|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2023/10/16, 05:15 AM | #1 |
معلومات إضافية
|
النبي الأعظم قوموا إلى سيدكم أو لسيدكم وخيركم وعمر يقول سيدنا الله ! ( اجتهاد مقابل
صحيح البخاري تحقيق: جماعة من العلماء الطبعة: السلطانية، بالمطبعة الكبرى الأميرية، ببولاق مصر، بأمر السلطان عبد الحميد الثاني ثم صَوّرها بعنايته: د. محمد زهير الناصر، وطبعها الطبعة الأولى لدى دار طوق النجاة - بيروت، مع إثراء الهوامش بترقيم الأحاديث لمحمد فؤاد عبد الباقي، والإحالة لبعض المراجع المهمة (5/ 161) كتاب المغازي، باب سَرِيَّةُ عَبْدِ اللهِ بْنِ حُذَافَةَ السَّهْمِيِّ وَعَلْقَمَةَ بْنِ مُجَزِّزٍ الْمُدْلِجِيِّ وَيُقَالُ إِنَّهَا سَرِيَّةُ الْأَنْصَارِح4340 - حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ: حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَاحِدِ: حَدَّثَنَا الْأَعْمَشُ قَالَ: حَدَّثَنِي سَعْدُ بْنُ عُبَيْدَةَ، عَنْ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ عَلِيٍّ رضي الله عنه قَالَ: «بَعَثَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم سَرِيَّةً فَاسْتَعْمَلَ رَجُلًا مِنَ الْأَنْصَارِ، وَأَمَرَهُمْ أَنْ يُطِيعُوهُ، فَغَضِبَ، فَقَالَ: أَلَيْسَ أَمَرَكُمُ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم أَنْ تُطِيعُونِي؟ قَالُوا: بَلَى، قَالَ: فَاجْمَعُوا لِي حَطَبًا، فَجَمَعُوا، فَقَالَ: أَوْقِدُوا نَارًا، فَأَوْقَدُوهَا، فَقَالَ: ادْخُلُوهَا، فَهَمُّوا وَجَعَلَ بَعْضُهُمْ يُمْسِكُ بَعْضًا، وَيَقُولُونَ: فَرَرْنَا إِلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم مِنَ النَّارِ، فَمَا زَالُوا حَتَّى خَمَدَتِ النَّارُ، فَسَكَنَ غَضَبُهُ، فَبَلَغَ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم، فَقَالَ: لَوْ دَخَلُوهَا مَا خَرَجُوا مِنْهَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ، الطَّاعَةُ فِي الْمَعْرُوفِ)(1) توثيق ذلك : https://dorar.net/hadith/sharh/14213 و و الأسئلة : أين عدالة الصحابة ؟ استغلال المنصب في أسوء أمر في هتك حرم الله وهو قتل المؤمن ! بعضهم أراد أن يلقي بنفسه في النار وهذا فرع إعتقادهم بعصمة النبي الأعظم في كل أموره ! النبي الأعظم قال لو دخلوا لم يخرجوا ...هم أطاعوه التزاما بأمركم كيف لا يخرجون؟! فإذا كان في المعروف أما أن يقيد أو لا يجعل طاعة الأمير كطاعته !أو طاعة النبي مقيدة في المعروف ــــــــــــــــــــــــــــ الهامش ــــــــــــــــــــــــــــ 1ـ صحيح مسلم المحقق: أحمد بن رفعت بن عثمان حلمي القره حصاري - محمد عزت بن عثمان الزعفران بوليوي - أبو نعمة الله محمد شكري بن حسن الأنقروي الناشر: دار الطباعة العامرة – تركيا (6/ 16) كِتَابُ الْإِمَارَةِ ، بَابُ وُجُوبِ طَاعَةِ الْأُمَرَاءِ فِي غَيْرِ مَعْصِيَةٍ وَتَحْرِيمِهَا فِي الْمَعْصِيَةِ ح40 - (1840) ومسند الإمام أحمد بن حنبل المؤلف: الإمام أحمد بن حنبل المحقق: شعيب الأرنؤوط - عادل مرشد، وآخرون إشراف: د عبد الله بن عبد المحسن التركي الناشر: مؤسسة الرسالة (2/ 296) ح 1018 قال العلامة شعيب الأرنؤوط ( إسناده صحيح على شرط الشيخين ) ومسند أبي يعلى الموصلي المؤلف: الإمام الحافظ أحمد بن على بن المثنى التميمي ومعه: رحمات الملأ الأعلى بتخريج مسند أبي يعلى تخريج وتعليق: سعيد بن محمد السناري الناشر: دار الحديث – القاهرة الطبعة: الأولى (1/ 563)ح611 قال المحقق ( صحيح ) ومسند أبي يعلى المؤلف: أبو يعلى أحمد بن علي بن المثُنى بن يحيى بن عيسى بن هلال التميمي، الموصلي المحقق: حسين سليم أسد الناشر: دار المأمون للتراث – دمشق الطبعة: الأولى (1/ 454 ) ح611 [حكم حسين سليم أسد] : إسناده صحيح بحث : أسد الله الغالب المصدر: منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي - من قسم: الحوار العقائدي hgkfd hgHu/l r,l,h Ygn sd];l H, gsd];l ,odv;l ,ulv dr,g sd]kh hggi ! ( h[jih] lrhfg التعديل الأخير تم بواسطة أسد الله الغالب ; 2023/11/21 الساعة 01:30 PM |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
| |