Untitled 2
العودة   منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي > المنتــديات العامة > الحوار العقائدي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013/08/08, 01:05 AM   #21
ابو ديمة

موالي مبتدأ

معلومات إضافية
رقم العضوية : 1842
تاريخ التسجيل: 2013/08/03
المشاركات: 54
ابو ديمة غير متواجد حالياً
المستوى : ابو ديمة is on a distinguished road




عرض البوم صور ابو ديمة
افتراضي

من يضمن من الادارة على عدم حذف ردي على هذا الموضوع وهو جاهز الآن؟


رد مع اقتباس
قديم 2013/08/08, 09:29 AM   #22
الطالب313

موالي ذهبي

معلومات إضافية
رقم العضوية : 1809
تاريخ التسجيل: 2013/07/27
المشاركات: 1,170
الطالب313 غير متواجد حالياً
المستوى : الطالب313 is on a distinguished road




عرض البوم صور الطالب313
افتراضي

اجب في صلب الموضوع لن يحذف تفضل


توقيع : الطالب313
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
رد مع اقتباس
قديم 2013/08/08, 09:52 AM   #23
ابو ديمة

موالي مبتدأ

معلومات إضافية
رقم العضوية : 1842
تاريخ التسجيل: 2013/08/03
المشاركات: 54
ابو ديمة غير متواجد حالياً
المستوى : ابو ديمة is on a distinguished road




عرض البوم صور ابو ديمة
افتراضي

انتظر الرد



التعديل الأخير تم بواسطة ابو ديمة ; 2013/08/08 الساعة 09:57 AM
رد مع اقتباس
قديم 2013/08/08, 09:52 AM   #24
ابو ديمة

موالي مبتدأ

معلومات إضافية
رقم العضوية : 1842
تاريخ التسجيل: 2013/08/03
المشاركات: 54
ابو ديمة غير متواجد حالياً
المستوى : ابو ديمة is on a distinguished road




عرض البوم صور ابو ديمة
افتراضي

هذا ماذكر في كتاب كشف المشكل نصا:


وفي الحديث السادس والستين كان رسول الله {صلى الله عليه وسلم} في بعض أسفاره وغلام أسود يقال له أنجشة يحدو وكان حسن الصوت فقال له رسول الله {صلى الله عليه وسلم} ( ( ويحك يا أنجشة رويدك سوقك بالقوارير ) ) قال أبو قلابة يعني النساء في تفسير هذا الحديث قولان أحدهما أن الإبل كانت كلما سمعت الحداء أسرعت وإسراع السير يشق على الراكب خصوصا النساء فشبههن بالقوارير لضعف بنيتهن والثاني أن أنجشة كان حسن الصوت وحسن الصوت بالحداء يشبه الغناء المحرك للطبع إلى الهوى وتأثير ذلك في النساء أسرع من تأثيره في الرجال وهذا القول قد ذكره جماعة من العلماء منهم ابن قتيبة والخطابي وكان شيخنا أبو الفضل بن ناصر ينكره ويقول أو يقال هذا في حق أزواج رسول الله {صلى الله عليه وسلم} فأجبته أنا فقلت هذا الذي ينكره ليس بمنكر لأنك تتوهم أن الذي فسر بهذا إنما أراد ذكر الفاحشة وليس كذلك وإنما أراد ميل الطباع إلى تذكر الهوى وإن كان مباحا فإن الغناء يحث على حب الدنيا ويذكر الشهوات ويشغل القلب عن وظائفه من الفكر والذكر وأزواج رسول الله {صلى الله عليه وسلم} لسن بمعصومات من وساوس الشيطان وحثه على حب الدنيا
كتاب كشف المشكل (1/823)






@@@


أنجشة كان يحدو بخير خلق الله ومن معه، - -، ومن عجيب أثر الصوت الحسن على الحيوان أن النوق تطرب لسماعه طربا، يجعلها تحث السير وتقطع المسافات الطوال دون أن تحس بالتعب والإرهاق، فتمشي مشيا حثيثا يجعلها تهتز هزا شديدا.
روى البخاري بسنده ‏عَنْ ‏ ‏أَبِي قِلَابَةَ ‏ ‏عَنْ ‏ ‏أَنَسٍ ‏ ‏رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ‏ ‏أَنَّ النَّبِيَّ ‏ ‏- صلى الله عليه وسلم - ‏ ‏كَانَ فِي سَفَرٍ وَكَانَ غُلَامٌ يَحْدُو بِهِنَّ يُقَالُ لَهُ ‏ ‏أَنْجَشَةُ ‏ ‏فَقَالَ النَّبِيُّ ‏- صلى الله عليه وسلم -: ((‏رُوَيْدَكَ يَا ‏ ‏أَنْجَشَةُ ‏ ‏سَوْقَكَ بِالْقَوَارِيرِ))، ‏قَالَ ‏ ‏أَبُو قِلَابَةَ:‏ ‏يَعْنِي النِّسَاءَ، قال أبو عمر في الاستيعاب: "أنجشة العبد الأسود كان يسوق أو يقود بنساء النبي - صلى الله عليه وسلم - عام حجة الوداع، وكان حسن الصوت وكان إذا حدا اعتنقت الإبل، فقال: ((يا أنجشة رويدك بالقوارير))، فخاف - صلى الله عليه وآله وسلم - أن يزعج انبعاثُ الناقة للمشي النساء اللواتي على ظهورها، وتكلم هو بأبي وأمي صلوات الله وسلامه عليه شفقة بهذا المخلوق الضعيف الذي قد يضر به هز الناقة أو يزعجه في هودجه.
ولا وجه لمن قال إن رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - خاف عليهن الافتتان بصوته وبشعره الذي فيه تشبيب بالنساء، فهو قول فيه رداءة ننزه عنها تلك الرفقة المباركة، ولو كان في ذلك فتنة وتشبيب بالنساء، لنهاه النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - نهيا شديدا، وليس بمستساغ أن ينشد رجل بحضرة النبي - صلى الله عليه وسلم - وأزواجه كلاما فيه تشبيب وميوعة.
فما هو الرفق بالقوارير؟ وما هي حدوده؟
نتكلم أولا عن الرفق، ثم نتكلم عن القوارير، فنقول وبالله التوفيق، إن الرفق كلمة تدل على نفسها بنفسها، وتبعث معانيها إليك من أصوات حروفها، فالرفق مادة دافئة تجد منها الرفيق والرفاق ومثلها الوفاق، وهو ضد العنف والشدّة، ويُراد به اليسر في الأمور والسهولة في التوصل إليها، وأصل الرفق في اللغة هو النفع، ومنه قولهم: أرفق فلان فلاناً إذا مكّنه مما يرتفق به، ورفيق الرجل: من ينتفع بصحبته، ومرافق البيت: المواضع التي ينتفع بها، ونحو ذلك.
ويقال: رَفَقَ ـ به، وله، وعليه ـ رِفقاً، ومَرْفِقاً: لانَ له جانبه وحَسُنَ صنيعه.
أما القوارير، فهن اللواتي تقر بهن أعيننا، وتسعد بهن أنفسنا، أمهات وأخوات وزوجات، تكسرهن الكلمة، وتبكيهن النظرة، يقتتن المشاعر، ويعشن على الحب، سماهن الرسول - صلى الله عليه وآله وسلم - قواريرا، تشبيها لهن بقوارير الزجاج الرقيقة، التي تحفظ بعناية، لأنها قد تكسر مع أي ضربة، لذا أوصانا بهن رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم -، وقال فيما أخرجه البخاري ومسلم عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((استوصوا بالنساء فإن المرأة خلقت من ضلع، وإن أعوج ما في الضلع أعلاه فإن ذهبت تقيمه كسرته، وإن تركته لم يزل أعوج فاستوصوا بالنساء))، وفي رواية لمسلم (إن المرأة خلقت من ضلع، لن تستقيم لك على طريقة، فإن استمتعت بها استمتعت بها وفيها عوج، وإن ذهبت تقيمها كسرتها وكسرها طلاقها)).
النساء خلقن من ضلع أعوج ضعيف، يحميه العضد والساعد، ويظل في الكنف والظل، لا يقوى على تحمل الضرب، وهو دوما إلى جانب القلب، قريب منه يتغذى من دمائه، ويستمع إلى دقاته، بخلاف الرجال الذين خلقهم الله من طين لازب، منبتهم الأرض القاسية، بينما منبت المرأة لحم ودم، قال - تعالى -: (هو الذي خلقكم من نفس واحدة، وجعل منها زوجها ليسكن إليها) [الأعراف:189]، فمادة المرأة من الرجل، ومادة الرجل من الأرض، لذلك يقول ابن عباس - رضي الله عنهما -: "خلق الرجل من الأرض، فجعلت نهمته في الأرض، وخلقت المرأة من الرجل، فجعلت نهمتها في الرجل، فاحبسوا نساءكم".
فالمرأة من الرجل، تبحث عنه منذ طفولتها، فتتعلق به أبا، وتهيم به زوجا، ويكون حبها الأكمل لابنها الرجل الذي يقف إلى جانبها أيام لم يبق لها في الدنيا إلا المصحف والسجادة، والنصائح التي تطرب بها أحفادها ليل نهار.
المرأة قصة عواطف، تظهر في مظاهر شتى، وتأخذ في الحياة أدوارا مختلفة، لكن دورها الأساسي لا يتغير، فهي البطلة في مسلسل حياتنا العاطفي.
فالرفق مع المرأة أن يكون الرجل سلسا لينا، يعفو ويصفح، (ألا تحبون أن يغفر الله لكم) [النور:22]، فإن عفوك عنها من خير ما تتقرب إلى الله به، فيعفو عنك كما عفوت عنها، قال - تعالى -: (فمن عفا وأصلح فأجره على الله) [الشورى:40].
الرفق أن تجعل العقاب آخر الحلول، ولا تقول لها لشيء فعلته لم فعلته ولا لشيء لم تفعله لِم لم تفعليه، وإنما تقول قدر الله وما شاء فعل، وتنصح وتبين، وتربي وتعلم، وتجعل أعصابك في قبضة عقلك، وتجعل الدعاء لها بديلا عن الدعاء عليها، وتسأل الله في صلاتك أن يصلح لك زوجك، ويمتن عليك بهذه النعمة العظيمة التي امتن بها على أيوب - عليه السلام - في قوله: (وأصلحنا له زوجه) [الأنبياء: 90]، فهذا دأب عباد الرحمن الذين يمشون على الأرض هونا، والذين يقولون: (ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين) [الفرقان: 74].
لو استطعت أن لا تغضب في توافه الحياة وتفاصيلها التي قدرها الله منذ آلاف السنين فافعل، واجعل نصب عينيك نصيحة رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - حيث يقول لمن سأله النصيحة، وقال له أوصني، فقال له: (لا تغضب، لا تغضب، لا تغضب) والحديث في البخاري.
الرفق مع المرأة أن تضع القانون في البيت وتقبل بنسبة الثلث من التجاوزات والتهاونات، والثلث قليل في جانب المرأة التي لا تستقيم لك على طريقة كما قال رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم -، بل هي ما بين عقلها وهواها حائرة، ترى الشيء فتريده ولا تستطيعه، بما ركب الله فيها من قوى العاطفة التي تغلب عندها قوى العقل.
فرويدك في التعامل مع المرأة، وفي تقويمها وتربيتها فهي الضلع الأعوج الذي لا تستطيع العيش بدونه، ولا تحاول أن تقيمه لأنك إن جئت تقيمه كسرته، وكسرها طلاقها.
رويدك يا من تجعل المرأة خادمة في بيتك لا حديث معها إلا الأوامر والنواهي، ولم وكيف؟ تدخل عابسا وتخرج مكشرا، تظن أنك بذلك تحفظ هيبتك، وما هي بهيبة، بل هي الشؤم والخيبة، وأي هيبة، وأي خير في الابتعاد عن سنة نبيك وحبيبك - صلى الله عليه وسلم - الذي كان أكثر الناس تبسما.
رويدك يا من تنهال على زوجتك سبا وشتما لأي سبب ولأي خطأ، فلو عاملك ربك كما تعاملها لأهلكك ولتبرك تتبيرا...
رويدك يا من تضيع حقوق زوجتك، وتتركها الليالي تلو الليالي، لا أنيس لها إلا الليل الموحش، والفراش البارد، وأنت بين أصحابك وأترابك، تميل مع رياح المرح يمنة ويسرة.
رويدك يا من تحملها على عبادتك، وترهقها لتصل إلى زهدك، فلم يكن رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - يوقظ عائشة لتصلي معه صلاته من الليل، بل كان إذا أراد أن يسجد غمزها فجمعت رجلها حتى إذا قام مدتها، فوريدك في أهل بيتك، لا تنفرهم من الطاعة، ولا تحملهم على العزائم، فلهن في الرخص ما يناسب أنوثتهن وضعفهن.
رويدك يا من جعلت حياتها بين أربعة جدران، وحكمت عليها بالسجن المؤبد في زنزانة الزوجية، وكبت فيها كل شيء جميل، رويدك فأنت الجاني على نفسك، وأنت أول الخاسرين، فإنك متى قتلت في المرأة حيويتها وانطلاقتها وعفويتها، لم يبق لك منها إلا جسد بال حزين، وروح كئيبة تغطيها ابتسامة جافة.
أما أنت،،، يا من جعلت عصاك على عاتقك، وقدمت شرك وأخرت خيرك، واستخدمت قوتك التي وهبك الله للدفاع عن البيضة وحماية الحوزة، في الفتك بالبيضة، وتعذيب هذا الإنسان الذي لا يملك حولا ولا قوة، فلا أقول لك رويدا، بل سحقا لك وبعدا، قال - تعالى -: (فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا إن الله كان عليا كبيرا) [النساء: 34]، وفي علوه ما يردع طغيانك وعلوك، ويكفيك قول رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - فيك وفيمن يضربون زوجاتهم: (إنهم ليسوا بخياركم) [النسائي في الكبرى]، ثم ألا تستحي من ربك الذي صور هذه المرأة وخلقها في أحسن تقويم، ثم رعاها بنعمه وحفظها بحفظه، إلى أن صارت متعة لك إلى حين، فجعلت تهوي عليها بسوطك هوي الحمير، وتميل عليها ضربا باليمين، وكأنها أصنام النمرود! تكسر منها العظام وتجرح منها الأبشار! تضربها ضرب العبد، ثم تأتي إليها آخر النهار، عدواني بالنهار شهواني بالليل!.
أتضربها والله يقول: (وعاشروهن بالمعروف، فإن كرهتموهن فعسى أن تكرهوا شيئا ويجعل الله فيه خيرا كثيرا) [النساء:19]، أتضربها وهي التي تحفظك في غيبتك، وتخدمك في حضرتك، وهي التي تربي ولدك، ومنها يتغذى الحنان والعاطفة!!.
صحيح أن الإسلام شرع للرجل أن يضرب امرأته إن هي لم ينفع معها وعظ ولا هجران، لكن الشرع رفق بها حتى في هذا الضرب، وحدده بأن جعله ضربا غير مبرح، وجعله آخر الحلول، بل نهى عنه في مواضع كثيرة وجعله ضرورة يلجأ إليها من نشزت زوجته عن طوعه، فقال - صلى الله عليه وآله وسلم - (لا يجلد أحدكم امرأته جلد العبد ثم يضاجعها في آخر اليوم) [البخاري].
وعندما طاف بآل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - نساء كثير يشتكين أزواجهن قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((قد طاف بآل محمد - صلى الله عليه وسلم - نساء كثير يشتكين أزواجهن ليس أولئك بخياركم)) [النسائي في الكبرى]، ولا يمكن أن يكون أولائك بخيارنا، لأن خيار رجالنا هم خيارهم لأهليهم وأزواجهم، قال - صلى الله عليه وآله وسلم -: ((خيركم خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهلي)) [الترمذي].
لقد خلق الله الرجل والمرأة ليبلو بعضهم ببعض، وجعل بينهما ما تجر إليه الفطرة من المودة والرحمة، فرويدك في التعامل معها والرفق بها، تكون لك بابا مشرعا إلى رضوان الله، فإن كرهتها فعسى أن تكرهها ويجعل الله لك فيها خيرا كثيرا...




@@@

عند الشيعة علي ابن ابي طالب رضي الله عنه لا يأمن على نفسه من الخطأ والمعصية
ها هو الإمام علي – رضي الله عنه - يقول للناس :
"... ولا أَنْهَاكُمْ عَنْ مَعْصِيَةٍ إِلا وأَتَنَاهَى قَبْلَكُمْ عَنْهَا " الخطبة 175


2- ويقول : " فَلا تَكُفُّوا عَنْ مَقَالَةٍ بِحَقٍّ أَومَشُورَةٍ بِعَدْلٍ فَإِنِّي لَسْتُ فِي نَفْسِي بِفَوْقِ أَنْ أُخْطِئَ .. " خطبة 216

من كلمات كان عليه السلام يدعوبها :
اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي مَا أَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ مِنِّي فَإِنْ عُدْتُ فَعُدْ عَلَيَّ بِالْمَغْفِرَةِ اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي مَا وَأَيْتُ مِنْ نَفْسِي ولَمْ تَجِدْ لَهُ وَفَاءً عِنْدِي اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي مَا تَقَرَّبْتُ بِهِ إِلَيْكَ بِلِسَانِي ثُمَّ خَالَفَهُ قَلْبِي اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي رَمَزَاتِ الأَلْحَاظِ وسَقَطَاتِ الأَلْفَاظِ وشَهَوَاتِ الْجَنَانِ وهَفَوَاتِ اللِّسَان . خطبة 78


@@@
عند الشيعة الحداء مباح


محمد بن علي بن الحسين بإسناده عن السكوني باسناده يعني عن جعفر بن محمد عن آبائه عليهم السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله زاد المسافر الحداء والشعر ما كان منه ليس فيه جفاء، وفي نسخة: ليس فيه خناء،


/1224_وسائل-الشيعة-الإسلامية-الحر-العاملي-ج-٨/الصفحة_306



قرب الإسناد: عنهما عن حنان قال: كانت امرأة معنا في الحي، وكانت لها جارية نائحة، فجاءت إلى أبي فقالت: جعلت فداك يا عماه إنك تعلم أنما معيشتي من الله عز وجل، ثم من هذه الجارية، وقد أحب أن تسأل أبا عبد الله عليه السلام، فان يك ذلك حلالا وإلا لم تنح، وبعتها وأكلت ثمنها حتى يأتي الله بفرج.
قال: فقال أبي: والله إني لأعظم أبا عبد الله عليه السلام أن أسأله عن هذه المسألة، قال: فقلت له: أنا أسأله لك عن هذه، فلما قدمنا دخلت عليه فقلت:
إن امرأة جارة لنا ولها جارية نائحة، إنما معيشتها منها بعد الله، قالت لي: اسأل


أبا عبد الله عن كسبها، إن يك حلالا " وإلا بعتها، قال أبو عبد الله عليه السلام: تشارط؟
قلت: والله ما أدري تشارط أم لا، فقال لي: قل لها: لا تشارط وتقبل ما أعطيت (1).


الكتب/1507_بحار-الأنوار-العلامة-المجلسي-ج-٧٦/الصفحة_255


3 - قرب الإسناد: عن علي، عن أخيه قال: سألت عن الغناء هل يصلح في الفطر والأضحى والفرح؟ قال: لا بأس به، ما لم يعص به. وسألته عليه السلام عن النوح فكرهه


قرب الإسناد ص ١٦٣ وفى ط حجر ص ١٢١.


أقول: في رواية علي بن جعفر: ما لم يزمر مكان ما لم يعص به


راجع كتاب المسائل المطبوع في البحار ج ١٠ ص ٢٧١


عن أحمد بن محمد، عن الحسين بن سعيد، عن علي بن أبي حمزة، عن أبي بصير قال: سألت أبا جعفر (عليه السلام) عن كسب المغنيات فقال: التي يدخل عليها الرجال حرام والتي تدعى إلى الاعراس ليس به بأس وهو قول الله عز وجل: (ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله


الكافي - الشيخ الكليني - ج ٥ - الصفحة ١١٩



التعديل الأخير تم بواسطة ابو ديمة ; 2013/08/08 الساعة 09:54 AM
رد مع اقتباس
قديم 2013/08/08, 12:02 PM   #25
الطالب313

موالي ذهبي

معلومات إضافية
رقم العضوية : 1809
تاريخ التسجيل: 2013/07/27
المشاركات: 1,170
الطالب313 غير متواجد حالياً
المستوى : الطالب313 is on a distinguished road




عرض البوم صور الطالب313
افتراضي

ساترك ما يقوله من رد لكي ترى الناس حماقه الوهابيه ومااقوله وسبب تحريري مشاركاتكم

مالذي اتيت به هذا الذي انا وضعته في الموضوع يااخوان تابعوا الوثيقه

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ;2053339


كشف المشكل

من حديث الصحيحين

لابن الجوزي

ص227

عندما يتكلم عن المغني انجشه تابعوا معي


والثاني-ان انجشه كان حسن الصوت وحسن الصوت بالحداء يشبه الغناء المحرك للطبع الى الهوى وتاثير ذلك في النساء اسرع من تاثيره في الرجال وهذا القول قد ذكره جماعه من العلماء منهم ابن قتيبه والخطابي

وكان شيخنا ابو الفضل بن ناصر ينكره يقول او يقال هذا في حق ازواج رسول الله-ص-

فأجبته انا فقلت هذا الذي ينكره ليس بمنكر لانك تتوهم ان الذي فسر بهذا انما اراد ذكر الفاحشه وليس كذلك وانما اراد ميل الطباع الى تذكر الهوى وان كان مباحا

فأن الغناء يحث على حب الدنيا ويذكر الشهوات ويشغل القلب عن وضائفه من الفكر والذكر

وازواج رسول الله-ص-


لســـــــــــــــــــن بمعصومات من وساوس الشيطان وحثه على حب الدنيا


والوثيقه






وهذا ماذكرررررررررررررررررره اكل الضب الحشوي









هذا ماذكر في كتاب كشف المشكل نصا:


وفي الحديث السادس والستين كان رسول الله {صلى الله عليه وسلم} في بعض أسفاره وغلام أسود يقال له أنجشة يحدو وكان حسن الصوت فقال له رسول الله {صلى الله عليه وسلم} ( ( ويحك يا أنجشة رويدك سوقك بالقوارير ) ) قال أبو قلابة يعني النساء في تفسير هذا الحديث قولان أحدهما أن الإبل كانت كلما سمعت الحداء أسرعت وإسراع السير يشق على الراكب خصوصا النساء فشبههن بالقوارير لضعف بنيتهن والثاني أن أنجشة كان حسن الصوت وحسن الصوت بالحداء يشبه الغناء المحرك للطبع إلى الهوى وتأثير ذلك في النساء أسرع من تأثيره في الرجال وهذا القول قد ذكره جماعة من العلماء منهم ابن قتيبة والخطابي وكان شيخنا أبو الفضل بن ناصر ينكره ويقول أو يقال هذا في حق أزواج رسول الله {صلى الله عليه وسلم} فأجبته أنا فقلت هذا الذي ينكره ليس بمنكر لأنك تتوهم أن الذي فسر بهذا إنما أراد ذكر الفاحشة وليس كذلك وإنما أراد ميل الطباع إلى تذكر الهوى وإن كان مباحا فإن الغناء يحث على حب الدنيا ويذكر الشهوات ويشغل القلب عن وظائفه من الفكر والذكر وأزواج رسول الله {صلى الله عليه وسلم} لسن بمعصومات من وساوس الشيطان وحثه على حب الدنيا
كتاب كشف المشكل (1/823)






اين المشكله واين الرد وبقيه كلامه ماربطه في الموضوع



اما بقيه مااورده ماربطه ممكن احد يدلني على الربط بالموضوع


ومن ثم انا وضعت مرادي في مساله وهي ارتباط الامر بايه التطهير اين الرد

ومره اخرى سابقي على مداخلاتك لكي ترى الناس ضعفك وللمره الاخيره اقول لك ان لم اجد ردا ستحرر اي مشاركه لك واضع مكانها صوره عمر ابن الخطاب وسترى


توقيع : الطالب313
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
رد مع اقتباس
قديم 2013/08/08, 01:37 PM   #26
ابو ديمة

موالي مبتدأ

معلومات إضافية
رقم العضوية : 1842
تاريخ التسجيل: 2013/08/03
المشاركات: 54
ابو ديمة غير متواجد حالياً
المستوى : ابو ديمة is on a distinguished road




عرض البوم صور ابو ديمة
افتراضي

اذا لنتفق عندما تكتب موضوع اكتب النص كاملا بدون بتر وحذف او وضع غلاف الكتاب على الصفحة مما يسبب حجب بعض الكلام المهم وقد يكون الجواب على اسئلتك مما يظطرني لكتابة النص كاملا لأنه من حق القارئ الكريم ان يقرا الموضوع كاملا وبالتفصيل حتى يعرف الرد اما طلبك هذا غريب بعد ان اتهمتنا بان ردي عبارة عن جرايد وكلام انشائي الان تريد ان نرد على الطريقة التي تريدها انت علما اانا وانت متحاورين ولا يلزمني ابدا كتابة ردي بالطريقة التي تريدها انت بل بالطريقة العلمية المعروفة بالمنتديات


رد مع اقتباس
قديم 2013/08/08, 05:56 PM   #27
الطالب313

موالي ذهبي

معلومات إضافية
رقم العضوية : 1809
تاريخ التسجيل: 2013/07/27
المشاركات: 1,170
الطالب313 غير متواجد حالياً
المستوى : الطالب313 is on a distinguished road




عرض البوم صور الطالب313
افتراضي

انت محاورهههههههههههههههههههههه

انت اله نسخ ولاتعرف اي شي

هل من المعقول ان اذا اردنا ان نكتب الموضوع ونضع وثيقه اضع الكتاب كله

هههههههههههههههههههههههه

الظاهر انت فاطر على ضب

ولاتقارن نفسك بي فاين انت من الجبال

والان ماحكم ماما عيوش واين الرد كما قلت لك واعيد لك اليوم فقط او احرر كل مشاركاتك

لانه لافائده منها


توقيع : الطالب313
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
رد مع اقتباس
قديم 2013/11/16, 05:06 PM   #28
الطالب313

موالي ذهبي

معلومات إضافية
رقم العضوية : 1809
تاريخ التسجيل: 2013/07/27
المشاركات: 1,170
الطالب313 غير متواجد حالياً
المستوى : الطالب313 is on a distinguished road




عرض البوم صور الطالب313
افتراضي

يرررررررررررررررررررررررررررررررفع


توقيع : الطالب313
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)



الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الوهابيه*يقولون(النبي رمة في قبره وعصا احدنا انفع له منه)وثيقه-كارثه الطالب313 الحوار العقائدي 2 2013/07/28 02:49 PM
صالح ال الشيخ-الترضي عن الصحابة وامهات المؤمنين-لم يكن بعهدالنبي-يعني بدعة-وثيقه الطالب313 الحوار العقائدي 2 2013/07/28 02:46 PM
عائشة ليست من نساء النبي ، بنص القرآن الهاد الحوار العقائدي 1 2013/07/27 10:38 PM
الجهربالصلاة على النبي-ص-مخالف للسنــــه(وهو عياط وزعقات ولعب)-وثيقه الطالب313 الحوار العقائدي 1 2013/07/27 08:48 PM
طعون الصحاح في النبي محمد (صل الله عليه واله) وثيقه ياذخر من لاذخر له الحوار العقائدي 2 2013/05/05 12:23 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي
|

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى || SiteMap Index


أقسام المنتدى

المنتــديات العامة @ السياسة @ المناسبات والترحيب بالأعضاء الجدد @ منتديات اهل البيت عليهم السلام @ سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) @ الواحة الفاطمية @ الإمام الحجّة ابن الحسن صاحب العصر والزمان (عج) @ الادعية والاذكار والزيارات النيابية @ المـدن والأماكن المقدسة @ المـنتـديات الأدبيـة @ الكتاب الشيعي @ القصة القصيرة @ الشعر الفصيح والخواطر @ الشعر الشعبي @ شباب أهل البيت (ع) @ المنتـديات الاجتماعية @ بنات الزهراء @ الأمومة والطفل @ مطبخ الاكلات الشهية @ المنتـديات العلمية والتقنية @ العلوم @ الصحه وطب أهل البيت (ع) @ الكمبيوتر والانترنيت @ تطبيقات وألعاب الأندرويد واجهزة الجوال @ المنتـديات الصورية والصوتية @ الصوتيات والمرئيات والرواديد @ الصــور العامة @ الابتسامة والتفاؤل @ المنتــــديات الاداريـــة @ الاقتراحات والشكاوي @ المواضيع الإسلامية @ صور اهل البيت والعلماء ورموز الشيعة @ باسم الكربلائي @ مهدي العبودي @ جليل الكربلائي @ احمد الساعدي @ السيد محمد الصافي @ علي الدلفي @ الالعاب والمسابقات @ خيمة شيعة الحسين العالميه @ الصــور العام @ الاثـــاث والــديــكــورآت @ السياحة والسفر @ عالم السيارات @ أخبار الرياضة والرياضيين @ خاص بالأداريين والمشرفين @ منتدى العلاجات الروحانية @ الابداع والاحتراف هدفنا @ الاستايلات الشيعية @ مدونات اعضاء شيعة الحسين @ الحوار العقائدي @ منتدى تفسير الاحلام @ كاميرة الاعضاء @ اباذر الحلواجي @ البحرين @ القران الكريم @ عاشوراء الحسين علية السلام @ منتدى التفائل ولاستفتاح @ المنتديات الروحانية @ المواضيع العامة @ الرسول الاعظم محمد (ص) @ Biography forum Ahl al-Bayt, peace be upon them @ شهر رمضان المبارك @ القصائد الحسينية @ المرئيات والصوتيات - فضائح الوهابية والنواصب @ منتدى المستبصرون @ تطوير المواقع الحسينية @ القسم الخاص ببنات الزهراء @ مناسبات العترة الطاهرة @ المسابقة الرمضانية (الفاطمية) لسنة 1436 هجري @ فارسى/ persian/الفارسية @ تفسير الأحلام والعلاج القرآني @ كرسي الإعتراف @ نهج البلاغة @ المسابقة الرمضانية لسنة 1437 هجري @ قصص الأنبياء والمرسلين @ الإمام علي (ع) @ تصاميم الأعضاء الخاصة بأهل البيت (ع) @ المسابقة الرمضانية لعام 1439هجري @ الإعلانات المختلفة لأعضائنا وزوارنا @ منتدى إخواننا أهل السنة والجماعه @


تصليح تلفونات | تصليح تلفونات | تصليح سيارات | تصليح طباخات | تصليح سيارات | كراج متنقل | تصليح طباخات | تصليح سيارات |