الأنصار إن كنا لنعرف الرجل إلى غير أبيه ببغضه علي بن أبي طالب

والان لنفحص او مبغض لعلي وال محمد صلوات الله عليهم

عمر بن الخطاب


البخاري وابن سعد والسيوطي،فقد ذكر الإمام البخاري في صحيحه "كان سيدنا عمر مأبوناً يتداوى بماء الرجال"،

لأن الأسطورة الشائعة في ذلك العهد هي أن مني الرجال يشفي من الحكة في الدبر عند المثليين

،صدرت هذه المعلومة في الطبعة الأولى الهندية لصحيح البخاري،لكن الرقابة الدينية الطاغوتية تدخلت كعادتها فحذفت الحديث من صحيح البخاري في الطبعات التالية،وتوجد الطبعة الأولى في مكتبة جامعة طهران تحت رقم 2960 والاطلاع عليها متاح للجمهور ويمكن إعادة طبعها

،وحذفت أيضاً الرقابة الدينية التبرير الذي ساقه ابن حجر العسقلاني في كتابه"فتح الباري في شرح صحيح البخاري"على أن "ماء الرجال الذي كان يتداوى به عمر هو نبت يخرج في اليمن وليس مني الرجال"وهو تأويل لا محل له من الإعراب،ونسخة ابن حجر موجودة في مكتب

هناك مصدران كبيران عند السنة هما"الطبقات الكبري" في طبقات الصحابة والتابعين تأليف المحدث والمؤرخ والفقيه ابن سعد الزهري المتوفي سنة 230 هجرية.هذه هي روايته مرفوعة إلى بن سيرين "قال،عمر رضي الله عنه ما بقي فيّ شيء من أمر الجاهلية إلا أني لست أبالي إلى أي الناس نُكحتُ وإلى أيهم نكحت"(الطبقات الكبرى ج3 ص 289).

والمعني يقول عمر ابن الخطاب:لا أبالي إن كنت ناكحاً أو منكوحاً،

أما المصدر السني الثاني هو كتاب "حاشية المدونة على القاموس"من تأليف المفسر الإمام السيوطي،حيث ذكر في مادة الأُبنة "أن هذه الخصلة كانت في خمسة نفر في الجاهلية أحدهم سيدنا عمر ابن الخطاب رضي الله عنه"
.

في الانوار النعمانية للسيد نعمة الله الجزائري المجلد الاول صفحة 63
ان عمر كان في دبره داء لا يشفى الا بماء الرجال





hgh]gm hgkrgdm ,hgurgdm ugn hk ulv v[s hghdlm hgkrgdm ,hgurgdm



توقيع : عبد الرزاق محسن
رد مع اقتباس