لماذا يخاف الإمام المهدي الموعود (ع) من الأعداء وما معنى كونه ( خائفاً مترقباً) ؟.

[jazzaf14]

اللهم عجل لوليك الفرج .. احسنتم

[للعلم فقط]

يعني تعرف تستخدام الايميل !!!
السرداب كناية عن الاختباء. أما الاحتجاج بأن الله على كل شيء قدير وأن الخضر حي والدجال حي وعيسى حي فيبدو أن كل واحد يجعل ذلك شماعة يطيل عمر من يريد.
اسمع أنت .. ليس هناك ما يقطع بحياة أحد غير عيسى عليه السلام. لا الخضر ولا الدجال.
وأنت جالس تنتظر الرجل على ماذا؟؟؟؟؟ ستموت قبل أن يظهر كما مات أسلافك.
ثم دعنا نختصر الطريق هات رواية من رسول الله تعالى تقول أن المهدي هو ذا العسكري. وما رأيك بكلام الموضوع الأول عن خوف المهدي وهات لي موقعا الكترونيا أو كتاب موجودا عن المهدي تصدقه أقرأه

[للعلم فقط]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بو زينب اليمني

حشركم الله في سرداب جهنم أيها المتعصبون الكاذبون.
الف وأربعمئة سنة وأنتم تمارسون الكذب والدجل، والزور والبهتان.
كبرت كلمة تخرج من أفواهكم إن تقولون إلا كذبا، يا أعوان الشيطان وجنود المسيخ الدجال.

رمتني بدائها وانسلت. ما حكم الردة في عائشة؟

[jazzaf14]

احسنتم وبارك الله فيكم

[أبو زينب اليمني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة للعلم فقط

رمتني بدائها وانسلت. ما حكم الردة في عائشة؟

.
............
عن أي ردة تتحدث ؟ ولست أدري ما سر تمسككك بهذا السؤال!.
قلنا لك إن الإمام المعصوم، زين العابدين، علي بن الحسين عليه الصلاة والسلام قال : إن القوم ءامنوا بأفواههم، وكتموا الكفر، وعندما وجدوا أعوانا أظهروه ؛ وقال عليه السلام : لقد علمت صاحبة الجمل، والمستحفظون من آل محمد أن أصحاب الجمل، وأصحاب صفين، وأصحاب النهروان ملعونون على لسان النبي الأمي وقد خاب من افترى.
المصدر : الاحتجاج للطبرسي، الجزء الثاني.

[أبو زينب اليمني]

هات لي موقعا الكترونيا أو كتاب موجودا عن المهدي تصدقه أقرأه[/quote].
....................
أنت تنتمي إلى الفرقة البكرية، لهذا سنحيلك على مرجع جيد، اسمه (الإمام المهدي ع عند أهل السنة ). تجد هذا الكتاب في مكتبة نرجس الالكترونية، بصيغة بي دي إف، ويمكنك تنزيل الكتاب بالضغط على (تصفح الكتاب ).
إقرأ الروايات الواردة في كتبكم حول المهدي عج، وانظر أقوال علمائكم حول هذا الموضوع.

[للعلم فقط]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بو زينب اليمني

.
............
عن أي ردة تتحدث ؟ ولست أدري ما سر تمسككك بهذا السؤال!.
قلنا لك إن الإمام المعصوم، زين العابدين، علي بن الحسين عليه الصلاة والسلام قال : إن القوم ءامنوا بأفواههم، وكتموا الكفر، وعندما وجدوا أعوانا أظهروه ؛ وقال عليه السلام : لقد علمت صاحبة الجمل، والمستحفظون من آل محمد أن أصحاب الجمل، وأصحاب صفين، وأصحاب النهروان ملعونون على لسان النبي الأمي وقد خاب من افترى.
المصدر : الاحتجاج للطبرسي، الجزء الثاني.

نعم قد خاب من افترى ...

[عبد الرزاق محسن]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة للعلم فقط

يعني تعرف تستخدام الايميل !!!
السرداب كناية عن الاختباء. أما الاحتجاج بأن الله على كل شيء قدير وأن الخضر حي والدجال حي وعيسى حي فيبدو أن كل واحد يجعل ذلك شماعة يطيل عمر من يريد.
اسمع أنت .. ليس هناك ما يقطع بحياة أحد غير عيسى عليه السلام. لا الخضر ولا الدجال.
وأنت جالس تنتظر الرجل على ماذا؟؟؟؟؟ ستموت قبل أن يظهر كما مات أسلافك.
ثم دعنا نختصر الطريق هات رواية من رسول الله تعالى تقول أن المهدي هو ذا العسكري. وما رأيك بكلام الموضوع الأول عن خوف المهدي وهات لي موقعا الكترونيا أو كتاب موجودا عن المهدي تصدقه أقرأه

زميلنا المكرم

ولو اني لم اتابع الحوار
لكن احب ان اسجل نقطة على كلامك بان عيسى والخضر والدجال شماعه لكل واحد يريد يطيل عمر من يريد
لا اخي ليست شماعه انما هو الاحتجاج بقاعدة ( حكم الامثال فيما يجوز أو لا يجوز هو حكم واحد )
فعندما تنكرون غيبة الامام من جهة المبدأ يعني انكم تطعنون بمبدأ انتم مؤمنون به فحتى لو لم يثبت حياة الخضر ولا حياة الدجال فانكم لا تقدرون الطعن بهذا المبدأ فظاهرة عيسى مثال يكفي لاثبات صحته

والشيعه لا يجلسون في بيوتهم ينتظرون الامام المهدي فالرجاء تصرف كمحاور علمي ولا تتكلم بمنطق المقاهي واسلوب الشوارع

[للعلم فقط]

قلت لك إلا بدليل. فإن كان لك دليل من كلام الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم فهاته أما الأسلوب الفلسفي فمردود بأسلوب فلسفي مثله.
ولما أقول تنتظر الرجل هل أقصد أنك جالس في بيتك؟!! والله إذا كنت تفهم كلامي بهذه الطريقة فمشكلتك.

[أبو زينب اليمني]

الأدلة عزيزي السقاف كثيرة جدا، لا يتسع المقام ها هنا لذكرها، ولكنني سأحيلك على كتاب صغير الحجم، عظيم الفائدة، اسم الكتاب هو (تلخيص كتاب أئمة أهل البيت في كتب أهل السنة).
ويمكنك تنزيل الكتاب من المكتبات الشيعية الالكترونية بصيغة بي دي إف.
في هذا الكتاب تجد جميع التفاصيل المتعلقة بالإمام المهدي.
أنظر الفصل الحادي عشر من هذا الكتاب، وحتى نهاية الكتاب. هناك تجد الأدلة التي تسأل عنها.
سننظر أتهتدي أم تكون من الذين لا يهتدون !.