2015/12/06, 05:09 PM | #11 |
معلومات إضافية
|
قال تعالى في محكم تنزيله: "وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ " [سورة التوبة:
وقال تعالى: "لَقَدْ تَابَ اللَّهُ عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ مِنْ بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ إِنَّهُ بِهِمْ رَءُوفٌ رَحِيمٌ " [سورة التوبة: 117] "مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ" [سورة الفتح:29]. في هذه الآية دلالة واضحة على تزكية الله تعالى لمن كان مع النبي صلى الله عليه وسلم وما حوته قلوبهم من الإيمان وحسن العبادة التي يراها الرائي في وجوههم بمجرد ملاقاته لأحدهم وما تميزوا به من سعة الرحمة لإخوانهم |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
تفسير آية والسابقون |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
الارشاد الرباني لاتباع النبي-ص-واهل بيته الاطهار-والتبيان الحق لايه السبق -تبيان | الطالب313 | الحوار العقائدي | 3 | 2015/11/06 03:38 PM |
| |