2020/07/02, 06:31 PM | #11 |
معلومات إضافية
|
بسم الله الرحمن الرحيم
يا احمد نحن لسنا بصدد تضعيف وتصحيح تلك الروايات وطالما انت اعترفت انك ضعيف بالحوارات فاترك هذا الفن لاهل الاختصاص علماء الحديث عندكم قالوا هذه روايات صحيحىة اذن هي حجة عليك فروايات صحيح البخاري من قطع بصحتها كلها وجعلوها حجة عليكم هم علماؤكم واهل الاختصاص وليس انت ونفس تلك الروايات في كتب الشيعه قالوا عنها ضعيفه اذن هي ليست حجة علي فمن حكم بضعفها اهل الاختصاص وليس انا اذن لا تكثر اللصق فلو كنت متفرغ لاخبرتك بضعفها فمثلا رواية الكليني عرفت انها ضعيفة السند قال النجاشي: (سهل بن زياد أبو سعيد الآدمي الرازي، كان ضعيفا في الحديث، غير معتمد عليه فيه، وكان أحمد بن محمد بن عيسى يشهد عليه بالغلو والكذب لذلك لا تهرب واجب على السؤال |
2020/07/02, 08:11 PM | #12 |
معلومات إضافية
|
هدي اعصابك انا عندما اقول كلام لا انكره حتى تكرر علي انني ضعيف في الحوارات هذا لن يبطل مااعتقد يااخ عبد الرزاق والرواية عندنا صحيحة في البخاري ومسلم ونحن نعتقد بذلك
اذا من يقول ان الله يزور الحسين في قبره كذاب رغم ورودها في الكافي وغيره ومنها كتاب الكافي واي رجل دين يقول ان الله يزور الحسين رضي الله عنه كذاب موافق على هذا ؟ ثم هل الروايات واحدة او اثنتين او ثلا اذا كان نزول الله لزيارة الحسين تقريبا ثمان روايات فما بالك بالباقي اكرر نحن نقر ونعترف بنزول الله الى السماء الدنيا نزولا يليق به ثم هذا النسخ واللصق كلام غير صحيح وضعيف أخرج الصدوق في توحيده في حديث احتجاج الصادق على الثنوية والزناقة بإسناده عن هشام بن الحكم في حديث الزنديق الذي أتى أبا عبدالله (ع) قال: سأله عن قوله: ï´؟الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَىï´¾ [طه:5]، قال أبو عبدالله (ع): بذلك وصف نفسه، وكذلك هو مستول على العرش، بائن من خلقه من غير أن يكون العرش حاملاً له، ولا أن يكون العرش حاوياً له، ولا أن العرش محتاز له، ولكنّا نقول: هو حامل العرش، وممسك العرش، ونقول من ذلك ما قال: ï´؟وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَï´¾ [البقرة:255]، فثبتنا من العرش والكرسي ما ثبته، ونفينا أن يكون العرش أو الكرسي حاوياً له، وأن يكون عز وجل إلى مكان أو إلى شيء مما خلق بل خلقه محتاجون إليه. قال السائل: فما الفرق بين أن ترفعوا أيديكم إلى السماء وبين أن تخفضوها نحو الأرض؟ قال أبو عبدالله (ع): ذلك في علمه وإحاطته وقدرته سواء، ولكنه عز وجل أمر أولياءه وعباده برفع أيديهم إلى السماء نحو العرش؛ لأنه جعله معدن الرزق فثبتنا ما ثبته القرآن والأخبار عن الرسول صلى الله عليه وآله وسلم حين قال: ارفعوا أيديكم إلى الله عز وجل وهذا يجمع عليه فرق الأمة كله. قال السائل: فتقول: أنه ينزل إلى السماء الدنيا؟ قال أبوعبدالله (ع): ✅نقول: ذلك لأن الروايات قد صحت به والأخبار، قال السائل: فإذا نزل أليس قد حال عن العرش، وحووله عن العرش صفة حدثت، قال أبوعبدالله (ع) ليس ذلك منه ما على يوجد من المخلوقين الذي تنتقل باختلاف الحال عليه والملالة والسأمة وناقلة ينقله ويحوله من حال الى حال بل هو تبارك وتعالى لا يحدث عليه الحال ولا يجري عليه الحدوث فلا يكون نزوله كنزول المخلوق الذي متى تنحى عن مكان الى مكان خلا منه المكان الأول، ولكنه ينزل إلى السماء الدنيا بغير معاناة وحركة فيكون كما هو في السماء السابعة على العرش كذلك هو في السماء الدنيا، إنما يكشف عن عظمته ويرى أولياءه نفسه حيث شاء ويكشف ما شاء من قدرته، ومنظره في القرب والبعد سواء. وأخرج الكليني في كافيه من كتاب يعني ياعبد الرزاق الكلام اعلاه كلام ضعيف حقيقة اريد ان اعرف من هو هذا العالم الذي قال هذا ؟؟ |
2020/07/03, 09:20 AM | #13 |
معلومات إضافية
|
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم اخ احمد هذا قول اهل العلم في عقيدتي فأحاديث النزول وأشباهها لا تؤخذ بنظر الاعتبار لمخالفتها لكتاب الله وسنة رسوله (صلى الله عليه وآله), بل هي من الأحاديث المدسوسة في كتب أصحابنا القدماء وتلقاها بعض المتأخرين فرواها كما هي وتحمل في تأويلها. ولو أنا جعلنا حديث يونس بن عبد الرحمن نصب أعيننا وتشدده في الحديث لعلمنا أن الدس كان منذ أيام الصادق(عليه السلام) بل في أيام الباقر(عليه السلام), وهذه الأحاديث كلها مدسوسة, فقد ورد في (الكشي ص195 /طبع النجف): عن محمد بن عيسى بن عبيدة عن يونس بن عبد الرحمن ان بعض أصحابنا سأله وأنا حاضر فقال له: يا أبا محمد ما أشدّك في الحديث؟ وأكثر إنكارك لما يرويه أصحابنا؟ فما الذي يحملك على رد الأحاديث؟ فقال: حدثني هشام بن الحكم أنه سمع أبا عبد الله(عليه السلام) يقول: لا تقبلوا علينا حديثاً إلا ما وافق القرآن والسنة او تجدون معه شاهداً من أحاديثنا المتقدمة, فان المغيرة ابن سعيد لعنه الله دس في كتب أصحاب أبي أحاديث لم يحدث بها أبي فاتقوا الله ولا تقبلوا علينا ما خالف قول ربنا تعالى وسنة نبينا محمد (صلى الله عليه وآله) فإنا إذا حدثنا قلنا قال الله عز وجل وقال رسول الله (صلى الله عليه وآله). قال يونس: وافيت العراق فوجدت بها قطعة من أصحاب أبي جعفر ووجدت أصحاب أبي عبد الله عليه السلام متوافرين, فسمعت منهم وأخذت كتبهم فعرضتها على أبي الحسن الرضا (عليه السلام) فأنكر منها أحاديث كثيرة ان تكون من أحاديث أبي عبد الله(عليه السلام) فلا تقبلوا علينا خلاف القرآن, فانا ان تحدثنا حدثنا بموافقة القرآن وموافقة السنة, أما عن الله وعن رسوله نحدث, ولا نقول قال فلان وفلان, فيتناقض كلامنا, ان كلام آخرنا مثل كلام أولنا, وكلام أولنا مصداق لكلام آخرنا, وإذا آتاكم من يحدّثكم بخلاف ذلك فردوه عليه وقولوا أنت أعلم وما جئت به, فان مع كل قول منا حقيقة وعليه نور, فما لا حقيقة معه ولا نور عليه فذلك قول الشيطان. فمن جميع ما تقدم ظهر لنا أن أحاديث التشبيه والتجسيم والحلول وأضرابها لا تقبل ويضرب بها عرض الجدار وإن رويت في أصح كتاب أو رواها أوثق رجل اذن ارجع للسؤال واجب عليه يا أحمد |
2020/07/04, 12:59 AM | #14 |
معلومات إضافية
|
تنقل هذا وهو نقل جميل يوصل الى
الحق ومن كلام ال البيت : فاتقوا الله ولا تقبلوا علينا ما خالف قول ربنا تعالى وسنة نبينا محمد (صلى الله عليه وآله) فإنا إذا حدثنا قلنا قال الله عز وجل وقال رسول الله (صلى الله عليه وآله). قال يونس: وافيت العراق فوجدت بها قطعة من أصحاب أبي جعفر ووجدت أصحاب أبي عبد الله عليه السلام متوافرين, تعليقي بسيط هنا اولا الرواية عند اهل السنة صحيحة ومتفق عليها في موضوع نزول الله عز وجل الى السماء الدنيا وعندك باطل وقد ورد في كتبكم وقلت ونقلت فاتقوا الله ولا تقبلوا علينا ما خالف قول ربنا تعالى وسنة نبينا محمد (صلى الله عليه وآله) فإنا إذا حدثنا قلنا قال الله عز وجل وقال رسول الله (صلى الله عليه وآله). قال يونس: وافيت العراق فوجدت بها قطعة من أصحاب أبي جعفر ووجدت أصحاب أبي عبد الله عليه السلام متوافرين, فسمعت منهم وأخذت كتبهم فعرضتها على أبي الحسن الرضا (عليه السلام) فأنكر منها أحاديث كثيرة ان تكون من أحاديث أبي عبد الله(عليه السلام اقول لك هذا جيد اذا الكتاب والسنة فمن نقل لنا الكتاب والسنة ؟.هل هم فقط ال البيت ؟ ثم عندما نعرض احكامك انت ياعبد الرزاق على ان ابو بكر في النار وعائشة في النار فاي اية ذكرت ذلك واين قول الأئمة الذي قالوا فيه ان ابو بكر وعمر وعثمان وعائشة في النار ثم اين الإمامة لماذا لم تذكر في اية محكمة من كتاب الله عز وجل اين القطع في هذا واين الكلام الذي لايهتلف عليه اثنان نحن نعرف كم كذب على جعفر الصادق رضوان الله عليه ومع الأسف انك تستشهد بروايات مكذوبه كثيرة لم تطبق عليها ماقاله الامام الصادق ولا اعرف كيف روى عنه الشيعة هذا الكم الهائل من الاحاديث مع انه لم يعيش في العراق بل ولد في المدينة وتعلم في المدينة واخذ العلم من ابوه الباقر واجداده ومن علماء السنة ولم يكن من طلابة شيعي عراقي واخد حد فكيف خرجت الاف الروايات عن كريقة ،،؟ وهذا يثبت انه يوجد عقائد منسوبه الى جعفر غير صحيحة وانت تتبعونها وهي لاتوافق لا كتاب ولا سنة ومن هنا تعرف انك لاتتبع معصومين بل تتبع علماء هم من اتى مثلا بالامامة والاثنا عشر امام والخمس ..الى اخر ماخالفتم به امة محمد صلى الله عليه وسلم |
2020/07/04, 09:43 AM | #15 |
معلومات إضافية
|
بسم الله الرحمن الرحيم
يا احمد طالما روايات النزول صحيحة السند عندكم فيا اخي لماذا تخاف ان تناقش مضمونها وتجب على سؤال الوضوع مالفرق عندك اذا كان الراوافض الذين يكذبون على ائتمهم ويكثرون الروايات على الصادق لديهم نفس الروايات يا اخي افترض ان رجل علماني لكنه مثقف جاء ليطرح عليك نفس السؤال الذي اطرحه هل ستقول له ولكن الروافض عندهم مثل هذه الروايات فيقول وأن ؟ انا شخصيا لو سألني هذا الرجل اقول له بشجاعه مثل ما قلت لك هذه روايت ضعفها اهل الاختصاص لا نقبل بها انت هل ستكذب على الرجل وتقول له نفس كلامي ام تجيبه على سؤاله ام تتهرب وتقول له اريد اية محكمة على الامامة ولماذا تدخل عائشة بالنار التعديل الأخير تم بواسطة عبد الرزاق محسن ; 2020/07/04 الساعة 09:47 AM |
2020/07/04, 02:47 PM | #16 | |
معلومات إضافية
|
اقتباس:
اخينا العزيز بالله عليك يعني اذا جاء رجل مثقف وعلماني وقال كيف يقول ربكم سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَىٰ بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا ۚ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ كيف تريدني ان اقنعه وهو علماني يستطيع ان يضع من الحجج كما تفعل انت الان وانت مسلم اقول لك الحديث صحيح ونقلت شرحه من كتب السنة ولأنه مخالف لعقلك قلت انه لايصح في كتبنا وانت تستشهد من نقس الكتب وبرواة لم تثبت وثاقتهم ياأخي اخرج من هذه الدوامة لايمكن ان يكون هذا دين فضلا على ان يكون دين محمد وال محمد عليهم الصلاة والسلام |
|
2020/07/04, 04:37 PM | #17 |
معلومات إضافية
|
بسم الله الرحمن الرحيم لم اقل لك رجل كافر لا يؤمن بالقران انا اقصد علماني انه ليس له علاقة بالشيعه والسنة وقرأ ان الله ينزل الى السماء الدنيا فسألك وماذا يبقى في المكان الذي كان فيه الله قبل نزوله هل سيبقى فارغا ؟ ام سيبقى فيه جزء من الله ؟ الملفات التي ننقلها من كمبيوتر الى كمبيوتر اما يبقى مكانها فارغ او يبقى في مكانها النسخة الاصلية ماذا ستقول له ما هو جوابك له لماذا انت خائف ومرتبك وتماطل تفضل ودع الروافض وكتبهم |
2020/07/04, 07:20 PM | #18 | |
معلومات إضافية
|
اقتباس:
يااخي مالك ومال الفلسفة هاذي واهل الكلام ياأخي الكريم لانعرف الكيفية التي ينزل بها فلا تشبيه ولا تعطيل ينزل الرب تعالى كل ليلة إلى السماء الدنيا في الثلث الأخير من الليل ، كما تواترت بذلك الأحاديث، وهو نزول يليق بجلاله سبحانه ، لا نستطيع أن نكيفه أو نتصوره ، وليس هو كنزول المخلوق بالانتقال من مكان إلى مكان ، بحيث يكون شيء فوقه، بل ينزل إلى السماء الدنيا، وهو على عرشه، وفوق جميع خلقه، فلا يكون شيء فوقه. وهذا مغاير لنزول المخلوق، ولا يمكن للعبد تخيله، وليس له أن يتوهم أو يتخيل؛ فهو سبحانه "لا تبلغه الأوهام، ولا تدركه الأفهام" كما قال سبحانه : (وَلَا يُحِيطُونَ بِهِ عِلْمًا) طه/110 ويااخي اجاب عليك الامام جعفر الصادق رضوان الله عليه اخرج الكليني في الكافي من كتاب التوحيد بإسناده عن محمد بن عيسى قال: كتبت الى أبي الحسن على بن محمد (ع): يا سيدي قد روي لنا أن الله في موضع دون موضع على العرش استوى، وأنه ينزل كل ليلة في النصف الأخير من الليل إلى السماء الدنيا، وروي أنه ينزل عشية عرفة ثم يرجع إلى موضعه، فقال بعض مواليك في ذلك: إذا كان في موضع دون موضع، فقد يلاقيه الهواء، ويتكيف عليه والهواء جسم رقيق يتكيف على كل شيء بقدره، فكيف يتكيف عليه جل ثناؤه على هذا المثال؟ فوقع (ع): علم ذلك عنده وهو المقدر له بما هو أحسن تقديراً، وأعلم أنه إذا كان في السماء الدنيا✅ فهو كما هو على العرش الأشياء كلها له سواء علماً وقدرة وملكاً وإحاطة.✅ قال مصحح ومعلق الكافي السيد علي أكبر الغفاري في تعليقه على هذا الحديث ما نصه: (قوله (ع): علم ذلك عنده أي علم كيفية نزوله عنده سبحانه، وليس عليكم معرفة ذلك✅✅). وهذا جيد يدل أن مذهب الإمام هو عدم التأويل وهو مذهب السلف رحمهم الله تعالى. نعم هذا هو مذهب أهل البيت في صفات الله إثبات دون تكييف ✅ولا تمثيل ✅ولا تأويل✅ ولا تعطيل،✅ قال أبو عبد الله (ض): نقول: ذلك لأن الروايات قد صحت به والأخبار كما سبق ذكره ثم مادمت تذكر الروايات والمصادر وهكذا تثبت ادلتك اقول لك خذ الروايات والمصادر : جابر الجعفي قال: سمعت أبا عبد الله (ع) يقول: إن الله تبارك وتعالى ينزل في الثلث الباقي من الليل إلى السماء الدنيا، فينادي هل من تائب يتوب عليه؟ وهل من مستغفر يستغفر فأغفر له؟ وهل من داع يدعوني فأفك عنه؟ وهل من مقتور يدعوني فأبسط له؟ وهل من مظلوم ينصرني فأنصره. وأثبت حديث النزول المتواتر شيخهم المحقق المتتبّع محمد بن علي الأحسائي المعروف بابن أبي جمهور في كتابه "عوالي اللئالي" الفصل السابع (1/119 رواية 44): حديث: "إن الله تعالى ينزل إلى السماء الدنيا في الثلث الأخير من الليل، وينزل عشية عرفة إلى أهل عرفة، و ينزل ليلة النصف من شعبان". وقال محدثهم محسن الكاشاني ما نصه: (الأول: أن يترصد لدعائه الأوقات الشريفة كيوم عرفة من السنة، وشهر رمضان من الشهور، ويوم الجمعة من الأسبوع، ووقت السحر من ساعات الليل، قال الله تعالى: ﴿وَبِالأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ﴾[الذاريات:18] ولقوله: (ينزل الله كل ليلة إلى السماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الأخير فيقول: من يدعوني فأستجيب له، من يسألني فأعطيه، من يستغفرني فأغفر له). وقال أيضاً في موضع آخر:(وسئل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: "أي الليل أفضل؟ فقال: نصف الليل الغابر" يعني الباقي، ومن آخر الليل وردت الأخبار باهتزاز العرش، وانتشار الرّياح من جنات عدن، ونزول الجبّار إلى السماء الدنيا وغيرها من الأخبار). ذكر أيضاً في حديث آخر بقوله: (ينزل الله تعالى في كل ليلة إلى السماء الدنيا فيقول: هل من داع فأستجيب له). وإليك هذه الرواية من طرق الشيعة أن الله تعالى ينزل إلى الأرض على جمل.. وما رواه زيد النرسي في كتابه، عن عبدالله بن سنان قال: سمعت أبا عبد الله (ع) يقول: إن الله ينزل في يوم عرفه في أول الزوال إلى الأرض على جمل أفرق يصال بفخذيه أهل عرفات يميناً وشمالاً، فلا يزال كذلك حتى إذا كان عند المغرب ويقر الناس وكل الله ملكين بحيال المازمين يناديان عند المضيق الذي رأيت: يا رب سلّم سلّم، والرّب يصعد إلى السماء ويقول جل جلاله: آمين آمين رب العالمين، فلذلك لا تكاد ترى صريعاً ولا كبيراً. وعن سليمان بن خالد، عن أبي عبدالله قال سمعته يقول: إن الأعمال تعرض كل خميس على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فإذا كان يوم عرفة هبط الرب تبارك وتعالى. عن عطاء عن أبي جعفر عن أبيه عن آبائه عن علي(ع) عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في حديث طويل قال فيه: قال: ثم إن الله أوحى إلى جبرئيل بعد ذلك أن أهبط إلى آدم وحواء فنحهما عن مواضع قواعد بيتي لأني أريد أن أهبط في ظلال من ملائكتي إلى أرضي فارفع أركان بيتي لملائكتي ولخلقي من ولد آدم ... قال: ثم إن جبرئيل أتاهما فأنزلهما من المروة وأخبرهما أن الجبار تبارك وتعالى قد هبط إلى الأرض فرفع قواعد البيت الحرام بحجر من الصفا وحجر من المروة وحجر من طور سينا وحجر من جبل السلام. عن جابر قال: قال أبو جعفر(ع) في قوله تعالى: ﴿فِي ظُلَلٍ مِّنَ الْغَمَامِ والْمَلَيكَةُ وَقُضِيَ الأمْرُ﴾ قال: ينزل في سبع قباب من نور ولا يعلم في أيها هو حين ينزل في ظهر الكوفة فهذا حين ينزل. وعن جابر ين يزيد الجعفي قال: قال أبو جعفر محمد بن علي الباقر(ع): "يا جابر! كان الله ولا شيء غيره، ولا معلوم ولا مجهول، فأول ما ابتدأ من خلق خلقه أن خلق محمداً وخلقنا أهل البيت معه من نور عظمته - إلى أن قال - ثم إن الله هبط إلى الأرض في ظلل من الغمام والملائكة وهبط أنوارنا أهل البيت معه وأوقفنا نوراً صفوفاً بين يديه نسبحه في أرضه كما سبحنا في سمائه". وتفسير " البرهان" (3/ 146) عن يونس بن ظبيان، عن أبي عبدالله (ع) قال: "إذا كان ليلة الجمعة هبط الرب تبارك وتعالى إلى سماء الدنيا، فإذا طلع الفجر كان على العرش فوق البيت المعمور". وعن سليمان بن خالد، عن أبي عبدالله (ع) قال: سمعته يقول: "إن الأعمال تعرض كل خميس على رسول الله، فإذا كان يوم عرفة هبط الرب تبارك وتعالى وهو قول الله تبارك وتعالى: ﴿وَقَدِمْنَا إِلَى مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاءً مَنْثُورًا﴾[الفرقان:23]". وعن أبي حمزة الثمالي، عن أبي جعفر(ع) قال: "إن الله تبارك وتعالى هبط إلى الأرض في ظل من الملائكة على آدم بوادي يقال له الروحاء وهو واد بين الطائف ومكة". وعن أبان عن أبي عبد الله (ع) قال: "إن للجمعة حقاً وحرمة فإياك أن تضيع أو تقصر شيء من عبادة الله والتقرب إليه بالعمل الصالح وترك المحارم كلها فإن الله يضاعف فيه الحسنات، ويمحو فيه السيئات ويرفع فيها الدرجات قال: وذكر أن يومه مثل ليلته فإن استطعت أن تحييها بالصلاة والدعاء فافعل فإن ربك ينزل من أول ليلة الجمعة إلى سماء الدنيا فيضاعف فيه الحسنات ويمحو فيه السيئات فإن الله واسع كريم". قال محقق الكتاب الحجة السيد حسن الخرسان ما نصه: (قوله فإن ربك ينزل من أول ليلة الجمعة. يحتمل أن يكون من باب التعليل يكون المراد نزول ملائكة الرحمة، أو المراد بنزوله تعالى: نزول للملائكة ورحمته مجازاً، ويمكن أن يكون المراد نزوله من عرش العظمة إلى مقام العطف على العباد). وفي تفسير "البرهان" أيضاً عن عبدالكريم بن عمرو الخثمعي, قال: سمعت أبا عبد الله (ع) يقول: "إن ابليس قال: ﴿أَنظِرْنِي إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ﴾ [الأعراف:14]. فأبى الله ذلك عليه، فقال: ﴿يَوْمِ الْوَقْتِ الْمَعْلُومِ﴾ [الحجر:38]، وهو آخر كرة يكرها أمير المؤمنين (ع) - إلى أن قال - فكأني أنظر إلى أصحاب أمير المؤمنين (ع) قد رجعوا إلى خلفهم القهقري مائة قدم، وكأني أنظر إليهم قد وقعت بعض أرجلهم في الفرات فعند ذلك يهبط الجبار عز وجل في ظل من الغمام والملائكة وقضي الأمر ورسول الله أمامه بيده حربة من نور". وعن معاوية بن عمّار، عن أبي عبد الله (ع) قال: قال علي بن الحسين (ع): "أما علمت أنه إذا كان عشيّة عرفة برز الله في ملائكته إلى سماء الدنيا، ثم يقول: انظروا إلى عبادي أتوني شعثاً غبراً أرسلت إليهم رسولاً من وراء وراء فسألوني ودعوني". يعني ياأخي السلفية لم يخطؤون والرواية صحيحة عندنا في البخاري ومسلم وموثفة ولم يطعن بها احد |
|
2020/07/04, 09:46 PM | #19 |
معلومات إضافية
|
بسم الله الرحمن الرحيم
هذه قضية عقدية كبيرة تتعلق بالتوحيد وليس فلسفة ابنُ حجَر في الدّرَر الكامنة صفحة 154: "يقول ان (ابن تيمية) ذكر حديث النّـزول، فنَـزل عن المنبر درَجتَين، فقال: كنُـزولي هذا والذي نقل هذا الكلام عن شيخ الإسلام ابن تيمية هو الرحالة ابن بطوطة ايضا ، حيث قال في (رحلة ابن بطوطة/43) " وكنت إذ ذاك بدمشق، فحضرته (أي ابن تيمية) يوم الجمعة وهو يعظ الناس على منبر الجامع ويذكرهم. فكان من جملة كلامه أن قال: إن الله ينزل إلى سماء الدنيا كنزولي هذا ، ونزل درجة من درج المنبر . فعارضه فقيه مالكي يعرف بابن الزهراء، وأنكر ما تكلم به. فقامت العامة إلى هذا الفقيه وضربوه بالأيدي والنعال ضرباً كثيراً حتى سقطت عمامته" ، يا أحمد علماؤك الذين تفتخر بهم هم الذين ابتدعوا حكاية ان الله ينزل لكن نزول يليق بجلاله نعم صحيح نزول يليق بجلالته ومن قال خلاف ذلك لكن مالذي يختلف الان دعنا نقول نزول يليق بجلالته يعني الله تعالى اذا نزل من مكان الى مكان اخر فهذا يعني انه كان موجود في المكان الاول وغائب عن المكان الثاني فغاب عن المكان الاول وحل في المكان الثاني بسبب حركة النزول التي تليق بجلالته وهذه صفة الاجسام وان قلت ان الله موجود في كلا المكانين اذن ما معنى كلمة النزول والله ابن تيمية اشجع منكم جميعا |
2020/07/05, 12:06 AM | #20 |
معلومات إضافية
|
متابعة بملل
ساعدك الله ياأخي عبد الرزاق سلمت يمناك اللهم صل على محمد وآل محمد |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الله, نزول |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
الشكوك وسوء الظن | عاشقة بيت النبي | شباب أهل البيت (ع) | 3 | 2016/05/14 10:53 PM |
عند نزول المطر | الملكه | المواضيع الإسلامية | 4 | 2015/10/30 12:28 PM |
وصول زينب سلام الله علیها الي کربلاء يوم الأربعين | شجون الزهراء | عاشوراء الحسين علية السلام | 1 | 2014/12/06 01:53 PM |
نزول القرآن الكريم على رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) | طريقي زينبي | الرسول الاعظم محمد (ص) | 8 | 2013/12/12 11:42 PM |
سبب عدم نزول وزن الانثئ | ورده خجولة | بنات الزهراء | 8 | 2012/08/16 03:20 AM |
| |