Untitled 2
العودة   منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي > المنتــديات العامة > الحوار العقائدي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013/11/29, 11:19 AM   #1
خادمة سراج المتوكلين

موالي ماسي

معلومات إضافية
رقم العضوية : 2321
تاريخ التسجيل: 2013/11/18
المشاركات: 2,094
خادمة سراج المتوكلين غير متواجد حالياً
المستوى : خادمة سراج المتوكلين is on a distinguished road




عرض البوم صور خادمة سراج المتوكلين
افتراضي الإمامة انتصابية لا انتخابية وتعيينها بيد الخالق لا المخلوق

بسم الله الرحمن الرحيم

من الواضح أنّ من يُنصب لأجل إمامة الخلق بعد الرسول ، ولتصدّي رئاسة الدين ، وزعامة الدنيا ، وحفظ الشرع ، وإصلاح المجتمع ، وإقامة الأحكام ، وتربية المسلمين ، وتنظيم شؤون البشر ، وإدارة اُمورهم ، وتهذيب نفوسهم ، وتضمين سعادتهم يلزم أن يكون أفضلهم وأعلمهم وأعقلهم والأرجح منهم .. معصوماً من الخطأ ، ومحفوظاً عن الزلل ، حتّى لا يلزم أن يعطي الشيء فاقده ، أو يهب الفضيلة من هو متخلٍّ منها .. ولئلاّ يكون مخطئاً فيلزم من خطأه إنحطاط المجتمع البشري وإنهيار معالم الإنسانية .

وإذا حصلت هذه المزايا والملاكات في شخص كان لائقاً وجديراً بأن يتصدّى هذه الاُمور ، وطبيعي أنّ الفوز والنجاح يكون حليفه في هذه الشؤون .. وهنا نسأل أنّه من هو الذي يعرف الأفضل والأعلم والأعقل والأرجح والأصلح من الخلق حتّى يختاره وينصبه لهذا الأمر الجليل لتحمّل أعباء هذه الاُمور الجسيمة ؟
ومن الذي يعلم السرائر ويطّلع على الضمائر حتّى يعرف عواقب
الأشخاص ؟

من الذي يعرف المصلِحَ من المفسد حتّى يختار من يكون فيه الصلاح الدائم بحيث لا يعتريه فساد تفسد به الطبقات البشرية الموجودة معه والأجيال الآتية بعده ؟
وأخيراً هل يستطيع البشر العاجز المخطئ الظلوم تعيين ذلك ؟
كلاّ ! ثمّ ألف كلاّ !! لا يقدر على ذلك إلاّ الله تعالى الذي هو الخالق للبشر ، والعالم بسرائرهم وضمائرهم ، والخبير بمطاوي نفوسهم وعواقبهم ، والمالك لأمرهم ، والحكيم في تدبيرهم ، والعارف بإحتياجاتهم .. ( وَاللهُ يَعْلَمُ الْمُفْسِدَ مِنْ الْمُصْلِحِ ) (1).

ومن المعلوم أنّ ديناً كدين الإسلام الذي تقرّرت فيه جميع الأحكام والشرعيّات حتّى السنن والمرغّبات ، وكلّ جانب من جوانب الحياة لا يمكن أن يكون أهمل مسألة تعيين الإمام والخليفة بعد الرسول على أهمّيتها ، أو يكون أوكلَها إلى إختيار الاُمّة بما فيها الحثالة الجاهلة ، كأبي عبيدة الجرّاح الذي لا يميّز الهرّ من البرّ ، ولا يعرف خير نفسه فكيف بخير الآخرين .
وقد تضمّنت أخبار السقيفة من كتب السيرة والحديث شناعة حاله ، كما أفاده في التنقيح (2) ، وهو من أعداء أمير المؤمنين (عليه السلام) (3).
وحديث حسّان الجمّال في الفقيه (4) يدلّ على ذمّه ونفاقه ، فلاحظ .

لا يمكن من الله الحكيم في تدبيره ، ولا من الرسول الرؤوف باُمّته أن يكون أهمل الخلافة بعده .
ومن الحوار اللطيف أنّه سأل أبو الحسن الرّفا من ابن رامين الفقيه ـ وكلاهما من علماء العامّة ـ أنّه : لمّا خرج النبي (صلى الله عليه وآله) من المدينة ما استخلف عليها أحداً ؟
قال : بلى إستخلف عليّاً .

قال : وكيف لم يقل لأهل المدينة اختاروا فانّكم لا تجتمعون على الضلال !
قال : خاف عليهم الخلف والفتنة .
قال : فلو وقع بينهم فساد لأصلحه عند عودته .
قال : هذا أوثق .
قال : فاستخلف أحداً بعد موته ؟
قال : لا .
قال : فموته أعظم من سفره ، فكيف أمن على الاُمّة بعد موته ما خافه في سفره وهو حي عليهم ؟ فقطعه (4).
البشر ليس بقادر على التشخيص المصيب لمن هو اللائق لهذا المنصب العظيم ..

ويشهد لذلك عدم قدرتهم على نصب اللائق من جميع الجهات في الاُمور الدنيوية ، والمناصب الموقتة اليسيرة ، فكيف يمكنهم التصدّي لذلك المنصب الديني الدائمي الحسّاس ؟
وكم رأينا أهل العقل والتدبير اتّفقوا على تعيين شخص لإنجاز أمر تبيّن لهم بعد ذلك خطأهم في تعيينه فغيّروه وبدّلوه .
بل الأعاظم الكُمّلين لا يمكن أن يكون إختيارهم كخيرة الله تعالى .. ألا ترى أنّ النبي موسى (عليه السلام) مع جلالة قدره وعزيميّة رسالته إختار من قومه لميقات ربّه سبعين رجلا ، ثمّ قالوا له : أرِنا الله جهرةً .

سلّمنا قدرتهم على إنتخاب اللائق ، لكن الاُمّة لا تتّفق في الإختيار لزعم كلّ جماعة منهم أنّ هذا هو الأصلح دون ذاك ، فلا يتسنّى لهم إتّفاق الآراء مع إختلاف الأهواء .
فكيف يمكن تفويض إختيار الإمام إليهم ، ألا يؤدّي ذلك إلى التشاجر والتنافر المنتهي إلى الفتنة والفساد ؟!
ثمّ إنّ الإمامة كما تقدّم هي منصب إلهي يكون بجعل الله وتشريعه ، كالرسالة ، وليست إعتباراً عرفيّاً أو عقلائياً حتّى يجعلها العرف والعقلاء ، كما وأنّها ليست مرتبة علميّة مجرّدة حتّى يحوزها العلماء ، فلابدّ أن ينتهي تعيينها إلى من له التشريع فيقلّدها من اصطفاه من خُلّص عباده الصالحين ، وأوليائه المقرّبين .

ثمّ إنّ نفس مقتضى منصب الخلافة والوصاية والولاية في الإمام هو أن يكون بجعل الله تعالى ، إذ لا تتحقّق الخلافة بدون إستخلاف ، ولا تكون الوصاية بدون إيصاء ، ولا تكون الولاية بدون التولية .. ولا معنى أن يكون أحد خليفة لشخص مع إستخلافه من قِبَل الآخرين .
وحيث كانت الرسالة من الله فلا يصحّ أن تكون خلافتها ووصايتها والتولّي عنها إلاّ من قِبَل الله تعالى ..
على أنّه بالإضافة إلى ذلك يدلّ على كون تعيين الإمام بيد الله تعالى : الكتاب والسنّة والعقل .

1 ـ أمّا الكتاب فمثل :

1 ـ قوله تعالى : ( وَرَبُّكَ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ وَيَخْتَارُ مَا كَانَ لَهُمْ الْخِيَرَةُ سُبْحَانَ اللهِ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ ) (5).
حيث يستفاد منه أنّ المختار في اُمور الدين والدنيا هو الله تعالى دون خلقه ، ولا إختيار في التصرّف في ذلك .. خصوصاً مع تقديم الربّ بقوله : ( وَرَبُّكَ ) في نسبة الخلق والإختيار إليه ونفيه عن المخلوقين .
إذ الإختيار يلزم أن يكون مع العلم بأحوال من يقع عليه الإختيار .. ولا يعلم غير الله تعالى جميع أحوال المختار حتّى يكون له الخيرة .

ويستفاد هذا الملاك من تلو هذه الآية التي قالت بعد ذلك ( وَرَبُّكَ يَعْلَمُ مَا تُكِنُّ صُدُورُهُمْ وَمَا يُعْلِنُونَ ) (6)
،
وفي هذا دلالة على أنّ من لا يعلم السرّ والجهر فلا إختيار له ، كما أفاده الشيخ الطبرسي في التفسير (7).

وقد روى العلاّمة المجلسي (8) حديث أنس بن مالك ، عن النبي الأكرم (صلى الله عليه وآله) في تفسير هذه الآية الشريفة بقوله :

« إنّ الله اختارني وأهل بيتي على جميع الخلق فانتجَبَنا ، فجعلني الرسول ، وجعل علي بن أبي طالب (عليه السلام) الوصيّ ، ثمّ قال : « ما كان لهم الخيرة » يعني ما جعلت للعباد أن يختاروا ، ولكنّي أختار من أشاء ، فأنا وأهل بيتي صفوة الله وخيرته من خلقه » .

2 ـ قوله تعالى : ( وَإِذْ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَات فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَاماً قَالَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي قَالَ لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ ) (9).

حيث يستفاد منه أنّ جاعل الإمامة هو الله تعالى ، وأنّها عهد من الله تعالى ، وأنّ هذا العهد لا ينال الظالم ، ومن المعلوم أنّ العهد يكون بين الطرفين المتعاهدين فقط دون غيرهم .. وتقديم « إنّي » في الخطاب بقوله : « إنّي جاعلك » ، لا « جعلتك » يفيد إنحصار الجعل به تعالى .
وقد فسّر هذا العهد بالإمامة من قبل الخاصّة والعامّة ، فقد روي ذلك عن الإمامين الهمامين أبي جعفر الباقر وأبي عبدالله الصادق (عليهما السلام) ، كما فسّره بها مجاهد بن جبر المكّي من العامّة ، فيما حكاه الشيخ الطوسي في التبيان (10).

3 ـ قوله تعالى : ( وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلاَئِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الاَْرْضِ خَلِيفَةً ) (11) حيث يستفاد منه أيضاً أنّ الخلافة الإلهية تكون بجعل الله تعالى ونصبه ، وأنّ هذا الجعل من شؤون الله تعالى شأنه ، مع أنّ مقتضى نفس الإستخلاف هو أن لا يكون إلاّ من المستخلف لا من غيره .. وخليفة الربّ يلزم أن يُنصب من جانب الربّ لا من جانب الناس ، وهذا معنى ظاهر ، لا شكّ فيه ولا رادّ عليه .

2 ـ وأمّا السنّة :

فهي دالّة أيضاً على لزوم كون تعيين الإمام من الله الملك العلاّم ، في أحاديث مثل :

1 ـ حديث عبدالعزيز بن مسلم ، عن الإمام الرضا (عليه السلام) الذي ورد فيه :
« إنّ الإمامة خلافة الله وخلافة الرسول ... فمن ذا الذي يبلغ معرفة الإمام أو يمكنه إختياره ؟! هيهات ! هيهات ! ضلّت العقول وتاهت الحلوم .. » (12).

2 ـ حديث سعد بن عبدالله القمّي المتقدّم عن الإمام الحجّة عجّل الله تعالى فرجه (13).

3 ـ حديث عمرو بن الأشعث قال : سمعت أبا عبدالله (عليه السلام) يقول : ونحن عنده في البيت نحو من عشرين رجلا ، فأقبل علينا وقال :
« لعلّكم ترون أنّ هذا الأمر في الإمامة إلى الرجل منّا يضعه حيث يشاء ، والله إنّه لعهد من الله نزل على رسول الله (صلى الله عليه وآله) إلى رجال مسمّين رجل فرجل حتّى ينتهي إلى صاحبها » (14).

3 ـ وأمّا العقل :

فإنّه حاكم بتعيّن نصب الإمام والخليفة والوصي ممّن هو العارف بالأفضل ومن يؤمَن في إختياره من الخطأ والزلل ، ومن له الحقّ الأكمل ، وهو البصير الخبير .
وقد ثبت أنّ الإمامة من المناصب الإتّخاذية كالرسالة ، لا من المراتب الإدراكية كالعلم ، والعقل يحكم في هكذا منصب أن يكون جعله بيد الجاعل .
على أنّ العقل يرى بداهة لزوم تعيين إمام الشريعة من قبل صاحب تلك الشريعة ، وتعيين الخليفة من قبل نفس المستخلِف ، وتعيين الوصيّ من قبل شخص الموصي .. ولا معنى عقلا لتصدّي الغير للنصب فضولة .

بل يقبح أن ينصب الغير أحداً إماماً ، ثمّ يسلّطه على رقاب المسلمين ، لما عرفت من وقوع الظلم والفساد وحصول التنافر والتشاجر المبغوض عند العقل والعقلاء .
فيتعيّن أن يكون نصب الإمام والخليفة والوصي بيد الله تعالى العالم الخبير ، والقادر البصير ، والعارف بصلاح أمرهم وسبيل خيرهم .. وقد خلق الخلق ليرحمهم فينصب الأفضل الأكمل لهم .
واللابديّة الشرعيّة والعقليّة تقضي بأنّ الله تعالى قد عيّن الإمام للخليقة ونصبه للرعيّة بواسطة نبيّه الأمين صلوات الله عليه وآله أجمعين .. شأن سائر الاُمور التي يحتاجون إليها ممّا قد بلّغ النبي إيّاها ..
وإلاّ لكان الدين ناقصاً من هذه الجهة ، وحاشا الدين الكامل عن النقص الذي هو بديهي البطلان ومخالف لقول ذاته المقدّسة ( الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمْ الاِْسْلاَمَ دِيناً ) (15).

فالحقّ المحقّق هو أنّ الله تعالى قد أتمّ الحجّة البالغة وأكمل النعمة السابغة بنصب أمير المؤمنين ثمّ من بعده أولاده الأئمّة المعصومين صلوات الله عليهم وعلى اُمّهم الصدّيقة الطاهرة وعلى أبيها سيّد العترة الغرر الميامين ..
_____________________

(1) سورة البقرة : (الآية 220) .

(2) تنقيح المقال : (ج2 ص114 عند ترجمته تحت عنوان عامر بن الجرّاح) .

(3) معجم رجال الحديث : (ج10 ص216) .

(4) من لا يحضره الفقيه : (ج2 ص559 ح3144) .

(5) بحار الأنوار : (ج23 ص75) نقلا عن كتاب المناقب لابن شهر آشوب .

(6) سورة القصص : (الآية 68) .

(7) سورة القصص : (الآية 69) .

(8) مجمع البيان : (ج7 ص263) .

(9) بحار الأنوار : (ج23 ص74 ب3 ح22) .

(10) سورة البقرة : (الآية 124) .

(11) تفسير التبيان : (ج1 ص448) .

(12) سورة البقرة : (الآية 30) .

(13) اُصول الكافي : (ج1 ص198 ح1) ، وقد تقدّم تفصيله .

(14) بحار الأنوار : (ج23 ص68 ب3 ح3) ، وتقد تقدّم في ص236 من هذا الكتاب فراجع .

(15) بحار الأنوار : (ج23 ص75 ب3 ح25) .

(16) سورة المائدة : (الآية 3) .




hgYlhlm hkjwhfdm gh hkjohfdm ,juddkih fd] hgohgr hglog,r



رد مع اقتباس
قديم 2013/12/03, 01:39 PM   #2
عاشقة بيت النبي

موالي ماسي

معلومات إضافية
رقم العضوية : 1677
تاريخ التسجيل: 2013/06/30
الدولة: العراق\بابل
المشاركات: 7,697
عاشقة بيت النبي غير متواجد حالياً
المستوى : عاشقة بيت النبي is on a distinguished road




عرض البوم صور عاشقة بيت النبي
افتراضي



توقيع : عاشقة بيت النبي
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

رد مع اقتباس
قديم 2013/12/03, 10:12 PM   #3
وردة الياسمين

موالي ماسي

معلومات إضافية
رقم العضوية : 805
تاريخ التسجيل: 2012/12/13
المشاركات: 2,496
وردة الياسمين غير متواجد حالياً
المستوى : وردة الياسمين is on a distinguished road




عرض البوم صور وردة الياسمين
افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين وسلم تسليما كثيرا

السلام عليك يا امير المؤمنين ورحمة الله وبركاته

جزينم الف خير وحفظكم الله

استمرو بهذا العطاء


توقيع : وردة الياسمين
رد مع اقتباس
قديم 2014/10/18, 01:36 PM   #4
خادمة سراج المتوكلين

موالي ماسي

معلومات إضافية
رقم العضوية : 2321
تاريخ التسجيل: 2013/11/18
المشاركات: 2,094
خادمة سراج المتوكلين غير متواجد حالياً
المستوى : خادمة سراج المتوكلين is on a distinguished road




عرض البوم صور خادمة سراج المتوكلين
افتراضي

بارك الله بكم على المرور والتواصل


توقيع : خادمة سراج المتوكلين
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
أشكر الأخ جرح الغوالي على التوقيع الجميل


نحن الشيعة الأبية شجاعتنا نبوية غيرتنا حيدرية حشمتنا فاطمية

آدابنا حسنية كرامتنا حسينية عزتنا زينبية أدعيتنا سجادية

علومنا باقرية أحاديثنا جعفرية سجداتنا كاظمية صلواتنا رضوية

كراماتنا جوادية أنباؤنا هادية حكمتنا عسكرية انتصاراتنا مهدوية
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)



الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أعشق المرأه لأنها المخلوق الوحيد الجميل في هذا الكون احساسي عباسي الارشيف والتكرار 5 2013/11/29 11:54 AM
أعشق المرأه لأنها المخلوق الوحيد الجميل هو الحق بنات الزهراء 8 2013/08/17 08:23 PM
أريد مناقشة أخ شيعي في الإمامة عمر السنة الحوار العقائدي 12 2013/08/11 04:10 PM
هل نسي الإمام الإمامة و الولاية في وصيته عند الموت ؟ ابو ملوح الحوار العقائدي 16 2013/06/30 02:58 PM
الأم ....مااعظم هذا المخلوق فرح المواضيع العامة 3 2013/03/14 12:47 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي
|

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى || SiteMap Index


أقسام المنتدى

المنتــديات العامة @ السياسة @ المناسبات والترحيب بالأعضاء الجدد @ منتديات اهل البيت عليهم السلام @ سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) @ الواحة الفاطمية @ الإمام الحجّة ابن الحسن صاحب العصر والزمان (عج) @ الادعية والاذكار والزيارات النيابية @ المـدن والأماكن المقدسة @ المـنتـديات الأدبيـة @ الكتاب الشيعي @ القصة القصيرة @ الشعر الفصيح والخواطر @ الشعر الشعبي @ شباب أهل البيت (ع) @ المنتـديات الاجتماعية @ بنات الزهراء @ الأمومة والطفل @ مطبخ الاكلات الشهية @ المنتـديات العلمية والتقنية @ العلوم @ الصحه وطب أهل البيت (ع) @ الكمبيوتر والانترنيت @ تطبيقات وألعاب الأندرويد واجهزة الجوال @ المنتـديات الصورية والصوتية @ الصوتيات والمرئيات والرواديد @ الصــور العامة @ الابتسامة والتفاؤل @ المنتــــديات الاداريـــة @ الاقتراحات والشكاوي @ المواضيع الإسلامية @ صور اهل البيت والعلماء ورموز الشيعة @ باسم الكربلائي @ مهدي العبودي @ جليل الكربلائي @ احمد الساعدي @ السيد محمد الصافي @ علي الدلفي @ الالعاب والمسابقات @ خيمة شيعة الحسين العالميه @ الصــور العام @ الاثـــاث والــديــكــورآت @ السياحة والسفر @ عالم السيارات @ أخبار الرياضة والرياضيين @ خاص بالأداريين والمشرفين @ منتدى العلاجات الروحانية @ الابداع والاحتراف هدفنا @ الاستايلات الشيعية @ مدونات اعضاء شيعة الحسين @ الحوار العقائدي @ منتدى تفسير الاحلام @ كاميرة الاعضاء @ اباذر الحلواجي @ البحرين @ القران الكريم @ عاشوراء الحسين علية السلام @ منتدى التفائل ولاستفتاح @ المنتديات الروحانية @ المواضيع العامة @ الرسول الاعظم محمد (ص) @ Biography forum Ahl al-Bayt, peace be upon them @ شهر رمضان المبارك @ القصائد الحسينية @ المرئيات والصوتيات - فضائح الوهابية والنواصب @ منتدى المستبصرون @ تطوير المواقع الحسينية @ القسم الخاص ببنات الزهراء @ مناسبات العترة الطاهرة @ المسابقة الرمضانية (الفاطمية) لسنة 1436 هجري @ فارسى/ persian/الفارسية @ تفسير الأحلام والعلاج القرآني @ كرسي الإعتراف @ نهج البلاغة @ المسابقة الرمضانية لسنة 1437 هجري @ قصص الأنبياء والمرسلين @ الإمام علي (ع) @ تصاميم الأعضاء الخاصة بأهل البيت (ع) @ المسابقة الرمضانية لعام 1439هجري @ الإعلانات المختلفة لأعضائنا وزوارنا @ منتدى إخواننا أهل السنة والجماعه @


تصليح تلفونات | تصليح تلفونات | تصليح سيارات | تصليح طباخات | تصليح سيارات | كراج متنقل | تصليح طباخات | تصليح سيارات |