2016/06/22, 06:01 PM | #61 | |
معلومات إضافية
|
اقتباس:
زميلي العزيز بعدما عرفنا انك هنا للتعرف على مذهب الشيعه هل هو منطقي ام لا وليس لغرض اخر ... فسوف يتغير اسلوبي معك 180 درجة من الان فصاعدا من اجل ان نحقق لك هذه الغاية لكن ايضا المطلوب منك مساعدتنا فبصراحة ان مماطلتك في الرد على هذا السؤال تجعلنا نشك بصدق ما قلته لللاخت العقيلة لانك تجعل القضية هنا انتصار او هزيمة شخصية اكثر مما هي اكتشاف حق او منطق فالذي يريد الاكتشاف يصعد الى القمر ويتسلق جبال الالب ولا يخشى الصعاب فكيف تريد تكتشف وانت خائف من سؤال صغير الان اعتذر عن كلمة ( لا تكذب ) و لن احاورك في اخطائي الاملائية خلاص اعتبرني انا المخطيء وشكرا على الخدمة لان الشيعه ادعوا وجود 14 معصوم وليس كل الشيعه معصومين حتى تطالبني اكون منهم ولكن حتى لا اظنك كاذبا بالفعل مع زميلتنا العقيلة اطالبك بالجواب على سؤالنا لانه جزء من خطتنا لاقناعك بان مذهبنا منطقي فان اعرضت عن سؤالنا ظهر لنا عدم مصداقيتك لانك تمنعنا من تقديم الخدمة التي تزعم انك هنا من اجلها السؤال نكرره للمرة الثالثةواعتقد لا داعي بعد ذلك للخوف من الاجابة فلا اعتقد انه يزعجك ان ظهر لنا الحق بعد هذا السؤال فلن يشكل هذا عندك مشكلة اذا كان سؤالك حول اثبات عصمة المؤمنين من الاية هو سؤال اكتشاف هدفه الهداية كما تقول وليس سؤال تحدي هدفه غرور واعتداد بالنفس لو دخل علينا انا وانت يهودي وقال لنا ان الله يتوعد جميع المصلين بجهنم في هذه الاية فويل للمصلين ماذا تقول له حضرتك ؟ التعديل الأخير تم بواسطة عبد الرزاق محسن ; 2016/06/22 الساعة 06:29 PM |
|
2016/06/22, 11:07 PM | #62 |
معلومات إضافية
|
هداك الله يا عبد الرزاق.
طبعا المؤمنون غير معصومين على الرغم من أن الآية ظاهرها يمكن لواحد أن يدعي العصمة لهم. وهذا الحال وقع منكم عند قول الله تعالى: "وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم" وغيره جعلتم ذلك دليلا على عصمة أولي الأمر. فلا يجوز أن نتشبث بآية ونهمل الآيات والأدلة الأخرى التي قارعتني بها من أجل رفع العصمة عن المؤمنين. أولوا الأمر من جملة المؤمنين غير معصومين أصالة. حالهم حال المؤمنين. لا يتوقع أحد أو يخطر ببالهم أنهم معصومون.! لذلك أمر الله تعالى بطاعتهم لا يعد دليلا وهو مثل ما أمر علي أهل مصر بطاعة الأشتر ولم يكن هذا دليل. إصدار حكم العصمة ليس بهذه الطريق غير المباشرة. الله تعالى يقول: "لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه" وقال: "وما ينطق عن الهوى" وآيات كثيرة صريحة في عصمة الرسول صلى الله عليه وسلم وتنزه الله عن قول الباطل وأنت هنا فقط تمسكت بهذه الآية واستنبطت منها عصمة أولي الأمر! يعني هل عصمة أولي الأمر أسرع تقبلا من عصمة الرسول صلى الله عليه وسلم بحيث يكفي الاستدلال على عصمتهم بهذه الآية غير المباشرة؟!! وأما الله تعالى والرسول صلى الله عليه وسلم فآيات كثيرة؟؟؟ أليس المنطق يقول إن الأولى أن يكون بيان عصمتهم أكثر وأصرح من بيان عصمة الرسول صلى الله عليه وسلم في القرآن ما دام أنهم ذكروا في القرآن؟ التعديل الأخير تم بواسطة للعلم فقط ; 2016/06/22 الساعة 11:11 PM |
2016/06/22, 11:43 PM | #63 |
معلومات إضافية
|
إستدلينا بآية الإطاعة على عصمة أولي الأمر لأن الآية أوجبت لهم نفس الطاعة الواجبة للرسول ص، حرفا بحرف، قولا وأمرا إلهيا واحداً، فثبت بهذه الآية المحكمة أن أولي الأمر المقصودين في آية الإطاعة معصومون، تماماً كعصمة الرسول صلى الله عليه وآله.
وهو المطلوب إثباته. |
2016/06/22, 11:59 PM | #64 |
معلومات إضافية
|
فأي بيان تريد أكثر من البيان الذي قدمته الآية الشريفة، المحكمة الواضحة ؟؟!!!
{ أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم }. الآية أوجبت للرسول وأولي الأمر طاعة واحدة، وجوبا مطلقا وقولا واحدا، والمعنى في غاية الجلاء و الوضوح، يفهمه الفاضل والجاهل. ثم أكدت الآية هذا المعنى أكثر عندما جعل الله الطاعة له وللرسول وأولي الأمر شرطاً واجباً من شروط الإيمان بالله واليوم الآخر، فتأكدت العصمة لله وللرسول ولأولي الأمر بما لا مزيد عليه. فاولوا الأمر المقصودون في آية الإطاعة معصومون تماماً، كعصمة القرآن الكريم وعصمة الرسول صلى الله عليه وآله، لا يأتيهم الباطل من بين أيديهم ولا من خلفهم. |
2016/06/23, 12:54 AM | #65 |
معلومات إضافية
|
الدليل العقلي أيضا يؤكد أنّ " أولي الأمر " في آية الإطاعة معصومون :
إن الآية الشريفة أوجبت الطاعـــة لأولي الأمر وجوباً مطلقاً، أوجبت لهم نفس الطاعة الواجبة للرسول صلى الله عليه وآله وسلم، وهنا لا يخلو الحال من أحد امرين : - إما أن يكونوا معصومين أو غير معصومين ؟؟ فإن لم يكونوا معصومين جاز عليهم الخطأ والظلم والوقوع في المعصية ؛ وفي هذه الحالة، إما أن تجب طاعتهم أو لا تجب ؟ فإن وجبت فهذا يعني - تعالى الله عن ذلك - أن إيجاب طاعتهم أمر بالفحشاء، وهو قبيح شرعاً وعقلاً ؛ قال تعالى : { إن الله لا يأمر بالفحشاء }. والفحشاء : ما ينفر عنه الطبع السليم ويستنقصه العقل المستقيم. ( معجم التعريفات - علي الجرجاني ). وإن لم تجب طاعتهم أدى ذلك إلى مخالفة الشرع الحكيم الذي أوجب لهم الطاعة مطلقاً، دائماً وأبداً، وجعل طاعتهم شرطاً واجباً من شروط الإيمان بالله واليوم الآخر. فلم يبق إلا القول بعصمة أولي الأمر الذين أوجب الله طاعتهم في محكم التنزيل، وعلينا متابعتهم في جميع الأحوال، والإلتزام بجميع الأوامر والنّواهي الصادرة عنهم. وهذا هو الحق المبين والصراط المستقيم. التعديل الأخير تم بواسطة أبو زينب اليمني ; 2016/06/23 الساعة 12:56 AM |
2016/06/23, 01:21 AM | #66 |
معلومات إضافية
|
الرسول وأولوا الأمر من جملة المؤمنين، نعم هذا صحيح، ولكن الله تعالى ميزهم عن غيرهم بأن آتاهم حكما وعلما، وعصمهم من الوقوع في الخطأ والضلال، والظلم والفحشاء، واصطفاهم أعلاما لدينه، قائمين بأمر الله، في بيان أحكام الدنيا والدين، وأوجب طاعتهم على كلّ أبيض وأسود.
{ أم يحسدون الناس على ما ءاتاهم الله من فضله، فقد ءاتينا آل إبراهيم الكتاب والحكمة وءاتيناهم ملكا عظيماً }. فطوبى لمن يسمع القولَ فيتبع أحسنه. التعديل الأخير تم بواسطة أبو زينب اليمني ; 2016/06/23 الساعة 02:48 AM |
2016/06/23, 03:11 AM | #67 |
معلومات إضافية
|
أنت إذن تتشبث بآية واحدة فقط وتدع ما عداها.
يقول الله تعالى: "وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَٰئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ" هذا يعني أنهم لا يعصون الله تعالى ولا يعصون رسوله ولا يأمرون بالمنكر ولا ينهون عن المعروف. المسألة سيان إذن. الدليل العقلي المصادم للدليل العقلي الذي طرحته هو أنه لو كانوا معصومين لبين ذلك كما بيّن لنفسه ولرسوله صلى الله عليه وسلم فليس أولوا الأمر عصمتهم أكثر تقبلا وأسرع قبولا من عصمة رسوله صلى الله عليه وسلم بحيث تجعل هذه الآية كافية. هذا واضح. فالتشبث بهذه الآية وحدها في إثبات العصمة مرفوض ولا يصح. كما أن دليلك العقلي لا يقوى مع أمر علي أهل مصر بطاعة الأشتر. ثم إن هذه الآية تفرض طاعة ولاة أمر المسلمين وولاية أمرهم حال ضمن شروط معينة فلا يصح للحسن والحسين في وجود الرسول صلى الله عليه وسلم وعلي عليه السلام بل لا تصح لعلي عليه السلام والرسول صلى الله عليه وسلم موجود. فهذه الآية على هذا الاعتبار تثبت عصمتهم عند ولاية أمر المسلمين. وهذا مرفوض. أما أنها جاءت مرتبطة مع طاعة الرسول صلى الله عليه وسلم فالأمر بطاعتهم ليس دليلا على عصمتهم أصلا فكيف يكون ارتباطها بطاعة الرسول دليل. الخلاصة إن كان أحد معصوما توجب بيان ذلك في صيغة أصرح من هذا. التعديل الأخير تم بواسطة للعلم فقط ; 2016/06/23 الساعة 03:26 AM |
2016/06/23, 03:56 AM | #68 |
معلومات إضافية
|
الآية التي ذكرتها أنت وتدعي أنها دالة على عصمة المؤمنين أجمعين غير صحيح،لأن الله لم يوجب في الآية الطاعة للمؤمنين، فالآية غير دالة على العصمة لامن قريب ولا من بعيد.
الآية فيها إخبار عن صفات معينة لعباد الله الصالحين، ولا دخل العصمة بالصفات المذكورة في الآية، وهذا الأمر قد قلته أنت بعظمة لسانك، وأجبت على نفسك بنفسك بمشاركة سابقة، فلا داعي للمكابرة. والعجب قولك إن الدليل العقلي المصادم للدليل العقلي الذي طرحته هو.....إلى آخر كلامك !! عجبي كل العجب !! أخبرني هل هناك بيان أكثر مما بينته الآية نفسها ؟؟ حيث إنها أوجبت لأولي الأمر نفس الطاعة الواجبة للرسول،وزاد الحق وضوحا بأن جعل الله طاعتهم شرطا واجبا من شروط الإيمان بالله واليوم الآخر. هذا البيان كاف حتى للمجانين، ولو قرئ هذا البيان على مجنون لبرئ من جنته !! فما بالك بالعقلاء !!. إن آية الإطاعة دالة دلالة قطعية على أن أولي الأمر معصومون كعصمة الرسول ص تماما ؛ فلا داعي للمكابرة. أما ما ذكرته بخصوص وجود الرسول صلى الله عليه وآله، وأن الولاية لا تصح لأحد في حال وجوده ص، فنحن نقول لك : الرسول هو ولي الأمر في حال حياته، فإذا مات ص انتقلت ولاية الأمر منه إلى أولي الأمر الذين أوجب الله طاعتهم،واحدا بعد الآخر وفق الترتيب الذي رتبهم الله فيه ؛ وقد فصلنا القول تماما عند حديثنا حول آية الإطاعة، فارجع إلى ذلك إن شئت. إن آية الإطاعة أوجبت الإمامة خلافة عن الرسول ص، وليس كما يزعم فقهاء أهل السنة أن الإسلام أغفل ولاية أمر المسلمين، واكتفى فقط بأن علم أتباعه الخرأة. |
2016/06/23, 04:05 AM | #69 |
معلومات إضافية
|
المشكلة أنكم تجادلون بغير علم، فتخلطون الحابل بالنابل.
أنتم أنصاف متعلمين، ونصف عالم يهلك الأديان، ونصف طبيب يهلك الأبدان. |
2016/06/23, 05:02 AM | #70 |
معلومات إضافية
|
هل بانتقال الولاية تكون العصمة يعني هل الحسن والحسين غير معصومين في وجود علي عليه السلام؟
أم كل الأئمة معصومون في كل الأحوال؟ |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الآية, المؤمنين, عصمة, إثبات |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
البشارة لشيعة امير المؤمنين ومحبيه بحضوره عند الميت حين احتضاره | شجون الزهراء | سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) | 2 | 2015/10/03 11:21 AM |
من ادلة عصمة امير المؤمنين علي عليه السلام | ابوشهد | الحوار العقائدي | 7 | 2014/07/20 10:18 PM |
إثبات أن الوهابية من المؤولة الباطنية | عصر الشيعة | الحوار العقائدي | 1 | 2014/06/05 10:30 PM |
أطلب من ابن ملوح إثبات لنا الدليل | هو الحق | الحوار العقائدي | 6 | 2013/06/17 11:13 PM |
رحبو معي في الأخت {محبة أمير المؤمنين} | ال ذي قاري | المناسبات والترحيب بالأعضاء الجدد | 3 | 2012/05/09 09:30 AM |
| |