بسم الله الرحمن الرحيم
اللَّهُمَّ بِمَجْدِكَ الَّذِي كَلَّمْتَ بِهِ عَبْدَكَ وَ رَسُولَكَ مُوسَى بْنَ عِمْرَانَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ فِي الْمُقَدَّسِينَفَوْقَ إِحْسَاسِ (أَحْسَاسِ) الْكَرُوبِينَ (الْكَرُوبِيِّينَ) فَوْقَ غَمَائِمِ النُّورِ فَوْقَ تَابُوتِ الشَّهَادَةِ فِي عَمُودِ النَّارِوَ فِي طُورِ سَيْنَاءَ وَ فِي (إِلَى) جَبَلِ حُورِيثَ فِي الْوَادِ الْمُقَدَّسِ فِي الْبُقْعَةِ الْمُبَارَكَةِمِنْ جَانِبِ الطُّورِ الْأَيْمَنِ مِنَ الشَّجَرَةِ وَ فِي أَرْضِ
عن أبي عبدالله عليه السلام قال : إنّ
الكروبيين قوم من شيعتنا من الخلق الأول ، جعلهم الله خلف العرش ، لو قسم
نور واحد منهم على أهل الأرض لكفاهم ، ثم قال : إن موسى عليه السلام لمّا
سأل ربه ما سأل ، أمر واحدا من الكروبيين تجلّى للجبل فجعله دكا .
lk il hg;v,fddk hg`dk `;v,h td ]uhx hgslhj