من هو صاحب نظرية ابو بكر افضل الناس

[للعلم فقط]

آية الغار ليست سورة التوبة
من براءة إلى آخر آية كشفت كذب المذهب الاثني عشري

لماذا آخذ بيدك اذهب وامسك أداتك وطبر ههههه

أما آية الغار فمزية لأبي بكر تثبت إيمانه ويراءته من النفاق والكفر يا مطبر
ثاني اثنين
لا تحزن
إن الله معنا
وعندي المزيد لكن من كثر التطبير واللطم أنت لا تفقه شيئا هههه

المصدر: منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي - من قسم: الحوار العقائدي

---

hgkhs htqg whpf k/vdm

[أبو زينب اليمني]

نسمع جعجعة ولا نرى طحنا.

هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين.

[أبو زينب اليمني]

ليس القضية في علم النحو أن الناس يقولون : ذاك اللفظ فاعل أو مفعول به أو حال أو تمييز أو وصف أو تابع وما إلى ذلك من المسائل النحوية.

القضية والعبرة في كل ذلك هو :
ما المستفاد، وما الحكمة من ذلك؟؟

الجواب : المستفاد من ذلك هو معرفة المعنى المقصود من كلام الناطقين باللسان العربي المبين.
ومن علم النحو وضعوا علما آخر أطلقوا عليه اسم " علم المعاني ".
فعلم النحو دعامة أساسية لمعرفة المعنى.

هذا هو الواقع والحقيقة ؛ فكيف يأتي أنصاف المتعلمين ويقولون : ما الفائدة من الإعراب ؟ الفاعل فاعل وهو مرفوع والمفعول به مفعول به وهو منصوب وانتهت قصة علم النحو !!.
وإنا لله وإنا إليه راجعون.
..............
لو كان الأمر كما يتوهم الحمقى لما كان هناك شيء اسمه علم النحو وعلم المعاني و هما أهم علمين من علوم اللغة العربية.
فلو لم يكن الإعراب مفيدا لما تجشم العلماء شيئا من السهر والعناء في سبيل تحقيق و تقعيد وتأليف تلك العلوم.
......................

الألفاظ والجمل في النحو لها دلالاتها المعنوية الخاصة بها، فالفاعل له دلالة معنوية تختلف عن المفعول، والنعت له دلالة معنوية تختلف عن البدل، والحال له دلالة معنوية تختلف عن التمييز، و اسم الصفة له دلالة معنوية تختلف عن اسم الموصوف، وهلم جرا ..........

فعلى الحمقى أن يكفوا عن أفكارهم المريضة،البليدة والبائسة، وينحنوا إجلالا وتقديرا لأولئك المحققين والعلماء الأفذاذ الذين قدموا لنا تلك المعارف والعلوم على طبق من ذهب.

[للعلم فقط]

مدرس اللغة العربية أفلس

حسن

الإعراب من المواليين

هل ارتحت الآن

ههههه

[أبو زينب اليمني]

يعجبني أنك تضحك الآن وفي عينيك ألف دمعة.

نحن يا صاحبي نحب أن نحافظ على مشاعرك، ولا نريدك أن تنصدم مرة بعد أخرى، فالحقيقة مريرة وقاسية، ونخشى أن تذهب نفسك حسرات على إمامك العظيم، السابقي المهاجري الأنصاري أبي بكر الصديق رضي الله عنه وأرضاه.

وإن كنت عاقلا فإن في آية الولاية وآية الإطاعة ما يكفيك ويهديك إلى سبيل الحق والرشاد ؛ وما بعد الحق إلا الضلال.

[السيد الاهدل]

لنناقش الاقوال على صورة نقاط
نتكلم في نقطة ثم ننتقل الى غيرها وهكذا طبعا الكلام هنا عن النص التي وضعها صاحب الموضوع

يقول
عن ابن عمر رضي الله عنهما أنه قال : " كنا نخير بين الناس في زمن النبي صلى الله عليه وسلم فنخير أبا بكر ثم عمر بن الخطاب ثم عثمان بن عفان رضي الله عنهم " رواه البخاري 3655 ، وفي رواية قال : " كنا في زمن النبي صلى الله عليه وسلم لا نعدل بأبي بكر أحدا ثم عمر ثم عثمان ثم نترك أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم لا نفاضل بينهم " البخاري 3697

الحقيقة المرة ان عبد الله بن عمر لم يكن موجودا يوم السقيفة بل الذي كان موجود هم الانصار ثم جاء عمر ثم جاء ابو بكر

لو نظرنا للاقوال من هؤلاء الثلاثة نجد اختلافا في فهم الصحابة مما يعني ان قول ابن عمر لم يكن رايا سائدا بل راي جماعة معينة
ابو بكر قال من كان يعبد محمد فان محمد قد مات
يعني هذه انه كان يتوقع موت الرسول وانتقاله الى جوار ربه وهذا صحيح فهناك عدد من الروايات التي تؤكد فعلا ان بعض الصحابة كانوا على علم بقرب بان الرسول قد قربت وفاته

قول عمر هنا من قال انه مات قطعت رأسة , إنما ذهب ليقابل ربه كما ذهب موسى من قبل
شهر عمر سيفه في السقيفة هذه وقال ما قاله مما سيعني انه من الفريق الي كان يظن ان الرسول سيخلد معهم الى ان تقوم الساعة عليهم هذا فهمهم
ورد حديث بعث والساعة كهاتين كان البعض منه فهم ان الرسول سيعيش معهم وبينهم ثم ينتقلون معا الى جوار ربهم

الفريق الثالث هو الاهم هنا هم من كان يظن ان الرسول ان مات سيكون علي نبيا بعده لذا قال الرسول يوم لعلي عند خروجه لتبوك انت مني بمنزلة هارون من موسى الا انه لا نبي بعدي فهذا القول منه صلى الله عليه لعلي قطع كل قول
هذه هي الفرق الثلاثة التي كانت موجودة بعد وفاة الرسول

نعود لقول ابن عمر
كما لاحظت ان قول ابن عمر هنا ليس موافقا لقول ابيه وفي نفس الوقت هو قول من جملة الاقوال التي ذكرتها لك هذا من جهة من جهة اخرى ان التفضيل هنا للخلافة وليس التفضيل بصورة عامة والا الصحابة هنا لا يقارنون بين علي وغيره لكونه ابن عم النبي

[عبد الرزاق محسن]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السيد الاهدل

لنناقش الاقوال على صورة نقاط
نتكلم في نقطة ثم ننتقل الى غيرها وهكذا طبعا الكلام هنا عن النص التي وضعها صاحب الموضوع

يقول
عن ابن عمر رضي الله عنهما أنه قال : " كنا نخير بين الناس في زمن النبي صلى الله عليه وسلم فنخير أبا بكر ثم عمر بن الخطاب ثم عثمان بن عفان رضي الله عنهم " رواه البخاري 3655 ، وفي رواية قال : " كنا في زمن النبي صلى الله عليه وسلم لا نعدل بأبي بكر أحدا ثم عمر ثم عثمان ثم نترك أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم لا نفاضل بينهم " البخاري 3697

الحقيقة المرة ان عبد الله بن عمر لم يكن موجودا يوم السقيفة بل الذي كان موجود هم الانصار ثم جاء عمر ثم جاء ابو بكر

لو نظرنا للاقوال من هؤلاء الثلاثة نجد اختلافا في فهم الصحابة مما يعني ان قول ابن عمر لم يكن رايا سائدا بل راي جماعة معينة
ابو بكر قال من كان يعبد محمد فان محمد قد مات
يعني هذه انه كان يتوقع موت الرسول وانتقاله الى جوار ربه وهذا صحيح فهناك عدد من الروايات التي تؤكد فعلا ان بعض الصحابة كانوا على علم بقرب بان الرسول قد قربت وفاته

قول عمر هنا من قال انه مات قطعت رأسة , إنما ذهب ليقابل ربه كما ذهب موسى من قبل
شهر عمر سيفه في السقيفة هذه وقال ما قاله مما سيعني انه من الفريق الي كان يظن ان الرسول سيخلد معهم الى ان تقوم الساعة عليهم هذا فهمهم
ورد حديث بعث والساعة كهاتين كان البعض منه فهم ان الرسول سيعيش معهم وبينهم ثم ينتقلون معا الى جوار ربهم

الفريق الثالث هو الاهم هنا هم من كان يظن ان الرسول ان مات سيكون علي نبيا بعده لذا قال الرسول يوم لعلي عند خروجه لتبوك انت مني بمنزلة هارون من موسى الا انه لا نبي بعدي فهذا القول منه صلى الله عليه لعلي قطع كل قول
هذه هي الفرق الثلاثة التي كانت موجودة بعد وفاة الرسول

نعود لقول ابن عمر
كما لاحظت ان قول ابن عمر هنا ليس موافقا لقول ابيه وفي نفس الوقت هو قول من جملة الاقوال التي ذكرتها لك هذا من جهة من جهة اخرى ان التفضيل هنا للخلافة وليس التفضيل بصورة عامة والا الصحابة هنا لا يقارنون بين علي وغيره لكونه ابن عم النبي

كلامك صحيح ان هناك فرقة كانت تتوقع ان النبي سوف يموت..... فلا اعتراض لنا
اما قولك ان هناك فرقه تظن ان النبي سيخلد معهم
فهذا هذيان
لكن ما فعله عمر ليس دليل انه وغيره كانوا يظنون ان النبي سيخلد اللهم الا ان تقول هولاء حمير لم يفهموا قول الله ( انك ميت وانهم ميتون ) فانا اقبل ان عمر سيد الحمير
انما هي مسرحية قام بها عمر لكي يشغل ويلهي الناس حتى لا يلتفوا على خليفته من بعده فيكون اقرار اشبه بالبيعه والانتخاب لا مناص من الاعتراف بها ولا طاقة له ولصاحبة ابو بكر وزمرتهم بتغيير الواقع
اما الفرقة الثالثة التي تظن ان النبي سيموت ويكون علي نبيا من بعده
فالصحيح انهم كانوا واثقين ان النبي سيموت ويكون علي من بعده خليفة وليس نبي
لانهم ليسوا حمير لم يفهموا قول الله في محمد ( ولكن خاتم النبيين )
بل هم رجال اصحاب عقول و اهل دراية باللغه العربية لغة الشعر الجاهلي فعرفوا قول النبي ( من كنت مولاه فعلي مولاه )
فتوقف عن الهذيان يا سيدي الموقر ولا تنسب هذيانك الى رجال اختارهم العليم الخبير لحمل اشرف رسالة سماوية واعظم الديانات الالهية

الا يوجد هنا مخالف رشيد فانت ونظيرك ( للعلم فقط ) قلبتم ادمغتنا بكلام مشوش غريب ليس فيه اي مسحة عقل و دقة نقل
فاما انكم شخص واحد او ان الصدفه جعلتكم تتواجدون في زمن واحد والارجح هو الاحتمال الاول لانك تغيب عندما يظهر وتظهر عندما يغيب

[عبد الرزاق محسن]

بسم الله الرحمن الرحيم

السيد الاهدل المحترم

1- عائشة ليست افضل من خديجة فهذه دعوى لا تقوم على بينه واكذوبه صنعتها اقلام اميه و خرافة ورثتموها جاهل عن كاذب وغافل عن منافق انما مثل عائشة مثل امراة نوح وامرات لوط بالادلة النقلية والبراهين العقلية والشواهد القرانية و الروايات النبوية

فمن فضّلها على خديجة كمن فضل الخائنة على الوفيه وقدم المنافقه على المؤمنه وشتان بين خديجة التي قامت الدعوه باموالها و احتضنت رسول الله بحنانها فكانت له ام حيث حرمه القدر من حنان الامهات و زوجة حيث شحت عليه الليالي بامان الزوجات واخت حيث بخلت عليه الايام بدفأ الاخوات فلما ذهبت للقاء ربها وفارقت حبيبها اطلق المسلمون على عامها عام الحزن بسبب الحزن الذي نال من رسول الله فشتان بينها وبين امرأة جعلت بيت رسول الله جحيم لا يطاق و عذاب لا يشاق فمرة تتظاهر عليه وتكون سبب في طلاق مظلومة ومرة تسيء الادب معه فتضطجع امامه وهو يصلي وتارة تقل ادبها وترفع صوتها عنده بكلمات لا تصدر من امراة شيخ موقر فمابالك وهي امراة نبي مرسل ومرة تحشد المنافقين وابناء الطلقاء لقتال وصيه واهل بيته فكأنها لا تكتفي بتعذيب نبي الله فاستأنفته مع حبيبه وابن عمه فجعلت حياته مرارة و ارهاق ومرة تمنع جنازة ابنه الحسن ان تدفن بقرب قبره الشريف و تأذن لابناء الوزغ الملعونين في صلب ابائهم من قبل رسول الله ان يرموا جنازة الامام الطاهر بالسهام والنبل في وقت سمحت لجنازة الخائن الاثم الغادر الكاذب الذي وصف رسول بالهجر ان يدفن في قبر سيد البشر
كل هذا التاريخ الاسود موجود في امهات الكتب وبطون المصادر لا تراه اعينكم لان عليها غشاوة التعصب ولا تسمعه اذانكم لان عليها وقر البغض لال محمد ولا تتدبره عقولكم لانها عليها حجاب الشيطان

2- عندما اقول لك تركت عشرات الروايات التي تؤكد افضيلة علي على الاخرين كما اكدت فضيلة السلام افضيلة خديجة على عائشة وتمسكت بنظريتك الجديده الغريبة المنحرفه انما قلتها وانا اظنك رجل يحترم عقله على اقل التقديرات ان لم يكن عنده المام بالتاريخ وسيرة نبيه صلى الله عليه واله ولكن يبدو ان من شب علي شيء شاب عليه
فمبالك تستنكر فتقول اي رواية فجعلت الجمع مفرد للاحتقار والاستضغار وتجاهلت الفضائل والجبال في حق مولانا امير المؤمنين

هل العمى جعلك تنسى ان الله في محكم كتابه جعل عليا بنفس رسول الله

(فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ العِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنْفُسَنَا وَأَنْفُسَكُمْ ثُمّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَةَ اللهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ


خرج رسول الله ومعه علي وفاطمة والحسن والحسين، وليس معه أحد غير هؤلاء

راجع: صحيح مسلم 7 / 120، مسند أحمد 1 / 185، صحيح الترمذي 5 / 596، خصائص أمير المؤمنين: 48 ـ 49، المستدرك على الصحيحين 3 / 150، فتح الباري في شرح صحيح البخاري 7 / 60، المرقاة في شرح المشكاة 5 / 589، أحكام القرآن للجصاص 2 / 16، تفسير الطبري 3 / 212، تفسير ابن كثير 1/319، الدرّ المنثور في التفسير بالمأثور 2 / 38، الكامل في التاريخ 2 / 293، أسد الغابة في معرفة الصحابة 4 / 26، وغيرها من كتب التفسير والحديث والتاريخ.

ام العمى جعلك تنسى ان رسول الله صلى الله عليه واله جعله بمنزلة هارون من موسى



فقال أنت منّي بمنزلة هارون من موسى


وذكر الحافظ ابن عساكر بترجمة أمير المؤمنين من تاريخ دمشق كثيراً من طرق هذا الحديث وأسانيده من عشرين من الصحابة تقريباً


ام العمى جعلك لا تعرف ان احب الخلق الى الله هو علي ابن ابي طالب



قال الصادق الامين



«اللهمّ ائتني بأحبّ خلقك إليك يأكل معي هذا الطير، فجاء علي فأكل معه


رواة الحديث



أولاً:
علي أمير المؤمنين (عليه السلام)، ويوجد حديثه عند ابن عساكر ، وغيره من كبار المحدّثين، وأشار إليه الحاكم النيسابوري في المستدرك .

ثانياً:
سعد بن أبي وقّاص، وحديثه يوجد في حلية الاولياء لابي نعيم الاصفهاني.




ثالثاً:
أبو سعيد الخدري، وحديثه يوجد في تاريخ ابن كثير ، وغيره، وأشار إليه الحاكم في المستدرك.

رابعاً:
أبو رافع، وحديثه يوجد عند ابن كثير .

خامساً:
أبو الطفيل، وأخرج حديثه ابن عقدة، والحاكم النيسابوري ، وغيرهما.

سادساً:
جابر بن عبدالله الانصاري، ويوجد حديثه عند ابن عساكر، وابن كثير


سابعاً:
حبشي بن جنادة، ويوجد حديثه عند ابن كثير .

ثامناً:
يعلى بن مرّة، ويوجد حديثه عند الخطيب البغدادي، وابن كثير


تاسعاً:
عبدالله بن عباس، وحديثه عند الطبراني8




عاشراً:
سفينة مولى رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)، ويوجد حديثه عند أبي يعلى الموصلي، وأشار إليه الحاكم النيسابوري.

الحادي عشر:
عمرو بن العاص، ويوجد حديثه في كتاب له إلى معاوية بن أبي سفيان، روى ذلك الكتاب الخطيب الخوارزمي في كتاب المناقب .

الثاني عشر:
أنس بن مالك، وهو المشهور برواية هذا الحديث، لانّه صاحب القصّة.
وهذا الحديث الشريف وارد من طرق أصحابنا، عن الائمّة الاطهار (عليهم السلام)، وعن بعض الاصحاب، حتّى أنّ أبا الشيخ الحافظ الاصفهاني روى هذا الحديث عن الامامين الباقر والصادق (عليهما السلام) في كتابه، وهو من كبار حفّاظ أهل السنّة.
فهؤلاء رواة هذا الحديث من الصحابة.
وأمّا رواته من التابعين، فإنّ التابعين الرواة لهذا الحديث عن أنس بن مالك فقط يبلغون حدود التسعين رجلاً.
ورواه من أئمّة المذاهب:

1 ـ أبو حنيفة

2 ـ أحمد بن حنبل.
3 ـ مالك بن أنس.
4 ـ الامام الاوزاعي، ذلك الفقيه الكبير الذي كان يعدّ مذهبه مذهباً مستقلاً من بين المذاهب، إلى أن حصروا المذاهب في الاربعة المشهورة.
ومن رواته جماعة كبيرة من مشايخ البخاري ومسلم.
وكثير من رواته من رجال الصحاح الستّة عند أهل السنّة.
ولنذكر أسماء أشهر مشاهير رواة هذا الحديث من أئمّة الحديث وكبار الحفّاظ في القرون المختلفة:
1 ـ شعبة بن الحجّاج، أمير المؤمنين في الحديث، كما يلقّبونه.
2 ـ الاوزاعي، الامام المعروف.
3 ـ مالك بن أنس، إمام المذهب.
4 ـ أبو حنيفة، صاحب المذهب.
5 ـ أحمد بن حنبل، صاحب المذهب.
6 ـ أبو عاصم النبيل، شيخ البخاري.
7 ـ أحمد بن حنبل.
8 ـ عبد الرزاق الصنعاني، شيخ البخاري.

9 ـ البخاري نفسه، يروي هذا الحديث، لكن لا في صحيحه، بل في تاريخه الكبير، وسنذكر نصّ حديثه فيما بعد.
10 ـ البلاذري، صاحب أنساب الاشراف.
11 ـ أبو حاتم الرازي، الذي هو من أقران البخاري ومسلم.
12 ـ الترمذي، صاحب الصحيح.
13 ـ أبو بكر البزّار، صاحب المسند.
14 ـ النسائي، صاحب الصحيح.
15 ـ أبو يعلى الموصلي، صاحب المسند.
16 ـ محمّد بن جرير الطبري، صاحب التاريخ والتفسير المعروفين.
17 ـ ابن أبي حاتم، صاحب التفسير، والمحدّث الكبير الذي يعدّونه من الابدال.
18 ـ ابن عبد ربّه، في العقد الفريد.
19 ـ أبو الحسين المحاملي، صاحب الامالي.
20 ـ أبو العباس ابن عُقدة، له كتاب في حديث الطير.
21 ـ المسعودي المؤرخ، صاحب مروج الذهب.
22 ـ أبو القاسم الطبراني، صاحب المعاجم الثلاثة.
23 ـ أبو الشيخ الاصفهاني، صاحب كتاب طبقات المحدّثين


بإصفهان.
24 ـ ابن السقا الواسطي، هذا الحافظ الكبير من علماء القرن الرابع، سنذكر قصّته في حديث الطير.
25 ـ أبو حفص ابن شاهين، له كتاب في حديث الطير.
26 ـ أبو الحسن الدارقطني، صاحب كتاب العلل.
27 ـ أبو عبدالله الحاكم النيشابوري، صاحب المستدرك، وله كتاب بطرق حديث الطير.
28 ـ أبو بكر ابن مردويه، له كتاب في طرق حديث الطير.
29 ـ أبو نعيم الاصفهاني، صاحب حلية الاولياء وغيره من الكتب، له كتاب في طرق حديث الطير.
30 ـ أبو طاهر ابن حمدان الخراساني، المحدّث الكبير، له كتاب في طرق حديث الطير.
31 ـ أبو بكر البيهقي، صاحب السنن الكبرى.
32 ـ ابن عبد البر، صاحب الاستيعاب.
33 ـ الخطيب البغدادي، صاحب تاريخ بغداد.
34 ـ محي السنّة البغوي، صاحب مصابيح السنّة.
35 ـ رزين العبدري، صاحب الجمع بين الصحاح الستّة.
36 ـ أبو القاسم ابن عساكر، صاحب تاريخ دمشق.



ـ ابن الاثير الجزري، صاحب جامع الاُصول.
38 ـ وأيضاً أخوه ابن الاثير الاخر، صاحب أُسد الغابة.
39 ـ الخطيب التبريزي، صاحب مشكاة المصابيح.
40 ـ أبو الحجّاج المزّي، صاحب تهذيب الكمال وكتاب تحفة الاشراف.
41 ـ شمس الدين الذهبي، صاحب المؤلفات المعروفة المشهورة.
42 ـ ابن كثير الدمشقي، صاحب التفسير والتاريخ.
43 ـ أبو بكر الهيثمي، صاحب مجمع الزوائد.
44 ـ شمس الدين ابن الجزري، صاحب المؤلفات.
45 ـ ابن حجر العسقلاني، صاحب المؤلفات، شيخ الاسلام، والفقيه المحدث الرجالي المعروف.
46 ـ جلال الدين السيوطي، أيضاً صاحب المؤلفات المشهورة.
47 ـ ابن حجر المكي، صاحب الصواعق.
48 ـ شاه ولي الله الدهلوي، محدّث الهند.
وكما عرفتم في خلال ذكر أسماء الرواة هؤلاء: إنّ جماعة من الاعلام ومن كبار المحدّثين ألّفوا كتباً خاصة تتعلّق بطرق حديث




الطير، وهؤلاء هم:
1 ـ الطبري، صاحب التفسير والتاريخ.
2 ـ ابن عقدة.
3 ـ الحاكم النيسابوري.
4 ـ ابن مردويه.
5 ـ أبو نعيم.
6 ـ أبو طاهر ابن حمدان.
7 ـ الذهبي نفسه يذكر في كتابه تذكرة الحفّاظ بترجمة الحاكم النيسابوري: أنّ له كتاباً ـ أي الذهبي نفسه ـ في طرق حديث الطير(1) .
فهؤلاء رواة هذا الحديث بنحو الاجمال من الصحابة، وأشرنا إلى أنّ عدد التابعين الرواة لهذا الحديث من أنس بن مالك وحده يبلغون حدود التسعين رجلاً، وذكرنا أشهر مشاهير علماء الحديث في القرون المختلفة الرواة لحديث الطير، وذكرنا من ألّف في خصوص حديث الطير كتاباً.
وحديث الطير موجود في عدّة من الصحاح، كصحيح
الترمذي، وصحيح النسائي، وصحيح ابن حبّان، وأيضاً موجود في المختارة للضياء المقدسي، وفي المستدرك للحاكم، وفي الجمع بين الصحيحين، وفي الجمع بين الصحاح.
كما أنّ لهذا الحديث أسانيد صحيحة هي أكثر من عشرين سند موجودة في خارج الصحاح.
ولا أظن أنّ من يقف على هذه الاسامي، وهذه الاسانيد، يشك في صدور هذا الحديث عن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)، هذا الحديث المتفق عليه بين المسلمين،







هذا تراثكم وهذه كتبكم وهولاء رجالكم يشهدون ان الصادق الامين الذي لا ينطق عن الهوى ان هو الا وحي يوحى ان الله اخبره باستجابة دعائه

ان علي احب الخلق اليه

الخلق ....وليس الصحابة ...

الخلق تعرف ايها العجوز ماذا تعني الخلق ؟

يعني الانبياء والرسل والملائكة حتى المقربون منهم والانس والجن والصحابه والتابعين لا تعني ابو بكر و لا عمر فقط

هذا علي الذي يقول فيه رسول الله ( يا علي لا يعرفك الا الله وانا )

وقال فيه

لولا أني أخاف أن يقال فيك ما قالت النصارى في المسيح لقلت اليوم فيك مقالة لا تمر بملأ من المسلمين إلا أخذوا تراب نعليك وفضل وضوئك يستشفون به ، ولكم حسبك أن تكون مني وأنا منك ترثني وأرثك

اهـل السمـاء يسمونـه : شمساطـيـل * وفــــي الأرض : حـمـحـامـيـل
* و عـلــى الـلــوح : قـنـســوم * و عـلــى الـقـلـم : مـنـصــور
* و عـلــى الـعــرش : مـعـيــن * و عـنــد رضـــوان : أمــيــن
* و عنـد الـحـور العـيـن : أصــب * و في صحـف ابراهيـم (ع) : حزبيـل
* و بالعـبـرانـيـه : لـقـيـاطـيـس * و بالسـريـانـيـه : شـروحـبـيـل
* و فـــي الــتــوراة : ايـلـيــا * و فـــي الــزبــور : إريــــا
* و فـــي الانـجـيــل : بــريــا * و فـي الصـحـف : حـجـر العـيـن
* و فـــي الــقــرآن : عـلـيــاً * و عند النبي صلى الله عليه وآله : ناصراً
* و عـنــد الــعــرب : مـلـيــاً * و عـنــد الـهـنــد : كـبـكــوا
* و عـنــد الـــروم : بـطـريــق * و عـنــد الأرمـــن : فــريــق
* و عـنـد الـصـقـلاب : فـبــروق * و عـنــد الـفــرس : فــيــروز
* و عـنــد الفـلاسـفـة : يـوشــع * و عـنـد الشياطـيـن : مــد مــر
* و عنـد المشركيـن : المـوت الأحمـر * و عند المؤمنيـن : السحابـة البيضـاء
* و عند والـده : حـرب و قيـل ظهيـر * و عنـد أمـه : حيـدره و قيـل أسـد
* وعـنــد ظــئــره : مـيـمــون * و عـنـد الله عـزوجــل : علي



فمالكم اين تذهبون ؟


ويقول الغافل الكبير والجاهل المخضرم ان ابا بكر عمر افضل لانه حكم صحابة اكثر يعني همل النعم

اي صحابة هولاء

(وَإِذَا رَأَوْا تِجَارَةً أَوْ لَهْواً انْفَضُّوا إِلَيْهَا وَتَرَكُوكَ قَائِماً قُلْ مَا عِنْدَ اللهِ خَيْرٌ مِنَ اللَّهْوِ وَمِنَ التِّجَارَةِ وَاللهُ خَيْرُ الرَّازِقِينَ



(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْماً بِجَهَالَة فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ


ومن المعلوم والمشهور أن هذه الاية نزلت في الوليد بن عقبة، وهو أخو عثمان بن عفان لامه،

(وَمِنْهُمْ مَنْ عَاهَدَ اللهَ لَئِنْ آَتَانَا مِنْ فَضْلِهِ لَنَصَّدَّقَنَّ وَلَنَكُونَنَّ مِنَ الصَّالِحِينَ * فَلَمَّا آتَاهُمْ مِنْ فَضْلِهِ بَخِلُوا بِهِ وَتَوَلَّوا وَهُمْ مُعْرِضُونَ * فَأَعْقَبَهُمْ نِفَاقاً فِي قُلُوبِهِمْ إِلى يَوْمِ يُلْقَوْنَهُ بِمَا أَخْلَفُوا اللهَ مَا وَعَدُوهُ وَبِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ)(1) .

المشهور أن هذه الاية نزلت في أحد الصحابة على عهد النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)، وهو ثعلبة بن حاطب الانصاري،

(وَإِذْ يَقُولُ المُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ مَا وَعَدَنَا اللهُ وَرَسُولُهُ إِلاَّ غُرُوراً


قد يقول كثير من علماء أهل السنة: إنّ هذه الاية خاصة بالمنافقين ولا دخل لها بالصحابة (وسنُبيّن أن المنافقين هم صحابة كذلك فيما بعد) ولكن من ينظر مليّاً إلى الاية فسيجدها تقصد فئتين، المنافقين ثم فئة أُخرى غير المنافقين وهم الذين في قلوبهم مرض

وَمَا كَانَ لَكُمْ أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اللهِ وَلاَ أَنْ تَنْكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِنْ بَعْدِهِ أَبَداً إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ عِنْدَ اللهِ عَظِيماً

وقد قال الامام الفخر الرازي في تفسيره: «القائل هو طلحة بن عبيدالله


ام الصحابة هم

عن أبي هريرة عن النبي (صلى الله عليه وسلم)قال: «بينا أنا قائم إذا زمرة حتّى إذا عرفتهم خرج رجل من بيني وبينهم فقال هلمّ، فقلت: أين؟ قال: إلى النار والله، قلت وما شأنهم؟ قال: إنهم ارتدّوا بعدك على أدبارهم القهقرى، ثم إذا زمرة حتّى إذا عرفتهم خرج رجل من بيني وبينهم فقال: هلمّ، قلت: أين؟ قال: إلى النار والله، قلت ما شأنهم؟ قال: إنّهم ارتدّوا بعدك على أدبارهم القهقرى، فلا أراه يخلص منهم إلاّ مثل هَمَلِ النَّعم

ام الصحابة

اشتدّ برسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وجعه يوم الخميس فقال: ائتوني بكتاب أكتب لكم كتاباً لن تضلّوا بعده أبدا، فتنازعوا ـ ولا ينبغي عند نبيّ تنازع ـ فقالوا: هَجَر رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)، قال: دعوني فالذي أنا فيه خير ممّا تدعوني إليه،

«أمر معاوية بن أبي سفيان سعداً فقال: ما منعك أن تسب أبا التراب؟!

كذلك أمر عمر بن الخطاب رجال السقيفة بأن يقتلوا سعد بن عبادة لانّه خالف رأيه

واختم كلامي بحديث ام سلمة

ان من اصحابي من لا يراني منذ ان فارقته

[أبو زينب اليمني]

لقد جعل المخالفون الصحابة آلهة، فهم يقدمون كلامهم على كلام الله، ويجعلونهم ميزانا لمعرفة الحق، ولا يجعلون الحق ميزانا لمعرفة الصحابة، على الرغم أن القرآن الحكيم يشهد أن أصحاب السقيفة جاحدون بالله واليوم الآخر.

ولكن المخالفين يرمون بكلام الله عزّ وجلّ عرض الحائط، ويتمسكون بخرافة مزمنة اسمها عدالة الصحابة!!.

إنها لا تعمى الأبصار، ولكن تعمى القلوب التي في الصدور.

فإذا كان المخالفون عقلاء فعلا، فعليهم أولا وقبل كل شيء، أن يخرجوا أصنامهم من مأزق الجحود بالله عز وجل، ويقدموا الدليل الواضح البين على إيمان القوم، ومن بعد ذلك لهم أن يدعوا لهم صفة التقوى والعدالة، وغيرها من الأوصاف والفضائل المنسوبة إليهم كذبا، وزورا وبهتانا.

[أبو زينب اليمني]

كم كان عدد الصحابة؟؟
لنفترض أنهم عشرة آلاف شخص.

فهل هذا الكم من الصحابة هم عدول جميعا، كلهم أجمعون؟؟!

فإن قال قائل : نعم كلهم عدول.
نقول : إذن أين من أخبرنا عنهم القرآن من المنافقن، والذين في قلوبهم مرض؟؟
وأين الذين ارتدوا بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وآله وسلم، وانقلبوا على أعقابهم؟

وإن قال قائل : لا ليس كل الصحابة عدول، بل منهم الصالح ومنهم الفاسد.
نقول : أحسنت.
هذا هو عين الحق والصواب.

فالذي نريد بيانه أنه لا يأتي أحد ويتفلسف في بيان فضائل من لا فضائل لهم، وإعلاء شأن من لا شأن لهم.
بل الواجب أن نبحث عن أصحاب الفضائل من الصحابة ونعلي شأنهم، ونبين فضائلهم، ونفضح المنافق منهم والمتلبس بلباس الإسلام، لا أن نجمعهم كلهم في خانة واحدة ونقول كلهم عدول وكلهم أصحاب فضل على الإسلام، وكلهم محل رضا الله عز وجل ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم.