عرض مشاركة واحدة
قديم 2018/08/17, 03:51 AM   #1
وهج الإيمان


معلومات إضافية
رقم العضوية : 5332
تاريخ التسجيل: 2018/03/19
المشاركات: 1,424
وهج الإيمان غير متواجد حالياً
المستوى : وهج الإيمان is on a distinguished road




عرض البوم صور وهج الإيمان
افتراضي نسف الشيخ أحمد سلمان للشبهات التي تشكك في أن كتاب الإمامة والسياسة للعلامة ابن قتيبة

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صل على محمد وال محمد

كتاب الإمامة والسياسة يصعق من يخاف من الإعتراف بالحقائق لكونها في كتاب سني فيبذل مافي وسعه للتشكيك فيه والتشكيك في مؤلفه !

وهنا الشيخ أحمد سلمان ينسف هذه الشبهات ويثبت أن الكتاب للعلامة ابن قتيبة :

اليك توثيقي من كتابه فاطمة الزهراء عليها السلام أحداث مابعد رحيل الخاتم صلى الله عليه واله وسلم






الشيخ أحمد سلمان للشبهات التي



الشيخ أحمد سلمان للشبهات التي









الشيخ أحمد سلمان للشبهات التي





الشيخ أحمد سلمان للشبهات التي







الشيخ أحمد سلمان للشبهات التي





الشيخ أحمد سلمان للشبهات التي





الشيخ أحمد سلمان للشبهات التي









الشيخ أحمد سلمان للشبهات التي





الشيخ أحمد سلمان للشبهات التي

الشيخ أحمد سلمان للشبهات التي





الشيخ أحمد سلمان للشبهات التي



الشيخ أحمد سلمان للشبهات التي



الشيخ أحمد سلمان للشبهات التي







الشيخ أحمد سلمان للشبهات التي





الشيخ أحمد سلمان للشبهات التي







الشيخ أحمد سلمان للشبهات التي

الشيخ أحمد سلمان للشبهات التي





الشيخ أحمد سلمان للشبهات التي



الشيخ أحمد سلمان للشبهات التي



الشيخ أحمد سلمان للشبهات التي







الشيخ أحمد سلمان للشبهات التي







الشيخ أحمد سلمان للشبهات التي



الشيخ أحمد سلمان للشبهات التي







الشيخ أحمد سلمان للشبهات التي





الشيخ أحمد سلمان للشبهات التي





الشيخ أحمد سلمان للشبهات التي





الشيخ أحمد سلمان للشبهات التي



أقول : وهنا الشيخ الدكتور راغب السرجاني يقر أن كتاب الإمامة والسياسة للعلامة ابن قتيبة ويستشهد به



قال في مقالته من موقع قصة الإسلام :شروط الخلافة في النظام السياسي الإسلامي أنقل لكم منها بنصها وهامشها:






فهذا عبد الملك بن مروان بن الحكم (ت 86هـ(، يصفه ابن قتيبة الدينوري في كتابه "الإمامة والسياسة"، وذلك في مستهلِّ حديثه عن بدء خلافته للمسلمين بقوله: "إن عبد الملك بن مروان... وعد الناس خيرًا، ودعاهم إلى إحياء الكتاب والسنة، وإقامة العدل والحق، وكان معروفًا بالصدق مشهورًا بالفضل والعلم، لا يختلف في دينه، ولا ينازع في ورعه، فقبلوا ذلك منه، ولم يختلف عليه من قريش أحد، ولا من أهل الشام" (3(

ــــــــــــــــــ

(3) ابن قتيبة الدينوري: الإمامة والسياسة3/193.








وقال في مقالته : إسهامات المسلمين النظرية في نظام الحكم والإدارة :

إسهامات ابن قتيبة الدينوري

ووجدنا شكل الكتابة السياسية يَلِج سُلَّم التطور منذ القرن الثالث الهجري؛ حيث أَلَّف ابن قتيبة الدينوري -رحمه الله- كتابه "الإمامة والسياسة"، ولعلَّ عنوان الكتاب دليل على تعمق علماء المسلمين في استيعاب أمر الإمامة ومتعلقاتها في هذا القرن، وقد أكَّد هذا الكتاب على اهتمام المسلمين بالسياسة منذ فجر الإسلام، ويُبرهن على أنهم كانوا ساسة بارعين في التصرُّف بالأمور، ويُوَضِّح أن الإسلام دين السياسة والقيادة كما هو دين التسامح والأخوة بين المسلمين.

وقد بدأه ابن قتيبة بعرض قضية خلافة أبي بكر وما دار فيها، وانتهى الكتاب بالحديث عن خلافة المأمون، ومنهجُ الكتاب يدور حول إيراد الروايات المتعلقة بموضوع كل خليفة على حدة، ومن ثم فهو أشبه بكتب التاريخ السردي، التي تعرض الروايات دون تدخُّلٍ من المؤلف فيها، وهذا الكتاب يشبه إلى حدٍّ كبير كتاب "تاريخ الطبري"، و"سيرة ابنِ هشام".انتهى النقل






دمتم برعاية الله


كتبته : وهج الإيمان






kst hgado Hpl] sglhk ggafihj hgjd ja;; td Hk ;jhf hgYlhlm ,hgsdhsm ggughlm hfk rjdfm hghlhlm ,hgsdhsi



توقيع : وهج الإيمان
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
رد مع اقتباس