|
2013/07/24, 12:12 AM | #1 |
معلومات إضافية
|
سؤالي موجه لكم يامعشر الشيعة ؟
عندي سؤآل واتمنى الإجابة من الزملاء الشيعة : حكم عائشة رضي الله عنها عند الشيعة قبل خروجها على الإمام علي رضي الله عنه ؟ أرجوا الإجابة وعدم طردي كما فعلتم بمعرفي السابق الرميصآء ولكم جزيل الشكر .. المصدر: منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي - من قسم: الحوار العقائدي schgd l,[i g;l dhluav hgadum ? |
2013/07/24, 12:44 AM | #2 |
معلومات إضافية
|
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته حالياً ...
لست ممن عندهم باع في مسألة النقاشات العقائدية ... فلست لي صبراً أطيقها به ... لكني .. متعلم على سبيل النجاة ... وهذا يكفيني ... والحقيقة هذا الكلام هو مجرد أبداء رأي لاأكثر ... أتمنى من كل الأخوة أبناء السنة التي يعتقدونها .. أن يفهموا أصول دينهم .. وأصول ديننا وأن يطلعوا على كتبهم وكتبنا .. وأن يفهموا القواعد التي جعلها الله للدين الحنيف ... وهي سارية على رسوله الكريم وعلى آله الطيبين الطاهرين وسائر المسلمين .. ومن يخالف أوامر الله سبحانه وتعالى فهو في جهنم وسائت مصيرا كائن من كان ... وليس أن نعتبر الظالم مجتهد ونعتبر من يسفك دماء المسلمين أميراً لهم ... وأن نصلي خلف الفاجرين ... هذا مالايعقل ... متعتان كانتا على عهد رسول الله أحرمهما وأعاقب عليهما ... سنة الشيخ ؟؟؟ وبعد كل هذا أذا خفي عليكم شيء أو لم تفهموه فتعالوا وسوف نناقشكم فيه حتى تفهموا إن كنتم لله طالبين وللحق ساعين ... وفي النت الكثير الكثير من الكتب فأبدؤا بكتبكم وتعلموا كيف تتركون من خالف الرسول الكريم ثم تعالوا إلى هنا ... |
2013/07/24, 08:29 AM | #3 |
معلومات إضافية
|
السلام عليكم
هذه اول مشاركة لي في هذا المنتدى الكريم ورأيت سؤالكم فاحببت ان ادلي بدلوي في الاجابة . ان حكمها في هذه الدنيا الاسلام , وكونها مسلمة , وما ارتكبته من مخالفات لله ورسوله (صلى الله عليه وآله) , فان هذا متعلق بيوم القيامة . ولو ان سورة التحريم نصت على ذمها هي وحفصة باشد الذم فهي كافية في نفاقها الباطني وتظاهرها بالاسلام . والله اعلم . |
2013/07/25, 01:05 AM | #4 |
معلومات إضافية
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن الاشتر السلام عليكم هذه اول مشاركة لي في هذا المنتدى الكريم ورأيت سؤالكم فاحببت ان ادلي بدلوي في الاجابة . ان حكمها في هذه الدنيا الاسلام , وكونها مسلمة , وما ارتكبته من مخالفات لله ورسوله (صلى الله عليه وآله) , فان هذا متعلق بيوم القيامة . ولو ان سورة التحريم نصت على ذمها هي وحفصة باشد الذم فهي كافية في نفاقها الباطني وتظاهرها بالاسلام . والله اعلم . أنا أتكلم عن حكم عائشة في حياة الرسول هل هي مؤمنة أم كافرة ؟ |
2013/07/25, 12:51 AM | #5 |
معلومات إضافية
|
رد
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشاعر خضير المسيباوي عليكم السلام ورحمة الله وبركاته حالياً ... لست ممن عندهم باع في مسألة النقاشات العقائدية ... فلست لي صبراً أطيقها به ... لكني .. متعلم على سبيل النجاة ... وهذا يكفيني ... والحقيقة هذا الكلام هو مجرد أبداء رأي لاأكثر ... أتمنى من كل الأخوة أبناء السنة التي يعتقدونها .. أن يفهموا أصول دينهم .. وأصول ديننا وأن يطلعوا على كتبهم وكتبنا .. وأن يفهموا القواعد التي جعلها الله للدين الحنيف ... وهي سارية على رسوله الكريم وعلى آله الطيبين الطاهرين وسائر المسلمين .. ومن يخالف أوامر الله سبحانه وتعالى فهو في جهنم وسائت مصيرا كائن من كان ... وليس أن نعتبر الظالم مجتهد ونعتبر من يسفك دماء المسلمين أميراً لهم ... وأن نصلي خلف الفاجرين ... هذا مالايعقل ... متعتان كانتا على عهد رسول الله أحرمهما وأعاقب عليهما ... سنة الشيخ ؟؟؟ وبعد كل هذا أذا خفي عليكم شيء أو لم تفهموه فتعالوا وسوف نناقشكم فيه حتى تفهموا إن كنتم لله طالبين وللحق ساعين ... وفي النت الكثير الكثير من الكتب فأبدؤا بكتبكم وتعلموا كيف تتركون من خالف الرسول الكريم ثم تعالوا إلى هنا ... شكرا لكم ونحن هنا لنتفق على كلمة سواء بيننا وبينكم لنميز طريق الحق من الباطل .. |
2013/07/25, 05:44 AM | #6 |
معلومات إضافية
|
أقول في حميراء(أي عائشة)كما سماها رسول الله ما قال الله عز وجل في الاعراب(قالت الاعراب أمنا قل لم تؤمنوا ولكن قولوا أسلمنا )
|
2013/07/24, 03:04 PM | #7 |
معلومات إضافية
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عندي سؤآل واتمنى الإجابة من الزملاء الشيعة : حكم عائشة رضي الله عنها عند الشيعة قبل خروجها على الإمام علي رضي الله عنه ؟ وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ج\أن مجرد العلاقة الزوجية بنبي أو رسول أو إمام لا يكون موجبا للتعديل ولا حائلا عن الجرح، بل ينبغي أن تخضع زوجات الأنبياء والرسل والأئمة إلى البحث والتحقيق الذي من خلاله نعرف ما إذا كنّ مستحقات للموالاة والاحترام أم لا. وقد أرشدنا الله تبارك وتعالى إلى ذلك في محكم كتابه حين قال: ”ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلا لِّلَّذِينَ كَفَرُوا اِمْرَأَةَ نُوحٍ وَاِمْرَأَةَ لُوطٍ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا فَلَمْ يُغْنِيَا عَنْهُمَا مِنَ اللَّهِ شَيْئًا وَقِيلَ ادْخُلا النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ“ (التحريم: 10). وكما ثبت لدينا - بنص الكتاب - أن زوجتي النبي نوح والنبي لوط (عليهما السلام) كانتا خائنتين فاسدتيْن منحرفتيْن، كذلك ثبت لدينا - بنص الكتاب - أن زوجتي النبي محمد (صلى الله عليه وآله) عائشة وحفصة كانتا خائنتين فاسدتين منحرفتين، حيث قال تعالى: ”إِن تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا وَإِن تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلائِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ، عَسَى رَبُّهُ إِن طَلَّقَكُنَّ أَن يُبْدِلَهُ أَزْوَاجًا خَيْرًا مِّنكُنَّ مُسْلِمَاتٍ مُّؤْمِنَاتٍ قَانِتَاتٍ تَائِبَاتٍ عَابِدَاتٍ سَائِحَاتٍ ثَيِّبَاتٍ وَأَبْكَارًا“ (التحريم: 4 - 5). وقد اتفقت كلمة المسلمين جميعا على أن المقصود بالآيتيْن هما عائشة وحفصة، حيث تظاهرتا أي تآمرتا على رسول الله (صلى الله عليه وآله) في قصة التحريم الشهيرة، ولذا شهّر بهما الله تبارك وتعالى وفضحهما في القرآن وكشف إيذاءهما لنبيّه (صلى الله عليه وآله) ودعاهما إلى التوبة لأن قلوبهما قد صغت أي انحرفت عن جادة الإسلام، كما قد حذّرهما الله تعالى بتطليقهما واستبدالهما بزوجات خيرا منهما، يكنّ مسلمات مؤمنات قانتات تائبات عابدات سائحات، ومعنى ذلك أن عائشة وحفصة ما كانتا مسلمتيْن ولا مؤمنتيْن ولا قانتتين ولا تائبتيْن ولا عابدتين ولا سائحتين أي صائمتيْن، وإلا لم يكن الله تبارك وتعالى يقول: ”خيرا منكن“. هذا ولم يحكِ الله سبحانه في قرآنه المجيد أنهما قد آمنتا وتابتا، فيكون أصل كفرهما وخيانتهما وانحرافهما باقيا بنص القرآن، سيما وأن السيرة تعاضده، حيث قامتا بتسميم رسول الله (صلى الله عليه وآله) وقتله ثم التواطؤ على عزل خليفته الشرعي الإمام أمير المؤمنين (صلوات الله عليه) ثم محاربته في معركة الجمل ثم منع تنفيذ وصية سبطه الإمام الحسن المجتبى (صلوات الله عليه) والتصدي لجنازته ورميها بالسهام، إلى غير ذلك من المواقف التي تشهد للمرأتيْن – سيما عائشة – بالنصب والعداوة لرسول الله وأهل بيته الأطهار عليهم أفضل الصلاة والسلام. وحيث أن الله تبارك وتعالى قال في فرقانه: ”إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُّهِينًا“ (الأحزاب: 57)، وحيث إنه قد ثبت بنص القرآن السالف أن عائشة وحفصة كانتا كافرتين متآمرتين فاسدتين خائنتين منحرفتين، وحيث إنه قد ثبت بنصوص مستفيضة متواترة من السنة القطعية أنهما قد آذتا رسول الله في عشرات الموارد والمواقف حتى وصفهما النبي بصويحبات يوسف ووصف عائشة بأنها ”رأس الكفر“ كما رواه مسلم في صحيحه ج4 ص2229 ح2905. فإن نتيجة كل ذلك الحكم بوجوب البراءة من عائشة وحفصة ووجوب لعنهما كمصداق لتلك البراءة، وهي وظيفة شرعية عقيدية لكل مسلم ومسلمة. التعديل الأخير تم بواسطة وردة الياسمين ; 2013/07/24 الساعة 03:07 PM |
2013/07/25, 01:11 AM | #8 |
معلومات إضافية
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ورد الياسمين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته عندي سؤآل واتمنى الإجابة من الزملاء الشيعة : حكم عائشة رضي الله عنها عند الشيعة قبل خروجها على الإمام علي رضي الله عنه ؟ وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ج\أن مجرد العلاقة الزوجية بنبي أو رسول أو إمام لا يكون موجبا للتعديل ولا حائلا عن الجرح، بل ينبغي أن تخضع زوجات الأنبياء والرسل والأئمة إلى البحث والتحقيق الذي من خلاله نعرف ما إذا كنّ مستحقات للموالاة والاحترام أم لا. وقد أرشدنا الله تبارك وتعالى إلى ذلك في محكم كتابه حين قال: ”ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلا لِّلَّذِينَ كَفَرُوا اِمْرَأَةَ نُوحٍ وَاِمْرَأَةَ لُوطٍ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا فَلَمْ يُغْنِيَا عَنْهُمَا مِنَ اللَّهِ شَيْئًا وَقِيلَ ادْخُلا النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ“ (التحريم: 10). وكما ثبت لدينا - بنص الكتاب - أن زوجتي النبي نوح والنبي لوط (عليهما السلام) كانتا خائنتين فاسدتيْن منحرفتيْن، كذلك ثبت لدينا - بنص الكتاب - أن زوجتي النبي محمد (صلى الله عليه وآله) عائشة وحفصة كانتا خائنتين فاسدتين منحرفتين، حيث قال تعالى: ”إِن تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا وَإِن تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلائِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ، عَسَى رَبُّهُ إِن طَلَّقَكُنَّ أَن يُبْدِلَهُ أَزْوَاجًا خَيْرًا مِّنكُنَّ مُسْلِمَاتٍ مُّؤْمِنَاتٍ قَانِتَاتٍ تَائِبَاتٍ عَابِدَاتٍ سَائِحَاتٍ ثَيِّبَاتٍ وَأَبْكَارًا“ (التحريم: 4 - 5). وقد اتفقت كلمة المسلمين جميعا على أن المقصود بالآيتيْن هما عائشة وحفصة، حيث تظاهرتا أي تآمرتا على رسول الله (صلى الله عليه وآله) في قصة التحريم الشهيرة، ولذا شهّر بهما الله تبارك وتعالى وفضحهما في القرآن وكشف إيذاءهما لنبيّه (صلى الله عليه وآله) ودعاهما إلى التوبة لأن قلوبهما قد صغت أي انحرفت عن جادة الإسلام، كما قد حذّرهما الله تعالى بتطليقهما واستبدالهما بزوجات خيرا منهما، يكنّ مسلمات مؤمنات قانتات تائبات عابدات سائحات، ومعنى ذلك أن عائشة وحفصة ما كانتا مسلمتيْن ولا مؤمنتيْن ولا قانتتين ولا تائبتيْن ولا عابدتين ولا سائحتين أي صائمتيْن، وإلا لم يكن الله تبارك وتعالى يقول: ”خيرا منكن“. هذا ولم يحكِ الله سبحانه في قرآنه المجيد أنهما قد آمنتا وتابتا، فيكون أصل كفرهما وخيانتهما وانحرافهما باقيا بنص القرآن، سيما وأن السيرة تعاضده، حيث قامتا بتسميم رسول الله (صلى الله عليه وآله) وقتله ثم التواطؤ على عزل خليفته الشرعي الإمام أمير المؤمنين (صلوات الله عليه) ثم محاربته في معركة الجمل ثم منع تنفيذ وصية سبطه الإمام الحسن المجتبى (صلوات الله عليه) والتصدي لجنازته ورميها بالسهام، إلى غير ذلك من المواقف التي تشهد للمرأتيْن – سيما عائشة – بالنصب والعداوة لرسول الله وأهل بيته الأطهار عليهم أفضل الصلاة والسلام. وحيث أن الله تبارك وتعالى قال في فرقانه: ”إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُّهِينًا“ (الأحزاب: 57)، وحيث إنه قد ثبت بنص القرآن السالف أن عائشة وحفصة كانتا كافرتين متآمرتين فاسدتين خائنتين منحرفتين، وحيث إنه قد ثبت بنصوص مستفيضة متواترة من السنة القطعية أنهما قد آذتا رسول الله في عشرات الموارد والمواقف حتى وصفهما النبي بصويحبات يوسف ووصف عائشة بأنها ”رأس الكفر“ كما رواه مسلم في صحيحه ج4 ص2229 ح2905. فإن نتيجة كل ذلك الحكم بوجوب البراءة من عائشة وحفصة ووجوب لعنهما كمصداق لتلك البراءة، وهي وظيفة شرعية عقيدية لكل مسلم ومسلمة. إذن هي كافرة في حياة الرسول ؟ نريد الإقرار بنعم حتى نكمل .. |
2013/07/24, 07:07 PM | #9 |
معلومات إضافية
|
اولا: المنتدى لايحظر احد او يطرده الا اذا خالف قوانين الحوار واستخدم اسلوب غير لائق
ثانيا بالنسبة الى سؤالك: حكمها في الدنيا الاسلام طبعا اما مخالفاتها هذا بيوم القيامة والقران يقول "وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَاراً خَالِداً فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُهِينٌ " سورة النساء:14 أن عائشة لم تكن زوجة مميزة . . أنها أساءت الى حق المصاحبة ولم ترع لرسول الله (ص) حقه. الروايات الخاصة بعائشة والتي روتها هي عن نفسها وعن الرسول ومن كتبكم ليس فيها ما يدعم موقفها ويبيض وجهها فلو كانت امرأة عادية لما جاز لنا ذكرها بأي شيء ينقص من قدرها لما قد يعد غيبة لها, ولكن لما كانت هي طرفاً ضد الحق في سنوات طويلة وحروب طاحنة نعتبرها أمّا للمؤمنين؛ لكنّها غير بارّة بأولادها، فقد تسبّبت في تفجير معركة الجمل، خروجها يساوي عدم إطاعتها لأمر ربّ العالمين « وقَرْنَ في بُيُوتكنّ »، ويعني مخالفتها لوصايا النبيّ الأكرم صلّى الله عليه وآله وسَلّم في هذا الشأن. |
2013/07/25, 01:14 AM | #10 |
معلومات إضافية
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وفاء موسوي اولا: المنتدى لايحظر احد او يطرده الا اذا خالف قوانين الحوار واستخدم اسلوب غير لائق ثانيا بالنسبة الى سؤالك: حكمها في الدنيا الاسلام طبعا اما مخالفاتها هذا بيوم القيامة والقران يقول "وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَاراً خَالِداً فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُهِينٌ " سورة النساء:14 أن عائشة لم تكن زوجة مميزة . . أنها أساءت الى حق المصاحبة ولم ترع لرسول الله (ص) حقه. الروايات الخاصة بعائشة والتي روتها هي عن نفسها وعن الرسول ومن كتبكم ليس فيها ما يدعم موقفها ويبيض وجهها فلو كانت امرأة عادية لما جاز لنا ذكرها بأي شيء ينقص من قدرها لما قد يعد غيبة لها, ولكن لما كانت هي طرفاً ضد الحق في سنوات طويلة وحروب طاحنة نعتبرها أمّا للمؤمنين؛ لكنّها غير بارّة بأولادها، فقد تسبّبت في تفجير معركة الجمل، خروجها يساوي عدم إطاعتها لأمر ربّ العالمين « وقَرْنَ في بُيُوتكنّ »، ويعني مخالفتها لوصايا النبيّ الأكرم صلّى الله عليه وآله وسَلّم في هذا الشأن. نقطة البحث هل هي مؤمنة أم كافرة في حياة الرسول أي قبل الخروج على الإمام علي وكل ما ذكرت سيتم الرد عليه ان شاء الله .. |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
القرآن الكريم عند الشيعة الإمامية هذه جملة من ألفاظ فقهاء الشيعة الإمامية مم | ابوشهد | الحوار العقائدي | 6 | 2014/11/15 08:09 PM |
الحياهـ لوحه فنيهـ | شيعة الحسين | المواضيع العامة | 8 | 2013/07/20 08:17 PM |
الله اكبر من العشق ..يامعشر العشاق | العباس عطر الانفاس | المواضيع العامة | 2 | 2013/04/08 10:16 PM |
لوحه أتمنى لو تكتمل | تراب البقيع | الارشيف والتكرار | 1 | 2013/01/27 11:56 AM |
اطلب من الاخوة السنة يجيبون على سؤالي | احمد العراقي | الحوار العقائدي | 10 | 2013/01/17 11:32 PM |
| |