Untitled 2
العودة   منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي > منتديات اهل البيت عليهم السلام > عاشوراء الحسين علية السلام

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013/10/07, 10:57 AM   #1
شيعة الحسين

موالي ماسي

معلومات إضافية
رقم العضوية : 788
تاريخ التسجيل: 2012/10/17
المشاركات: 14,425
شيعة الحسين غير متواجد حالياً
المستوى : شيعة الحسين will become famous soon enough




عرض البوم صور شيعة الحسين
افتراضي من سمع واعيتنا ولم ينصرنا

من سمع واعيتنا ولم ينصرنا




نصرة الحسين 


روي عن الحسين  أنه قال: [من سمع واعيتنا فلم ينصرنا أكبَّه الله على منخريه في النار][ ].
فإنه يرد على ظاهر هذه الرواية إشكال رئيسي، يتسجل بالإلتفات إلى عدة مقدمات، فإذا استطعنا مناقشتها، أو مناقشة بعضها، فالإشكال ساقط:
المقدمة الأولى: إنهم قالوا في اللغة[ ]: إن الواعية هي الصراخ على الميت، وهي لا تحصل إلا بعد الموت. فواعية الحسين  وأصحابه لا تكون إلا بعد استشهادهم. فمعنى قوله: [واعيتنا] أي من سمع أننا مُتنا، بحيث سمع البكاء أو الصراخ علينا. ولا معنى لوجودها قبل الموت.
المقدمة الثانية: إن النصر المتوقع له إنما يكون حال حياته، وحال حربه مع جيش الأعداء أو قبل ذلك، أي حينما كان يدعو الناس في المدينة، إذ لا معنى للنصر بعد الموت الذي يكون قد حصل.
المقدمة الثالثة: إن المفهوم عادة من [ينصرنا] أو [نصرنا] أو [هل من ناصر لنا] هو النصرة في المستقبل، فإن إطاعة الأمر تكون إستقبالية دائماً.
فيكون المعنى كالآتي: من سمع واعيتنا أي بعد موتنا فلينصرنا أي بعد حصول الشهادة، وقد قلنا في المقدمة الثانية: إنه لا معنى للنصر بعد حصول الشهادة والوفاة.
إذن، فلو تَمّتْ كلُّ هذه المقدمات لأصبحت العبارة لاغيةً ولا معنى لها.
ويمكن الجواب على ذلك بعدة مستويات:
المستوى الأول: أن نتنزل عن المقدمة الأولى، وهي أن الواعية هي الصراخ على الميت، فنقول: إن الواعية كما هي الصراخ على الميت هي أيضاً مطلق الصراخ وإن لم يكن على الميت.
قال ابن منظور[ ]: والوعى أو الوغى بالتحريك، الجلبة والأصوات، وقيل: الأصوات الشديدة… والواعية كالوغى. فكما أن الوعى: الأصوات، فكذلك الواعية ايضاً.
وقال: الأزهري: الواعية، والوعى، والوغى كلها الصوت، والواعية هي الصارخة. أي أن الواعية كما أنها تستعمل كمصدر فإنها تستعمل كإسم فاعل، أي الفاعل للصوت، أو الناطق به. وإنما سمي الصراخ على الميت واعية، لأنه صوت وضوضاء. أي حصة من الصوت والضوضاء.
فيكون معنى الخبر الوارد [من سمع واعيتنا] أي سمع صوتنا، وسمع استغاثتنا، ولم يأت لنصرتنا مع تمكنه من ذلك، أكبَّه الله على منخريه في النار. وهو أمر مطابق للقواعد فقهياً وعقائدياً، ولا يحتاج الحسين  إلى بيانه، ولكنه بيَّنه إيضاحاً وتنبيهاً للغافل وغير الملتفت، وكذلك لإقامة الحجة على الجيش المحارب له، فإنهم بطبيعة الحال يكونون مصداقاً لذلك بل هم المخاطبون بالمباشرة، وباقي الناس إنما يبلغهم النداء بالنقل والرواية. ومن الواضح تأريخياً أنهم لم يستجب منهم أحد إلا الحرُّ بن يزيد الرياحي[ ] وربما معه ولده أو خادمه.
المستوى الثاني: التنزل عن المقدمة الثالثة: فإن قوله: [ولم ينصرنا] وإن كان ظاهراً بالإستقبال في نفسه، كما هو مقتضى طبيعة الأمر إلا أنه لما كان يلزم منه اللغوية -بعد التنزل عن الأجوبة الأخرى- فإنه يمكن صرفه إلى الماضي، وخاصة مع وجود حرف [لم] الذي يفيد الماضي، فيكون المعنى ولم يكن قد نصرنا خلال حربنا واستغاثتنا، أكبه الله على منخريه في النار. وهو أمر مطابقٌ للقواعد أيضاً.
المستوى الثالث: التنزل عن المقدمة الثانية التي تقول: بأن النصر المتوقع المطلوب إنما يكون في حالة حياة الحسين عليه السلام وأصحابه، أي نصرهم ضد الجيش المقابل لهم. فنقول: إن ذلك ليس هو الفرد المنحصر أو المعنى الوحيد وإن كان هو القدر المتيقن. فإن النصرة يمكن أن تكون في كل وقت، حتى بعد الشهادة وحتى الآن وحتى في المستقبل فيمكن نصرته في أي مكان، وفي أي زمان، وفي أي جيل، ومن قبل أي شخص، وعلى كل المستويات[ ].
فيكون المعنى: من سمع واعيتنا أي بعد حصول الشهادة للحسين عليه السلام وأصحابه، فيجب عليه أن ينصرنا في أي زمان ومكان بمقدار ما يستطيع وما يتيسر له من إمكانيات.
والنصرة أيضاً ليست منحصرة بالقتال، وإن كان هو القدر المتيقن منها، الا انها يمكن أن تكون بإطاعة أوامره، وتطبيق شريعته التي قتل من أجلها، وضحى في سبيلها، وكذلك هداية الآخرين نحو أهدافه، وكشف زيف أعدائه. وكذلك تطبيق الإصلاح الذي استهدفه وذكره في بعض خطبه[ ] ونحو ذلك.
ومن هنا يكون كل من يأخذ بثأر الحسين  فهو ناصر له بلا إشكال وأوضح الأمثلة في ذلك أمران:
الأول: حركة المختار الثقفي، فإنه ناصرٌ للحسين  وليس مشمولاً لقوله: [من سمع واعيتنا فلم ينصرنا].
الثاني: الأخذ بالثأر من قبل الإمام المهدي[عج]، فإنه ناصر للحسين عليه السلام بعد شهادته.
إذن، فالإشكال من هذه الناحية منسد ولا معنى له.
ثم أنه يوجد هناك سؤال آخر، وهو سؤال أقرب إلى الفهم الفقهي. والفهم الفقهي يحتاج إلى صحة السند، فإذا قلنا: إنه غير تام سنداً فحينئذٍ ينسد باب السؤال من الناحية الفقهية، ولكننا لو تنزلنا وقبلنا بصحة السند، أو الاطمئنان بصحته، والاطمئنان حجة، فحينئذٍ يأتي السؤال. وهو: إننا بعد أن عرضنا الجواب عن السؤال الأول، بأن معنى قوله عليه السلام: [من سمع واعيتنا ولم ينصرنا] أي في المستقبل، ولو بعد الشهادة بمائة سنة أو ألف سنة أو أكثر، فإن هذا يدل على وجوب نصرة الحسين عليه السلام في كل مكان وفي كل زمان.
جوابه: إنه يحول دون ذلك أمران بعد غض النظر عن السند:
الأمر الأول: إن كان المراد الإنتصار للحسين  هو مطلق الإنتصار وليس بخصوص القتال فقط، كالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وباقي أحكام الشريعة، فإن الحسين  فدى نفسه لأجل ذلك. إذن، فنصرته تكون بتطبيق منهجه وشريعته وأهدافه. وحينئذٍ فعلينا أن ننظر إلى التكليف ماذا يقتضي؟ فالواجبات يجب تطبيقها والمستحبات يستحب تطبيقها. فلا يحتمل أن يكون المراد هو وجوب تطبيق المستحبات، فإنها نصرة للحسين  ولكن بمقدار موضوعها.
الأمر الثاني: إن كان المراد من الإنتصار للحسين  هو الحرب والقتال، فعلى كل جيل أن يمارس القتال لأجل نصرته حتى في المستقبل أي بعد شهادته، فهل هذا الأمر صحيح أم لا ؟
وجوابه: إن هذا يكون منوطاً بأمرين :
الأول: وجود المصلحة، أو الحكم الشرعي بالوجوب أو الإستحباب ونحو ذلك من الأمور.
الثاني: وجود القدرة والتمكن، وأما إذا كانت القدرة غير موجودة، فإن التكليف ساقط لا محالة لأنه تكليف بما لا يطاق، وهو قبيح عقلاً.
ولا يبعد القول إن هذا غير متوفر في أغلب الأجيال. نعم، لو أحسَّ ايُّ واحد وجود الشرائط لديه في أي مكان أو زمان، لأمكن الفتوى بوجوب ذلك، ومقتضى القواعد هو ذلك، فلا يحتاج معه إلى البحث عن صحة السند[ ].
بقي الإلماع إلى أمر، وهو أن هذا الوجوب مهما فسرناه فإنه متوقف على مقدمتين، فقد أشارت الرواية إلى واحدة وأهملت الأخرى لأنه تقييد عقلي موجود لسائر الأحكام، بل إن كل الاحكام الشرعية مقيدةٌ بهذين القيدين:
الأول: العلم.
الثاني: القدرة أو التمكن.
فشرطية العلم قد ذكرت في الرواية بقوله: [من سمع واعيتنا] أي علم بها، فبمفهوم المخالفة، إنه إذا كان الإنسان جاهلاً فإنه يكون معذوراً أكيداً سواء كان في ذلك الحين أو كان في أي مكان أو زمان.
ومع عدم التمكن يكون العجز، والعاجز معذور لا محالة. وهذا أيضاً لا يختلف فيه من كان في أي زمان أو مكان. فمثلاً: هذا الذي دعي لنصرة الحسين في حياته، وخرج من البصرة قاصداً نصرته، فوصله خبر مقتله[ ]، فإنه يكون معذوراً ومأجوراً.
إن قلت: إن بعض الأحكام الشرعية ليست بذلك المستوى من الأهمية، بحيث يستصرخنا الحسين  لأجلها، فإن الاستنصار والاستصراخ للأهم منها، وأما الباقي فإنه موكول إلى تطبيق الاحكام الشرعية.
قلنا: إن أوضح جواب على ذلك، أنه قد ورد ما مضمونه: [أنظر من تعصي][ ]، فإن الذنب يكتسب أهمية بقدر المعصي وليس بقدر العاصي، والله سبحانه لا نهائي وحق الطاعة له جل جلاله. وحق الطاعة للا نهائي لا نهائي، والمعصية تكتسب مسؤولية أخلاقية لا متناهية، وحتى لو كانت في أقل المعاصي وأصغرها.
إذن، كل حكم فقهي مشمول لإستنصار الحسين . فعلى الإنسان أن يطبق أوامر الله تعالى صغيرها وكبيرها، قليلها وكثيرها، ظاهرها وباطنها، مُهمها وبسيطها. فطاعة الله تعالى بتلك الأهمية بحيث أن الحسين عليه السلام على عظمته يقتل في سبيلها، ويداس تحت أقدام الحيوانات. فكل تلك المصائب التي حصلت في عرصة كربلاء إنما هي قربان بسيط وقليل بازاء طاعة الله تعالى، وتطبيق منهجه، وتحقيق أهدافه ومصالحه الواقعية التي ذخرها الله لنا.



lk slu ,hudjkh ,gl dkwvkh



توقيع : شيعة الحسين



كروب منتديات شيعة الحسين العالمية على الفيس بوك





عن الهروي قال : سمعت أبا الحسن علي بن موسى الرضا عليه السلام يقول :

(( رحم الله عبدا أحيا أمرنا)) .

فقلت له : وكيف يحيي أمركم ؟
قال : يتعلم علومنا ويعلمها الناس ، فإن الناس لو علموا محاسن كلامنا لاتبعونا.
قال : قلت يا ابن رسول الله فقد روي لنا عن أبي عبد الله عليه السلام أنه قال :
من تعلم علما ليماري به السفهاء ، أو يباهي به العلماء ، أو ليقبل بوجوه الناس إليه فهو في النار .
فقال عليه السلام : صدق جدي عليه السلام أفتدري من السفهاء ؟
فقلت : لا يا ابن رسول الله .
قال : هم قصاص مخالفينا . وتدري من العلماء ؟
فقلت : لا يا ابن رسول الله .
فقال : هم علماء آل محمد عليهم السلام الذين فرض الله طاعتهم وأوجب مودتهم ، ثم قال : وتدري ما معنى قوله : أو ليقبل بوجوه الناس إليه ؟
قلت : لا .
قال : يعني والله بذلك ادعاء الإمامة بغير حقها ، ومن فعل ذلك فهو في النار )) .
صدق ولي الله وأمام الهدى .

رد مع اقتباس
قديم 2013/10/07, 06:02 PM   #2
مهند الشمري


معلومات إضافية
رقم العضوية : 1510
تاريخ التسجيل: 2013/05/18
الدولة: بغداد
المشاركات: 8,247
مهند الشمري غير متواجد حالياً
المستوى : مهند الشمري is on a distinguished road




عرض البوم صور مهند الشمري
افتراضي

جزاكم الله خيراا


توقيع : مهند الشمري




[
رد مع اقتباس
قديم 2013/10/07, 07:14 PM   #3
النسر

موالي ذهبي

معلومات إضافية
رقم العضوية : 2058
تاريخ التسجيل: 2013/09/16
الدولة: النجف
المشاركات: 1,111
النسر غير متواجد حالياً
المستوى : النسر is on a distinguished road




عرض البوم صور النسر
افتراضي

اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
بارك الله بكم على هذا الطرح المبارك


رد مع اقتباس
قديم 2013/10/07, 11:03 PM   #4
شيعة الحسين

موالي ماسي

معلومات إضافية
رقم العضوية : 788
تاريخ التسجيل: 2012/10/17
المشاركات: 14,425
شيعة الحسين غير متواجد حالياً
المستوى : شيعة الحسين will become famous soon enough




عرض البوم صور شيعة الحسين
افتراضي

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مهند الشمري [ مشاهدة المشاركة ] جزاكم الله خيراا

شكرا لمروركـــــــ الجميل


توقيع : شيعة الحسين



كروب منتديات شيعة الحسين العالمية على الفيس بوك





عن الهروي قال : سمعت أبا الحسن علي بن موسى الرضا عليه السلام يقول :

(( رحم الله عبدا أحيا أمرنا)) .

فقلت له : وكيف يحيي أمركم ؟
قال : يتعلم علومنا ويعلمها الناس ، فإن الناس لو علموا محاسن كلامنا لاتبعونا.
قال : قلت يا ابن رسول الله فقد روي لنا عن أبي عبد الله عليه السلام أنه قال :
من تعلم علما ليماري به السفهاء ، أو يباهي به العلماء ، أو ليقبل بوجوه الناس إليه فهو في النار .
فقال عليه السلام : صدق جدي عليه السلام أفتدري من السفهاء ؟
فقلت : لا يا ابن رسول الله .
قال : هم قصاص مخالفينا . وتدري من العلماء ؟
فقلت : لا يا ابن رسول الله .
فقال : هم علماء آل محمد عليهم السلام الذين فرض الله طاعتهم وأوجب مودتهم ، ثم قال : وتدري ما معنى قوله : أو ليقبل بوجوه الناس إليه ؟
قلت : لا .
قال : يعني والله بذلك ادعاء الإمامة بغير حقها ، ومن فعل ذلك فهو في النار )) .
صدق ولي الله وأمام الهدى .

رد مع اقتباس
قديم 2013/10/07, 11:05 PM   #5
شيعة الحسين

موالي ماسي

معلومات إضافية
رقم العضوية : 788
تاريخ التسجيل: 2012/10/17
المشاركات: 14,425
شيعة الحسين غير متواجد حالياً
المستوى : شيعة الحسين will become famous soon enough




عرض البوم صور شيعة الحسين
افتراضي

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النسر [ مشاهدة المشاركة ] اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
بارك الله بكم على هذا الطرح المبارك

شكرا لمروركـــــــ الجميل


توقيع : شيعة الحسين



كروب منتديات شيعة الحسين العالمية على الفيس بوك





عن الهروي قال : سمعت أبا الحسن علي بن موسى الرضا عليه السلام يقول :

(( رحم الله عبدا أحيا أمرنا)) .

فقلت له : وكيف يحيي أمركم ؟
قال : يتعلم علومنا ويعلمها الناس ، فإن الناس لو علموا محاسن كلامنا لاتبعونا.
قال : قلت يا ابن رسول الله فقد روي لنا عن أبي عبد الله عليه السلام أنه قال :
من تعلم علما ليماري به السفهاء ، أو يباهي به العلماء ، أو ليقبل بوجوه الناس إليه فهو في النار .
فقال عليه السلام : صدق جدي عليه السلام أفتدري من السفهاء ؟
فقلت : لا يا ابن رسول الله .
قال : هم قصاص مخالفينا . وتدري من العلماء ؟
فقلت : لا يا ابن رسول الله .
فقال : هم علماء آل محمد عليهم السلام الذين فرض الله طاعتهم وأوجب مودتهم ، ثم قال : وتدري ما معنى قوله : أو ليقبل بوجوه الناس إليه ؟
قلت : لا .
قال : يعني والله بذلك ادعاء الإمامة بغير حقها ، ومن فعل ذلك فهو في النار )) .
صدق ولي الله وأمام الهدى .

رد مع اقتباس
قديم 2015/10/15, 01:07 PM   #6
الملكه

معلومات إضافية
رقم العضوية : 3130
تاريخ التسجيل: 2014/06/04
الدولة: البصره
المشاركات: 15,436
الملكه غير متواجد حالياً
المستوى : الملكه is on a distinguished road




عرض البوم صور الملكه
افتراضي

احسنتم
بارك الله بكم
سلمت الايادي


توقيع : الملكه
http://up.harajgulf.com/do.php?img=1047340

[SIGPIC][/SIGPIC]احيانا نبتسم ليس جنونا ولكن لان اطياف من نحبهم مرت بنا
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)



الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
هل أَن الإمام الحسين سلام الله عليه طلب النصرة من الأعداء بقوله [هل من ناصرٍ ينصرنا.. بسمة الفجر عاشوراء الحسين علية السلام 12 2012/12/05 09:15 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي
|

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى || SiteMap Index


أقسام المنتدى

المنتــديات العامة @ السياسة @ المناسبات والترحيب بالأعضاء الجدد @ منتديات اهل البيت عليهم السلام @ سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) @ الواحة الفاطمية @ الإمام الحجّة ابن الحسن صاحب العصر والزمان (عج) @ الادعية والاذكار والزيارات النيابية @ المـدن والأماكن المقدسة @ المـنتـديات الأدبيـة @ الكتاب الشيعي @ القصة القصيرة @ الشعر الفصيح والخواطر @ الشعر الشعبي @ شباب أهل البيت (ع) @ المنتـديات الاجتماعية @ بنات الزهراء @ الأمومة والطفل @ مطبخ الاكلات الشهية @ المنتـديات العلمية والتقنية @ العلوم @ الصحه وطب أهل البيت (ع) @ الكمبيوتر والانترنيت @ تطبيقات وألعاب الأندرويد واجهزة الجوال @ المنتـديات الصورية والصوتية @ الصوتيات والمرئيات والرواديد @ الصــور العامة @ الابتسامة والتفاؤل @ المنتــــديات الاداريـــة @ الاقتراحات والشكاوي @ المواضيع الإسلامية @ صور اهل البيت والعلماء ورموز الشيعة @ باسم الكربلائي @ مهدي العبودي @ جليل الكربلائي @ احمد الساعدي @ السيد محمد الصافي @ علي الدلفي @ الالعاب والمسابقات @ خيمة شيعة الحسين العالميه @ الصــور العام @ الاثـــاث والــديــكــورآت @ السياحة والسفر @ عالم السيارات @ أخبار الرياضة والرياضيين @ خاص بالأداريين والمشرفين @ منتدى العلاجات الروحانية @ الابداع والاحتراف هدفنا @ الاستايلات الشيعية @ مدونات اعضاء شيعة الحسين @ الحوار العقائدي @ منتدى تفسير الاحلام @ كاميرة الاعضاء @ اباذر الحلواجي @ البحرين @ القران الكريم @ عاشوراء الحسين علية السلام @ منتدى التفائل ولاستفتاح @ المنتديات الروحانية @ المواضيع العامة @ الرسول الاعظم محمد (ص) @ Biography forum Ahl al-Bayt, peace be upon them @ شهر رمضان المبارك @ القصائد الحسينية @ المرئيات والصوتيات - فضائح الوهابية والنواصب @ منتدى المستبصرون @ تطوير المواقع الحسينية @ القسم الخاص ببنات الزهراء @ مناسبات العترة الطاهرة @ المسابقة الرمضانية (الفاطمية) لسنة 1436 هجري @ فارسى/ persian/الفارسية @ تفسير الأحلام والعلاج القرآني @ كرسي الإعتراف @ نهج البلاغة @ المسابقة الرمضانية لسنة 1437 هجري @ قصص الأنبياء والمرسلين @ الإمام علي (ع) @ تصاميم الأعضاء الخاصة بأهل البيت (ع) @ المسابقة الرمضانية لعام 1439هجري @ الإعلانات المختلفة لأعضائنا وزوارنا @ منتدى إخواننا أهل السنة والجماعه @


تصليح تلفونات | تصليح تلفونات | تصليح سيارات | تصليح طباخات | تصليح سيارات | كراج متنقل | تصليح طباخات | تصليح سيارات |