هل عائشة تحب الغناء ورسول الله يساندها بينما أبوها ينهرها يا بني وهب ؟

[ان اقتنعت تشيعت]

هذا الكلام لايوجد بكتبنا أبدا

انا اعلم بكتبنا منك فابحث وتأكد

واكبر دليل لو أضع هذا الحديث باي منتدى لرأيت السب ينهال علي لأنه غير مقبول عند السنه
جرب واضعه انت ان كان مألوف او معروف لدى اي سني فأنا جاهله بكتبنا

[هو الحق]

والله جاي تكابرين
مو هذا امامج مصور وكامل
مافي اكثر من هذا الدليل

على العموم مايفيج التغاضي عن الحق
هذا من كتبكم وماعندج غير هذا غير موجود
كل اجابه ماعندج هل هذا بحثكم عن الحق بهذه الطريقه ؟

الله يهديكم

[وجدي الجاف]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ان اقتنعت تشيعت [ مشاهدة المشاركة ] هذا الكلام لايوجد بكتبنا أبدا

انا اعلم بكتبنا منك فابحث وتأكد

واكبر دليل لو أضع هذا الحديث باي منتدى لرأيت السب ينهال علي لأنه غير مقبول عند السنه
جرب واضعه انت ان كان مألوف او معروف لدى اي سني فأنا جاهله بكتبنا

عجيبٌ أمركِ أختي
لا يوجدُ لديكِ جوابٌ علمي فتتهربين وتقولين لا يوجد بكتبنا
أنا وضعتُ لكِ الدليلَ مصوراً وهذهِ الطريقة هي سيدةُ الأدلة
ونعم أنتِ إمّا جاهلة بكتبكِ أو تعلمين بها ولكنكِ تكابرين
هداكِ الله يا أختي

[وجدي الجاف]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هو الحق [ مشاهدة المشاركة ] والله جاي تكابرين
مو هذا امامج مصور وكامل
مافي اكثر من هذا الدليل

على العموم مايفيج التغاضي عن الحق
هذا من كتبكم وماعندج غير هذا غير موجود
كل اجابه ماعندج هل هذا بحثكم عن الحق بهذه الطريقه ؟

الله يهديكم

نعم أخي الطيب هي تتهرّب وتماطل
وإلا الدليلُ أمامها مصوراً وكاملاً
نرجو لها الهداية
موفق لكل خير وباركَ اللهُ فيك
تحياتي

[ان اقتنعت تشيعت]

تتهرب وتماطل ! عجيب أمرك
أأكره لنفسي الخير ؟!

لكن صدقا سمعة عائشه رضي الله عنها نقية لدينا ولو كان هذا الكلام موجودا عندنا لكرهناها !

ورجاء انا لا اتهرب .. فأن وجدت شيئا فيه خيرا لي سوف تراني من السباقين اليه ..
لن اكره لنفسي الخير لكي اماطل وأكابر !!!

[وجدي الجاف]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ان اقتنعت تشيعت [ مشاهدة المشاركة ] تتهرب وتماطل ! عجيب أمرك
أأكره لنفسي الخير ؟!

لكن صدقا سمعة عائشه رضي الله عنها نقية لدينا ولو كان هذا الكلام موجودا عندنا لكرهناها !

ورجاء انا لا اتهرب .. فأن وجدت شيئا فيه خيرا لي سوف تراني من السباقين اليه ..
لن اكره لنفسي الخير لكي اماطل وأكابر !!!

نعم ، أنتِ تكابرين وتماطلين وتكرهين الخير لنفسكِ !
أي نقاءٍ لسمعة عائشة وأنا أعطيتكِ دليلاً قاطعاً ومصوراً
ومن أصح الكتب عندكم بعد القرآن وهو صحيح البخاري ؟
ولم ينكره أي عالمٍ من علماؤكم يا أختي !
فراجعي الدليل الذي لا يردّه إلا سليبُ العقل
ولسوفَ أضعُ فعائلَ مشينةً أخرى ارتكبتها عائشة ان شاء الله
ومن أصحِ كتبكم
فانتظري ..

[ان اقتنعت تشيعت]

انظر هذا رد من اخ سني على هذا الموضوع


( وهذا الذي قاله القرطبي كلام حسن، وبه تجتمع الآثار الواردة في هذا الباب، ومن ذلك ما ثبت في الصحيحين عن عائشة -رضي الله عنها- قالت: دخل علي النبي صلى الله عليه وسلم وعندي جاريتان تغنيان بغناء بعاث، فاضطجع على الفراش وحول وجهه، ودخل أبو بكر رضي الله عنه، فانتهرني، وقال: مزمار الشيطان عند النبي صلى الله عليه وسلم، فأقبل عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: دعهما، فلما غفل غمزتهما فخرجتا، وفي رواية لمسلم
فقال رسول الله: يا أبا بكر، إن لكل قوم عيدا، وهذا عيدنا. وفي رواية له أخرى، فقال صلى الله عليه وسلم: دعهمايا أبا بكر، فإنها أيام عيد. وفي بعض رواياته أيضا؛ جاريتان تلعبان بدف، فهذا الحديث الجليل يستفاد منه أن كراهةالغناء وإنكاره وتسميته مزمار الشيطان أمر معروف مستقر عند الصحابة -رضي الله عنهم- ولهذا أنكر الصديق علىعائشة غناء الجاريتين عندها، وسماه مزمار الشيطان، ولم ينكر عليه النبي صلى الله عليه وسلم -تلك التسمية، ولم يقل له: إن الغناء والدف لا حرج فيهما وإنما أمره أن يترك الجاريتين، وعلل ذلك بأنها أيام عيد، فدل ذلك على أنه ((ينبغي التسامح في مثل هذا للجواري الصغار في أيام العيد،)) لأنها أيام فرح وسرور، ولأن الله تعالى قال وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُوًا أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌمُهِينٌ وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِ آيَاتُنَا وَلَّى مُسْتَكْبِرًا كَأَنْ لَمْ يَسْمَعْهَا كَأَنَّ فِي أُذُنَيْهِ وَقْرًا فَبَشِّرْهُ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ
الجاريتين إنما أنشدتا غناء الأنصار الذي تقاولوا به يوم بعاث، فيما يتعلق بالشجاعة والحرب، بخلاف أكثر غناء المغنيينوالمغنيات اليوم. فإنه يثير الغرائز الجنسية، ويدعو إلى عشق الصور، وإلى كثير من الفتن الصادّة للقلوب عن تعظيمالله ومراعاة حقه، فكيف يجوز لعاقل أن يقيس هذا على هذا، ومن تأمل هذا الحديث علم أن ما زاد على ما فعلتهالجاريتان منكر، يجب التحذير منه حسما لمادة الفساد، وحفظا للقلوب عما يصدها عن الحق، ويشغلها عن كتاب اللهوأداء حقه، وأما الدعوى بأن هذا الحديث حجة على جواز الغناء مطلقا، فدعوى باطلة، لما تقدم بيانه، والآيات والأحاديث والآثار الواردة في هذا الباب، كلها تدل على بطلان دعواه. وهكذا الحديث الذي رواه سفيان الثوري عن أبي إسحاق السبيعي، عن عامر بن سعد البجلي، أنه رأى أبا مسعود البدري وقرظة بن كعب وثابت بن يزيد، وهم في عرس وعندهم غناء، فقلت لهم: هذا وأنتم أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقالوا: إنه رخص لنا في الغناء في العرس، والبكاء على الميت من غير نوح، فهذا الحديث ليس فيه حجة على جواز الغناء مطلقا، وإنما يدل على جوازه في العرس، لإعلان النكاح، ومن تأمل هذا الحديث عرف أنه دليل على منع الغناء، لا على جوازه، فإنه صلى الله عليه وسلم لما رخص لهم أغنية في العرس لحكمة معلومة، دل على منعه فيما سواه، إلا بدليل خاص، كما أن الرخصة للمسافر في قصر الرباعية يدل على منع غيره من ذلك، وهكذا الرخصة للحائض والنفساء في ترك طواف الوداع يدل على منع غيرها من ذلك، والأمثلة لهذا كثيرة، وأيضا فإنكار عامر بن سعد على هؤلاء الصحابة الغناء وإقرارهم له على ذلك، دليل على أن كراهة الغناء والمنع منه أمر قد استقر عند الصحابة والتابعين وعرفوه عن النبي صلى الله عليه وسلم. والله المستعان. )


هذا ردي عليكم اخواني الشيعة أرجوا أن نتناقش بدون تعصب أو تهجم


واقبلوا الاحترام

[وجدي الجاف]

عجباً يا أختي !
أنتِ نقلتِ كلاماً هو يزيد الحجةَ والتأكيد أنكم وعائشة تسيؤون للرسول الأعظم (ص)
فمنذ متى كان الغناءُ مكروهاً ؟
هو محرمٌ عند السنة والشيعة ..
هذا جواب علماؤكم عن تحريم الغناء ومن أحد مواقعكم الرئيسية :
( فاعلم ـ أيها السائل الكريم ـ أن تحريم الغناء لو لم يرد فيه من الأدلة إلا ما ذكرته في الرسالة التي وصلتك لكان كافيا لتحريمه، فبالنسبة للآية الكريمة. فقد أورد الترمذي في نزولها من حديث أبي أمامة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: لا تبيعوا القينات ولا تشتروهن ولا تعلموهن، ولا خير في تجارة فيهن وثمنهن حرام. في مثل ذلك أنزلت عليه هذه الآية: {وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ {لقمان:6}. والحديث حسنه الألباني وغيره، وأورده في السلسلة الصحيحة. وإذا لم يعتمد على الصحابة في أسباب نزول القرآن فعلى من يعتمد؟ وبالنسبة للحديث الشريف: ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف. فإن البخاري وإن كان أورده معلقا فإن أهل الحديث صححوه، قال ابن حجر في فتح الباري: والحديث صحيح معروف الاتصال بشرط الصحيح، والبخاري قد يفعل مثل ذلك ولكونه قد ذكر ذلك الحديث في موضع آخر من كتابه مسندا متصلا، وقد يفعل ذلك بغير ذلك من الأسباب التي لا يصحبها خلل الانقطاع.... وما قيل في معنى الاستحلال سواء أريد به اعتقاد كونه حلالا، أو أريد به المعنى المجازي، فإن ورود المعازف مع الخمر والحر والحرير كاف في التحريم. ومع ذلك فتحريم الغناء له أدلة أخرى كثيرة، مثل قوله صلى الله عليه وسلم : إن الله حرم علي ـ أو حرم ـ الخمر والميسر والكوبة وكل مسكر حرام. رواه أبو داود وأحمد والبيهقي، وسنده صحيح، والكوبة الطبل ) .
ومن بعدِ اذنِ الادارة الكريمة سوف أضع رابطَ الكلام لتتأكد الأخت من فتاوى علماؤها ، انظري تجدين الجواب تحت الصفحة :
http://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde...twaId&Id=53872
فعلماؤكم يحرمون الغناء ويستدلونَ أيضاً بحديث الرسول كما في الكلام أعلاه ..
فكيف يحرم الرسول شيء ويترضى عنه - كما في رواية عائشة - ؟!
وبأيِّ دليلٍ تكذبونَ على الرسول (ص) بأنه قال إنَّ ذلك جائزٌ في أيامِ العيد ؟
ودليلنا على أن عائشة أساءت إلى الرسول وكذبت عليه الآيات القرآنية والروايات الشريفة التي وردت عنه (ص) بتحريم الغناء بدون قيد أو مناسبة هو حرمة الغناء ولكنها تدعي أنه يترضى عن الغناء بحجة أنها أيام العيد ! وأبو بكر يعرف الحكم أحسنَ منه !
وليتَ شعري هل العيد يومَ فرحٍ بطاعةِ اللهِ أم - كما تدعونَ الكذبَ على الرسول (ص) - يومَ معصيةٍ يُسمَحُ فيهِ الغناءُ ؟
راجعي نفسكِ أختي ولا يأخذكِ التعصب الأعمى فلو عرضت رواية عائشة على انسانٍ عادي لرفضها قطعاً

هداكِ الله .

[ان اقتنعت تشيعت]

بين اسطر الرد قال >> ومن تأمل هذا الحديث عرف أنه دليل على منع الغناء
والمنع يعني التحريم

والغناء فعلا محرم لدينا وهذا معروف من غير ان اقرا الفتوى

[وجدي الجاف]

إذاً إن كان الغناءُ حراماً عندكم
فيثبت اساءة عائشة وكذبها على رسول اللهِ بأنها (ص) يرضى عن الغناءِ في أيامِ العيد
ففكري يا أختي