2016/06/22, 01:18 PM | #61 |
معلومات إضافية
|
من أعلى درجات التوبة هي أن تشعر بأنك قد عصيت الله سبحانه وهذا ما يتعارض مع عظمة الله وجلاله في قلبك، فتصبح من الخجل بمكان بحيث تعزم على أن لا تعصي الله بعد أبدا وتسأله العفو والمغفرة. |
2016/06/25, 03:28 PM | #62 |
معلومات إضافية
|
نحن قد خرّبنا أرواحنا وقلوبنا بالذنوب. بحيث أصبحنا لا نرى عجائب العالم، فلم نسمع تسبيح الملائكة، ولم نبك من فراق الله حبّا وعشقا، ونستأنس ونلتهي بغير الله و... |
2016/06/25, 03:28 PM | #63 |
معلومات إضافية
|
القرآن قطعة من نور أنزل إلينا من مكان أعلى من الجنّة، وإنه قد جاءنا من عند الله سبحانه. فكما أن الطفل الرضيع نحن بحاجة إلى الاستضاءة بنور القرآن في كل ساعة، كاحتياج الطفل الرضيع إلى لبن أمّه. |
2016/06/25, 10:48 PM | #64 |
معلومات إضافية
|
اللهم صل على محمد وال محمد احسنتم مولانا شكرا كثيرا لكم |
2016/06/26, 01:17 PM | #65 |
معلومات إضافية
|
الحبّ هو رأس مال الإنسان للتمتّع بأعظم اللذائذ ولا تبلغ أيّ لذّة إلى شدّة لذّة العشق واللقاء بالحبيب. ولكن نحن البشر نضيّع هذه الفرصة باستعجالنا وصرف رأسمال الحب في غير محلّه. |
2016/06/26, 01:17 PM | #66 |
معلومات إضافية
|
إن قابليّات الإنسان أكثر بكثير مما نتصوّر، ولكن لا يستخدم الناس أكثر طاقاتهم بل لا يتعرّفون عليها أساسا. إن طريق ازدهار جميع هذه المواهب والقابليّات هو السيطرة على الغرائز. |
2016/06/29, 11:20 AM | #67 |
معلومات إضافية
|
في أي علاقة إذا كان أحد الطرفين عصبيّا سريع الغضب، سوف يضطرّ الطرف الآخر إلى التنازل والانكماش وضعف النفس وقلّة الثقة بها. فلابدّ للإنسان العصبي أن يبادر إلى علاج نفسه قبل إصلاح الآخرين وإن كانوا مخطئين فعلا، وإلا فسوف يظلمهم دائما. |
2016/07/03, 01:08 PM | #68 |
معلومات إضافية
|
إحدى فوائد تلاوة القرآن المهمّة، هي معرفة الله العظيم. ذلك لأن من أهمّ طرق معرفة أي شخص هو الاستماع إلى حديثه. وإنّ صفات الله الرائعة قد تجلّت عبر آيات القرآن بكل وضوح. |
2016/07/03, 01:09 PM | #69 |
معلومات إضافية
|
لا نزعم أننا إذا كنا غير راضين عن مقدّراتنا سنزداد حالا في الدعاء، ولا نتصوّر بأن في حال الشكوى وعدم الرضا سوف يرى الله مشاكلنا بشكل أفضل! إن الابتسامة في أوج المشاكل والشعور بالرضا في أثناء الدعاء مفتاح الفرج. |
2016/07/09, 01:21 PM | #70 |
معلومات إضافية
|
لابد أن نبلغ في حبّ الله إلى درجة نلتذّ فيها بالعبادة والمناجاة. فلن ندرك معنى حياتنا الإنسانية إلا بالوصول إلى تلك الدرجة، فعند ذلك سوف نعرف السبب من خلقنا. وعندئذ تستقر نفسنا وسينتهي الكلام الزائد برمّته. أمّا في سبيل نيل حبّ الله فلابدّ من غض النظر قليلا عن حبّ ما سوى الله. |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
| |