حديث مروا (علي فليصل بالناس)

[علي المصري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشق نور الزهراء

ألأخ المحاور هو أسد الله الغالب يا علي المصري ، وطريقة تخاطبك مع اخانا الكريم فيها قلة إحترام ، أتمنى الإنتباه لطريقة تخاطبك نحن نحترمك ولا نحذر مرتين ، الضيف يحترم مضيفيه يا سيد علي ... وهذه أخلاق آل البيت ع ، بتحب جبلك طريقة تعاملكم مع ضيوفكم بمنتدياتكم المبجلة وكيف تشتموهم وتطردوهم ...أهذا ما تعلمتم من صحابتكم ؟؟؟

اقدم اعتذاري للاخ( محب اسد الله الغالب)

ونرجو اكمال النقاش فيما كنا بصدده

المصدر: منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي - من قسم: الحوار العقائدي

---

[أسد الله الغالب]

حياك الله أخي الفاضل

نكمل تفضل

هات ما يدل على أن النبي الأعظم أمره بالصلاة ؟

[علي المصري]

لما اشتد الوجع بالنبي الاعظم في أيامه الأخيرة حتي كان يغمي عليه من التعب والمرض والوجع
واتاه بلال يؤذنه بالصلاة فلم يجد في نفسه القوة فامر بمن يصلي بالناس بدلا منه ولابد فليس من المعقول ان يظل الناس ينتظرون حتي يخرج وقت الصلاة ورسول الله يعلم من نفسه عدم القدرة الي هنا يتفق اهل السنة والشيعة

هل عين رسول الله من يصلي بالناس بدلا منه اذا نظرنا للروايات التي تورد الواقعة نجدها تختلف في اشياء ولكنها في اخر الامر متفقة علي صلاة ابي بكر بالناس في نهاية الامر ايام الاربعاء والخميس والجمعة والسبت والاحد والاثنين الذي قبض فيه الرسول
اذا سواء كان رسول الله امر صراحة ابي بكر او لم يصرح به فان ابي بكر صلي بالناس عن عدم اعتراض من الرسول الايام الخمسة الاخيرة في حياة الرسول

[علي المصري]

ملاحظه
ان اهل السنة متفقون علي صلاة ابي بكر علي سبيل التعيين صراحة مروا ابا بكر فليصل بالناس
ولكن الشيعة يرفضونها فلم أوردها وان كنت اؤمن بها يقينا
وللكلام السابق بقية توصلنا ان شاء الله الي ما نبغ

[أسد الله الغالب]

كيف يكون هو الآمر ثم يخرج كل يوم يمنع أبا بكر كما يفهم من تعدد الحاملين وهو في كل مرة لا يحتمل الوقوف من شدة المرض !
وفتح الباري ( عَن عَائِشَة فِي صَلَاة أبي بكر بِالنَّاسِ فِي مَرَضِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَخرج يهادي بَين رجلَيْنِ تخط رِجْلَاهُ الأَرْض هما الْعَبَّاس وَعلي كَمَا تقدم فِي حَدِيث عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَ عَنْهَا وَفِي رِوَايَة لمُسلم أَنه خرج بَين عَليّ وَالْفضل بن عَبَّاس وَجمع النَّوَوِيّ بَينهمَا بِأَن خُرُوجه من بَيت عَائِشَة كَانَ بَين عَليّ وَالْعَبَّاس وَخُرُوجه من بَيت مَيْمُونَة كَانَ بَين عَليّ وَالْفضل وللخطابي فِي المعالم أَنه خرج بَين عَليّ وَأُسَامَة ورويناه فِي الْجُزْء الْخَامِس من حَدِيث إِسْمَاعِيل الصفارمن طَرِيق أُسَامَة بن زيد نَفسه قَالَ ثمَّ أخرجته مُسْنده إِلَى صَدْرِي حَتَّى انْتهى إِلَى أبي بكر وَهُوَ فِي الصَّلَاة ولإبن ماجة من رِوَايَة سَالم بن عبيد أَنه خرج بَين بَرِيرَة وَرجل آخر وَفِي رِوَايَة بن أبي شيبَة بِسَنَد جيد بَين بَرِيرَة وتوبة وَاخْتلف فِي تَوْبَة أرجل هُوَ أم امْرَأَة وَحَدِيث سَالم بن عبيد يدل على أَنه رجل )

ثم لا أدري كيف يخرج النبي الأعظم محملا من مرأتين أو امرأة ورجل على قول ؟!
فتح الباري ( مرض النَّبِيّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -، وصلاة أَبِي بَكْر. قَالَتْ: ثُمَّ أفاق رَسُول الله - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -، فجاءت نوبة وبريرة فاحتملاه...)

نيل الأوطار ( قَوْلُهُ: (بَيْنَ رَجُلَيْنِ) فِي الْبُخَارِيِّ أَنَّهُمَا الْعَبَّاسُ بْنُ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ وَعَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ سَلَامُ اللَّهِ عَلَيْهِمَا.وَفِي رِوَايَةٍ لَهُ: " أَنَّهُ خَرَجَ بَيْنَ بَرِيرَةَ وَثُوَيْبَةَ " قَالَ النَّوَوِيُّ: وَيُجْمَعُ بَيْنَ الرِّوَايَتَيْنِ بِأَنَّهُ خَرَجَ مِنْ الْبَيْتِ إلَى الْمَسْجِدِ بَيْنَ هَاتَيْنِ، وَمِنْ ثَمَّ إلَى مَقَامِ الْمُصَلِّي بَيْنَ الْعَبَّاسِ وَعَلِيٍّ، أَوْ يُحْمَلُ عَلَى التَّعَدُّدِ، وَيَدُلُّ عَلَى ذَلِكَ مَا فِي رِوَايَةِ الدَّارَقُطْنِيّ " أَنَّهُ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - خَرَجَ بَيْنَ أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ وَالْفَضْلِ بْنِ الْعَبَّاسِ ". قَالَ الْحَافِظُ: وَأَمَّا مَا فِي صَحِيحِ مُسْلِمٍ " أَنَّهُ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - خَرَجَ بَيْنَ الْفَضْلِ بْنِ الْعَبَّاسِ وَعَلِيٍّ " )

[أسد الله الغالب]

النبي الأعظم جعل أبي بكر وعمر في جيش أسامة وتحت إمارته فكيف يعصي النبي الأعظم ويصلي بالناس ويترك ما أمره به النبي الأعظم ؟! أم أنه أمره بكلا الأمرين وهذا لا يكون !! فتح الباري (8/ 152) ( وَذكره بن إِسْحَاقَ فِي السِّيرَةِ الْمَشْهُورَةِ وَلَفْظُهُ بَدَأَ بِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَجَعُهُ يَوْمَ الْأَرْبِعَاءِ فَأَصْبَحَ يَوْمَ الْخَمِيسِ فَعَقَدَ لِأُسَامَةَ فَقَالَ اغْزُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَسِرْ إِلَى مَوْضِعِ مَقْتَلِ أَبِيكَ فَقَدْ وَلَّيْتُكَ هَذَا الْجَيْشَ فَذَكَرَ الْقِصَّةَ وَفِيهَا لَمْ يَبْقَ أَحَدٌ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ الْأَوَّلِينَ إِلَّا انْتُدِبَ فِي تِلْكَ الْغَزْوَةِ مِنْهُمْ أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ وَلَمَّا جَهَّزَهُ أَبُو بَكْرٍ بَعْدَ أَنِ اسْتُخْلِفَ سَأَلَهُ أَبُو بَكْرٍ أَنْ يَأْذَن لعمر بِالْإِقَامَةِ فَأذن ذكر ذَلِك كُله بن الْجَوْزِيِّ فِي الْمُنْتَظِمِ جَازِمًا بِهِ ) وانظر الطبقات الكبرى: ج 4 ص 66 وتهذيب تاريخ دمشق: ج 2 ص 395 وتاريخ اليعقوبي: ج 2 ص 77 وتاريخ الخميس: ج 2 ص 172 وغيرها

[أسد الله الغالب]

وهنا تجدون بحثي المتواضع المفصل للموضوع والمعالج له من جميع الجهات
http://www.room-alghadeer.net/vb/showthread.php?t=31935

[علي المصري]

بالنسبة لموضوع ان النبي خرج في الايام الخمسة الاخيرة م مستندا علي فلان وفلان او فلان وعلان او فلانة وعلان هذا لا ينكر ابدا واهل السنة يرويه تماما مثل اهل السنة لكن لوكان النبي يخرج بانتظام كما كان قبل ذلك لم يكن حاجة لان يتقدم احدا ليصلي بالناس وما كنا تكلمنا هل امر ابو بكر ام صلي ابو بكر وتقدم من نفسه والحديث الذي يصف النبي خارجا بين اثنين لا ياخذ منها اكثر مما جاءت به من مثل انها كانت كل صلاة وان النبي كان يخرج متحملا المرض لكي يمنع فقط ابو بكر من الامامة يكفي النبي ان يامر علي مثلا او غيره ممن ترضونه من الاصحاب ان يصلي بالناس وينتهي الامر
فالذي اراه ان لا نحمل الرواية اكثر مما حملت

وقضية صلاة ابو بكر بالناس ثبوتها وعدمها عندي سواء ولا يستدل بها علي الامامة العظمي ابدا ابدا

[علي المصري]

وهذا من الفوارق بينا اهل السنة وبين الشيعة الامامية حيث يجعلون للامامة معاني خاصة لها من الدين ما بلغت به ان تكون ركنا
بل ان مجرد الخلاف فيها يكفر صاحبه ولا تنفعه صلاته ولا صيامه ولا حجه ولا حبه لاهل البيت

وعند الشيعة تلك النظرية ايضا والتي من باب الزام مالا يلزم وهي
النبي امر بان يكون الخليفة من بعده علي
الصحابة خالفوا امر الرسول وولوا رجلا اخر
اذا الصحابة كفروا

والذي عند اهل السنة كالاتي
النبي لم ينص لا علي ابي بكر ولا الي علي
الصحابة اجتهدوا وولوا ابابكر
كان يمكن ان يولي بدلا من ابي بكر عمر مثلا او علي لا بهم
المهم انهم اخيرا ولولوا رجلا بعد اختلاف
لا يشترط ان يكون الخليفة هو افضل اهل زمانه
فحتي تولية علي بعد النبي كانت جائزة بغض النظر عن افضليته علي ابي بكر او افضلية ابي بكر عليه
ثم عمر تولي بوصية من ابي بكر لا من النبي
لو كان اوصي ابو بكر الي علي لجاز ذلك
عمر وضع الشوري في ستة منهم علي
اختير عثمان من الستة ولو اختير علي لجاز ذلك
ثم تولي علي بعد عثمان باجتماع الصحابة عليه مثل ابي بكر

[أسد الله الغالب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي المصري

بالنسبة لموضوع ان النبي خرج في الايام الخمسة الاخيرة م مستندا علي فلان وفلان او فلان وعلان او فلانة وعلان هذا لا ينكر ابدا واهل السنة يرويه تماما مثل اهل السنة لكن لوكان النبي يخرج بانتظام كما كان قبل ذلك لم يكن حاجة لان يتقدم احدا ليصلي بالناس وما كنا تكلمنا هل امر ابو بكر ام صلي ابو بكر وتقدم من نفسه والحديث الذي يصف النبي خارجا بين اثنين لا ياخذ منها اكثر مما جاءت به من مثل انها كانت كل صلاة وان النبي كان يخرج متحملا المرض لكي يمنع فقط ابو بكر من الامامة يكفي النبي ان يامر علي مثلا او غيره ممن ترضونه من الاصحاب ان يصلي بالناس وينتهي الامر
فالذي اراه ان لا نحمل الرواية اكثر مما حملت

وقضية صلاة ابو بكر بالناس ثبوتها وعدمها عندي سواء ولا يستدل بها علي الامامة العظمي ابدا ابدا

أسد الله الغالب :
لا يوجد يقين في رواياتكم بأن أبا بكر صلى إلا في يوم واحد فإن قلنا بوجود أكثر من يوم فقد اعترض عليها فأي قيمة لها بل هي العار التي تحتاج إليها إلى جواب ... ولو أرتضى الصلاة منه لصلى خلفه كما فعل مع عبد الرحمن بن عوف !
المعيار والموازنة ابن الاِسكافي ص 41 ـ 42 ( متى نظرنا إلى آخر الحديث احتجنا إلى أن نطلب للحديث مخرجاً من النقص والتقصير ، وذلك أنّ آخره : أنّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لمّا وجد إفاقةً وأحسّ بقوّة خرج حتّى أتى المسجد وتقدّم فنحّى أبا بكر عن مقامه وقام في موضعه . فلو كانت إمامة أبي بكر بأمره صلى الله عليه وآله وسلم لَتَركه على إمامته وصلّى خلفه ، كما صلّى خلف عبد الرحمن بن عوف )

ثم تأمل هذه الرواية التي في صحيح مسلم تكشف عدة أمور منه أن القوم يقدمون من أرادوا مع وجود النبي الأعظم ..ودون الحاجة إلى أن يأمرهم بتقديم ..سبحان الله ! ... النبي الأعظم حسب الرواية صلى خلف عبد الرحمن ..ولكن يقوم في مرضه الشديد ليمنع أبا بكر من الصلاة ؟!
صحيح مسلم ( الْمُغِيرَةَ بْنَ شُعْبَةَ «أَخْبَرَهُ أَنَّهُ غَزَا مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تَبُوكَ» قَالَ: الْمُغِيرَةُ «فَتَبَرَّزَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قِبَلَ الْغَائِطِ فَحَمَلْتُ مَعَهُ إِدَاوَةً قَبْلَ صَلَاةِ الْفَجْرِ، فَلَمَّا رَجَعَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَيَّ أَخَذْتُ أُهَرِيقُ عَلَى يَدَيْهِ مِنَ الْإِدَاوَةِ وَغَسَلَ يَدَيْهِ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ثُمَّ غَسَلَ وَجْهَهُ، ثُمَّ ذَهَبَ يُخْرِجُ جُبَّتَهُ عَنْ ذِرَاعَيْهِ، فَضَاقَ كُمَّا جُبَّتِهِ فَأَدْخَلَ يَدَيْهِ فِي الْجُبَّةِ، حَتَّى أَخْرَجَ ذِرَاعَيْهِ مِنْ أَسْفَلِ الْجُبَّةِ، وَغَسَلَ ذِرَاعَيْهِ إِلَى الْمِرْفَقَيْنِ، ثُمَّ تَوَضَّأَ عَلَى خُفَّيْهِ»، ثُمَّ أَقْبَلَ قَالَ: الْمُغِيرَةُ «فَأَقْبَلْتُ مَعَهُ حَتَّى نَجِدُ النَّاسَ قَدْ قَدَّمُوا عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ عَوْفٍ فَصَلَّى لَهُمْ فَأَدْرَكَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِحْدَى الرَّكْعَتَيْنِ فَصَلَّى مَعَ النَّاسِ الرَّكْعَةَ الْآخِرَةَ، فَلَمَّا سَلَّمَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَوْفٍ قَامَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُتِمُّ صَلَاتَهُ فَأَفْزَعَ ذَلِكَ الْمُسْلِمِينَ فَأَكْثَرُوا التَّسْبِيحَ فَلَمَّا قَضَى النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَاتَهُ أَقْبَلَ عَلَيْهِمْ» ثُمَّ قَالَ: «أَحْسَنْتُمْ» أَوْ قَالَ: «قَدْ أَصَبْتُمْ» يَغْبِطُهُمْ أَنْ صَلَّوُا الصَّلَاةَ لِوَقْتِهَا) وهذا يؤكد أن دعوى أمر النبي أو رضاه كذب محض بل هو غير راض البتة

علي المصري :
يكفي النبي ان يامر علي مثلا او غيره ممن ترضونه من الاصحاب ان يصلي بالناس وينتهي الامر

أسد الله الغالب :
الاضطراب شديد الواقع في متن روايات صلاة أبي بكر ... النبي الأعظم أمرهم بالصلاة جميعا لا بخصوص فرد ولم يحدد ففي سلسلة الأحاديث الصحيحة وشيء من فقهها وفوائدها للإمام الألباني (2/ 305)( لما مرض رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيت ميمونة ... فقال - وهو في بيت ميمونة لعبد الله بن زمعة : مر الناس فليصلوا ... الحديث. أخرجه أحمد (6 / 34) من طريق معمر عن الزهري عنه. وهذا سند صحيح على شرط الشيخين ) ومسند أحمد المحقق: شعيب الأرنؤوط - عادل مرشد، وآخرون (40/ 67)ح24061




لم يأمر أبا بكر بل قال مروا من يصلي كما في مسند أحمد ط الرسالة المحقق: شعيب الأرنؤوط - عادل مرشد، وآخرون (31/ 203)ح 18906 – ( ... لَمَّا اسْتُعِزَّ بِرَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَنَا عِنْدَهُ فِي نَفَرٍ مِنَ الْمُسْلِمِينَ، قَالَ: دَعَا بِلَالٌ لِلصَّلَاةِ، فَقَالَ: " مُرُوا مَنْ يُصَلِّي بِالنَّاسِ ... ) و المستدرك على الصحيحين للحاكم تحقيق: مصطفى عبد القادر عطا الناشر: دار الكتب العلمية - بيروت (3/ 743)ح6703


ثم قولك يكفي ... الصحيح أنه لا يكفي كما وضحنا ...يكفي وعمر يقول للنبي الأعظم في حادثة الصلاة على عبد الله ابن أبي سلول ( ما ذاك لك ) ويجذب النبي ويأخذ بثوبه ...! وفي حادثة العمرة أمرهم بذبح الهدي فلم يفم منهم أحد ...وفي رزية الخميس قالوا عنه يهجر ! والأمثلة كثيرة



أما عن مداخلتك في جزئية الإمامة خارج عن مورد الحوار وهو مع ذلك كلام بلا دليل لذا حقه أن يغفل