Untitled 2
العودة   منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي > منتديات اهل البيت عليهم السلام > سيرة أهـل البيت (عليهم السلام)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2016/11/14, 09:51 PM   #1
شجون الزهراء

معلومات إضافية
رقم العضوية : 1426
تاريخ التسجيل: 2013/04/24
المشاركات: 6,684
شجون الزهراء غير متواجد حالياً
المستوى : شجون الزهراء will become famous soon enough




عرض البوم صور شجون الزهراء
افتراضي عبرات في ذکری استشهاد الرضا (عليه السلام)

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك

وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله
السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته



الا ما لعينٍ بالدموع استهلت
ولوانفدت ماء الشؤون لقلت
علی من بکته الأرض وأسترجعت له
رووس الجبال الشامخات وذلت
وقد اعولت تبکي السماء لفقده
وانجمها ناحت عليه وکلت
فنحن عليه اجدر بالبکا
لمرزئة عزت علينا وجلت
رزئنا رضيّ الله سبط نبينا
فأخلقت الدنيا له وتولت
و ما خير دنيا بعد آل محمدٍ
الا لانباليها اذا ما أضمحلت
تجلّت مصيبات الزمان ولا اری
مصيبتنا بالمصطفين تجلت
شهيد بکته السماء والأرض
في سنة مئتين واثنين للهجرة ودّع شهرصفر المؤمنين وقد أودع قلوبهم لوعة فراق سلطان آل محمد غريب الغرباء الامام الرؤوف علي بن موسی الرضا (عليه السلام) فقد رحل شهيدأ مظلومأ وهوابن خمس وخمسين سنة قضی منها عشرين عاماً قائماً بأعباء الوصاية والإمامة الإلهية الکبری في هداية الخلق الی الله عزوجل وحفظ شريعته الخاتمة.


وقد حفلت مصادرنا المعتبرة بکثيرمن الأحاديث الشريفة التي صرحت بأن رضا آل محمد (عليه السلام) يقضي نحبه شهيداً مسموماً وعينت محل قبره وروضته المقدسة.
ففي الحديث القدسي المعروف بحديث اللوح والمروي بأسانيد عدة صححها العلماء جاء ذکر الإمام الرضا ضمن أوصياء العترة المحمدية وبالنص التا لي: ان المکذب بالثامن مکذب بکل أوليائي، وعليّ وليي وناصري. يقتله عفريتٌ مستکبرٌ يدفن بالمدينة التي بناها العبد الصالح الی جنب شر خلقي.
أما عن حديث رسول الله (صلی الله عليه وآله) عن وفاة سليله الرضا شهيداً فقد نقله الرضا بنفسه (عليه السلام) عندما أجاب المأمون عن سبب رفضه لولاية العهد حيث قال: والله لقد حدثني ابي عن آبائه عن امير المؤمنين عن رسول الله )صلی الله عليه وآله) اني اخرج من الدنيا قبلک مسموماً مقتولاً بالسم مظلوماً تبکي عليّ ملائکة السماء وملائکة الأرض في أرض غربة الی جنب هارون.
اما امير المؤمنين (عليه السلام) فقد روي عنه انه قال: سيقتل رجلٌ من ولدي بأرض خراسان بالسم ظلماً، اسمه اسمي واسم ابيه اسم ابن عمران موسی ألا فمن زاره في غربته غفرالله تعالی ذنوبه ما تقدم منها وما تأخر وروي عن الإمام الصادق (سلام الله عليه) أنه قال لرجل من اهل طوس جاء لزيارته. سيخرج من صلبه [يعني ولده الکاظم (ع)] رجلٌ يکون رضا لله عزوجل في سمائه، ورضا لعباده يقتل في أرضکم بالسم ظلماً وعدواناً ويدفن بها غريباً.
وجاء في حديث الإمام الکاظم (عليه السلام): ان ابني علياً مقتولٌ بالسم ظلماً ومدفون الی جنب هارون بطوس من زاره کمن زار رسول الله (صلی الله عليه وآله).
وعندما ندقق في الأوضاع التي أحاطت بأستشهاد مولانا الإمام الرضا (عليه السلام) نعرف سرکثرة الأحاديث الشريفة التي أخبرت من قبل عن استشهاده مسموماً مظلوماً، فالمأمون العباسي سعی الی خداع المسلمين ومنعهم من تأييد الثورات العلوية الداعية الی الرضا من آل محمد عليهم السلام واختار من اجل ذلک وسيلة ماکرة هي إجبار الامام الرضا سلام الله عليه علی قبول ولاية العهد لکي يصوّرنفسه وکأنه من اهل مودة العترة المحمدية وبالتالي لکي يثبت حکم الطغيان العباسي.
وبالطبع فقد کان هذا الطاغية شديد الحرص علی ابعاد تهمة قتل الامام عن نفسه، وهذا ما احبطته في المقابل الأحاديث المتقدمة عندما أخبرالنبي الأکرم ووصيه الصادق والکاظم عليهم السلام عند وفاة سليلهم الرضا مسموماً مظلوماً علی يد طاغية عصره.
و قد تابع الهدف نفسه الرضا (عليه السلام) اذ اخبراصحابه انه سيقتل مسموماً شهيداً بيد المأمون، وقد روت المصادرالمعتبرة عدة من أحاديثه بهذا المضمون، منها مثلاً ما رواه الشيخ الصدوق في کتاب عيون الإخبار بسنده عن الحسن بن الجهم قال: حضرت مجلس المأمون يوماً وعنده علي بن موسی الرضا وقد اجتمع الفقهاء واهل الکلام من الفرق المختلفة.
ثم نقل الحسن بن الجهم مارآه في هذا المجلس من مناظرات الإمام (عليه السلام) مع علماء الفرق المختلفة وافحامه لهم وتأييد المأمون لرأيه (عليه السلام) ثم قال: فلما قام الرضا (عليه السلام) تبعته فانصرف الی منزله، فدخلت عليه وقلت له: يابن رسول الله الحمد لله الذي وهب لک من جميل رأي اميرالمؤمنين ما حمله علی ما اری من اکرامه لک وقبوله لک.
ويظهرمن هذا الکلام ان ابن الجهم کان قد إنخدع بتظاهرالمأمون بأکرام الإمام وقبول قوله أمام العلماء ولذلک فقد أنقذه الامام من الإنخداع حيث قال له: يا بن الجهم لا يغرنک ما ألفيته عليه من إکرامي والاستماع مني، فانه [يعني المأمون] سيقتلني بالسمّ وهوظالم لي، اعرف ذلک بعهدٍ اليّ من آبائي عن رسول الله (صلی الله عليه وآله).
هذه الوصية المؤثرة من وصاياه سلام الله عليه للمؤمنين حيث قال:
لا يکون المؤمن مؤمناً حتی تکون فيه ثلاث خصال:
سنّة من ربه، وسنة من نبيه وسنة من وليه
فأما السنة من ربه فکتمان السر
وأما السنة من نبيه فمداراة الناس
وأما السنة من وليه فالصبرفي البأساء والضراء.

أربع بطوسٍ علی قبر الزکي بها

ان کنت تربع من دينٍ علی وطر
قبران في طوس قبر خيرعباد الله کلهم
وقبرشرهم هذا من العبر
ما ينفع الرجس من قرب الزکي وما
علی الزکي بقرب الرجس من ضرر
*******
الأبيات المتقدمة قالها دعبل الخزاعي في رثاء مولانا الرضا (عليه السلام) مشيراً الی عبرة جليلة في مجاورة قبر هارون العباسي لقبر الامام الرضا (عليه السلام) وبها ننقلکم الی الفقرة التالية وعنوانها هو:

شهادات ومشاهدات عن شهادة الصديق
قصة استشهاد مولانا الامام الرضا (عليه السلام) من خلال شهادات ومشاهدات شهود عيانها التي نقلتها المراجع التأريخيه المعتبرة، روي في کتاب عيون الأخبارعن احمد بن علي الأنصاري أنه سأل ابا صلت الهروي الذي رافق الامام طوال مدة اقامته في خراسان، فقال: يا ابا صلت کيف طابت نفس المأمون بقتل الرضا مع إکرامه ومحبته له وما جعل له من ولاية العهد بعده؟
فقال ابو صلت الهروي: ان المأمون انما کان يکرمه وجعل له ولاية العهد من بعده ليري الناس انه راغبٌ في الدنيا فيسقط محله من نفوسهم، فلما لم يظهرمنه في ذلک للناس الا ما ازداد به فضلاً عندهم ومحلاً في نفوسهم جلب عليه المتکلمين من البلدان طمعاً في ان يقطعه [أي يفحمه] واحدٌ منهم، فکان لا يکلمه خصمٌ، الا قطعه والزمه الحجة، وکان الناس يقولون: والله إن الرضا اولی بالخلافة من المأمون. وکان أصحاب الأخبار [أي جواسيس المأمون] يرفعون ذلک اليه فيغتاظ من ذلک ويشتد حسده له، وکان الرضا (عليه السلام) لا يحابي المأمون من حق وکان يجيبه بما يکره. فيغيظه ذلک فلما أعيته الحيلة في أمره اغتاله فقتله بالسم.



أما غياث بن أسيد فهو يروي قصة الشهادة الرضوية التي عاصرها فيقول: أخذ المأمون البيعة لعلي الرضا بعهد المسلمين من غيررضاه بعد أن هدده بالقتل والحّ عليه مرةً بعد اخری وفي کلها يأبي عليه حتی اشرف من تأبّيه علی الهلاک، فقال (عليه السلام): اللهم انک قد نهيتني عن الإلقاء بيدي الی التهلکة، وقد أشرفت من قبل المأمون علی القتل متی لم اقبل ولاية عهده. اللهم لا عهد الا عهدک ولا ولاية لي الا من قبلک فوفقني لإقامة دينک واحياء سنة نبيک محمد صلی الله عليه وآله.


ثم قبل (عليه السلام) ولاية العهد، علی أن لا يولي أحداً ولا يعزل احداً ولا يغير رسماً ولا سنة وأن يکون في الأمرمشيراً من بعيد، فأخذ المأمون له البيعة، فکان متی ما اظهرللمأمون من الرضا (عليه السلام) فضلٌ وعلم وحسن تدبيرحسده علی ذلک وحقد عليه حتی ضاق صدره منه فغدربه وقتله بالسم ومضی (عليه السلام) الی رضوان الله وکرامته.

کيفية شهادته سلام الله عليه، فقد روی الشيخ المفيد عن عبد الله بن بشيروهو من خدم الطاغية، قال: أمرني المأمون أن اطوّل اظفاري. ولاأظهر لأحد ذلک، ففعلت، ثم استدعاني فأخرج اليّ شيئاً شبه التمرالهندي وقال لي: أعجن بيدک جميعاً ففعلت.


ثم يذکرابن بشيرأن الطاغية استدعاه بعد أن دخل علی الرضا (عليه السلام) ثم امره بان يأتي برمان ويعصره بيديه التي حملت أظفارها السم من ذلک السم، فلما فعل أصرالمأمون علی الرضا (عليه السلام) أن يشربه وسقاه بيديه قال ابن بشير: وکان ذلک سبب وفاته.
ويستفاد من الروايات أن الطاغية العباسي قد سم الامام الرضا (عليه السلام) علی ثلاث مراحل، بدأت بأن قدم له طعاماً فيه سم ضعيف اعتل (عليه السلام) بسببه ثم سقي عصيرالرمان المسموم کعلاج له من تلک العلة ثم أکره علی تناول عنب زق بالابربسم وصف بأنه من الطف السموم وذکرجماعة عن أبي الصلت الهروي أنه دخل علی الامام (سلام الله عليه) بعد أن خرج المأمون من عنده بعد ان سقاه عصيرالرمان، فقال (عليه السلام): يا ابا صلت قد فعلوها. وجعل (عليه السلام) يوحد الله ويمجده.


*******

صورٌ من الساعات الاخيرة
روی الشيخ الصدوق في کتاب عيون الأخباربسنده عن ياسرالخادم رواية بشأن الساعات الأخيرة من حياة مولانا الرضا (عليه السلام) فيها بمدة صور مؤثرة، الاولی تبين عظمة رأفته (عليه السلام) وجاء فيها أنه لما اشتدت السم في بدن الإمام وظهرالضعف عليه لم يستطع من کان معه من الخدم وغيرهم أن يأکلوا وهم يرون ما به (سلام الله عليه).

قال ياسر: فلما کان في آخر يومه الذي قبض فيه کان ضعيفاً في ذلک اليوم فقال لي بعدما صلّی الظهر: يا ياسر، ما أکل الناس شيئاً؟
قلت: يا سيدي من يأکل هاهنا مع ما أنت فيه.
ولما سمع الامام الرؤوف سلام الله عليه قول الخادم انتصب واقفاً علی الرغم من شدة ما هو فيه من آلام، ثم أمربأن تعد المائدة ويجلب الطعام قال ياسر: ولم يدع (عليه السلام) من حشمه احداً الا اقعده معه علی المائدة يتفقد واحداً واحداً، فلما أکلوا، قال (عليه السلام): ابعثوا الی النساء بالطعام، فحمل الطعام الی النساء فلما فرغوا من الأکل أغمي عليه وضعف فوقعت الصيحة!!
ونبقی مع ياسر الخادم، وهو يتابع رواية ما شاهده فينقل لنا صورة عن نفاق الطاغية العباسي وسعيه لإخفاء جريمته، قال ياسر الخادم بعد ان ذکر الامام (عليه السلام) بعد ان اطعم من کانوا معه قال: وجاء المأمون حافياً حاسراً يضرب علی رأسه ويقبض علی لحيته ويتأسف ويبکي.
فوقف علی الرضا (عليه السلام) وقد أفاق فقال: يا سيدي والله ما أدري أي المصيبتين اعظم عليّ فقدي لک وفراقي إياک أو تهمة الناس لي أني اغتلتک وقتلتک.
قال ياسر: فرفع (عليه السلام) طرفه اليه ثم قال: احسن يا امير المؤمنين معاشرة ابي جعفر [يعني الامام الجواد (عليه السلام)] فان عمرک وعمره هکذا! وجمع (عليه السلام) بين سبابتيه، وذلک في اشارة الی انه لواقدم المأمون علی التعرض بسوء لحياة الامام الجواد (عليه السلام) فانه سيعرض نفسه لعقاب الهي سريع.
ان الامام الرضا سلام الله عليه لم يجب علی کلام المامون بشان انزعاجه من اتهام الناس له بقتل الامام الرضا (عليه السلام) بل اجابه بتحذيره من ايذاء خليفته الجواد (عليه السلام) وفي ذلک تصديق بذلک الاتهام واشارة الی ان الطاغية المأمون کان ينوي اغتيال الامام الجواد (عليه السلام) لاحقاً لولا تحذير الامام له بأن بذلک يحفرقبره بيده ودنه لن يبقی حياً عندئذٍ.

هذه الرواية صورة ثالثة تبين اشتراک الصديق الشهيد الرضا (عليه السلام) مع جدته الصديقة الزهراء سلام الله عليه في کونه قد دفن جثمانه الطاهرليلاً.
فقد جاء في هذه الرواية قول الراوي: فلما کان من تلک الليلة - يعني التي دخل المأمون علی الامام (عليه السلام) وجری بينهما الکلام المتقدم - قضی (عليه السلام) نحبه بعد ما ذهب من الليل بعضه فلما أصبح إجتمع الخلق وقالوا: ان هذا - يعنون المأمون - قتله واغتاله، وقالوا: قتل ابن رسول الله (صلی الله عليه وآله) وکثر القول والجلبة.
وهنا خشي المأمون من حدوث ما يخشاه من غضب المسلمين خلال تشييع الامام لذلک لجأ الی عم الامام (عليه السلام) وهو محمد بن جعفرالصادق وقال له: يا ابا جعفرأخرج الی الناس وأعلمهم أن ابا الحسن لا يخرج اليوم [يعني لتشييعه ودفنه].

قال الراوي: وکره المأمون أن يخرجه (عليه السلام) فتقع الفتنة فخرج محمد بن جعفرالی الناس فقال: ايها الناس، تفرقوا فان ابا الحسن (عليه السلام) لا يخرج اليوم. فتفرق الناس وغسل ابوالحسن في اليل ودفن!

*******

باؤوا بقتل الرضا من بعد بيعته
وابصروا بعض يومٍ رشدهم وعموا
عصابة شقيت من بعدما سعدوا
ومعشر هلکوا من بعدما سلموا
لا بيعة ردعتهم عن دمائهم
ولا يمينٌ ولا قربی ولا رحم
الرواية التالية التي يرثي فيها (عليه السلام) نفسه قبل استشهاده، فقد روی العلماء انه لما قرأ دعبل الخزاعي في محضر الامام قصيدته التائية المشهورة في مصائب العترة المحمدية وذکر مصيبة الامام الکاظم (عليه السلام) قال الرضا: افلا الحق لک بهذا الموضع بيتين بهما تمام قصيدتک فقال دعبل: بلی يابن رسول الله فقال (عليه السلام):


وقبرٌبطوسٍ يا لها من مصيبه

توقد في الاحشاء بالحرقات
الی الحشر حتی يبعث الله قائماً
يفرج عنا الهم والکربات
فقال دعبل: يابن رسول الله، هذا القبر الذي بطوس قبر من؟
فقال الرضا (عليه السلام): قبري، ولا تنقضي الايام والليالي حتی تصير طوس مختلف شيعتي وزواري الا فمن زارني في غربتي بطوس کان معي في درجتي يوم القيامة مغفوراً له.
رزقنا الله واياکم ولاية مولانا الرضا (عليه السلام) وزيارته وشفاعته انه سميع مجيب






ufvhj td `کvی hsjaih] hgvqh (ugdi hgsghl) hgvqh hgsghl) hsjaih] `کvی



توقيع : شجون الزهراء

اِلـهي هَبْ لي كَمالَ الانْقِطاعِ اِلَيْكَ، وَاَنِرْ اَبْصارَ قُلُوبِنا بِضِياءِ نَظَرِها اِلَيْكَ، حَتّى تَخْرِقَ اَبْصارُ الْقُلُوبِ حُجُبَ النُّورِ فَتَصِلَ اِلى مَعْدِنِ الْعَظَمَةِ، وَتَصيرَ اَرْواحُنا مُعَلَّقَةً بِعِزِّ قُدْسِكَ. اِلـهي وَاْجَعَلْني مِمَّنْ نادَيْتَهُ فَاَجابَكَ، وَلاحَظْتَهُ فَصَعِقَ لِجَلالِكَ، فَناجَيْتَهُ سِرّاً وَعَمِلَ لَكَ جَهْراً.
رد مع اقتباس
قديم 2016/11/14, 09:55 PM   #2
مانعوف حسين لو تمطر يزيد

موالي مميز

معلومات إضافية
رقم العضوية : 3958
تاريخ التسجيل: 2015/08/11
الدولة: من يحبني
المشاركات: 256
مانعوف حسين لو تمطر يزيد غير متواجد حالياً
المستوى : مانعوف حسين لو تمطر يزيد is on a distinguished road




عرض البوم صور مانعوف حسين لو تمطر يزيد
افتراضي

احينت النشر
جزاك الله الف خير


توقيع : مانعوف حسين لو تمطر يزيد







ان مرت الايام ولم تروني
فهذا مشاركتي فتذكروني
وات غبت ولم تجدوني
اكون وقتها بحاجه
للدعاء فادعولي
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
(عليه, الرضا, السلام), استشهاد, ذکری, عبرات

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع


الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
سماحة اية الله العظمی الشيخ الوحيد الخراساني (دام ظله)استشهاد ابو الفضل العباس (عليه عاشق نور الزهراء الصوتيات والمرئيات والرواديد 2 2015/10/21 01:03 PM
وصیة سیدنا عید المطلب ال سید الانصار ابو طالب علیه السلام محمد صادق المواضيع الإسلامية 4 2015/10/03 07:50 PM
من وصیه رسول الله (ص )الا وانی سائلکم عن الثقلین ، فانظروا کیف تخلفونی فیهما شجون الزهراء الرسول الاعظم محمد (ص) 3 2015/02/16 07:45 PM
تعزية بمناسبة ذكرى استشهاد الإمام الرضا ( عليه السلام ) كربلائي وبس عاشوراء الحسين علية السلام 3 2014/01/07 09:47 AM
طهران: امریکا نقضت اتفاق جنیف وعلینا الاسراع فی وتیرة نشاطاتنا النوویة طريقي زينبي السياسة 3 2013/12/17 04:52 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي
|

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى || SiteMap Index


أقسام المنتدى

المنتــديات العامة @ السياسة @ المناسبات والترحيب بالأعضاء الجدد @ منتديات اهل البيت عليهم السلام @ سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) @ الواحة الفاطمية @ الإمام الحجّة ابن الحسن صاحب العصر والزمان (عج) @ الادعية والاذكار والزيارات النيابية @ المـدن والأماكن المقدسة @ المـنتـديات الأدبيـة @ الكتاب الشيعي @ القصة القصيرة @ الشعر الفصيح والخواطر @ الشعر الشعبي @ شباب أهل البيت (ع) @ المنتـديات الاجتماعية @ بنات الزهراء @ الأمومة والطفل @ مطبخ الاكلات الشهية @ المنتـديات العلمية والتقنية @ العلوم @ الصحه وطب أهل البيت (ع) @ الكمبيوتر والانترنيت @ تطبيقات وألعاب الأندرويد واجهزة الجوال @ المنتـديات الصورية والصوتية @ الصوتيات والمرئيات والرواديد @ الصــور العامة @ الابتسامة والتفاؤل @ المنتــــديات الاداريـــة @ الاقتراحات والشكاوي @ المواضيع الإسلامية @ صور اهل البيت والعلماء ورموز الشيعة @ باسم الكربلائي @ مهدي العبودي @ جليل الكربلائي @ احمد الساعدي @ السيد محمد الصافي @ علي الدلفي @ الالعاب والمسابقات @ خيمة شيعة الحسين العالميه @ الصــور العام @ الاثـــاث والــديــكــورآت @ السياحة والسفر @ عالم السيارات @ أخبار الرياضة والرياضيين @ خاص بالأداريين والمشرفين @ منتدى العلاجات الروحانية @ الابداع والاحتراف هدفنا @ الاستايلات الشيعية @ مدونات اعضاء شيعة الحسين @ الحوار العقائدي @ منتدى تفسير الاحلام @ كاميرة الاعضاء @ اباذر الحلواجي @ البحرين @ القران الكريم @ عاشوراء الحسين علية السلام @ منتدى التفائل ولاستفتاح @ المنتديات الروحانية @ المواضيع العامة @ الرسول الاعظم محمد (ص) @ Biography forum Ahl al-Bayt, peace be upon them @ شهر رمضان المبارك @ القصائد الحسينية @ المرئيات والصوتيات - فضائح الوهابية والنواصب @ منتدى المستبصرون @ تطوير المواقع الحسينية @ القسم الخاص ببنات الزهراء @ مناسبات العترة الطاهرة @ المسابقة الرمضانية (الفاطمية) لسنة 1436 هجري @ فارسى/ persian/الفارسية @ تفسير الأحلام والعلاج القرآني @ كرسي الإعتراف @ نهج البلاغة @ المسابقة الرمضانية لسنة 1437 هجري @ قصص الأنبياء والمرسلين @ الإمام علي (ع) @ تصاميم الأعضاء الخاصة بأهل البيت (ع) @ المسابقة الرمضانية لعام 1439هجري @ الإعلانات المختلفة لأعضائنا وزوارنا @ منتدى إخواننا أهل السنة والجماعه @


تصليح تلفونات | تصليح تلفونات | تصليح سيارات | تصليح طباخات | تصليح سيارات | كراج متنقل | تصليح طباخات | تصليح سيارات |