بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل بفرجهم الشريف ياكريم
التفسير الذي نقدمه هو ليس تفسيرا نهائيا فهو متعلق بطريقة رواية الرائي وما يصلنا من معلومات ويختلف من شخص لآخر وله شروط ولكنه يزيل الجانب الأكبر من الغموض إن شاء الله تعالى
يدل على تقلب الأحوال وعدم الإستقرار النفسي والإجتماعي يا بنتي / زواج لك والله العالم بس طيبتك وثقتك بالناس قد تعكس المشاكل والهموم وتضر بذاك الزواج لا قدر الله , إحنا نكون طيبين ونثق بس مو بكل الناس يا بنتي ماشي ؟
أريد منك ولا تنسين وصيتي / بدي يكون عندك توكل على الله يقينا يقينا بكل خطو ولحظة ونفس كانك تشوفيه جل وعلا وما يصير الا الخير ..
داومي على تلك الآيات :
"قل إن كنتم تحبون الله فاتّبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم والله غفور رحيم". (آل عمران)
"لا تحسبن الذين يفرحون بما أوتوا ويحبّون أن يحمدوا بما لم يفعلوا فلا تحسبنّهم بمفازةٍ من العذاب ولهم عذاب أليم " (آل عمران)
"فقال إنّي أحببت حبّ الخير عن ذكر ربّي حتى توارت بالحجاب، ردّوها علي فطفق مسحا ً بالسوق و الأعناق".
"وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى (1) وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى (2) وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالْأُنْثَى (3) إِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتَّى (4) فَأَمَّا مَنْ أَعْطَى وَاتَّقَى (5) وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى (6) فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى (7) وَأَمَّا مَنْ بَخِلَ وَاسْتَغْنَى (8) وَكَذَّبَ بِالْحُسْنَى (9) فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرَى (10) وَمَا يُغْنِي عَنْهُ مَالُهُ إِذَا تَرَدَّى (11) إِنَّ عَلَيْنَا لَلْهُدَى (12) وَإِنَّ لَنَا لَلْآَخِرَةَ وَالْأُولَى (13) فَأَنْذَرْتُكُمْ نَارًا تَلَظَّى (14) لَا يَصْلَاهَا إِلَّا الْأَشْقَى (15) الَّذِي كَذَّبَ وَتَوَلَّى (16) وَسَيُجَنَّبُهَا الْأَتْقَى (17) الَّذِي يُؤْتِي مَالَهُ يَتَزَكَّى (18) وَمَا لِأَحَدٍ عِنْدَهُ مِنْ نِعْمَةٍ تُجْزَى (19) إِلَّا ابْتِغَاءَ وَجْهِ رَبِّهِ الْأَعْلَى (20) وَلَسَوْفَ يَرْضَى (21)"
ألله أكبر على كل من طغى وتجبر/ هو الشافي/هو الشافي /هو الشافي