|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2013/08/23, 01:55 AM | #1 |
معلومات إضافية
|
الفتى اليماني أثبت لي ان عالمك الزيدي يعود نسبه للامام علي عليه السلام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته تقول لي وهذا نص كلامك يااخي هذا مذهبي وقول علمائي لايجوز سبهم فاامرهم الى الله تريد ان اسبهم وخالف ائمتي هذاكلام علماء الزيديه وقال الامام الهادي أبو الحسين يحيى بن الحسين بن القاسم بن إبراهيم بن إسماعيل بن إبراهيم بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب عليهم السلام احد ائمة الزيدية بالله عليك من اتيت بهذا وجعلت نسبه يعود للامام علي عليه السلام من اي كتاب او من اب روايه اقبلها منك حتى وان كانت روايه حول نسب عالمك حتى وان كانت من المسيح ماهو رأيك اثبت لي ان نسبه يعود للامام علي عليه السلام المصدر: منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي - من قسم: الحوار العقائدي hgtjn hgdlhkd Hefj gd hk uhgl; hg.d]d du,] ksfi gghlhl ugd ugdi hgsghl |
2013/08/23, 02:28 PM | #2 |
معلومات إضافية
|
ههههههههههههههههههههههههه والله انك متجاهل بالتاريخ اعطيك التفاصيل
|
2013/08/23, 03:47 PM | #3 |
معلومات إضافية
|
من هو الامام الهادي عليه السلام :
نسبه الشريف :أبو الحسين يحيى بن الحسين بن القاسم بن إبراهيم بن إسماعيل بن إبراهيم بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب عليهم السلام. امه :أم الحسن بنت الحسن بن محمد بن سليمان بن داود بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب عليهم السلام. ولد بالمدينة سنة خمس وأربعين[ومائتين]، وكان بين مولده وبين موت جده القاسم عليه السلام سنة واحدة، وحمُل حين ولد إليه، فوضعه في حجره المبارك، وعَوَّذه وبَرَّك عليه ودعا له، ثم قال لابنه: بم سميته؟ قال: يحيى. وقد كان للحسين أخ لأبيه وأمه يسمى: يحيى، توفي قبل ذلك، فبكى القاسم عليه السلام حين ذكره، وقال: هو واللّه يحيى صاحب اليمن. وإنما قال ذلك لأخبار رويت بذكره وظهوره باليمن، وقد ذكرها العباسي المصنف لسيرته عليه السلام [فضائله ومناقبه] وفضائله ومناقبه لا يوصل منها في كتابنا هذا إلى غاية، ولا يوقف لها فيه على نهاية، وقد أحسن الفقيه حيد رحمه الله في وصفه فقال: فضله عليه السلام لا يخفى، ونور مجده لا يطفى، وظهور حاله يغني عن ذكر محاسن خلاله. قال: وهو الذي فقأ عين الضلال، وأجرى معين العلم السلسال، ونحن لا نذكر في هذا الكتاب أخباره المتعلقة بحروبه لجنود الكفرة العمين، وقتاله لأحزاب المجرمين وجيوش الظالمين، فإنه عليه السلام الذي رحض اليمن عن درن الإلحاد، وذاق بنفسه مر الجلاد، وعَلَّ من نحورهم بعد النهل أطراف الصعاد، وهو الذي قال في سيف الفقار لأنه كان سيفه في وقعاته كلها: حتى تذكر ذو الفقار وقائعاً .... من ذي الفخار السيد القمقامِ وهذا البيت من جملة أبيات نذكرها بكمالها. قال عليه السلام في بعض حروبه: [الكامل] الخيل تشهد لي وكل مثقف .... بالصبر والإبلاء والإقدامِ حقاً ويشهد ذو الفقار بأنني .... أَرْويتُ حديهِ نجيعُ طغامِ نهلاً وعلاًّ في المواقف كلها .... طلباً بثأر الدين والإسلام حتى تذكرَ ذو الفقار مواقفاً .... من ذي الإباء السيد القمقام جدي علي ذو الفضائل والنّهى .... سيف الإله وكاسر الأصنام صنو النبي وخير من وارى الثرى .... بعد النبي إمام كل إمام وله عليه السلام أشعار كثيرة يذكر فيها مواقفه عند الحقائق، وتفريجه للمضائق، وإيقاعه بالأشرار، وانتصاره لدين جده النبي المختار، ولو نذكر اليسير منها لطالت أفانين الكلام، وكَلّت رواسم الأقلام. [الآثار الواردة فيه عليه السلام] قال الفقيه العلامة حميد [ رضي الله عنه]: روينا عن بعض علمائنا -رحمهم الله- رواه عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال: ((يخرج في هذا النهج وأشار بيده إلى اليمن رجل من ولدي اسمه الهادي يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر، يحيي الله به الحق ويميت به الباطل)) فكان عليه السلام هو الذي نشر الإسلام في أرض اليمن بعد أن كانت ظلمات الكفر متراكمة، وموجات الإلحاد به متلاطمة، حتى أنهل من نحورهم الأسل الناهلة ، وأنقع من هامهم السيوف الظامية، فانتعش الحق بعد عثاره، وعلا بحميد سعيه ما انخفض من مناره، فسلام الله على وجهه الكريم، وشخصه العظيم. وروي فيه عن أمير المؤمنين أنه قال: (أيها الناس إن الله بنا فتح وبنا ختم، ثم ذكر فتنة بين الثمانين ومائتين، فيخرج رجل من عترتي اسمه اسم نبي يملأ الأرض عدلاً كما ملئت جوراً، يميز بين الحق والباطل يؤلف الله قلوب المؤمنين على يديه كما تتآلف قزع الخريف، انتظروه في الأربع والثمانين ومائتين في أول سنة واردة وأخرى صادرة). قال علي بن محمد بن «عبيد الله» العباسي مصنف سيرة الهادي إلى الحق: قد جاءت الروايات الكثيرة بمقامات الهادي وخروجه: فمن ذلك قول أمير المؤمنين عليه السلام فيما رواه أنس بن نافع أنه كان يقول: «تكون فتن بين الثمانين ومائتين فيخرج من عترتي رجل اسمه اسم نبي يميز بين الحق والباطل ويؤلف الله تعالى قلوب المؤمنين على يديه «كما تتآلف قزع الخريف». وروي عن الصادق عليه السلام أنه قال: أول ما يأتيكم الفرج من قبل اليمن، قال العباسي: فسألت أبي وكان معه حين خروجه فقال: أول ظهوره بالرس بجبل الفرع، وذلك أنا خرجنا إليه وهو به ومعه عماه محمد والحسن ابنا القاسم، وكان معه أخوه عبد الله بن الحسين وجماعة فأتيناهم فسلموا علينا وتحدثوا عندنا ساعة، ثم انصرفوا إلى منازلهم، ثم عادوا إلينا «بعد العتمة»، فلما حضرت الصلاة وقمنا إليها قال الهادي عليه السلام لعمه محمد: تقدم يا عم صل بنا، فقال: سبحان الله لا يجوز لي أن أتقدم عليك، فقال الهادي: قد جعلت الأمر إليك. فتقدم محمد فصلى بنا، فلما سلم قال: يا بن أخي استغفر الله لي فإني قد تقدمت عليك فصليت بك، وكنت أحق بالتقدم مني. فقال الهادي: غفر الله لك يا عم، وكان يقول عمه محمد: لو حملتني ركبتاي يا أبا الحسين لجاهدت معك، فخرج عليه السلام ومعه ابنه محمد وجماعة من آل الرسول وغيرهم من خدمهم، قال: فوصلنا إلى صعدة لستة أيام خلون من صفر سنة أربع وثمانين ومَائتين، فقدمنا على خولان، وفيهم تفرق وتباين ومحاربات عظيمة، فأصلح الهادي عليه السلام بينهم، ثم دبر أمرهم، وأمر البلاد، وأنفذ العمال. قال العباسي: سمعته «يوماً» يقول: ما أعلم اليوم راية مثل راية بدر إلاّ رايتنا هذه، ولا عصابة أفضل من عصابتنا هذه، ثم قال: وكيف لايكون ذلك وإنما همكم إظهار الدين وإحياء كتاب رب العالمين، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، ترقدون ولا تمنون بظلم وتقومون كذلك. وسمعته يقول: قد قلت والله مرتين: لو علمت أن أحداً أقوم -في هذا العصر- مني لاتبعته حيث كان، وقاتلت بين يديه، ولكني لا أعلمه. وسمعته يقول وبيده مصحف: بيني وبينكم هذا، فإن خالفت ما فيه بحرف فلا طاعة لي عليكم، بل عليكم أن تقاتلوني. وكان يقول: لوددت أنه كانت لي سعة في الجلوس، وإنما خرجت اضطراراً لقيام الحجة عليّ، ثم فتح نجران وأقام بها وساير الأمور في جماعتها ثم عاد إلى صعدة، وكان شجاعاً يضرب به المثل وكان يقول في حروبه ويصيح: كيف رأيتم قتال أهل العدل والتوحيد وكان ابنه أبو القاسم معه وهو الشجاع المجرب ثم فتح خيوان ودان له الناس وكان يقول الشعر، فمما قال: أنا ابن محمد وأبي علي .... وعمي خير منتعل وخالي بحذوهم لعمركم احتذائي .... كما حذي المثال على المثال أنا الموت الذي لا بد منه .... على من رام حربي واغتيالي أخوض إلى عدوي كل هول .... وأصبر عند معترك النزالِ [تواضعه وحسن سيرته] وأما تواضعه وحسن سيرته فما لا يأتي عليه العد في كتابنا هذا. روى السيد [أبو طالب] بإسناده عن أبي الحسين الهمذاني، وكان رجلاً فقيهاً على مذهب الشافعي يجمع بين العلم والتجارة، قال: قصدت اليمن في بعض الأوقات وحملت ما أتجر فيه إلى هناك ابتغاء لرؤية يحيى بن الحسين عليه السلام لما كان يتصل بي من آثاره وأخباره، فلما حصلت بصعدة قلت لمن لقيته من أهلها كيف أصل إليه ومتى أصل إليه وبمن أتوصل إليه؟ فقيل لي: الأمر أهون مما تقدره، تراه الساعة إذا دخلت الجامع بالناس فإنه يصلي بالناس الصلوات كلها، فانتظرته حتى خرج للصلاة فصلى بالناس وصليّت خلفه، فلما فرغ من صلاته تأملته فإذا قد مشى في المسجد إلى قوم مرضى في ناحية منه فعادهم وتفقد أحوالهم بنفسه، ثم مشى في السوق وأنا أتبعه فغيّر شيئاً أنكره، ووعظ قوماً وزجرهم عن بعض المناكير، ثم عاد إلى مجلسه الذي كان يجلس فيه من داره للناس. فتقدمت إليه وسلمت عليه فرحب وأجلسني؛ وسألني عن حالي ومقدمي فعرفته أني تاجر وأني وردت ذلك المكان تبركاً بالنظر إليه، وعرف أني من أهل العلم فأنس بي، وكان يكرمني إذا دخلت إليه إلى أن قيل لي في يوم من الأيام: إن غداً يوم المظالم وأنه يقعد فيه للنظر بين الناس. فحظرت غداة هذا اليوم فشاهدت هيبة عظيمة ورأيت الأمراء والقواد والرجالة وقوفاً بين يديه على مراتبهم وهو ينظر في القصص ويسمع الظلامات، ويفصل الأمور، فكأني شاهدت رجلاً غير من كنت شاهدته، وبهرتني هيبته. وادعى رجل على رجل حقاً وأنكره المدعى عليه وسأله البينة فأتى بها، وحلّف الشهود احتياطاً فعجبت من ذلك، فلما تفرق الناس دنوت منه فقلت: أيها الإمام رأيتك حلّفت الشهود فقال: هذا رأيي أنا أرى تحليف الشهود احتياطاً عند بعض التهمة وما تنكر من هذا، هذا قول طاووس من التابعين، وقد قال الله تعالى: {فَيُقْسِمَانِ بِاللَّهِ لَشَهَادَتُنَا أَحَقُّ مِنْ شَهَادَتِهِمَا} [المائدة:107] ، قال: فاستفدت في تلك الحال منه مذهبه، وقول من قال به من التابعين والدلالة عليه، ولم أكن عرفت شيئاً منه قبل ذلك. وأنفذ إلي يوماً من الأيام يقول: إن كان في مالك لله حق زكاة فأخرجه إلينا؛ فقلت: سمعاً وطاعة من لي بأن أخرج زكاتي إليه، وحسبتُ حسابي فإذا علي من الزكاة عشرة دنانير فأنفذتها إليه؛ فلما كان بعد يومين بعث إلي فاستدعي بي فإذا هو يوم العطاء قد جلس لذلك والمال يوزن ويخرج إلى الناس فقال: أحضرتك لتشهد إخراج زكاتك إلى المستحقين فقلت: الله الله أيها الإمام كأني ارتاب بشيء من فعلك؛ فتبسم وقال: ما ذهبت إلى ما ظننت، ولكني أردت أن تشهد إخراج زكاتك. وقلت له يوماً من الأيام: رأيتك أيها الإمام أول ما رأيتك وأنت تطوف على المرضى في المسجد تعودهم وتمشي في السوق، فقال: هكذا كان آبائي يأكلون الطعام ويمشون في الأسواق، وأنت إنما عهدت الجبابرة والظلمة. وكانت له عليه السلام مواقف مشهورة في الجهاد وقد أعرضنا عن ذكرها؛ وإنما نذكر تواضعه ولطفه بالضعفاء والفقراء، ووضع أموال الله مواضعها ليزداد أهل اليقين بصيرة وطمأنينة في معرفة فضله. وقال صاحب سيرته: كان شديد التفقد لأحوال المسلمين، حسن الإنصاف للمظلومين من الظالمين، قال: رأيته ليلة وقد جاء رجل ضعيف في السحر يستعدي على قوم فدق الباب، فقال: من هذا يدق الباب في هذا الوقت؟ فقال له رجل كان على الباب: هذا رجل يستعدي، فقال: أدخله فاستعدى، فوجه معه في ذلك الوقت ثلاثة رجال يحضرون معه خصماءه. وقال لي: يا أبا جعفر الحمد لله الذي خصنا من نعمه، وجعلنا رحمة على خلقه، هذا رجل يستعدي في هذا الوقت، لو كان واحداً من هؤلاء الظلمة ما دنا إلى بابه في هذا الوقت مستعدي، ثم قال: ليس الإمام منا من احتجب عن الضعيف في وقت حاجة مُلِظّته. وروى السيد [أبو طالب] عن بعضهم قال: سمعت علي بن العباس يقول: كنا عنده يوماً وقد حمي النهار وتعالى وهو يخفق رأسه، فقمنا، فقال: أدخل وأغفو غفوة، وخرجت لحاجتي وانصرفت سريعاً، وكان اجتيازي على الموضع الذي يجلس فيه للناس فإذا أنا به في ذلك الموضع، فقلت له في ذلك. فقال: لم أجسر على أن أنام وقلت: عسى أن ينتاب الباب مظلوم فيؤاخذني الله بحقه، ووليت راجعاً كما دخلت. وروى السيد [أبو طالب] -رحمة الله عليه- بإسناده عن علي بن العباس رحمه الله قال: دخلت على يحيى بن الحسين بُعَيْدَ سحر والشموع بين يديه، وقد تسلح لقتال القرامطة، وقد هجموا بجموعهم قضّهُم بقضيضهم فوجدته مفكراً مطرقاً. فقلت: يظفرك الله بهم أيها الإمام ويكفيكهم فطال ما كفى. فقال: لست أفكر فيهم، فإني أود أن لي يوماً كيوم زيد بن علي، ولكن بلغني عن فلان -وذكر بعض الطالبية- كذا وكذا من المنكر فغمني ذلك. وكانت فضائله لا تحصى، ومحاسنه في هذا وغيره لا تستقصى.فأما وقعاته في الباطنية فكان له معهم نيف وسبعون وقعة التي حضرها بنفسه، وكانت له ليلة تشبه (ليلة الهرير) لجده أمير المؤمنين في وادي المغمة قتل فيها بيده مائة قتيل، وقتل ولده المرتضى ما يدنو من ذلك. وتوفي عليه السلام بصعدة لعشر باقية من شهر ذي الحجة آخر سنة ثمان وتسعين ومائتين، ومضى عن ثلاث وخمسين سنة، وكانت ولادته بالمدينة النبوية سنة خمس وأربعين، وكانت بيعته ودعوته سنة ثمانين ومائتين؛ وقبره عليه السلام بمسجده المشهور بصعدة حماها الله بخلال المشاهد المقدسة، وفيه يقول بعض الشعراء: عرّج على قبر بصعدة .... وابك مرموساً بآمل واعلم بأن المقتدي بهما .... سيبلغ حيث يأمل واليك بعض التفاصيل فيه : http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%8A%...B3%D9%8A%D9%86 وايضا :http://www.hukam.net/family.php?fam=2 وايضا : واكتفي لهذا الى الحد |
2013/08/23, 03:49 PM | #4 |
معلومات إضافية
|
وهذا التعريف من احد كتب الزيديه
|
2013/08/24, 11:21 AM | #5 |
معلومات إضافية
|
ومن قال لك نحن نعترف بكتب الزيديه
أتني بروايه بسند صحيح معتبر لدينا أن نسب عالمك يرجع الى الامام علي بن أبي طالب عليه السلام لاتاتيني بكلام إنشاء من كتبك اللي مامعلوم هي صحيح أو كذب سبحان الله |
2013/08/24, 04:30 PM | #6 |
معلومات إضافية
|
صحيح ليست هذه الرويات هي عندكم بس تعرف ان هذه تقطة من علم آل محمد قبل تنقاشني هل تعرف عن الزيديه ؟؟؟ هل قراءت عنها وعن مراجعها ؟؟؟ كما يفعلون ابناء جلدتك الانعشريه يقرءون عن الزيديه وهم بالالف عندنا في مواقعنا
ثانيا : الروايات عندنا معتبرها من امام الى ابيه الى جده الى جده الى رسول الله يعني صحيحة السند لو اتطرق بعض كتب الاحاديث عندنا للاندهشت منها ومع مرور الوقت سوف نذكرها واليك مني وعد ثالثا : اذا كنت انت لاتعترف بالزيديه وباائمتها فهذا انتم انكرتم الامام زيد بن عليه السلام ان الامامه ليست له وانما لابن اخيه عليه السلام فكيف تعترف بكتب الزيديه وعن ابناء زيد وعن امامته |
2013/08/24, 04:30 PM | #7 |
معلومات إضافية
|
صحيح ليست هذه الرويات هي عندكم بس تعرف ان هذه تقطة من علم آل محمد قبل تنقاشني هل تعرف عن الزيديه ؟؟؟ هل قراءت عنها وعن مراجعها ؟؟؟ كما يفعلون ابناء جلدتك الانعشريه يقرءون عن الزيديه وهم بالالف عندنا في مواقعنا
ثانيا : الروايات عندنا معتبرها من امام الى ابيه الى جده الى جده الى رسول الله يعني صحيحة السند لو اتطرق بعض كتب الاحاديث عندنا للاندهشت منها ومع مرور الوقت سوف نذكرها واليك مني وعد ثالثا : اذا كنت انت لاتعترف بالزيديه وباائمتها فهذا انتم انكرتم الامام زيد بن عليه السلام ان الامامه ليست له وانما لابن اخيه عليه السلام فكيف تعترف بكتب الزيديه وعن ابناء زيد وعن امامته واطلق عليكم بالرافضه |
2013/08/24, 04:54 PM | #8 |
معلومات إضافية
|
اهررررررررررب
انت صاحي وجاي تسمي نفسك شيعي على شنو تريديني اجاملك على الباطل لو على مولاتك لعمر سبحان الله يغلق الموضوع بعد اعلانك الهروب في الموضوع السابق |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
الفتى اليماني أين أنت ؟ من هذا الكلام أجبني | هو الحق | الحوار العقائدي | 5 | 2013/08/24 04:52 PM |
الفتى اليماني ضيف عند الوجوه الطيبة هل من ترحيب | الفتى اليماني | المناسبات والترحيب بالأعضاء الجدد | 7 | 2013/08/12 11:41 PM |
عمر يشرب الخمر الشديد المثلث- ويكسره بالماء -يعني ايكاسر بالعراقي | الطالب313 | الحوار العقائدي | 3 | 2013/08/02 06:27 PM |
كره الوهابيه للامام علي عليه السلام | ابراهيم العبيدي | الحوار العقائدي | 3 | 2012/10/14 05:01 PM |
اغرب شعر للامام علي (عليه السلام) | محمد التميمي | الشعر الفصيح والخواطر | 10 | 2012/08/10 09:43 PM |
| |