Untitled 2
العودة   منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي > المنتــديات العامة > المواضيع الإسلامية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2014/04/27, 07:22 PM   #1
خدام اهل البیت

موالي نشيط

معلومات إضافية
رقم العضوية : 2983
تاريخ التسجيل: 2014/04/16
المشاركات: 153
خدام اهل البیت غير متواجد حالياً
المستوى : خدام اهل البیت is on a distinguished road




عرض البوم صور خدام اهل البیت
افتراضي رحمة في بلاء وحنان في ارتقاء


رحمة في بلاء وحنان في ارتقاء

عندما يتعرض الإنسان للبلاء، كثيراً ما يسأل: لم تعرض له؟ لمَ يتم اختباره؟ وهل هناك شيء خفي عنه حتى يظهر له بهذا الامتحان؟ أم أنّ السبب متعلّق بالإنسان نفسه؟ مجموعة أسئلة سنحاول، إن شاء الله، الإجابة عنها في هذه المقالة المختصرة(1).

*أشدّ الناس بلاءً
عَنْ عَليِّ بْنِ إبْراهيمَ، عَنْ أبيهِ، عَنْ ابْنِ مَحْبُوب، عَنْ سَماعَةَ، عَنْ أبي عَبْدِ اللهِ عليه السلام قالَ: إنَّ في كِتاب عَليٍّ عليه السلام: "إنَّ أَشَدّ النّاسِ بَلاءً النَّبِيُّونَ ثُمَّ الوَصِيُّونَ ثُمَّ الأَمْثَلُ فَالأَمْثَلُ، وَإِنَّما يُبْتَلَى المُؤْمِنُ عَلى قَدرِ أَعْمالِهِ الحَسَنَةِ، فَمَنْ صَحَّ دِينُهُ وَحَسُنَ عَمَلُهُ، اشْتَدَّ بَلاؤُه؛ وَذلِكَ أنَّ اللهَ تَعالى لَمْ يَجْعَلِ الدُّنْيا ثَواباً لِمُؤْمِنٍ وَلا عُقُوبَةً لِكافِرٍ، وَمَنْ سَخُفَ دينُهُ وَضَعُفَ عَقْلُهُ، قَلَّ بَلاؤهُ، وَإِنَّ البَلاء أسْرَعُ إِلَى المُؤْمِنِ التَّقِيِّ مِنَ الْمَطَرِ إِلى قَرارِ الأْرْضِ"(2).

ويستفاد من قوله عليه السلام: "وذلك أنّ الله عزّ وجلّ لم يجعل الدنيا ثواباً لمؤمن ولا عقوبة لكافر"
أنه لو جعلها كذلك لما منع المؤمن من الدنيا ولما اختبره بالبلاء، ولما سقى الكافر فيها شربة من الماء وإنّما جعل الآخرة كذلك، وليس للمؤمن الفقير الممتحن بالبلاء أن يغتمّ لأنّه مشارك للأنبياء والأولياء، ولا للغنيّ أن يغترّ ويفتخر لأنّه مشاركٌ للكفرة والجهلاء(3).
والمقصود بالناس عمومُ البشر، والبلاءُ هو الاختبارُ والامتحان، إن كان في الحسن أو في القبيح، في الخير أو الشر. يقول الحقُّ تعالى:
﴿وَلِيُبْلِيَ الْمُؤْمِنِينَ مِنْهُ بَلاء حَسَناً إِنَّ اللّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ﴾ (الأنفال: 17).

ويمكن لنا أن نستنتج من الرواية أنّ فلسفة البلاء على المؤمن هي بلحاظ أنّ محلّ الثواب للمؤمن، في الآخرة، فما يزيد هذا الثواب يكون حسَناً ومطلوباً، وهذا تماماً ما يفعله البلاء في الدنيا، فكلّما عظم البلاء، عظم الأجر في الآخرة، ومن هنا نفهم لماذا جعل البلاء منزلة ودرجة وسلّماً للكمال، ونفهم أيضاً لماذا كان الأنبياء والأوصياء على رأس هذه المنزلة والدرجة.

*فلسفة البلاء
إنّ المصائب والمشاكل التي تحيط بالإنسان في هذا الوجود نوعان:
1 - نتيجة عمل الإنسان: على أساس قانون العلّيّة. وهي تأديب للظلّام، وهذه الحقيقة تحدّدها الآية الكريمة: ﴿وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ﴾ (الشورى: 30). إذ نلاحظ أنّ كثيراً من المصاعب والابتلاءات ناتج عن سوء استخدام الإنسان لحرّيّة الأفعال التي وهبها له الله سبحانه وتعالى، وما نراه في زماننا من مشاكل صحيّة وبيئيّة ناتجٌ عن سوء استخدام الإنسان(4).
وفيما خصّ الأقوام الذين كذّبوا وحاربوا رسلهم، قال تعالى: ﴿َفكُلاً أَخَذْنَا بِذَنْبِهِ فَمِنْهُمْ مَنْ أَرْسَلْنَا عَلَيْهِ حَاصِباً وَمِنْهُمْ مَنْ أَخَذَتْهُ الصَّيْحَةُ وَمِنْهُمْ مَنْ خَسَفْنَا بِهِ الأرْضَ وَمِنْهُمْ مَنْ أَغْرَقْنَا وَمَا كَانَ اللهُ لِيَظْلِمَهُمْ وَلَكِنْ كَانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ﴾ (العنكبوت: 40). فالحاصب: الإعصار، كان عقاب قوم "عاد"، والصيحة عقاب "ثمود"، والخسف كان عقاب قارون المغرور، أما الغرق فهو إشارة إلى فرعون وهامان وجنودهما.

2 - سرّ تكامل الإنسان: وهذه فلسفة وجوده. فالإنسان ذو بعدين: جسد وروح. فما المؤدّي إلى تكامل كلٍّ منهما؟
أ - الجسد: ليس الرخاء هو الذي يجعل الجسم قوياً ومتكاملاً، بل الشدائد والمصاعب تخلق التكامل؛ وفي ذلك يتحدّث أمير المؤمنين عليه السلام: "ألا وإنّ الشجرة البرّيّة أصلب عوداً، والرواتع الخضراء أرقّ جلوداً، والنباتات العذيّة [البرّيّة] أقوى وقوداً، وأبطأ خموداً"(5) فالشجرة التي تنبت في البرّ الذي لا ماء فيه، هي أصلب عوداً من الشجرة التي تنبت في الأرض النديّة. ثمّ قال: (والنابتات العذيّة) أيّ الزرع لا يسقيه إلّا ماء المطر، وهو يكون أقلّ أخذاً من الماء من النبت سقياً. فتكون أقوى وقوداً، ممّا يشرب الماء السائح أو الماء الناضح. فلا بدّ أن يرى الإنسان في دنياه الشدائد حتى يتعلّم طريق الخلاص منها، ولا بدّ له أن يواجه الصعوبات؛ حتى ينضج ويتكامل.

ب - الروح: الروح كما الجسد تقوى بالشدائد؛ وفي هذا قال الرسول صلى الله عليه وآله وسلم: "إنّ الله ليغذّي عبده المؤمن بالبلاء كما تغذّي الوالدة ولدها باللبن"(6). وعلى هذا تكون الابتلاءات سرّ تكامل الإنسان.

*البعد التربوي للبلاء والاختبار
إنّ مفهوم الاختبار الإلهيّ يختلف عن الاختبار البشري. اختباراتنا البشريّة تستهدف رفع الإبهام والجهل، والاختبار الإلهيّ قصده "التربية".
تحدّث القرآن في أكثر من عشرين موضعاً عن الاختبار الإلهيّ، باعتباره سنّة كونيّة لتفجير الطاقات الكامنة، ونقلها من القوّة إلى الفعل، وبالتالي، فالاختبار الإلهيّ هو من أجل تربية العباد؛ فكما أنّ الفولاذ يتخلّص من شوائبه عند صهره في الفرن، كذلك الإنسان يخلص وينقى في خضمّ الحوادث، ويصبح أكثر قدرة على مواجهة الصعاب والتحدّيات. ومن أجل تصعيد معنويّات القوّات المسلّحة، يؤخذ الجنود إلى مناورات وحرب اصطناعيّة، يعانون فيها من مشاكل العطش والجوع والحرّ والبرد والظروف الصعبة والحواجز المنيعة. يقول سبحانه في كتابه العزيز: ﴿وَلِيَبْتَلِيَ اللهُ مَا فِي صُدُورِكُمْ وَلِيُمَحِّصَ مَا فِي قُلُوبِكُمْ وَاللهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُور﴾ (آل عمران: 154).

ويقول أمير المؤمنين علي عليه السلام في بيان سبب الاختبارات الإلهيّة: "... وإن كان سبحانه أعلم بهم من أنفسهم، ولكن لتظهر الأفعال التي بها يستحقّ الثواب والعقاب" (7). أي إنّ الصفات الكامنة لا يمكن أن تكون وحدها معياراً للثواب والعقاب، فلا بدّ أن تظهر من خلال أعمال الإنسان. ولو لم يكن الاختبار الإلهيّ لما تفجّرت هذه القابليّات، ولما أثمرت الكفاءات؛ وهذه هي فلسفة الاختبار الإلهيّ في منطق الإسلام(8).

إذاً، المصائب على قسمين: فرديّة ونوعيّة، ولأعمال الإنسان دور في وقوع المصائب والبلايا، وهي جميعاً موافقة للحكمة وغاية الخلقة، وإنّ الغرض من خلقة الإنسان وصوله إلى الكمالات المعنويّة الخالدة، وتلك المصائب جرس الإنذار للغافلين وكفّارة لذنوب المذنبين وأسباب الارتقاء والتعالي للصالحين. هذا في جانب الغرض الأخروي،

وأمّا من ناحية الحياة الدنيويّة، فيجب إلفات النظر إلى أمرين:
أ - ملاحظة منافع نوع البشر المتوطّنين في نواحي العالم، بلا قصر النظر إلى منافع الفرد أو طائفة من الناس.
ب - ملاحظة ما يتوصّل إليه الإنسان عند مواجهته للمشاكل والشدائد من الاختراعات والاكتشافات الجديدة المؤدّية إلى صلاح الإنسان في حياته المادّيّة(9).


من هنا نلاحظ أنّ الكثير من الأمور التي نعدّها شرّاً على المستوى الفرديّ، أو بحسب النظرة السطحيّة، هي ليست كذلك بالنسبة إلى المجتمع، ويقرّب هذه الفكرة الآية الكريمة: ﴿كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَّكُمْ وَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَعَسَى أَن تُحِبُّواْ شَيْئاً وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ وَاللهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ﴾ (البقرة: 216).

*تمييز المؤمن من المنافق
قال تعالى: ﴿وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ حَتَّى نَعْلَمَ الْمُجَاهِدِينَ مِنْكُمْ وَالصَّابِرِينَ وَنَبْلُوَ أَخْبَارَكُمْ﴾ (محمد: 31).
إن التكامل الأخلاقي رهن المحن والمصائب، كما أنّ التفتّح العقلي رهن البلايا والنوازل. والإنسان الواعي يتّخذها وسيلة للتخلّي عن الغرور، كما يتّخذها سلّماً للرقيّ إلى مدارج الكمال العلميّ، وإذ لا يستفيد منها شيئاً يعدّها مصيبة وكارثة في الحياة (10).

وعليه، فالهدف من الفتن والبلاءات في الحياة:
أ - تمييز المؤمنين حقاً عن المدّعين.
ب - تخليص إيمان الناس من شائبة الشرك والنفاق والكذب.
ج - تمييز المجاهدين والصابرين على الضرّاء والبأساء عن غيرهم.


1.لمزيد من الفائدة مطالعة كتاب "العدل الإلهيّ، مسألة الشرور" تأليف الشهيد مطهري قدس سره، إعداد وتلخيص الشيخ خضر ديب، والنسخة موجودة على الإنترنت.
2.الوافي، الكاشاني، ج5، ص764.
3.شرح أصول الكافي، المازندراني، ج9، ص219 -220.
4.نلاحظ مثلًا أنّ الكثير من التشوّهات عند الأطفال ناتجٌ عن تناول الأمّهات بعض الأدوية التي كانت سبباً في هذا التشوّه.
5.نهج البلاغة، من كلام له 45.
6.بحار الأنوار، المجلسي، ج78، ص195.
7.نهج البلاغة، الكلمات القصار، رقم 93.
8.الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل، الشيخ ناصر مكارم الشيرازي، ج1، ص442-443.
9.محاضرات في الإلهيّات، الشيخ جعفر السبحاني، ص181-182.
10.الإلهيّات، الشيخ جعفر السبحاني، ص284



vplm td fghx ,pkhk hvjrhx



رد مع اقتباس
قديم 2014/04/27, 10:08 PM   #2
بنت الصدر

موالي ماسي

معلومات إضافية
رقم العضوية : 1425
تاريخ التسجيل: 2013/04/23
الدولة: العراق
المشاركات: 8,074
بنت الصدر غير متواجد حالياً
المستوى : بنت الصدر will become famous soon enough




عرض البوم صور بنت الصدر
افتراضي

اذا احب الله عبده ابتلاه بشتى انواع البلاءات
وهو امتحان لمدى صبرنا ورضانا بقضاءه سبحانه
ولكن من منا يصبر ويتحمل هذا البلاء ليخرج باعلى الدرجات من هذا الامتحان
اللهم وفقنا ومكنا على الصبر على مابليتنا به


اخي حسن نشر موفقك بوركت كثيرا وجزيت خيرا
لاتحرمنا من هذه الدرر والمواعظ
بانتضار جديدك الاروع


توقيع : بنت الصدر
[IMG]https://s*******-a-cdg.xx.fbcdn.net/hphotos-xpa1/v/t1.0-9/10257763_1403054306651158_385830557615175906_n.jpg ?oh=a01c3d1af4356ef62041dc6c00e65318&oe=54EC69BE[/IMG]
رد مع اقتباس
قديم 2014/04/27, 10:27 PM   #3
خدام اهل البیت

موالي نشيط

معلومات إضافية
رقم العضوية : 2983
تاريخ التسجيل: 2014/04/16
المشاركات: 153
خدام اهل البیت غير متواجد حالياً
المستوى : خدام اهل البیت is on a distinguished road




عرض البوم صور خدام اهل البیت
افتراضي

اختي الغالية
شرفت ونورت متصفحي المتواضع امام كلماتك الراقية والتي تدخل السرور الى قلبي

جزاك الرحمن عني خيرااا


توقيع : خدام اهل البیت
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
رد مع اقتباس
قديم 2014/04/28, 06:34 PM   #4
عاشق نور الزهراء


معلومات إضافية
رقم العضوية : 1213
تاريخ التسجيل: 2013/03/14
الدولة: Canada
المشاركات: 14,823
عاشق نور الزهراء غير متواجد حالياً
المستوى : عاشق نور الزهراء will become famous soon enough




عرض البوم صور عاشق نور الزهراء
افتراضي



توقيع : عاشق نور الزهراء
تفضلوا بزيارة صفحة منتدياتكم المباركة على الفايسبوك على الرابط التالي :
https://www.facebook.com/she3aalhsen?ref=hl
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)



الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
في كل بلاء خمس نعم !!!!!!!!!!!!!!!! العباس عطر الانفاس المواضيع الإسلامية 5 2019/12/16 09:10 PM
ما الفرق بين رحمة منا و رحمة من عندنا ؟ النبأ العظيم القران الكريم 4 2013/10/30 03:58 PM
دمعة انثى وحنان رجل (التحدي الاقوى) علي مولاي المواضيع العامة 10 2013/08/08 03:26 PM
كلك عذب وحنان !!! مجموعه شبابية علي أميري شباب أهل البيت (ع) 5 2012/09/13 01:33 PM
دمعة حواء وحنان ادم ..... عاشقة الحسين المواضيع العامة 7 2012/08/04 01:11 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي
|

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى || SiteMap Index


أقسام المنتدى

المنتــديات العامة @ السياسة @ المناسبات والترحيب بالأعضاء الجدد @ منتديات اهل البيت عليهم السلام @ سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) @ الواحة الفاطمية @ الإمام الحجّة ابن الحسن صاحب العصر والزمان (عج) @ الادعية والاذكار والزيارات النيابية @ المـدن والأماكن المقدسة @ المـنتـديات الأدبيـة @ الكتاب الشيعي @ القصة القصيرة @ الشعر الفصيح والخواطر @ الشعر الشعبي @ شباب أهل البيت (ع) @ المنتـديات الاجتماعية @ بنات الزهراء @ الأمومة والطفل @ مطبخ الاكلات الشهية @ المنتـديات العلمية والتقنية @ العلوم @ الصحه وطب أهل البيت (ع) @ الكمبيوتر والانترنيت @ تطبيقات وألعاب الأندرويد واجهزة الجوال @ المنتـديات الصورية والصوتية @ الصوتيات والمرئيات والرواديد @ الصــور العامة @ الابتسامة والتفاؤل @ المنتــــديات الاداريـــة @ الاقتراحات والشكاوي @ المواضيع الإسلامية @ صور اهل البيت والعلماء ورموز الشيعة @ باسم الكربلائي @ مهدي العبودي @ جليل الكربلائي @ احمد الساعدي @ السيد محمد الصافي @ علي الدلفي @ الالعاب والمسابقات @ خيمة شيعة الحسين العالميه @ الصــور العام @ الاثـــاث والــديــكــورآت @ السياحة والسفر @ عالم السيارات @ أخبار الرياضة والرياضيين @ خاص بالأداريين والمشرفين @ منتدى العلاجات الروحانية @ الابداع والاحتراف هدفنا @ الاستايلات الشيعية @ مدونات اعضاء شيعة الحسين @ الحوار العقائدي @ منتدى تفسير الاحلام @ كاميرة الاعضاء @ اباذر الحلواجي @ البحرين @ القران الكريم @ عاشوراء الحسين علية السلام @ منتدى التفائل ولاستفتاح @ المنتديات الروحانية @ المواضيع العامة @ الرسول الاعظم محمد (ص) @ Biography forum Ahl al-Bayt, peace be upon them @ شهر رمضان المبارك @ القصائد الحسينية @ المرئيات والصوتيات - فضائح الوهابية والنواصب @ منتدى المستبصرون @ تطوير المواقع الحسينية @ القسم الخاص ببنات الزهراء @ مناسبات العترة الطاهرة @ المسابقة الرمضانية (الفاطمية) لسنة 1436 هجري @ فارسى/ persian/الفارسية @ تفسير الأحلام والعلاج القرآني @ كرسي الإعتراف @ نهج البلاغة @ المسابقة الرمضانية لسنة 1437 هجري @ قصص الأنبياء والمرسلين @ الإمام علي (ع) @ تصاميم الأعضاء الخاصة بأهل البيت (ع) @ المسابقة الرمضانية لعام 1439هجري @ الإعلانات المختلفة لأعضائنا وزوارنا @ منتدى إخواننا أهل السنة والجماعه @


تصليح تلفونات | تصليح تلفونات | تصليح سيارات | تصليح طباخات | تصليح سيارات | كراج متنقل | تصليح طباخات | تصليح سيارات |