الشاب الامر والرافضة

[السيد الاهدل]

الشاب الامر والرافضة

حشوي حشوي ويقول عن غيره انه حشوي

اول ظهور لمذهب المجسمة كان على الرافضة واولهم هو المجسم المشبه هشام بن الحكم، ورفيقا دربه هشام بن سالم الجواليقي ويونس بن عبد الرحمن القمي وأبي جعفر الأحول
يقول هذا المجسم
إن ربه سبعة أشبار بشبر نفسه

والكلام هذا ليس افتراء بل هو مناظرة منه لابي الهذيل العلاف وله مناكير اخرى يمكن ان نذكرها لاحقا

المصدر: منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي - من قسم: الحوار العقائدي

---

hgahf hghlv ,hgvhtqm hgahf

[الجابري اليماني]

سؤال لصاحب الطرح الفاشل :

مذهبنا يعرف بالمعصوم ام بهشام بن الحكم ؟

[السيد الاهدل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجابري اليماني

سؤال لصاحب الطرح الفاشل :

مذهبنا يعرف بالمعصوم ام بهشام بن الحكم ؟

سؤال بسيط قبل ان اجيبك

العقيدة لأي مذهب كان من اين تؤخذ
تؤخذ من مصادر اصحابها اليس هذا صحيحا
حسنا انت اخذت رواية من كتبنا وقلت عنا اننا مجسمة مع اني افهمتك من قبل اني من الشافعية المفوضة اظن انك لا تعرف معنى مفوضة
حسنا مفوضة تعني ان النص لا نعطيه معنى لا بإقراره او تأويله
يعني اقراره كأن اقول الرحمن على العرش استوى أي جلس وتأويله يعني ان اعطى استوى معنى
نحن بخلاف هذا وذاك نثبت اللفظ كما هو ولا نعطيه معنى ونقول امنت بما جاء عن الله على مراد الله وامنت بما جاء عن رسول الله على مراد رسول الله
افهمت هذا ايها المجسم

في كل مذهب هناك طيف واسع من الافكار التي يتضمنها هذا المذهب من اليسار الى اليمين حتى انتم لديكم هذا وقولك ان المذهب يؤخذ عن المعصوم هذا كلام ليس عليه دليل والسبب ان من نقله لك عن المعصوم ليس بمعصوم

دعنا في الحديث الذي تحتج به الحقيقة هو ان الحديث ضعفه ناس وصححه ناس ومن صححه صححه على انه رؤية منامية وله شواهد ومن ضعفه كان فعله بسبب التجسيم وعموما الحديث ورد بعدة روايات كلها تعني رؤيا منامية ولا مانع ان يرى الانسان ربه في المنام لكن دعنا في مذهبك انت يا حشوي
-----------

من التجسيم عندكم قولك عن الامام كما في البحار واقصد زيارة السرداب المقدس في كلام طويل له ومنه

، السلام عليك يا وجه الله الذي لا يهلك ولا يبلى إلى يوم الدين

وجه الله هذا تجسيم لكن هل الامام الحجة لا يبلى ولا يهلك
------------------
وايضا في قوله
السلام عليك يا وجه الله المتقلب
بين أظهر عباده ، سلام من عرفك بما تعرفت به إليه ، ونعتك ببعض نعوتك التي
أنت أهلها وفوقها.

لاحظ هنا وجه الله قلنا مقبولة لكن المتقلب بين عباده كيف تصير هذه
تجسيم اخر في قوله عن الامام
وأنك جنب الله وخيرة
الله ، ومستودع علم الله ، وعلم الانبياء وركن الايمان ، وترجمان القرآن.

هل لله جنب نقصد الجنب الذي للانسان ايمن وايسر
--
تجسيم اخر
العين جعلتم الائمة عين الله
، ولا مذهب عنكم ، يا أعين الله الناظرة ، وحملة معرفته
ونص اخر
، السلام عليك يا عين الله في خلقه
هل الائمة اعين لله كيف اريد شرحا


الان تلاحظ ان هذه روايتك وهذه ادعية تتعبد بها فهل بقيت لك حجة في قولك مذهبنا يعرف بالمعصوم

بمعنى ان كل مؤلف لدى أي طائفة كانت هو يعبر عن فكرها وينقله بصورة صحيحة ولذا قبلته وما نقلته انا من نصوص هو من كتاب بحار الانوار
هذا وفي الباب متسع

[الجابري اليماني]

زميلي عابد الساق المسلوخة

لم تجبني هل المذهب يعرف بالمعصوم ام بهشام بن الحكم ؟

[السيد الاهدل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجابري اليماني

زميلي عابد الساق المسلوخة

لم تجبني هل المذهب يعرف بالمعصوم ام بهشام بن الحكم ؟

رددنا عليك وقلنا ان المذهب يحمل افكارا مقبوله عند الطائفة نفسها او الجماعة وهروبك من الموضوع بقولك اننا نتبع المعصوم قلنا ليس بحجة لان المنقول لديك مسنود الى معصوم وهو واضح ان تنقل او تروي عن معصوم وبينك وبينه غير معصوم افهمت الان
يعني باختصار ان ما تدعيه من مذهب او دين حتى او رواية او اثر منقول بواسطة غير معصوم عن معصوم تدعيه لكن لو روايتك هذه او مذهبك هذا او حتى دينك وجد في كتاب وضعه المعصوم لما اختلفنا معك بمعى هل لديك كتاب وضعه المعصوم عن ربه بدون اسناد غير المعصوم هنا تكون الحجة اما عند وجود غير المعصوم واسطة بينك وبينه فهذا ليس حجة وقولك ابو ساق مشوهة نعبدها فلديك اعظم انت لم تعلق على ما وضعته لك والمزيد موجود

انظر اليه كيف يهرب وهو يقول نحن نعرف مذهبنا عن معصوم يعني من قال هذه الاقوال له حكم لديكم فما هو هذا الحكم انظر كمثال ستهرب منه قائلا مذهبنا نرويه عن المعصوم

قال لي أبو عبدالله (عليه السلام) (1): هل لك في قبر الحسين (عليه السلام)؟ قلت: وتزوره جعلت فداك؟ قال: وكيف لا أزوره والله يزوره كل ليلة جمعة يهبط مع الملائكة إليه والانبياء والاوصياء، ومحمد أفضل الانبياء (2)، قلت: جعلت فداك فنزوره في كل جمعة (3) ندرك زيارة الرب، قال: نعم يا صفوان، الزم ذلك يكتب لك زيارة قبر الحسين (عليه السلام) وذلك تفضيل وذلك تفضيل

لاحظ هنا الله يزور مرقد عبد من عباده
لما اليس العباد المؤمنين عنده في الجنة فبدلا من نزوله للارض يزوره في الجنة


لعلك تريد ان تحتج بهذه الرواية التي في أصول الكافي : عن محمد بن الفرج الرخجي قال : " كتبت إلى أبي الحسن عليه السلام أسأله عما قال هشام بن الحكم في الجسم وهشام بن سالم في الصورة ، فكتب : دع عنك حيرة الحيران واستعذ بالله من الشيطان ، ليس القول ما قال الهشامان "

هذه رواية تفيد ان التجسيم لديكم قديم ليس الا وما قاله هنا الامام هو من وضع غير المعصوم فقط والا المعصوم عندك على مذهب المجسمة
بل ان الامر تعدى الوصف لجسم الله الى غيره مثل قولكم عن نور الله : إن نور الله منه أخضر ومنه أحمر ومنه أبيض ومنه غير ذلك

كيف عرفتم ان لله انوارا


ايضا من الروايات الموجودة لديك قولكم ان الله يحج مع عباده انظر

روى زيد النرسي في كتابه عن عبدالله بن سنان قال « سمعت أبا عبد الله (ع) يقول : إن الله ينزل في يوم عرفه في أول الزوال إلى الأرض على جمل أفرق يصال بفخذيه أهل عرفات يميناً وشمالا ، فلا يزال كذلك حتى إذا كان عند المغرب ونفر الناس وكل الله ملكين بحيال المازمين يناديان عند المضيق الذي رأيت :
يارب سلّم سلّم ، والرّب يصعد إلى السماء ويقول جل جلاله : آمين آمين رب العالمين ، فلذلك لا تكاد ترى صريعاً ولا كبيراً »

وبعد هذا ياتي ويعلق قائلا مذهبنا نرويه عن المعصوم نقول له ومن نقله لك هل هو معصوم ايضا

[الجابري اليماني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السيد الاهدل

قال لي أبو عبدالله (عليه السلام) (1): هل لك في قبر الحسين (عليه السلام)؟ قلت: وتزوره جعلت فداك؟ قال: وكيف لا أزوره والله يزوره كل ليلة جمعة يهبط مع الملائكة إليه والانبياء والاوصياء، ومحمد أفضل الانبياء (2)، قلت: جعلت فداك فنزوره في كل جمعة (3) ندرك زيارة الرب، قال: نعم يا صفوان، الزم ذلك يكتب لك زيارة قبر الحسين (عليه السلام) وذلك تفضيل وذلك تفضيل

للرد على جهلك وقلة فهمك :


عيون أخبار الرضا (ع) - الصدوق

11 - باب ما جاء عن الرضا على بن موسى عليه السلام من الاخبار في التوحيد

3 - حدثنا أحمد بن زياد بن جعفر الهمداني رضى الله عنه قال: حدثنا على بن إبراهيم بن هاشم عن أبيه إبراهيم بن هاشم عن عبد السلام بن صالح الهروي قال: قلت لعلى بن موسى الرضا عليهما السلام: يا بن رسول الله (ص) ما تقول في الحديث الذي يرويه أهل الحديث: ان المؤمنين يزورون ربهم في منازلهم في الجنة فقال عليه السلام: يا أبا الصلت ان الله تبارك وتعالى فضل نبيه محمدا (ص) على جميع خلقه من النبيين والملائكة وجعل طاعته طاعته ومتابعته متابعته وزيارته في الدنيا والاخره زيارته فقال عزو جل: (من يطع الرسول فقد اطاع الله) (1) وقال: (ان الذين يبايعونك إنما يبايعون الله يد الله فوق ايديهم) (2) وقال النبي (ص): من زارني في حياتي أو بعد موتى فقد زار الله تعالى ودرجه النبي (ص) في الجنة ارفع الدرجات فمن زاره في درجته في الجنة من منزله فقد زار الله تبارك وتعالى ... الخبر



وعليه فالمقصودان الله يزوره هو النبي الاكرم لاكما توهمت فنحن نؤول لانجسم يا عابد الامرد :)

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السيد الاهدل

روى زيد النرسي في كتابه عن عبدالله بن سنان قال « سمعت أبا عبد الله (ع) يقول : إن الله ينزل في يوم عرفه في أول الزوال إلى الأرض على جمل أفرق يصال بفخذيه أهل عرفات يميناً وشمالا ، فلا يزال كذلك حتى إذا كان عند المغرب ونفر الناس وكل الله ملكين بحيال المازمين يناديان عند المضيق الذي رأيت :
يارب سلّم سلّم ، والرّب يصعد إلى السماء ويقول جل جلاله : آمين آمين رب العالمين ، فلذلك لا تكاد ترى صريعاً ولا كبيراً »

نرد مره اخرى على جهالاتك :

كتاب الطهارة للسيد الخوئي ج 2 ص 128 :


والصحيح ان الرواية غير صالحة للاستدلال بها على هذا المدعى ولا لان يؤتى بها مؤيدة للتفصيل المتقدم نقله، وذلك لضعف سندها فان زيدا النرسي لم يوثقه أرباب الرجال ولم ينصوا في حقه بقدح ولا بمدح. على انا لو اغمضنا عن ذلك - وبنينا على جواز الاعتماد على روايته نظرا إلى ان الراوي عن زيد النرسي هو ابن أبي عمير وهو ممن أجمعت العصابة على تصحيح ما يصح عنه فايضا لا يمكننا الاعتماد على روايته هذه، إذ لم تثبت صحة أصله وكتابه الذي اسندوا الرواية إليه، لان الصدوق وشيخه - محمد بن الحسن بن الوليد - قد ضعفا هذا الكتاب وقالا انه موضوع وضعه محمد بن موسى الهمداني. والمجلسي (قده) انما رواها عن نسخة عتيقة وجدها بخط الشيخ منصور بن الحسن الآبي، ولم يصله الكتاب باسناد متصل صحيح، ولم ينقل طريقه الينا على تقدير ان الكتاب وصله باسناد معتبر فلا ندري ان الواسطة أي شخص ولعله وضاع أو مجهول، وأما الاخبار المروية - في غير تلك النسخة كتفسير علي بن ابراهيم القمي، وكامل الزيارة، وعدة الداعي وغيرها عن زيد النرسي بواسطة ابن أبى عمير - فلا يدل وجدانها في تلك النسخة على انها كتاب زيد المذكور وأصله، وذلك لانا نحتمل أن تكون النسخة موضوعة وانما ادرج فيها هذه الاخبار المنقولة في غيرها تثبيتا للمدعى وايهاما على انها كتاب زيد وأصله، وعلى الجملة انا لانقطع ولا نطمئن بان النسخة المذكورة كتاب زيد كما نطمئن بان الكافي للكليني والتهذيب للشيخ والوسائل للحر العاملي قدس الله أسرارهم.



وفي النهاية نقول نحن لانلتزم بروايات التجسيم وان صح سندها فمتنها لاقيمة له فلسنا عباد اسانيد يا عابد الامرد ذو القدم المسلوخه ..!

[السيد الاهدل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجابري اليماني

للرد على جهلك وقلة فهمك :


عيون أخبار الرضا (ع) - الصدوق

11 - باب ما جاء عن الرضا على بن موسى عليه السلام من الاخبار في التوحيد

3 - حدثنا أحمد بن زياد بن جعفر الهمداني رضى الله عنه قال: حدثنا على بن إبراهيم بن هاشم عن أبيه إبراهيم بن هاشم عن عبد السلام بن صالح الهروي قال: قلت لعلى بن موسى الرضا عليهما السلام: يا بن رسول الله (ص) ما تقول في الحديث الذي يرويه أهل الحديث: ان المؤمنين يزورون ربهم في منازلهم في الجنة فقال عليه السلام: يا أبا الصلت ان الله تبارك وتعالى فضل نبيه محمدا (ص) على جميع خلقه من النبيين والملائكة وجعل طاعته طاعته ومتابعته متابعته وزيارته في الدنيا والاخره زيارته فقال عزو جل: (من يطع الرسول فقد اطاع الله) (1) وقال: (ان الذين يبايعونك إنما يبايعون الله يد الله فوق ايديهم) (2) وقال النبي (ص): من زارني في حياتي أو بعد موتى فقد زار الله تعالى ودرجه النبي (ص) في الجنة ارفع الدرجات فمن زاره في درجته في الجنة من منزله فقد زار الله تبارك وتعالى ... الخبر
وان صح سندها فمتنها لاقيمة له فلسنا عباد اسانيد يا عابد الامرد ذو القدم المسلوخه ..!

يا عابد الامرد يا عابد ما اعرف ما اسمه متى تتادب انت
الا تعرف شيئا اسمه الادب

اقول لك يا عابد الصنم اترك التعالي فمذهبك مبني على التجسيم وقولك اني عابد امرد هذا دجل كعادة الرافضة هم يكذبون ويشهدون الوزر والا ما معنى قولي لك ان الحديث الذي فرحت به هو رؤية منامية وسبق ان رددت عليه فما تجادل اليس لديك غيرها يا مجسم

قولك فقد زار الله تبارك
ياذا الغباء الوراثي انت الان تنفي صحة الرواية وتنفي صحة السند وتنفي صحة كل شيء وتدعي انك تاخذ بقول اهل التأويل فمتى حصل هذا

اليس اعلاه تجسيم
النص الذي وضعته ارني كيف يكون التأويل فيه

فقد زار الله تبارك

[السيد الاهدل]

زيد النرسي من الرجال الذين لهم وثاقة لكن لكونك تظن اننا لا نبحث جيدا فقلت ما قلت والحقيقة هي انك نقلت عن غيرك تهربا من الالزام مع اني قلت لك أي رواية موجودة هي ملزمة لك كانت ضعيفة او غيرها لان المذهب مبني عليها ثم هل تظن اني اصدق ما تقوله وما يدريني انك تمارس التقية هنا

على العموم انظر هنا ثم احكم

موضوعان وكذلك كتاب خالد بن عبد الله بن سدير وكان يقول وضع هذه الأصول محمد بن موسى الهمداني وكتاب زيد النرسي رواه ابن أبي عمير عنه وفي الخلاصة زيد النرسي بالنون وزيد الزراد قال الشيخ الطوسي لهما أصلان لم يروهما محمد بن علي بن الحسين بن بابويه وقال في فهرسته لم يروهما محمد بن الحسن بن الوليد وكان يقول هما موضوعان وكذلك كتاب خالد بن عبد الله بن سدير وكان يقول وضع هذه الأصول محمد بن موسى الهمداني وقال الشيخ الطوسي في كتاب زيد النرسي رواه ابن أبي عمير عنه وقال ابن الغضائري زيد الزراد كوفي وزيد النرسي رويا عن أبي عبد الله ع قال أبو جعفر بن بابويه ان كتابهما موضوع وضعه محمد بن موسى السمان قال وغلط أبو جعفر في هذا القول فاني رأيت كتبهما مسموعة عن محمد بن أبي عمير. والذي قاله الشيخ عن ابن بابويه وابن الغضائري لا يدل على طعن في الرجلين فان كان توقف ففي رواية الكتابين ولما لم أجد لأصحابنا تعديلا لهما ولا طعنا فيهما توقفت عن قبول روايتهما اه‌ الخلاصة أقول في رواية الاجلاء كتابه وفيهم ابن أبي عمير الذي لا يروي الا عن ثقة أقوى دليل على وثاقته واعتبار كتابه واما عدم رواية الصدوق وشيخه ابن الوليد كتابه وكتاب النرسي فهو من جملة تشدد القميين المعروف الذي هو في غير محله والصدوق تابع لشيخه هذا في الجرح والتعديل وجمود الأتقياء قد يكون أضر في الدين من تساهل الفسقة كما نشاهده في عصرنا فضرر الفاسق المعروف الفسق لا يتجاوز نفسه اما جمود التقي فيتبعه الناس عليه لحسن ظنهم به فيوقعهم في المفسدة باعتقاد انها مصلحة ويبعدهم عن المصلحة باعتقاد انها مفسدة وابن الغضائري الذي لم يكد يسلم منه أحد من الاجلاء قد غلط الصدوق في قوله لكون كتبهما مسموعة عن ابن أبي عمير وكانه يشير إلى اعتبارها لرواية ابن أبي عمير لها. وفي التعليقة لا يخفى ان الظاهر مما ذكره النجاشي هنا وفي خالد وزيد النرسي صحة كتبهم وان النسبة غلط لا سيما في النرسي لقوله يرويه جماعة وكذا الظاهر من الشيخ في التراجم الثلاث

http://lib.eshia.ir/71735/7/98

بمعنى ان هذه الرواية مقبولة من حيث الراوي ولا مجال للرد وايضا احتجاجك بانها موضوعة كما قال غيرك وان الكتاب ثم الدس فيه الحقيقة هذه من حجج المخالفين دوما يقولونها فتجد الاشاعرة مثلا يقولون هذا والمجسمة يقولون هذا عند وجود أي رواية تخالف مذهبهم

لكن لاحظ هذا وجود رواية او اثنان يمكن قبول القول بانها موضوعة لكن مذهب كامل كل الروايات فيه تدل على مذهب التجسيم لديك فمن غير المعقول ان اصدق انها مدسوسة عليكم او انها ضعيفة كلها فهذا لا يقبله عقل اصلا وقولك انكم مفوضة او اهل تأويل الحقيقة هذا جديد ولم نسمع به من قبل

[الجابري اليماني]

زميلي عابد الشاب الامرد لا اعلم لما تغضب حينما اقول انك عابد جسم ؟

واين قلة ادبي معك بالعكس انا احاور وفق علميةفحينمااتهمك بالجهل لانك تتعمد الكذب علينا بلا فهم او علم ولا اريد بذلك اهانتك بل بيان حقيقتك لاغير .

على العموم مانقلته انت من اعيان الشيعة لايقاس بما حققه استاذنا المحقق والمدقق السيد الخوئي "رضوان الله عليه " فالعمدة هو كلام السيد الخوئي واليه انتهت الخلاصة في الرأي .

فما نقل في رابطك [ وفيهم ابن أبي عمير الذي لا يروي الا عن ثقة أقوى دليل على وثاقته واعتبار كتابه ]

لايصح فما علاقة رواية ابن ابي عمير عن الثقات بإعتبار الكتاب ؟ فإن دل الامر انما يدل على وثاقته فقط لا اعتبارية كتابة فهذا امر لايصح وماقاله السيد الخوئي اصح تحقيقا .
ثم ان الكلام كما قاله السيد الخوئي : [إذ لم تثبت صحة أصله وكتابه الذي اسندوا الرواية إليه]

وقال : [وذلك لانا نحتمل أن تكون النسخة موضوعة وانما ادرج فيها هذه الاخبار المنقولة في غيرها تثبيتا للمدعى وايهاما على انها كتاب زيد وأصله، وعلى الجملة انا لانقطع ولا نطمئن بان النسخة المذكورة كتاب زيد ]


ولو نقلت لنا مليار حديث فلا قيمة لهم لاننا نؤول الاحاديث وفق مرويات ثابتة عن اهل البيت المعصومين .

ثم مابالك تكتب مالا تفقه :

[ قولك انكم مفوضة او اهل تأويل الحقيقة هذا جديد ولم نسمع به من قبل ] ، ايش علاقة التفويض بالتأويل ؟

يارب الهمنا الصبر :)

[السيد الاهدل]

الجابري اليماني

زميلي عابد الشاب الامرد لا اعلم لما تغضب حينما اقول انك عابد جسم ؟

لم تجد ما ترد به فصرت تكرر كلاما سبق وان رددنا عليه على العموم لا داعي لمثل هذا فلا مستمسك لان الرواية التي تحتج بها وتدندن ليس لها محل هنا فهنا موضوعنا عن رواياتك انت يابياع الجمال

واين قلة ادبي معك بالعكس انا احاور وفق علميةفحينمااتهمك بالجهل لانك تتعمد الكذب علينا بلا فهم او علم ولا اريد بذلك اهانتك بل بيان حقيقتك لاغير .

هل هذا علم
قلت ان الرؤية منامية فلما تصر اذا على وصمي بعابد الامرد وقولك اني اتعمد الكذب العكس فمذهبك قائم عليه
قل لي اتنكر اني رددت على هذه الرواية ام لا ان كنت تنكر فسوف اضع الرد الذي كتبته وان لم تنكر فما معنى تكرارك هنا
السبب هو انك لم تجد ما تكتبته فقمت تتعالى بما تنقله بدون فهم

على العموم مانقلته انت من اعيان الشيعة لايقاس بما حققه استاذنا المحقق والمدقق السيد الخوئي "رضوان الله عليه " فالعمدة هو كلام السيد الخوئي واليه انتهت الخلاصة في الرأي .

لا يهم هذا والكلام طويل فيه وصدقني لا يمكن ان تنكر وترد اكثر من هذا القول والسبب هو ان ما هو مكتوب في كتبكم اكبر من هذا وتؤمنون به ولكن لكثرة النقد عليكم قمتم تردون بمتهافت القول مثل قولكم ان هذا مدسوس علينا وسبق وان رددت عليه وقلت لو ان هذا مدسوس عليكم فسوف نجد رواية او اثنتان او اكثر لكن لن تجد كتابا كاملا يحوي هذا التجسيم ومع هذا لم اركز على هذا بل الذي ركزت عليه قولك نحن نعتقد بها على الحقيقة في هذه الروايات فقلت لك كيف

فما نقل في رابطك [ وفيهم ابن أبي عمير الذي لا يروي الا عن ثقة أقوى دليل على وثاقته واعتبار كتابه ]

لايصح فما علاقة رواية ابن ابي عمير عن الثقات بإعتبار الكتاب ؟ فإن دل الامر انما يدل على وثاقته فقط لا اعتبارية كتابة فهذا امر لايصح وماقاله السيد الخوئي اصح تحقيقا .
ثم ان الكلام كما قاله السيد الخوئي : [إذ لم تثبت صحة أصله وكتابه الذي اسندوا الرواية إليه]

اولا متى وجد لديكم علم الجرح والتعديل ونقد الروايات حتى تقول هذا القول ثانيا وهو الاهم وهذا تحاورنا فيه ما هو سبب وجود الامام المعصوم ان كان من نقل اليك عنه غير معصوم والادهى من هذا ان هذه الروايات نقلت عن الائمة السابقين مثل جعفر ومحمد واتى بعدهم من اتى فلما لم يصحح هذه الروايات وهذا موضوع يمكن ان نتحاور فيه
اذا كان الكافي قلتم عرض على المهدي فقال هو كاف لشيعتنا قلنا وهو عندما راى هذا الكتاب الم يعلق على بعض هذه الروايات ويقول احذفوها فانها مكذوبة على جعفر
بمعنى ان مذهبك وضعه معصوم او تدعي انك تتبع معصوم فلما لم ياتي معصوم اخر وصحح لك هذه الروايات

وقال : [وذلك لانا نحتمل أن تكون النسخة موضوعة وانما ادرج فيها هذه الاخبار المنقولة في غيرها تثبيتا للمدعى وايهاما على انها كتاب زيد وأصله، وعلى الجملة انا لانقطع ولا نطمئن بان النسخة المذكورة كتاب زيد ]

وهذا القول شر مما نقلته قبل يا بني هذا القول منه ومنك ومن غيرك لا يقبل والسبب ان هذه الروايات مرت على عدد من المعصومين فلما لم ينفوها

ولو نقلت لنا مليار حديث فلا قيمة لهم لاننا نؤول الاحاديث وفق مرويات ثابتة عن اهل البيت المعصومين .

بل له قيمة لان النقل عن امام سابق يعني موافقة الامام اللاحق له فمثلا لو نقلنا رواية عن محمد الباقر وقلت انها مكذوبة عليه فكلامك مردود لان هنا اجازة لجعفر الصادق لها وبقية الائمة من بعده

ثم مابالك تكتب مالا تفقه :

[ قولك انكم مفوضة او اهل تأويل الحقيقة هذا جديد ولم نسمع به من قبل ] ، ايش علاقة التفويض بالتأويل ؟

لا مجال للغباء هنا قلت انكم من اهل التأويل قلنا لك اثبت فتركت الرد وخوفا من تماديك اكثر من هذا قلت نذكر اهل التفويض استعجالا بما سيدعيه مستقبلا وما يدريك لعلك ستقول انك شافعي

يارب الهمنا الصبر :)

لا تستجاب دعوة الشيعي بسبب ان الائمة دعوا عليهم

اسمع
1- قلنا لك ان كل كلامك مردود عليك ولعدة اسباب منها انك تمارس التقية ومنها ايضا ان علم الجرح والتعديل جديد عليكم او دخيل ومنها ان الرواية ممهورة بختم الامام التالي الى الامام الحسن العسكري وهذا يعني ان هنا احكام ونصوص قطعية لا تقبل الجرح والتعديل عليها ومنها ان جملة هذه الروايات هي مكونات مذهبك الذي بدونها لن يكون هناك مذهب لك

2- قولك ان تهتم بمتن الرواية لا بسند الرواية هذا ايضا غير مقبول والسبب هو نفسه ان هذا المتن وهو اهم من السند امضاه الائمة ويعتبر نص قطعي من حيث الصدور ومن حيث الحكم والاحتكام اليه افهمت الان ماذا يعني قول اهل السنة لكم حين تقولون نحن نروي عن معصوم وديننا منسوب لاهل العصمة يعني ان هذه الاقوال منهم لا يمكن نقدها

3- كل ما قلته وعللت به لا يمكن قبوله وكما قلت لك من قبل هذا دينك ومذهبك مكون من هذه الروايات فهل تنكر انكم تعتقدون كفر اهل السنة وكل من خالفكم من اهل المذاهب الاخرى فمثلا هذه الرواية


http://www.islamology.com/mainarabic...el-27/v04.html

وبالاسناد عن يونس ، عن ابن مسكان ، عن محمد بن مسلم ، قال : سمعت أبا جعفر ( عليه السلام ) يقول : ليس عند أحد من الناس حق ولا صواب ، ولا أحد من الناس يقضي بقضاء حق ، إلا ما خرج من عندنا أهل البيت ، وإذا تشعبت بهم الامور كان الخطأ منهم ، والصواب من علي ( عليه السلام ) .

وعن عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد ، عن ابن أبي نصر ، عن مثنى ، عن زرارة قال : كنت عند أبي جعفر ( عليه السلام ) ، وعنده رجل من أهل الكوفة ، يسأله عن قول أمير المؤمنين ( عليه السلام ) : سلوني عما شئتم ، فلا تسألون (1) عن شيء إلا أنبأتكم به ، فقال : إنه ليس أحد عنده ( علم إلا شيء ) (2) خرج من عند أمير المؤمنين ( عليه السلام ) ، فليذهب الناس حيث شاؤوا ، فوالله ليس الأمر إلا من ههنا ـ وأشار بيده إلى بيته ـ .

هذه رواية او اكثر كلها تؤكد امضاء الامام اللاحق على اقوال الامام السابق له

لكن لكي لا تقل انا افتري عليك ماذا تقول في هذه الرواية

19 ـ وبالاسناد عن يونس ، عن داود بن فرقد ، عن حسان الجمال ، عن عميرة ، عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) ، قال : امر الناس بمعرفتنا ، والرد إلينا ، والتسليم لنا ، ثم قال : وإن صاموا وصلوا وشهدوا أن لا إله إلا الله ، وجعلوا في أنفسهم أن لا يردوا إلينا ، كانوا بذلك مشركين .

من خالف قول الامام هو لديك مشرك
ولماذا هو مشرك السبب هو عدم الرد اليهم

انظر
وعن عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد ، عن ابن سنان ، عن ابن مسكان ، عن سدير ، عن أبي جعفر ( عليه السلام ) ، قال ـ في حديث ـ : إنما كلف الناس ثلاثة : معرفة الأئمة ، والتسليم لهم فيما ورد عليهم ، والرد إليهم فيما اختلفوا فيه .

نكتفي بهذا ونكمل مع الحشوي في موضوع اخر