|
2017/06/20, 11:29 AM | #1 |
معلومات إضافية
|
اسطورة شجاعه عمر و العنقاء والسعلوة
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين وعلى اله الطيبين الطاهرين وبعد : لقد روجت ماكنة اعلام العمرية لشجاعه عمر فهو كان شديد الباس على المسلمين قبل اسلامه حتى ان النبي صلى الله عليه واله وسلم تضرع الى ربه ان يهدي احد العمرين الى الاسلام احدهما كان عمر بن الخطاب فاستجاب الله عز وجل لدعاء النبي واعز الاسلام بعمر فخرجت الدعوة الى العلن بفضل عمر وبينما خرج رسول الله صلى الله عليه واله خائفا مرعوبا من مكة الى المدينة وكذلك بقية الصحابة تسللوا خفية الى المدينة نرى عمر وحده الذي امتطى سيفه وتوعد ان ان يقتل كل من يمنعه الى الهجرة فخرج ولا احد يتجاسر ان يمنعه لكن الغريب ان ماكنة الاعلام هذه احيانا تصاب بالغباء و البلادة فتفضح المستور وتعري المغطى وهو اية من ايات الله حتى يخذل من خذل ال محمد عن عبد الله بن عمر عن ابيه قال بينما هو في الدار خائفا اذ جاءه العاص بن وائل السهمي ( الذي نزل فيه قوله تعالى أن شأنك هو اذا وهو من بني سهم وهم من حلفاؤنا في الجاهلية فقال له مابالك ؟ قال : زعم قوم انهم سيقتلوني ان اسلمت قال : لا سبيل اليك وبعد ان قالها امنت صحيح البخاري / كتاب مناقب الصحابه / باب اسلام عمر رقم الرواية 3864 اخرج بن جرير عن كليب قال خطب عمر يوم الجمعه فقرأ ال عمران وكان يعجبه اذا خطب ان يقرأها فلما انتهى الى قوله تعالى ( ان الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان) قال لما كان يوم احد هزمنا ففرت حتى صعدت الجبل فلقد رأيتني انزو كأنني اروى ( ضأن الجبل ضد الماعز الدر المنثور / السيوطي الجزء 2 - أَخْبَرَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ الْمَحْبُوبِيُّ، بِمَرْوَ، ثنا سَعِيدُ بْنُ مَسْعُودٍ، ثنا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى، ثنا نُعَيْمُ بْنُ حَكِيمٍ، عَنْ أَبِي مُوسَى الْحَنَفِيِّ، عَنْ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: «سَارَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى خَيْبَرَ، فَلَمَّا أَتَاهَا بَعَثَ عُمَرُ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ، وَبَعَثَ مَعَهُ النَّاسَ إِلَى مَدِينَتِهِمْ أَوْ قَصْرِهِمْ، فَقَاتَلُوهُمْ فَلَمْ يَلْبَثُوا أَنْ هَزَمُوا عُمَرَ وَأَصْحَابَهُ، فَجَاءُوا يُجَبِّنُونَهُ وَيُجَبِّنُهُمْ فَسَارَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ» الْحَدِيثُ. «هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحُ الْإِسْنَادِ، وَلَمْ يُخَرِّجَاهُ» [التعليق - من تلخيص الذهبي] 4340 – صحيح المصدر: منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي - من قسم: الحوار العقائدي hs',vm a[hui ulv , hgukrhx ,hgsug,m hs',vm a[hui التعديل الأخير تم بواسطة عبد الرزاق محسن ; 2017/06/20 الساعة 11:32 AM |
2017/06/24, 08:00 AM | #2 |
معلومات إضافية
|
أذكرك بأن نبي الله موسى قد دخل المدينة خائفاً يترقب! لقتله ذاك الرجل.
قال تعالى : {فَأَصْبَحَ فِي الْمَدِينَةِ خَائِفًا يَتَرَقَّبُ}. وكذا قوله تعالى : {فَأَوْجَسَ فِي نَفْسِهِ خِيفَةً مُّوسَى * قُلْنَا لَا تَخَفْ إِنَّكَ أَنتَ الْأَعْلَى}. و قوله تعالى : {وَأَوْجَسَ مِنْهُمْ خِيفَةً قَالُوا لَا تَخَفْ إِنَّا أُرْسِلْنَا إِلَى قَوْمِ لُوطٍ}. ولا يخفى عليك قوة موسى وشجاعته فهل خوفه نقص شيئا من شجاعته ؟ ابدا تريد ان تطعن في عمر بسبب هذا الجوار من العاص بن وائل فما رأيك بدخول النبي صلى الله عليه وسلم في جوارالمطعم بن عدي عند رجوعه من الطائف؟ فهل هذا يدل على الخوف وعدم الشجاعة؟ اريد معك ان أخلص الى التالي اذا كان عمر كما تطعن فيه جبان فكيف يرضاه علي رضي الله عنه زوجا لابنته ام كلثوم ؟ فعلي كما تعتقد الامامية معصوم لا يخطأ فما فعله هو عين الصواب لكن ان يغصب عمر عليا على تزويجه ابنته فهذه طامة كبرى لأن عليا في هذه الحالة يكون اجبن من عمر فهل ترضى ذلك ؟ انه للغز محير عمر الجبان يقتحم دار علي ويسقط جنين زوجته فاطمة وعلي ساكت لا يتحرك انه النية الخبيثة المبيتة في قلبك نحو عمر الذي فتح فارس و دخلت في دين الله بفضل هذا الفتح في خلافة عمر وهناك اشياء أخرى أفضل السكوت عنها فمن عنوانك يظهر ما غي قلبك من ضغينة وحقد التعديل الأخير تم بواسطة المصطفى ; 2017/06/24 الساعة 08:03 AM |
2017/06/24, 09:28 AM | #3 | |
معلومات إضافية
|
اقتباس:
يامصطفى انا لم اتهم عمر بالجبن لانه كان خائف من قريش ان تقتله ان اسلم والا لكان الانبياء والصحابة كلهم جبناء حيث خافوا من عمر بن ود العامري في موقعه الاحزاب وكما ذكرت حضرتك خوف النبي موسى من قريش وخوف النبي هارون من قومه الذين عبدوا العجل بل خوف النبي محمد صلى الله عليه واله يوم الهجرة الحفاظ على الحياة ليس جبن ولا منقصه هل يفهم عقلك ما نكتب ام عندك مشكلة فيه ؟ ان كنت لا تفهم ما نكتب قل لنا حتى نعلمك ونشرح لك فليس عيب هذا اما ان تمارس الفهلوه بالحوار هذا هو العيب وهو العجز انا ذكرت رواية خوف عمر من قريش لانها تهدم رواية ان عمر خرج شاهر سيفه في الهجرة في وقت ان التاريخ الصحيح يقول ان النبي نفسه كان متسللا خفيه واختبأ في الغار لان رواية خوف عمر من قريش صحيحة ولا تعتبر عيب وليس فيها معضلة عقلية وعليها الكثير من القرائن والادلة لكن رواية خروج عمر في الهجرة هذه مهزلة وفيها انتقاص للنبي محمد صلى الله عليه واله وسلم فان كنت عاقل احترم عقلك فلا تصدقها فهل تقبل هذا على نبيك ؟ اما تزويج علي ابنته لعمر فثّبت العرش قبل ان تنقش لان هذه قضية مختلف فيها فلا تبني اثر على قاعدة رملية وان صحت تنزلا فلا ضير من هذا الزواج لان عمر مواطن حاصل على جنسية دولة الاسلام فله حقوق المواطنه من نكاح وارث فماعلاقة الشجاعه بالموضوع واحراق عمر لبيت علي وفاطمة ليست علامة شجاعه لان عمر هنا سلطة لكن هروبة من المعارك باعترافه هو نفسه هو علامة جبن فلا تكن عمريا اكثر من عمر يا مصطفى و لادخل لك بقلبي وما فيه انت ناقش الادلة التي تثبت ان عمر جبان حتى ان التاريخ فضحة و فضحكم فلم يذكر انه قتل مشرك واحد في معركة بل كان ماعز جبل وليس هذا كلامنا بل كلامكم وكلام كتبكم التعديل الأخير تم بواسطة عبد الرزاق محسن ; 2017/06/24 الساعة 09:30 AM |
|
2017/06/30, 07:11 AM | #4 | |
معلومات إضافية
|
اقتباس:
ما وقع فيه موسى (ع) من خوفٍ لا ينتقص من مقامه ، إذ لا يعبِّر ذلك عن الجبن، فالهلع الذي ينتاب الجبان لا ينتهي بانتهاء عنصر المفاجئة، كما أنَّ الجبان ينتابه الهلع حتى في الموارد غير المقتضية له، و الجبان يفرُّ من المحاذير حتى وإن كان قادرًا على دفعها أو كان التعقل أو التكليف يقتضيان عدم فراره (الَّذِينَ يُبَلِّغُونَ رِسَالَاتِ اللَّهِ وَيَخْشَوْنَهُ وَلَا يَخْشَوْنَ أَحَدًا إِلَّا اللَّهَ) الخوف بمعنى الحذر ليس نقصاً: أما الخوف الذي يعني الحذر والأخذ بأسباب التحرُّز عن الوقوع في المخاطر فهذا لا يُعدُّ نقصًا اما الحذر غير المبرَّر ذلك ليس خوفًا بل هو من الجبن المُستقَبح. اما عمر فما نقل عن حاله كان متصفا بالجبن المستقبح وامثلة ذلك كثيرة . |
|
2017/06/30, 07:05 PM | #5 | |
معلومات إضافية
|
اقتباس:
لا ينبغي ان نفسر كل ما ورد في القران الكريم من صفات والفاظ مرتبطة بالانبياء والرسل مثل لفظ العصيان عند النبي ادم ولفظ الظلم عند النبي يونس والسجود عند النبي يوسف وكذلك الاقبال على الزنا عند النبي يوسف والهرب عند النبي موسى والخوف من القتل عند النبي هارون وتحريم ما احل الله عند النبي محمد صلوات الله عليهم اجمعين تفسيرا ظاهريا وسطحيا فهذا هو الجهل عند العمرية الذي اوقعهم في مشكلة التجسيم لان تفسير هذه الصفات بهذا الشكل يهدم المنطق الالهي الموجود في قوله تعالى (( الله اعلم حيث يجعل رسالته )) فاذا كان الله عز وجل اصطفى ملك بعث لمهمة محدودة وهو طالوت بالعلم والشجاعه فكيف يكلف انسان جبان او جاهل وعاصي او فاسق برسالاته وهي مهمة جسيمة تتطلب كل صفات الكمال فلكي نقف عند حقيقة هذه الصفات يجب ان يكون لدينا علم مطلق بعلم اللغه العربية فمثلنا مثل الذي يشتري كمبيوتر وهو لايفهم سوى 5% من امكانيات هذا الكمبيوتر فالقران يحتاج ان نستوعب كل قواعد وضوابط اللغه التي نزل فيها ولهذا كلف الله الانبياء والعترة في تفسير القران لانه ملمين بقواعد اللغه بفضل الوحي وهذا الوهابي المحاور يفتقر الى هذا الاستيعاب لذلك قارن بين خوف نبي الله موسى عليه السلام وبين فرار عمر من المعارك وقد احسنتم التوضيح تقبل تحيات اخوك عبد الرزاق التعديل الأخير تم بواسطة عبد الرزاق محسن ; 2017/07/01 الساعة 08:17 AM |
|
2017/07/01, 06:57 PM | #6 | |
معلومات إضافية
|
اقتباس:
احسنتم اخي الفاضل |
|
2017/06/30, 07:18 AM | #7 |
معلومات إضافية
|
من الامثلة على "شجاعة" ابن الخطاب
1. قال الحاكم النيسابوري: أخبرنا أبوالعباس محمد بن أحمد المحبوبي بمرو ثنا سعيد بن مسعود ثنا عبيد الله بن موسى ثنا نعيم بن حكيم عن أبي موسى الحنفي عن علي رضي الله عنه قال: سار النبيّ صلى الله عليه [وآله] وسلم إلى خيبر فلما أتاها بعث عمر وبعث معه الناس إلى مدينتهم أو قصرهم فقاتلوهم فلم يلبثوا أن هزموا عمر وأصحابه فجاؤوا يجبّنونه ويجبّنهم فسار النبيّ صلى الله عليه [وآله] وسلم. الحديث. الحاكم النيسابوري: هذا حديث صحيح الإسناد 2. في عُمرة الحديبيّة - قال ابن هشام في سيرته: قال ابن إسحاق: وقد حدثني بعض من لا أتهم عن عكرمة مولى ابن عباس عن ابن عباس: أن قريشا كانوا بعثوا أربعين رجلاً منهم أو خمسين رجلاً، وأمروهم أن يطيفوا بعسكر رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم، ليصيبوا لهم من أصحابه أحداً، فأخذوا أخذا ، فأتى بهم رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم، فعفا عنهم، وخلّى سبيلهم، وقد كانوا رموا في عسكر رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم بالحجارة والنبل. ثم دعا عمر بن الخطاب ليبعثه إلى مكة، فيبلغ عنه أشرافها ما جاء له، فقال: يا رسول الله، إني أخاف قريشاً على نفسي، وليس بمكة من بني عدي بن كعب أحد يمنعني 3. غزوة أُحد عمر يركض كالغزال روى ابن جرير الطبري وعنه السيوطي في تفسيريهما عن عاصم بن كليب عن أبيه، قال: خطب عمر بن الخطاب يوم الجمعة فقرأ آل عمران وكان يعجبه إذا خطب أن يقرأها فلما انتهى إلى قوله: (إِنَّ الَّذِينَ تَوَلَّوْاْ مِنكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ). قال: لما كان يوم أحد هزمناهم ففررت حتى صعدت الجبل فلقد رأيتني أنزو كأنني أروى والنّاس يقولون: قُتل محمّد. فقلت: لا أجد أحدا يقول قتل محمد إلا قتله حتى اجتمعنا على الجبل، فنزلت، (إِنَّ الَّذِينَ تَوَلَّوْاْ مِنكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ إِنَّمَا اسْتَزَلَّهُمُ الشَّيْطَانُ) 4. ( وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئا وسيجزي الله الشاكرين) في سيرة ابن هشام : قال ابن إسحاق -: "وحدثني القاسم بن عبد الرحمن بن رافع أخو بني عدي ابن النجار قال: انتهى أنس بن النضر عمّ أنس بن مالك، إلى عمر بن الخطاب وطلحة بن عبيد الله، في رجال من المهاجرين والأنصار، وقد ألقَوْا بأيديهم، فقال: ما يجُلسكم؟ قالوا: قُتِلَ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: فماذا تصنعون بالحياة بعده؟ قوموا فموتوا على ما مات عليه رسول الله - صلى الله عليه وسلم فهذا دليل واضح ان عمر من المنقلبين على عقبيه يوم أحد . فعجيبٌ والله أمر عمر بن الخطاب الذي هو معدود عند أهل السنّة من أشجع الصّحابة إذا لم يكن أشجعهم على الإطلاق، لأنهم يروون بأن الله أعزّ به الإسلام وأنّ المسلمين لم يجهروا بالدعوة إلاّ بعد إسلامه وقد أوقفنا التاريخ على الصحيح والواقع وكيف أنّه ولّى دبره وهرب من المعركة يوم أحد، كما ولّى دبره وفرّ هارباً يوم خيبر عندما أرسله رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم إلى مدينة خيبر ليفتحها وأرسل معه جيشاً فانهزم هو وأصحابه ورجعوا يجبّنونه ويجبّنهم ، كما ولّى دبره وهرب يوم حنين مع الهاربين أو لعلّه كان أوّل الهاربين وتبعه النّاس إذ كان هو أشجعهم، ولذلك نرى أبا قتادة يلتفت من بين ألوف المنهزمين إلى عمر بن الخطاب ويسأله كالمستغرب، ما شأن الناس؟ ولم يكتف عمر بن الخطاب بهروبه من الجهاد وترك رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم وسط الأعداء من المشركين حتّى يموّه على أبي قتادة بأنّه أمر الله!. فهل أمر الله عمر بن الخطاب بالفرار من الزّحف؟ أم أنّه أمره بالثّبات والصبر في الحروب وعدم الفرار؟ فقد قال له ولأصحابه (يا أيها الذين آمنوا إذا لقيتم الذين كفروا زحفاً فلا تولّوهم الأدبار). كما أخذ الله عليه وعلى أصحابه عهداً بذلك، فقد جاء في الذكر الحكيم: (ولقد كانوا عاهدوا الله من قبل لا يولّون الأدبار وكان عهد الله مسؤولاً) فكيف يُولّي أبو حفص الدّبر من الزّحف ويدّعي أن ذلك أمر الله؟؟ فأين هو من هذه الآيات البيّنات، أم على قلوب أقفالها؟ |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
العنقاء, اسطورة, شجاعه, والسعلوة |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
جبل النار (اسطورة اذربيجان التي لاتنطفىء) | النبأ العظيم | السياحة والسفر | 3 | 2014/05/11 11:06 PM |
كتاب اسطورة ابن سبأ للسيد مرتضى العسكري | عصر الشيعة | الكتاب الشيعي | 6 | 2014/04/20 01:36 AM |
اعتراف وهابي بأن ابن سبأ اسطورة لاوجود لها أبدا | عصر الشيعة | الحوار العقائدي | 3 | 2014/04/17 09:47 PM |
اصدار اسطورة .. جعفر القشعمي بجودة cd | بسمة الفجر | الصوتيات والمرئيات والرواديد | 2 | 2013/03/09 09:58 PM |
| |