عرض مشاركة واحدة
قديم 2016/02/21, 06:37 PM   #1
شجون الزهراء

معلومات إضافية
رقم العضوية : 1426
تاريخ التسجيل: 2013/04/24
المشاركات: 6,684
شجون الزهراء غير متواجد حالياً
المستوى : شجون الزهراء will become famous soon enough




عرض البوم صور شجون الزهراء
افتراضي سلموا هذه البراءة لمن يحضر المجلس الفاطمي

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله
السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته


رأى احد الفضلاءالاجلاء والناجحين في الدراسة والتدريس والتأليف ومن ذوي المراتب العليا في التقوىوالايمان رأى مناما في ايام استشهاد الصديقة الزهراء عليها السلام وبداية النهضةالفاطمية عام ( 1411 هجرية ) في ليلة منتصف شهر جمادى الاولى ان سيدتين جليلتينكانتا تساعدان سيدة عظيمة حيث تتكىء عليهما لتأخذاها الى منزل احد السادة العلماءحيث كان يقام فيه مجلس عزاء عظيم ومبارك ومن دلائل واضحة علم ان تلك السيدة الجليلةلم تكن سوى الصديقة الزهراء عليها السلام بينما ارتفع صوت يعلن ان السيدتينالجليلتين هما الصديقة زينب عليها السلام عن يمينها و السيدة ام كلثوم عليها السلامعن يسارها .
ثم اخرجت سيدة نساء العالمين عليها السلام كيسا فيه اوراقكثيرة اعطته لصاحب المجلس وامرته بقولها :
(أعط ِ هذه الاوراق لمشاركين فيهذا المجلس (
ثم ان هذه الرؤيا تكررت مرتين وفي الرؤيا الثانية كان صاحبالمنزل و المجلس في حالة شديدة من البكاء .

لقد تضاعف امل صاحب الرؤيا فيبركة هذا المجلس فحضره بقصد التوسل لحل مشكلة اعداد وتهيئة الكتب للاغراض المدرسيةوالتعليمية .. والخ
وفي عصر ذلك اليوم جاء شخص الى غرفته سلمه مبلغا منالمال بعد الحاح شديد وهو المبلغ الذي كان يحتاجه بالدقة في مشروع اعداد الكتب وبهذا الشكل المعجز كانت كرامة الصديقة الزهراء عليها السلام قد حلت له مشكلته واثبتله صدق رؤياه ضمن حالة من الشوق والحماسة والمعنوية ..



sgl,h i`i hgfvhxm glk dpqv hgl[gs hgth'ld



توقيع : شجون الزهراء

اِلـهي هَبْ لي كَمالَ الانْقِطاعِ اِلَيْكَ، وَاَنِرْ اَبْصارَ قُلُوبِنا بِضِياءِ نَظَرِها اِلَيْكَ، حَتّى تَخْرِقَ اَبْصارُ الْقُلُوبِ حُجُبَ النُّورِ فَتَصِلَ اِلى مَعْدِنِ الْعَظَمَةِ، وَتَصيرَ اَرْواحُنا مُعَلَّقَةً بِعِزِّ قُدْسِكَ. اِلـهي وَاْجَعَلْني مِمَّنْ نادَيْتَهُ فَاَجابَكَ، وَلاحَظْتَهُ فَصَعِقَ لِجَلالِكَ، فَناجَيْتَهُ سِرّاً وَعَمِلَ لَكَ جَهْراً.
رد مع اقتباس