Untitled 2
العودة   منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي > منتديات اهل البيت عليهم السلام > سيرة أهـل البيت (عليهم السلام)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2015/09/09, 05:38 PM   #1
شجون الزهراء

معلومات إضافية
رقم العضوية : 1426
تاريخ التسجيل: 2013/04/24
المشاركات: 6,684
شجون الزهراء غير متواجد حالياً
المستوى : شجون الزهراء will become famous soon enough




عرض البوم صور شجون الزهراء
افتراضي شهادة الإمام الجواد (ع): محنة الوحدة تبحث عن روح الولاية

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله
السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته


جاءت كلها لتتركز في عقولنا و تتراص في وجداننا كقوة عقيدية تهذب إرادة الولاية الإسلامية فينا، و عمقا هي خطاب مزدوج فيه نصح وإرشاد، نصح لمن تنكر للتشيع و إرشاد لمن تشيع ثم تعصب، وحتى لا نهلك كما حصل في التاريخ الديني لعلاقات الناس بالقدوات...

لقد وردت هذه الكلمة الإسلامية العظيمة لتأصيل عنوان الولاية في داخلنا و في حياتنا كلها، ولترفع اللبس و تصد الغلو و ترتفع بعنوان "الولاية" كأساس في مسؤولية الإنسان المسلم، في الحياة لتجعلها وعيا رساليا متكاملا يشمل كل مفردات الحياة الإنسانية.
ولا شك أن ذكريات أهل البيت (عليهم السلام)، تشكل ثروة عرفانية علمية –إسلامية بأتم معنى الكلمة- بالغة الأهمية ، لما تتركه من أثر إيجابي و قوة إيمانية عميقة، وهذه الحقيقة رغم سطوعها كالشمس إلا أنها قد تستشكل لدى المرء الناقص ثقافة إسلامية أو المقهور ثقافيا أو ذاك الضعيف منطقا، وهذه الحال في مجتمعاتنا الإسلامية عامة التي تتناول المواضيع الإسلامية بأساليب بدائية ، ولدت صراعات شديدة و ظنون و شكوك خطيرة، نشأت من القصور الإعلامي في تفعيل التفكير النقدي بمنهج قرآني رصين من شأنه النهوض بالوعي الإسلامي لسفينة النجاة التي من ركبها نجا و من تخلف عنها هلك.
و تتفاوت المجتمعات الإسلامية في مستوى ثقافتها حول سير أهل البيت (عليهم السلام) و في قدرتها على استثمار الثروات و المعارف الإسلامية و الآداب العرفانية في إستراتيجيتها الإصلاحية، مع فقدان المقياس المطلوب لإدراك موقعية تراث أهل البيت (عليهم السلام) في المنظومة الثقافية الإسلامية ، بل المؤسف أن المطلب الحضاري لا يزال يتراوح بين الكنتونات الثقافية المذهبية الضيقة بعيدا عن عنوان الحوار الإسلامي – الإسلامي.
في ظل هذا الواقع الإسلامي ، علينا أن ننهج التعمق في دراسته، للتمكن من رفع الغموض عن العديد من المعوقات و المثبطات و الأمراض النفسية و النقائص الموضوعية و الإختلالات المنهجية في تعاطينا مع مسألة القدوة سواءا النبوية أو الإمامية أو غيرها مما نلحظه لدى إخواننا السنة عموما، داخل منظومتنا الثقافية الإسلامية، ومن خلال هذا كله نفهم أنه لابد من البحث عن حقيقة الروح الولائية في كلمات المعصومين لكي نسد كل المنافذ على الزهو و العجب الذاتيين، الضاغطة على النفس و الموجهة لها نحو التهرب من المسؤولية بكل عناوينها و التي اعتادت الاحتماء بالظنون و العقل الجمعي السلبي الذي يعطل آلية العلم و المعرفة و النقد البناء في حركة الإنسان، حيث تصطبغ المسؤولية بصبغة الغلو و التعصب والرأي الأحادي و ما هنالك من عناوين ضعف المسؤولية...
وفي نفس السياق أيضا هناك أزمة الحتمية الاجتماعية كامتداد لمأزق العقل الجمعي السلبي، حيث الأغلب الأعم من الناس يبرر رأيه برأي محيطه الاجتماعي، فمؤخرا بالعديد من الدول الإسلامية سمعنا نداءات متوجسة من التثاقف الإسلامي بين المذاهب الإسلامية ، تركز في خطاباتها و بياناتها الرسمية و غيرها على تاريخية المذهب في البلد الفلاني و الوحدة المذهبية كمطلب أساسي و عقلائي و أخرى بإحتواء الحوارات الإسلامية في إطار المذهب التاريخي للبلد... وهذا الواقع جد حساس و مصيري بالنسبة للمستقبل الإسلامي ككل و ليس الشيعي فقط، لأن علماء الدين هم القدوات الحية و القريبة عموما و التي من شأنها تحرير الإنسان من الطاغوت و تفتح عقله و قلبه على هدى الله فيبني علاقاته على أساس الاستماع المسؤول، و هذا كله يلتقي بالحديث الشريف: "عن الفضل عن الإمام موسى الكاظم (عليه السلام) قال: قال لي: أبلغ خيرا و قل خيرا و لا تكن إمعة، قلت : و ما الإمعة؟ قال: لا تقولن أنا مع الناس و أنا كواحد من الناس"(1) و حديث آخر: "ورد عن الإمام الصادق (عليه السلام) عن نبي الله المسيح عيسى بن مريم عليهما السلام قال: كونوا نقاد الكلام"(2)...
وهذا نستوحيه في العديد من آيي القرآن العظيم:" وَالَّذِينَ اجْتَنَبُواْ الطَّاغُوتَ أَن يَعْبُدُوهَا وَأَنَابُواْ إِلَى اللَّهِ لَهُمُ الْبُشْرَى فَبَشِّرْ عِبَادِ* الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ أُوْلَئِكَ الَّذِينَ هَدَاهُمُ اللَّهُ وَأُوْلَئِكَ هُمْ أُوْلُو الألْبَابِ" (الزمر:17-18)...
لكن بعض الناس في واقعنا الإسلامي، يعشق صناعة طاغوت يستبد به إما فكريا أو ثقافيا أو مذهبيا أو سياسيا من حيث لا يدري و لا يشعر، و الشيعي في هذا المضمار هو على خطر عظيم لحضور الثقلين في وجوده، لكن إذا كان حضورا انتحابيا و احتفاليا و شكليا هو تشيع بلا تفكر و لا يقين...
و قد استفاضت كلمات النبي الأكرم (صلى الله عليه وآله) و أئمة الهدى (عليهم السلام) بهذا الخصوص و كانت جامعة و مثيرة لمعنى أصيل في العمق الإسلامي ألا و هو الصدق ، حتى لا يصبح النقد افتراءا و كذبا و زورا و بهتانا عظيما أو استهتارا ، لان بعض الناس و للأسف من المحسوبين على الحوزات العلمية و المرجعيات الرشيدة ينقد ليسقط شخصا يبغضه أو يحسده أو لينتقم منه وإلا جهة تزاحم جهته أو حزبا ينافس حزبه أو مذهبا يحرج مذهبه أو مرجعا يرى غير ما يرى مرجعه...و يبقى كل هؤلاء من أشخاص بسطاء و خطباء و أساتذة في حوزات و أطياف و أقوام و أحزاب ومذاهب يتوسلون النقد بروح الحقد و التعصب و الجهل و الغلو والسباب و الإسقاط ، حتى يحرقوا كل ثقافات الحوار و التسامح و اللقاء و الوحدة واللاعنف و وعي الإختلاف و الأخوة الإسلامية، بنار الغرور و الزهو و دعاوى ملكية الحقيقة المطلقة...
وقد روي عن أمر المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام) أنه قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): إن أدناكم مني و أوجبكم علي شفاعة ، أصدقكم حديثا"(3).
نستفيد من هذا الحديث الشريف ، أن الصدق وسام عظيم يجعل صاحبه و محصله أقرب ما يكون من النبي الأكرم (صلى الله عليه وآله) و أحق بشفاعته، وكما يقال اللبيب بالإشارة يفهم...
و على حد قول العلامة السيد محمد تقي المدرسي في احدى كلماته الخاصة بمناهج و مقاصد التشريع الإسلامي : "ينبغي على المسلم أن يكون دائم الحذر من عمى القلب، كما هو شديد الحذر من عمى العين" ويكون دائم النباهة لدور العقل كما هو شديد النباهة للجاه و المال ، و عليه أن يكون باحثا عن نور الهدى بأدب و ورع و صبر و تقوى و عزم و جدية و حرية...
كانت هذه ورقة استقصائية مقتضبة لها شواهدها العديدة من واقع محنة الوحدة الإسلامية والثقافة الصادقة الأمينة و الإنسانية السمحة الكريمة التي ترفع شعار "من أجل الإسلام" عبر الزمن الإسلامي كله، فضمن التواصل التحليلي الهادف للتراث الرسالي هناك مدخل أساسي: تفعيل التفكير النقدي الإسلامي من قبل المثقفين الدينيين و العلماء و الخطباء من خلال الدراسات و البحوث و الحوارات الرسالية الدقيقة و كذا الإعلام الرسالي الحر المنفتح، حتى لا نحصد في المستقبل مجتمعا مغرورا متوهما أنه فوق النقد مآله لصراعات بدائية وغير انسانية...
و تبقى الرسالية توجهنا لنداء القرآن شهادة الإمام الجواد (ع): محنة يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اسْتَجِيبُواْ لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللَّهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ وَأَنَّهُ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ* وَاتَّقُواْ فِتْنَةً لاَّ تُصِيبَنَّ الَّذِينَ ظَلَمُواْ مِنكُمْ خَآصَّةً وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ* وَاذْكُرُواْ إِذْ أَنتُمْ قَلِيلٌ مُّسْتَضْعَفُونَ فِي الأرضِ تَخَافُونَ أَن يَتَخَطَّفَكُمُ النَّاسُ فَآوَاكُمْ وَأَيَّدَكُم بِنَصْرِهِ وَرَزَقَكُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ)(24ـ26).
و عودا لكلمة الإمام السجاد سلام الله عليه كجوهر لهذا المقال: في ظل الحب الإسلامي الحقيقي و وعيه الوعي السليم، تتبلور منظومة ثقافية إسلامية متكاملة تلم الشتات الثقافي الحاصل و تحرر الساحة الإسلامية من الاحتقانات المذهبية المتخلفة الغير واعية لمعنى الإختلاف في الإسلام، وكما هو معلوم ليس الصعب بالمستحيل، إذا ما تراصت القلوب الطاهرة و العقول النيرة خصوصا في رحاب الفريضة الخامسة المقبلة علينا بكل روحانيتها الإسلامية لترشد المسلمين عمقا بتجاوز بعض التباينات و تجميد أخرى مع استثمار الإجتهادات و الحوارت في إطار الوعي الإسلامي الكبير بولاية الله و رسوله و المؤمنين، ذلك الوعي الذي يخدم الهدف الأوحد و المصير الواحد و يتصدى للتحديات الواحدة و الأعداء المتربصين و الناقمين منا على نعمة الإسلام...
بالمختصر الوحيد، إن إيصال صوت الولاية للعالم ككل بحاجة لهمة إيمانية و تقوى رسالية و عطاء ثقافي و صلة رحم إسلامية، خاصة في الحج المؤتمر العالمي الإسلامي الحر والمنفتح على كل الإسلام بمذاهبه ...
هنا تحديدا أحبتي، ليكن التشيع صدقا و عدلا و حقا كما نقرأه في كلمات الأطهار (عليهم السلام)، جنة المسلمين في الدنيا و الشيعة خدام الإسلام النبلاء المخلصين، لأن هذا هو صميم الإسلام الذي يجعل التائه يستشعر الصفاء و الطهر و يلتحق بالسفينة لاكتساب الورع والتقوى في كل خلجاته و حركاته و تطلعاته و النجاة في معاده ... و نحن هذه الأيام في ذكرى شهادة الإمام الجواد سلام الله عليه، نستحضر بعض روائعه الإسلامية روعة الولاية الإسلامية التي تنفح و تنضح بالإيمان العلمي و الخلق العظيم و التقوى المستقيمة.
قال(عليه السلام): "لن يستكمل العبد حقيقة الإيمان حتى يؤثر دينه على شهوته، ولن يهلك حتى يؤثر هواه وشهوته على دينه".
و قال أيضا (عليه السلام): "تأخير التوبة اغترار، وطول التسويف حيرة، والاعتلال على الله هلكة، والإصرار على الذنب أمنٌ لمكر الله، ولا يأمن من مكر الله إلا القوم الخاسرون".
إنّ هذه الكلمات الجوادية كلها ككلمات أهل البيت (عليهم السلام) قاطبة تؤكد قواعد و أصول إسلاميةً ثقافية في حياة الإنسان ككل و المسلم خاصة في موقع المسؤوليات الإنسانية، فلا بدّ أن نكون ممن يملك العدل في التشيع لأهل البيت (عليهم السلام) وثقافة الحق و الصدق فيما نحركه في حياة الناس.
السلام عليك يا سيدي و مولاي يوم ولدت و يوم استشهدت و يوم تبعث حيا و نلقاك شفيعا لنا مع آبائك ، راضيا عنا بحقك و حق جدكم المصطفى (صلى الله عليه وآله) و حق امكم الزهراء الصديقة الطاهرة و حقكم يا أئمة الهدى...
وتبقى ولايتنا لأهل البيت (عليهم السلام) هي الولاية التي تنشر الحب الإسلامي و هي صميم حب الإسلام...و الحمد لله رب العالمين...
ـــــــــــــــــ
(1) بحار الأنوار:ج2، ص21، ح62
(2) المصدر نفسه: ج2، ص96، ح39
(3) مستدرك الوسائل، ج8، ص454، ح1




aih]m hgYlhl hg[,h] (u): lpkm hg,p]m jfpe uk v,p hg,ghdm



توقيع : شجون الزهراء

اِلـهي هَبْ لي كَمالَ الانْقِطاعِ اِلَيْكَ، وَاَنِرْ اَبْصارَ قُلُوبِنا بِضِياءِ نَظَرِها اِلَيْكَ، حَتّى تَخْرِقَ اَبْصارُ الْقُلُوبِ حُجُبَ النُّورِ فَتَصِلَ اِلى مَعْدِنِ الْعَظَمَةِ، وَتَصيرَ اَرْواحُنا مُعَلَّقَةً بِعِزِّ قُدْسِكَ. اِلـهي وَاْجَعَلْني مِمَّنْ نادَيْتَهُ فَاَجابَكَ، وَلاحَظْتَهُ فَصَعِقَ لِجَلالِكَ، فَناجَيْتَهُ سِرّاً وَعَمِلَ لَكَ جَهْراً.
رد مع اقتباس
قديم 2015/09/10, 12:11 AM   #2
الملكه

معلومات إضافية
رقم العضوية : 3130
تاريخ التسجيل: 2014/06/04
الدولة: البصره
المشاركات: 15,437
الملكه غير متواجد حالياً
المستوى : الملكه is on a distinguished road




عرض البوم صور الملكه
افتراضي

احسنتم
بارك الله بكم
جزاكم الله خير جزاء


توقيع : الملكه
http://up.harajgulf.com/do.php?img=1047340

[SIGPIC][/SIGPIC]احيانا نبتسم ليس جنونا ولكن لان اطياف من نحبهم مرت بنا
رد مع اقتباس
قديم 2015/09/10, 02:59 AM   #3
الرافضيه صبر السنين


معلومات إضافية
رقم العضوية : 3796
تاريخ التسجيل: 2015/05/07
المشاركات: 7,552
الرافضيه صبر السنين غير متواجد حالياً
المستوى : الرافضيه صبر السنين is on a distinguished road




عرض البوم صور الرافضيه صبر السنين
افتراضي

احسنتم نشرا وجزاكم الله خيرا


توقيع : الرافضيه صبر السنين
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)



الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قصة الامام شمس الشموس الامام الرضا ع الرافضيه صبر السنين سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) 2 2015/08/28 09:55 AM
دور أهل بيت النبوة بالمحافظة على سنة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم الرافضيه صبر السنين المواضيع الإسلامية 2 2015/08/20 01:25 AM
الإمام محمد ابن علي الجواد (ع) المعروف أيضاً بمحمد التقي الإمام التاسع من الأئمة ال رجل متواضع المواضيع العامة 1 2015/07/14 04:52 AM
(آخر ذي القعدة 220هـ) شهادة الإمام محمد الجواد (عليه السلام) خادمة سراج المتوكلين مناسبات العترة الطاهرة 3 2014/10/18 10:06 PM
الامام محمد الجواد (عليه السلام) اهات الروح سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) 2 2014/09/25 07:29 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي
|

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى || SiteMap Index


أقسام المنتدى

المنتــديات العامة @ السياسة @ المناسبات والترحيب بالأعضاء الجدد @ منتديات اهل البيت عليهم السلام @ سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) @ الواحة الفاطمية @ الإمام الحجّة ابن الحسن صاحب العصر والزمان (عج) @ الادعية والاذكار والزيارات النيابية @ المـدن والأماكن المقدسة @ المـنتـديات الأدبيـة @ الكتاب الشيعي @ القصة القصيرة @ الشعر الفصيح والخواطر @ الشعر الشعبي @ شباب أهل البيت (ع) @ المنتـديات الاجتماعية @ بنات الزهراء @ الأمومة والطفل @ مطبخ الاكلات الشهية @ المنتـديات العلمية والتقنية @ العلوم @ الصحه وطب أهل البيت (ع) @ الكمبيوتر والانترنيت @ تطبيقات وألعاب الأندرويد واجهزة الجوال @ المنتـديات الصورية والصوتية @ الصوتيات والمرئيات والرواديد @ الصــور العامة @ الابتسامة والتفاؤل @ المنتــــديات الاداريـــة @ الاقتراحات والشكاوي @ المواضيع الإسلامية @ صور اهل البيت والعلماء ورموز الشيعة @ باسم الكربلائي @ مهدي العبودي @ جليل الكربلائي @ احمد الساعدي @ السيد محمد الصافي @ علي الدلفي @ الالعاب والمسابقات @ خيمة شيعة الحسين العالميه @ الصــور العام @ الاثـــاث والــديــكــورآت @ السياحة والسفر @ عالم السيارات @ أخبار الرياضة والرياضيين @ خاص بالأداريين والمشرفين @ منتدى العلاجات الروحانية @ الابداع والاحتراف هدفنا @ الاستايلات الشيعية @ مدونات اعضاء شيعة الحسين @ الحوار العقائدي @ منتدى تفسير الاحلام @ كاميرة الاعضاء @ اباذر الحلواجي @ البحرين @ القران الكريم @ عاشوراء الحسين علية السلام @ منتدى التفائل ولاستفتاح @ المنتديات الروحانية @ المواضيع العامة @ الرسول الاعظم محمد (ص) @ Biography forum Ahl al-Bayt, peace be upon them @ شهر رمضان المبارك @ القصائد الحسينية @ المرئيات والصوتيات - فضائح الوهابية والنواصب @ منتدى المستبصرون @ تطوير المواقع الحسينية @ القسم الخاص ببنات الزهراء @ مناسبات العترة الطاهرة @ المسابقة الرمضانية (الفاطمية) لسنة 1436 هجري @ فارسى/ persian/الفارسية @ تفسير الأحلام والعلاج القرآني @ كرسي الإعتراف @ نهج البلاغة @ المسابقة الرمضانية لسنة 1437 هجري @ قصص الأنبياء والمرسلين @ الإمام علي (ع) @ تصاميم الأعضاء الخاصة بأهل البيت (ع) @ المسابقة الرمضانية لعام 1439هجري @ الإعلانات المختلفة لأعضائنا وزوارنا @ منتدى إخواننا أهل السنة والجماعه @


تصليح تلفونات | تصليح تلفونات | تصليح سيارات | تصليح طباخات | تصليح سيارات | كراج متنقل | تصليح طباخات | تصليح سيارات |