عرض مشاركة واحدة
قديم 2015/02/27, 02:35 PM   #1
رجل متواضع

موالي ذهبي

معلومات إضافية
رقم العضوية : 2335
تاريخ التسجيل: 2013/11/19
المشاركات: 1,126
رجل متواضع غير متواجد حالياً
المستوى : رجل متواضع is on a distinguished road




عرض البوم صور رجل متواضع
افتراضي هتلر كان مسيحيآ أكبر مجرم في التاريخ

هتلر كان مسيحيًّا
الأصوليّة المسيحيّة سببت المحرقة:

تمهيد: إلى كل الذين يتباكون اليوم كذبا في الغرب بأنهم عاشوا مضطهدين في بلاد الإسلام والمسلمين لأنهم اختاروا البقاء على مللهم ومعتقداتهم الباطلة... أقول لهم يا أيها الكذبة, لم يكن في التاريخ كله حضارة قبلت واحتوت (الغير) كما فعلت الحضارة الإسلامية...وهاهي كنائسكم ومعابدكم ما زالت شامخة على ارض الإسلام عبر العصور المختلفة لتشهد على عدل وسماحة هذا الدين العظيم... وتعاليمنبيه الكريم عليه الصلاة والسلام والذي قال: ‏من قتل معاهدا له ذمة الله وذمة رسوله لم يرح رائحة الجنة وإن ريحها ليوجد من مسيرة سبعين عاما.
كلنا سمع بهتلر و النازية وما فعلته من جرائم بشعة بحق البشرية ( وبالرغم أن لدي بعض التحفظات على موضوع المحرقة أو الهلكوست )… فاني أود أن أضع بين أيديكم هذا المقال والذي يبين فيه الكاتب إثبات أن المحرك لمبادئ الحركة النازية هي التعاليم الدينية والكنسية.... وان هتلر لم يكن سوى نصراني يظن انه يخدم دينه وينتقم لإلهه.. وليس مجرد شخص ملحد لا دين له كما يدعي النصارى.
كاتب هذا المقال بالتأكيد ليس يهوديا..., لكن يبدو انه نصراني سابق...و عندما عرف ما بالنصرانية من أمور رهيبة وتأثيرها على المؤمنين بها... قرر الانسحاب بلا رجعه...
أخيرا أود أن اذكر أن هتلر أو أي شخص آخر ليس حجتنا على النصرانية...وهذا ليس بابا للنقاش أصلا....بل حجتنا دائما وأبدا، هي العقيدة وتبيان سبب فسادها...
مع ذلك قمت بترجمة ونقل هذا المقال الذي يظهر بجلاء كيفية التعايش ( السلمي) للنصارى على أرضهم مع الأقليات الأخرى التي لا تتبع عقيدتهم وتؤمن ب( اليسوع اله السلام والمحبة) كمخلص!!!!


يشوه التاريخ اليوم من قبل المسيحيّين في العالم بادعائهم أن المحرقة النازية لم تكن عملاً مسيحيا. ومنخلال الحيلة و الإخفاء, كثير من زعماء كنيسة اليوم و( المسيحيّون المخلصون) قد موّهوا مسيحيّة أدولف هتلر وحاولوا أن يصوروه كملحد, أو عضو في طائفة وثنيّه أو مسيحي مزيّف لكي يبرئوا الديانة النصرانية وأتباعها من وحشيته وآثامه ع. لكن من بداية التشكيل المبكّر للحزب النّازيّ و خلال فترة الغزو و النّموّ, عبّر هتلر عن دعمه وانتماءه المسيحيّ للمواطنين و الجنود الألمان.لذا أقول لهؤلاء الذين يروجون لهتلر كملحد ينبغي أن يراجعوا كتب التّاريخ قبل أن يتكلموا من مقاعدهم وفي غرف حوارهم.
على اعتباران المسيحيّة حتّى الآن بعيدة و غير قادرة على تكون موضوعية وعادلة تعترف بالحقيقة, والقول لصاحب المقال: (أنا قد أُجْبِرْتُ أن أبدّد هذا التّخريف بكتابة هذا المقال. ليس حتّى أثير ضجة, بل معلوماتي الشّخصيّة عن النّظام النّازيّ و تكتيكاته قد تجعل المسيحيين يراجعوا ما اخبرهم به رجال الكنيسة....فانا من سلالة جنود ألمان.حيث خدم ابواي تحت هتلر في الحرب العالميّة الثّانية و أبي رُفِعَ أثناء زمن النّظام النّازيّ. وعندي معلومات مهمّة يجب أن تأخذ بعين الاعتبار, لأننيّ مطّلع على بعض المعلومات التي لا يعرفها معظم المسيحيين. حيث إنّه شائع في الإعلام و مؤسّسات التّعليم الكذب على المواطنين بخصوص ألمانيا النّازيّة.) لذا سأحاول أن أجزء هذه المعلومات في أربعة أجزاء رئيسية: 1)الحقائق عن هتلر و اشتراكه بالكنيسة. 2) كيف كانت الكنيسة المحفز الأقوى لمعاداة السّاميّة. 3) حقائق عن كيفية ترسيخ النّظام النّازيّ هذه المعتقدات في المجتمع الألمانيّ. 4) الشعارات التي نادى بها هتلر تثبت انه كان لديه ازدراء لإلحاد, ومخلص لديانته المسيحيّة و كرهه اليهود بسبب المسيحية.

اشتراك هتلر بالكنيسة:
1) هتلر عُمِّدَ ككاثوليكيّ أثناء الطّفولة في النّمسا.
2 ) عندما اقترب هتلر من فترة الصّبا التحق بمدرسة تابعة لأحد الأديرة. ( في طريقه إلى مدرسة أدولف الصّغير يوميًّا كان يرى شعار الدير وهو الصليب المعقوف بارز على قوس حجري )
3) كان هتلر مصلّيًا و خادم الكاهن في الكنيسة الكاثوليكيّة.
4) عندما كان شابا اعتبر هتلر( جنديّ اليسوع).وكان هدفه الأكثر حماسًا في ذاك الوقت أن يكون قسيسا. فيكتب هتلر عن حبّه للكنيسة: كان لديّ فرصة ممتازة لإسكار نفسي بالرّوعة الجادّة لمهرجاناتالكنيسة المتميزة. ككائن طبيعيّ فقط, رئيس الدّير يعتبر لدي, كما كان يعتبر قسّيس القرية إلى أبي, المثل الأعلى و إلى أقصى حدّ المثل المفضّل هو رجال الدّين.- أدولف هتلر ( مين كامبف
4) هتلر لم يرفض كَنَسِيًّا أبدًا ولم يكن مدان بكنيسته.لان الكنيسة بالواقع اعتبرته (المنتقم للإله) في مهاجمة اليهود.. حيث أن اليهود هم قتلة يسوع.
5) هتلر, فرانكو و موسوليني أعطوا سلطة الاعتراض على البابا في من يمكنه أن يعيّن كأسقف في ألمانيا, أسبانيا و إيطاليا. وتباعًا فرضوا الضرائب على الكاثوليك وأعطوا المال للفاتيكان. كتب هتلر الخطاب الذي فيه يتكلّم عن هذا التّحالف, وهذا مقتطف من خطابه للحزب النازي: في الحقيقة أن الفاتيكان بإبرامها معاهدة مع ألمانيا الجديدة تعني اعتراف الدولة الاشتراكيّة القوميّة بالكنيسة الكاثوليكيّة. تظهر هذه المعاهدة العالم بالكامل و بوضوح وبكل تأكيد أن النّازيّة كانت معاديه للدّين مجرد كذبة).أدولف هتلر, 22 يوليو ز1933
6) هتلر عمل بعناية مع بوب بيوس في تحويل المجتمع الألمانيّ و مساندة الكنيسة. كما استوعبت الكنيسة الأمثلة النّازيّة واعتبرتها جزءا من مواعظها.كما أدرج هتلر التعليم الكاثوليكي في المدارس العامة... هذه الصّورة لهتلر مع رئيس الأساقفة سيزار أورسينيجو, السّفير البابويّ في برلين. أخذت في 20 إبريل, 1939, عندما احتفل أورسينيجو بعيد ميلاد هتلر. الاحتفالات بُدِئَتْ من قبل ( البابا بيوسالثاني عشر ) و أصبحت تقليدًا


ijgv ;hk lsdpdN H;fv l[vl td hgjhvdo



رد مع اقتباس