(عفو
الله تعالى وغفرانه وسعة رحمته ونعمه على العباد)*
الاحزاب « 33 » وبشر المؤمنين بأن لهم من
الله فضلا كبيرا 47.
فاطر « 35 » ولو يؤاخذ
الله الناس بما كسبوا ما ترك على ظهرها من دابة ولكن يؤخرهم إلى أجل مسمى فإذا جاء أجلهم فإن
الله كان بعباده بصيرا 45.
الزمر « 39 » قل ياعبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة
الله إن
الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم 53.
المؤمن « 40 » إن
الله لذو فضل على الناس ولكن أكثر الناس لا يشكرون 61.
حمعسق « 42 » ومن يقترف حسنة نزد له فيها حسنا إن
الله غفور شكور 23.
الفتح « 48 » ولله ملك السموات والارض يغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء و كان
الله غفورا رحيما 14.
الحجرات « 49 » والله غفور رحيم 5.
النجم « 53 » إن ربك واسع المغفرة 32.
الحديد « 57 » وإن
الله بكم لرؤف رحيم 9 « وقال
تعالى » : ويغفر لكم والله غفور رحيم* لئلا يعلم أهل الكتاب ألا يقدرون على شئ من فضل
الله وأن الفضل بيد
الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم 28 ـ 29.
1 ـ ن : القطان والنقاش والطالقاني ، عن أحمد الهمداني ، عن علي بن الحسن ابن فضال ، عن أبيه قال : قال الرضا عليهالسلام في قول
الله عزوجل : « إن أحسنتم أحسنتم لانفسكم وإن أسأتم فلها » قال : إن أحسنتم أحسنتم لانفسكم ، وأن أسأتم فلها رب يغفر لها. « ص 163 »
بيان : قيل : اللام بمعنى على ، أي إن أسأتم فعلى أنفسكم ، وقيل : أي فلها الجزاء والعقاب ، وما في الخبر مبني على الاكتفاء ببعض الكلام وهو شائع.
2 ـ ما : المفيد ، عن عمر بن محمد ، عن الحسين بن إسماعيل ، عن عبدالله بن شبيب عن أبي العينا ، عن محمد بن مسعر قال : كنت عند سفيان بن عيينة فجاءه رجل فقال له : روي عن النبي صلىاللهعليهوآله أنه قال : إن العبد إذا أذنب ذنبا ثم علم أن
الله عزوجل يطلع عليه غفر له ، فقال ابن عيينة : هذا كتاب
الله عزوجل قال
الله تعالى : « وما كنتم تستترون أن
ص (3)
(ut, hggi juhgn ,ytvhki ,sum vplji ,kuli ugn hgufh])*