2017/01/08, 08:53 AM | #111 |
معلومات إضافية
|
يحرّضنا الشيطان إلى الاستعجال دائما، لأنه إن كان الإنسان مطمئنا فغالبا ما يصيب في التشخيص ويعمل بدقّة. العجلة هي العامل الرئيس لأغلب أخطائنا. |
2017/01/10, 03:59 PM | #112 |
معلومات إضافية
|
الحكمة من الامتحانات الإلهية هي أن يعرف الإنسان نفسه ويعزم على رشده، وإلا فالله خبير بحال عباده. إن ربّنا الرحيم لا يكلفنا بامتحانات لا طاقة لنا بها. نحن إن لم نلتفت إلى نتائج امتحاناتنا لا نرتقي. |
2017/01/18, 08:08 AM | #113 |
معلومات إضافية
|
الصلاة فرصة لنا، وإلا فلا حاجة لله بأعمالنا هذه ويكفينا شعورنا القلبي في تعظيم الله وهو يرى هذه المشاعر. إن فرصة الصلاة من أجل أن نجسد مشاعرنا القلبية تجاه الله، وأن ننتفع بإظهارها، ثم نزداد تعظيما وحبا لله عبر امتثال أمره في الصلاة. |
2017/01/21, 02:49 PM | #114 |
معلومات إضافية
|
الحكمة من الامتحانات الإلهية هي أن يعرف الإنسان نفسه ويعزم على رشده، وإلا فالله خبير بحال عباده. إن ربّنا الرحيم لا يكلفنا بامتحانات لا طاقة لنا بها. نحن إن لم نلتفت إلى نتائج امتحاناتنا لا نرتقي. |
2017/01/25, 10:58 AM | #115 |
معلومات إضافية
|
في أي امتحان إذا نجحنا، فلعله لن يتكرر بعد، وتنتهي معاناته. لابد أن ندرك غرض الله من أي امتحان ونسعى لتحقيقه حتى ينتهي شوط ذلك الامتحان. إنّ جميع محن الحياة تهدف إلى تحقيق رشدٍ ما، فلن تنفك عنّا ما لم ننجز ذلك الرشد. |
2017/01/30, 08:02 AM | #116 |
معلومات إضافية
|
قبل ما نفكر بالنفع والضرر العائد إلينا من قبل الناس، لابدّ أن نفكر بأننا كيف نمتحن بواسطتهم. الأمر الذي له الأصالة هو امتحاننا من قبل الناس ولا أصل العلاقة بهم. لقد اجتمعنا معا من أجل أن يُمتَحَن بعضنا ببعض وأما علاقتنا الرئيسة فهي علاقتنا بالله. |
2017/01/30, 10:30 PM | #117 |
معلومات إضافية
|
احسنتم النشر
|
2017/01/31, 06:00 PM | #118 |
معلومات إضافية
|
لا يمتحننا الله ليتبيّن هل ننجح في الإمتحان أم لا. وإنما يريد الله في جميع الامتحانات أن يبلور فضائلنا ويجسّد محاسن روحنا. فكلّما نخسر في امتحان ما، يأتينا ربّنا الرحيم من جانب آخر عسى أن يبيضّ وجهنا في هذه المرّة ونرضي ربّنا. |
2017/02/06, 06:05 PM | #119 |
معلومات إضافية
|
إذا أحبّ اللّه عبداً يفهّمه أن جميع أحداث حياته هي امتحان. وإذا أحب عبدا أكثر، يلهمه الموقف الصحيح في امتحاناته. وبالتأكيد إن الله يحبنا جميعا ولكننا وبسبب غفلتنا لا ندرك رسائله إلينا أو لعلنا نتغافل عنها. |
2017/02/13, 01:41 PM | #120 |
معلومات إضافية
|
الحياة مخيّم صمّمه الله لنا من أجل تربيتنا وتعليمنا، ولكي نستعدّ للحضور في مقرّنا الأبدي في حياة الآخرة. فلابدّ أن نحبّ هذه الحياة كمخيّم إلهي، لكي نستطيع أن ننتفع بها أكثر وندرك أسرارها ورسائلها بشكل أفضل. |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
| |