2013/12/09, 10:53 PM | #1 |
معلومات إضافية
|
الشاعر إبراهيم العاملي ( رحمه الله )
الشاعر إبراهيم العاملي ( رحمه الله ) ( 1221 هـ ـ 1284 هـ ) اسمه ونسبه : إبراهيم بن صادق بن إبراهيم بن يحيى بن محمد بن سليمان بن نجم المخزومي العاملي . ولادته : ولد في قرية الطيبة ، وهي من قرى جبل عامل ، في سنة ( 1221 هـ ) . دراسته وأساتذته : عندما بلغ عمره إحدى وثلاثون سنة توجّه نحو طلب العلم ، فهاجر إلى مدينة النجف الأشرف ، وكان ذلك في سنة ( 1252 هـ ) ، فأقام فيها سبعاً وعشرين سنة ، وفي عام ( 1279 هـ ) عاد من العراق إلى جبل عامل . وفي فترة إقامته في النجف الأشرف ، درس عند مجموعة من أساتذة حوزتها ، نذكر منهم ما يلي : 1 - الشيخ حسن كاشف الغطاء . 2 - الشيخ مهدي كاشف الغطاء . 3 - الشيخ مرتضى الأنصاري . مكانته العلمية : كان إبراهيم العاملي شاعراً ، مُكثِراً ، مُجيداً ، فقال فيه صاحب كتاب جواهر الحِكَم : كان من العلماء الأفاضل ، إلا أنه تغلَّب عليه الشعر . وقال فيه صاحب كتاب الطليعة : كان فقيهاً أصولياً ، خفيف الروح ، وله شعر كثير . شعره : يقول ابنه : إن شعر والدي تبعثر في العراق ، وعزب عنا علمه ، فتعذَّر علينا جمعه ، وما عندنا منه سوى نزر قليل . وفاته : توفّي الشاعر العاملي ( رحمه الله ) عام 1284 هـ بمسقط رأسه . المصدر: منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي - من قسم: الشعر الشعبي hgahuv Yfvhidl hguhlgd ( vpli hggi ) |
2013/12/10, 05:02 AM | #2 |
معلومات إضافية
|
جزاكم الله خيرااااااا
|
2013/12/10, 03:39 PM | #3 |
معلومات إضافية
|
بارك الله بيكم على المجهود المبارك دمت بالف خير
|
2013/12/12, 08:20 PM | #4 |
معلومات إضافية
|
شكرا لك
مجهود مبارك ======================= الشيخ ابراهيم صادق العاملي المتوفى 1284 قال في رثاء الحسين (ع) : هل في الوقوف على ربى يبرين برء لداء في الفؤاد دفين وهل الوقوف على الاماكن منقع غللا وقد بقيت بغير مكين حتام تتبع لحظ طرفك مجري الـ ـعبرات اثر ركائب وظعون والام تنفث مؤصدا الزفرات عن جمر بأخبية الحشى مكمون تخفي الأسى وغريب شأنك في الأسى باد يفسره غروب شئون ولقد بلوت الحادثات وكان لي في الخطب صبر لا يزال قريني وتجلدي ما في كعوب قناته لردى يريد الغمز ملمس لين ورزين حلمي لا يطيش لمحنة جلت وان قطع الزمان وتيني وغزير دمعي لا يزال مصونه الا لذل شامل في الدين وخطوب آل محمد ضعّفن من أركان دين الله كل حصين هم خيرة الباري ومهبط وحيه حقا ، وعيبة علمه المخزون هم نور حكمته وباب نجاته أبدا وموضع سره المكنون أمناؤه في أرضه خلفاؤه في خلقه أبناء خير أمين وهم الألى عين اليقين ولا هم من كل هول في المعاد يقيني ما لي من الاعمال الا حبهم في النشأتين وحبهم يكفيني مهما أسأت وقد نسأت رثاءهم بدر الولا لرثائهم يدعوني واذا تقاعد منطقي عن مدحهم نهضت جميع جوارحي تهجوني أو ما درت تلك الجوارح شفها رزء الاطائب من بني ياسين وحديث فاجعة الطفوف أذالها دمعا به انبجست عيون عيوني اني متى مثلتها سعر الجوى مني بأذكى من لظى سجين ومتى أطف بالطف من ذاك العرى جعلت أراجيف الاسى تعروني وذكرت ما لم أنسه من حادث ما زال يغري بالشمال يميني حيث ابن فاطمة هناك تحوطه زمر الضلالة وهو كالمسجون وهم الألى قد عاهدوه وأوثقوا عقدا لبيعته بكل يمين حتى أناخ بهم بما يحويه من آل وأموال وخير بنين غدروا به والغدر ديدن كل ذي احن بكل دنية مفتون ورموه ـ لا عرفوا السداد ـ بأسهم من كف كفر عن قسي ضغون ولديه من آساد غالب أشبل يخشى سطاها ليث كل عرين وأماثل شربوا بأقداح الولا صافي المودة من عيون يقين سبقوا بجدهم الوجود وآدم ما بين ماء في الوجود وطين وهم الألى ذخر الاله لنصره في كربلا من مبدأ التكوين لا عيب فيهم غير أنهم لدى الـ ـهيجاء لا يخشون ريب منون وعديدهم نزر القليل وفي الوغى كل يعد اذا عدا بمئين والكل ان حمي الوطيس يرى به قبض اللوا فرضا على التعيين ما رنة الاوتار في نغماتها أشهى لديهم من صليل ظبين كلا ولا ألحان معبد عندهم في الروع أطرب من صهيل صفون ثاروا كما شاء الهدى وتسنموا صهوات قب أياطل وبطون وعدوا لقصدلو جرت ريح الصبا معهم به وقفت وقوف حرون واذا الهجان جرت لقصد أدركت قصبا يقصر عنه جري هجين 174 حتى اذا ما غادروا مهج العدى نهبا لكل مهند مسنون وفد الردى يبغي قراه وكلهم حب القرى بالنفس غير ضنين فلذاك قد سقطوا على وجه الثرى ما بين مذبوح وبين طعين وشروا مفاخرهم بأنفس أنفس ينحط عنها قدر كل ثمين طوبى لهم ربحوا وقد خسر الألى رجعوا هناك بصفقة المغبون وغدا عميد المكرمات عميدهم من بعدهم كالوا له المحزون ظامي الفؤاد ولا معين له على قوم حموا عنه ورود معين يرنو ثغور البيد وهي فسيحة شحنت مراصدها بكل كمين ويرى كراديس الضلال تراكمت وكأنها قطع الجبال الجون ويكر في تلك الصفوف مجاهدا كر الوصي أبيه في صفين ويعود نحو سرادق ضربت على أزكى بنات للهدى وبنين وكرائم عبث الأسى بقلوبها فغدت فواقد هدأة وسكون يسدي لها الوعظ الجميل وذاك لا يجدي ذوات لواعج وشجون ونوائب عن حمل أيسر نكبة منها تسيخ مناكب الراهون ثم انثنى يلقى الصوارم والقنا بأغر وجه مشرق وجبين قسما بثابت عزمه ـ واليتي بثبات عزمته أبر يمين لو شاء اقراء الردى مهج العدى طرأ لأضحت ثم طعم منون أو شاء افناء العوالم كلها قسرا لأوميء للمنايا كوني أنى ومحتوم المنايا كامن ما بين كاف خطابه والنون لكن لسر في الغيوب وحكمة سبقت بغامض علمه المخزون وخبا ضياء المسلمين ومحم الذ كر المبين غدا بغير مبين وبنات خير المرسلين برزن من دهش المصاب بعولة ورنين من كل زاكية حصان الذيل ما ألف سوى التخدير والتحصين ولصونها أيدي النبوة شيدت من هيبة الباري منيع حصون وأجل يوم راح مفخر هاشم فيه أجب الظهر والعرنين 175 يوم به تلك الفواطم سيرت أسرى تلف أباطحا بحزون من فوق غارب كل أعجف عاثر في السير صعب القود غير أمون وتقول للحامي الحمى ومقالها كدموعها من لؤلؤ مكنون عطا علي ولا أخالك ان أقل عطفا علي تغض طرفك دوني أو لست تنظرني وقد هتك العدى خدري وهدمت الطغاء حصوني من بعد أن تركوا بنيك على الثرى ما بين مذبوح وبين طعين عارين منبوذين في كنف العرا من غير تغسيل ولا تكفين تلك الرزايا قد أشبن مدامعي بدم الفؤاد كما أشبن قروني أيمس عيني الكرى وعلى الثرى جسم الحسين أراه نصب عيوني من غير دفن وهو أفضل ميت في قلب كل موحد مدفون * * * الشيخ ابراهيم بن صادق بن ابراهيم بن يحيى بن محمد بن سليمان بن نجم المخزومي العاملي الطيبي. ولد في قرية الطيبة من قرى جبل عامل سنة 1221 وتوفي بها سنة 1284. كان من العلماء الافاضل ، خفيف الروح درس في النجف الاشرف وكان سفره اليها سنة 1252 ـ أقام بالنجف سبعا وعشرين سنة وبضعة أشهر قرأ على الشيخ حسن بن الشيخ جعفر صاحب كاشف الغطاء وأخيه الشيخ مهدي وعلي الشيخ مرتضى الانصاري ويروي عنهم بالاجازة ـ له منظومة في الفقه تزيد على الف وخمسمائة بيت وله قصائد عامرة في مدح أمير المؤمنين علي بن أبي طالب وقد كتب بعضها في الحرم العلوي المطهر وكان شاعرا وناثرا. ومما روى عنه قوله : وقلت أمدح سيدي ومولاي أمير المؤمنين صلوات الله عليه وعلى أبنائه الائمة الميامين ، وقد كتبت جملة من هذه القصيدة على دور ضريحه المقدس من الجوانب الاربع في 20 رجب سنة 1271 ، ذكره سيدنا الحسن الصدر في ( التكملة ) فوصفه بالعالم الفاضل المحقق والاديب الشاعر المفلق. وكتب الاديب المعاصر السيد حسن الامين عن شاعرية الشيخ ابراهيم صادق تحت عنوان ( علائق شعرية عراقية عاملية ) في مجلة البلاغ الكاظمية العدد السادس السنة الثانية وترجم له شيخنا الطهراني في ( الكرام البررة في القرن الثالث بعد العشرة ) قال : وآل صادق من أشرف بيوت العلم في جبل عامل وأعرقها في الفضل والادب نبغ فيهم أعلام في الفقه والشعر لم تزل آثارهم غرة ناصعة في جبين الدهر ولا سيما شعراؤهم الافذاذ الذين طار صيتهم في الآفاق ، وكانوا يعرفون قبل الشيخ صادق بآل يحيى نسبة الى جدهم الذي كان من صدور علماء عصره وأدبائه. أقول وسبق أن ترجمنا في هذه الموسوعة لجده الكبير الشيخ ابراهيم بن يحيى. قال مستجيرا بالامام الحسين (ع) : يا سيد الشهداء يا من حبه فرض وطاعته اطاعة جده وابن الامام المرتضى علم الهدى سر الاله مبين منهج حمده وابن المطهرة البتول ومن عنت غر الوجوه لنور باذخ مجده واخا الزكي المجتبى الحسن الذي نور الهدى من نور غرة سعده وأبا علي خير أرباب العلى وامام كل موحد من بعده وافاك عبدك راجيا ومؤملا منك الحبا ورضاك غاية قصده فاعطف عليه بنظرة توري بها ـ يا خير مقصود ـ شرارة زنده 177 وأنله منك شفاعة يمسي بها من لطف باريه بجنة خلده وأقله سطوة حادث الزمن الذي أخنى عليه بجده وبجهده فلأنت أكرم من همت أنواؤه يوم العطاء لوفده من رفده وله يمدح الامام أمير المؤمنين (ع) وهي تزيد على 150 بيتا : هذا ثرى حط الاثير لقدره ولعزه هام الثريا يخضع وضريح قدس دون غاية مجده وجلاله خفض الضراح الارفع أنى يقاس به الضراح علا وفي مكنونه سر المهيمن مودع جدث عليه من الاله سرادق ومن الرضا واللطف نور يسطع ودت دراري الكواكب أنها بالدر من حصبائه تترصع والسبعة الافلاك ود عليها لو أنه لثرى علي مضجع عجبا تمنى كل ربع أنه للمرتضى مولى البرية مربع ووجوده وسع الوجود وهل خلا في عالم الامكان منه موضع كشاف داجية القضاء عن الورى بعزائم منها القضا يروع هزام أحزاب الضلال بصارم من عزمه صبح المنايا يطلع سباق غايات الفخار بحلبة فيها السواري وهي شهب تطلع عم الوجود بسابغ الجود الذي ضاقت بأيده الجهات الاربع أنى تساجله الغيوث ندى ومن جدوى نداه كل غيث يهمع أم هل تقاس به البحار وانما هي من ندى أمداده تتدفع فافزع اليه من الخطوب فان من ألقى العصا بفنائه لا يفزع واذا حللت بطور سينا مجده وشهدت أنوار التجلي تلمع فأخلع اذا نعليك انك في طوى لجلال هيبته فؤادك يخلع وقل السلام عليك يا من فضله عمن تمسك بالولا لا يمنع مولاي جد بجميلك الاوفى على عبد له بجميل عفوك مطمع يرجوك احسانا ويأملك الرضا فضلا فأنت لكل فضل منبع 178 هيهات ان يخشى وليك من لظى ويهوله يوم القيامة مطلع ويهوله ذنب وأنت له غدا من كل ذنب لا محالة تشفع ويخاف من ظمأ وحوضك في غد لذوي الولا من سلسبيل مترع يا من اليه الامر يرجع في غد ولديه اعمال الخلايق ترفع وله مآل ثوابها وعقابها يعطي العطاء لمن يشاء ويمنع أعيت فضائلك العقول فما عسى يثني بمدحتك البليغ المصقع وأرى الألى لصفات ذاتك حدودا قد أخطأوا معنى علاك وضيعوا ولآي مجدك يا عظيم المجد لم يتدبروا وحديث قدسك لم يعوا عجبي ولا عجب يلين لك الصفا والماء من صم الصفا لك ينبع ولك الفلا يطوى ويعفور الفلا لدعاك من أقصى السباسب يسرع ولك الرمام تهب من أجداثها والشمس بعد مغيبها لك ترجع والشمس بعد مغيبها ان ردها بالسر منك وصي موسى يوشع فهي التي بك كل يوم لم تزل من بدء فطرتها تغيب وتطلع ولك المناقب كالكواكب لم تكن تحصى وهل تحصى النجوم الطلع فالدهر عبد طايع لك لم يزل وكذا القضا لك من يمينك أطوع ولئن أطاع البحر موسى بالعصا ضربا فموسى والعصا لك أطوع ولئن نجت بالرسل قبلك أمه فلقد نجت بك رسل ربك أجمع وصفاتك الحسنى يقصر عن مدى أدنى علاها كل مدح يصنع وله ايضا في مدحه عليهالسلام : أشاقك من ربي نجد هواها ومن نسمات كاظمة شذاها ونبه وجدك المكنون برق تألق في العشية من رباها نعم وألم بي سحرا نسيم يحدث عن شذا وادي قراها فألمني وذكرني عهودا بعامل لا عدا السقيا ثراها بلاد لي بساحتها أناس ولي صحب كرام في حماها 179 أحن لجانب الشرقي منها حنين مروعة ثكلت فتاها وتلعب بي لذكراها شجون كما لعبت براياها صباها واشتاق ( الخيام ) وثم صحبا عليه راح مزرورا خباها نعمت بقربها زمنا ونفسي برغم الحلم تمرح في غواها فكم من كاعب ألفت فبانت تمج الكاس عذبا من لماها وكم هرعت لتلك وكم أقامت بسوق اللهو طارحة عصاها وكم قطعت هنالك من ثمار لعمر العز عذب مجتناها بحيث العيش صفو والليالي غوافل راح مأمونا قضايا ولما أن رأيت الجهل عارا وان العمر أجمله تناهى وان النفس لا تنفك تسعى الى الشهوات فاغرة لهاها رددت جماحها فارتد قسرا وألوت عن كثير من شقاها وحركني الى الترحال عنها عزائم قد أبت الا قلاها فهبت بي لما أبغي عصوب تلف الارض لفا في سراها معودة على أن لا تبالي بفري مفاوز ناء مداها كستها عزمة الرائي شحوبا وتدآب السرى عنقا براها اذا ما هجهج الحادي وأضحت تثير النقع من طرب يداها وأمست بعد ارقال وخب تغافل وهي نافحة براها يخيل لي بأن البر بحر يسارع في المسيل الى وراها الى أن مست الاعتاب أبدت رغاها تشتكي نصبا عراها وقد لاحت لعينيها قباب يرد الطرف عن بادي سناها هنالك قرت الوجناء عينا ونالت بالسرى أقصى مناها وأنحت جانب الغروي شوقا يجاذبها لما تبغي هواها فوافت بعد جد خير أرض يضاهي النيرين سنا حصاها فألقت في مفاوزها عصاها وأرست في ذرى حامي حماها أبي الحسنين خير الخلق طرا وأكرم من وطاها بعد طاها 180 وأعظم من نحته النيب قدرا وأشرف من به الرحمن باهى وأطيب من بني الدنيا نجارا وأقدم مفخرا وأتم جاها وأصبرها على مضض الليالي وأبصرها اذا عميت هداها وأحلمها اذا دهمت خطوب تطيش لها حلوم ذوي نهاها وأنهضها بأعباء المعالي اذا عن نيلها قصرت خطاها وأشجعها اذا ما ناب أمر يرد الدارعين الى وراها وان هم أوقدوا للحرب نارا أحال الى لظاها من وراها وان طرقت حماها مشكلات وارزم في مرابعها رجاها جلاها من لعمري كل فضل الى قدسي حضرته تناهى أمام هدى حباه الله مجدا وأولاه علاء لن يضاهى وبحر ندى سما الافلاك قدرا فدون مقامه دارت رحاها وبدر علا لابناء الليالي سناه كل داجية محاها متى ودقت مرابعها غيوث فمن تيار راحته سخاها أو اجتازت مسامعها علوم فزاخر فيض لجته غثاها وان نهجت سبيل الرشد يوما فمن أنوار غرته اهتداها وثم مناقب لعلاه أمست يد الاحصاء تقصر عن مداها وانى لي بحصر صفات مولى له الاشياء خالقها براها وما مدحي وآيات المثاني على علياه مقصور ثناها أخا المختار خذ بيدي فاني غريق جرائم داج قذاها وعدل في غد أودي لأني وقفت من الجحيم على شفاها وكف بفضلك الاسواء عني فقد أخنى على جلدي أذاها وباعد بين ما أبغي ودهر أبت أحداثه الا سفاها فأنت أجل من يدعى اذا ما تفاقمت الحوادث لانجلاها فزعت الى حماك ونار شوقي للثم ثراك مسعور لظاها وبت لديك والآمال تجري على خلدي وظلك منتهاها مقتبس من كتاب (ادب الطف او شعراء الحسين عليه السلام - ج7 ) |
2013/12/13, 06:10 PM | #5 |
معلومات إضافية
|
شكرا ع المرور
جزااكم الله خيرا |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
الشاعر علي العاملي ( رحمه الله ) | طريقي زينبي | الشعر الشعبي | 4 | 2013/12/13 06:20 PM |
الشاعر أبو محمّد العوني ( رحمه الله ) | طريقي زينبي | الشعر الشعبي | 2 | 2013/12/03 06:45 PM |
الشاعر أبو فراس الفرزدق ( رحمه الله ) | طريقي زينبي | الشعر الشعبي | 3 | 2013/12/02 01:11 PM |
الشاعر أبو فراس الحمداني ( رحمه الله ) | طريقي زينبي | الشعر الشعبي | 8 | 2013/11/30 04:12 PM |
الشاعر سعيد بن مكي النيلي ( رحمه الله ) | طريقي زينبي | الشعر الشعبي | 5 | 2013/11/29 10:07 AM |
| |