عرض مشاركة واحدة
قديم 2016/07/12, 11:24 PM   #8
السيد الاهدل

معلومات إضافية
رقم العضوية : 4212
تاريخ التسجيل: 2015/12/21
المشاركات: 313
السيد الاهدل غير متواجد حالياً
المستوى : السيد الاهدل is on a distinguished road




عرض البوم صور السيد الاهدل
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بو زينب اليمني مشاهدة المشاركة
يقول الأهدل :
" قصة غدير خم حصلت بسبب وهو ان علي بن ابي طالب ارسله الرسول الى اليمن لكون بعض القبائل هناك امتنعت على خالد بن الوليد فارسل بديلا عنه علي بن ابي طالب اليهم فقاتل بعضهم وسالم الاخر فاخذ علي من الغنائم سبية فغار منه خالد بن الوليد فارسل بريدة بن الحصيب ولعله هو الاخر غار من علي....".
..............

دع عنك هذه الفلسفة يا أهدل.

غدير خم تم فيه إعلان ولاية أمير المؤمنين عليه السلام، أي إمامته خلافة عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، ولم تكن قصة غدير خم بسبب بريدة !!.

قصة بريدة وعلي عليه السلام حصلت في السنة الثامنة للهجرة، و غدير خم في ذي الحجة من السنة العاشرة للهجرة.

فأين عقولكم يا قوم ؟؟.
السؤال لك انت وليس انا
اذا كان بريدة يروي هذه الرواية فكيف تأخذها وتنكر تاريخها وتعارض اما ان تقبلها كما هي او تردها لا ان تأخذ منها ما تريد وتدعي اننا غيرنا فيها

اسمع انت تتمسك بالإمامة لعلي بهذه الرواية فان كنت تنكرها فهذا حجة عليك لا علينا

انظر
وهذا أقوى ما تمسكت به الشيعة والإمامية والرافضة ، على أن عليا ، كرم الله وجهه ، أولى بالإمامة من كل أحد ، وقالوا : هذا نص صريح على خلافته ، سمعه ثلاثون صحابيا وشهدوا به ، قالوا : فلعلي عليهم من الولاء ما كان للنبي صلى الله عليه وسلم عليهم ، بدليل قوله صلى الله عليه وسلم : ألست أولى بكم .

http://shiaweb.org/shia/imama_2/pa13.html

ولعل من الأهمية بمكان الإشارة إلى أن ( حديث الغدير ) هذا ، إنما تعتبره الشيعة من أقوى الأدلة وأظهرها على خلافة الإمام علي بن أبي طالب ، عليه السلام ، وإمامته ، من بعد النبي صلى الله عليه وسلم ، بلا فصل بينهما ، والاحتجاج به إنما يحتاج إلى ذكر أمرين : السند والدلالة .

أما السند : فهو في أعلى مرتبة الصحة والقوة ، فإنه حديث متواتر ، رواه أكابر الصحابة وأجلاؤهم ومنهم ، سيدنا الإمام علي وعمار وعمر وطلحة وزيد بن أرقم والبراء بن عازم وأبو أيوب ، وبريدة الأسلمي وأبو سعيد الخدري وأبو هريرة

وأما الدلالة : فهي أيضا في أعلى مراتب الظهور ، وذلك لأن للفظ ( المولى ) في اللغة معاني متعددة كالمالك والعبد والعتق والعتيق والمحب والجار والحليف والعصبة ،
ومنه قوله تعالى : ( وإني خفت الموالي من ورائي ) ( 3 ) ،


رد مع اقتباس