عرض مشاركة واحدة
قديم 2015/03/18, 02:59 AM   #1
أمير محمد

معلومات إضافية
رقم العضوية : 2352
تاريخ التسجيل: 2013/11/22
المشاركات: 78
أمير محمد غير متواجد حالياً
المستوى : أمير محمد is on a distinguished road




عرض البوم صور أمير محمد
افتراضي (عفو الله تعالى وغفرانه وسعة رحمته ونعمه على العباد)*

(عفو الله تعالى وغفرانه وسعة رحمته ونعمه على العباد)*

الاحزاب « 33 » وبشر المؤمنين بأن لهم من الله فضلا كبيرا 47.

فاطر « 35 » ولو يؤاخذ الله الناس بما كسبوا ما ترك على ظهرها من دابة ولكن يؤخرهم إلى أجل مسمى فإذا جاء أجلهم فإن الله كان بعباده بصيرا 45.

الزمر « 39 » قل ياعبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم 53.

المؤمن « 40 » إن الله لذو فضل على الناس ولكن أكثر الناس لا يشكرون 61.

حمعسق « 42 » ومن يقترف حسنة نزد له فيها حسنا إن الله غفور شكور 23.

الفتح « 48 » ولله ملك السموات والارض يغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء و كان الله غفورا رحيما 14.

الحجرات « 49 » والله غفور رحيم 5.

النجم « 53 » إن ربك واسع المغفرة 32.

الحديد « 57 » وإن الله بكم لرؤف رحيم 9 « وقال تعالى » : ويغفر لكم والله غفور رحيم* لئلا يعلم أهل الكتاب ألا يقدرون على شئ من فضل الله وأن الفضل بيد الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم 28 ـ 29.

1 ـ ن : القطان والنقاش والطالقاني ، عن أحمد الهمداني ، عن علي بن الحسن ابن فضال ، عن أبيه قال : قال الرضا عليه‌السلام في قول الله عزوجل : « إن أحسنتم أحسنتم لانفسكم وإن أسأتم فلها » قال : إن أحسنتم أحسنتم لانفسكم ، وأن أسأتم فلها رب يغفر لها. « ص 163 »

بيان : قيل : اللام بمعنى على ، أي إن أسأتم فعلى أنفسكم ، وقيل : أي فلها الجزاء والعقاب ، وما في الخبر مبني على الاكتفاء ببعض الكلام وهو شائع.

2 ـ ما : المفيد ، عن عمر بن محمد ، عن الحسين بن إسماعيل ، عن عبدالله بن شبيب عن أبي العينا ، عن محمد بن مسعر قال : كنت عند سفيان بن عيينة فجاءه رجل فقال له : روي عن النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله أنه قال : إن العبد إذا أذنب ذنبا ثم علم أن الله عزوجل يطلع عليه غفر له ، فقال ابن عيينة : هذا كتاب الله عزوجل قال الله تعالى : « وما كنتم تستترون أن
ص (3)


(ut, hggi juhgn ,ytvhki ,sum vplji ,kuli ugn hgufh])*



توقيع : أمير محمد



يا راكباً قف بالمحصّب مـن منى واهتف بقاعد خيفها والناهضِ


سَحَراً إذا فاض الحجيج إلى منى فيضاً كمُلتطم الفرات الفائضِ


إن كان رفضاً حبّ آل محمد فليشهد الثقلان أنّي رافضي
رد مع اقتباس