لماذا عندما نلعن بني اميه تغضبون

اعتقد الرد النزلته عليه كافي وينفي ماادعا واثبتت اله العداوة الموجوده بين الحسن ابن علي سلام الله عليه ومعاوية الباغي الزنديق السكير

[محمد التميمي]

نعم اخ جرح .. احسنت وجزيت خيراً ..

زدت الطين بلة عليه .. ففوق ان ادلته ضعيفة ها انت ذا قد اغلقت محل النزاع .. بارك الله بك على مجهودك الرائع ..

واكررها عقيل .. لو انك شجاع وصاحب حجة ارجع الى موضوع معاوية .. ولكن ان كنت جبانا وصاحب حجة ضعيفة فاستمر بالتهرب ..

والامر لك .. انسب نفسك الى من تريد .. انت صاحب الاختيار ..

[عقيل]

لتنشر سمومك فيه كما فعلت في موضوع معاوية !!

أتسمي يابطل كلام الحسن عليه السلام ومن قبله جده الرسول عليه الصلاة والسلام سموم ويحك!
وهل تسمي كتب لمذهب بسموم إذاً أشترط بمصدر واحد فقط يكون مررداً لي ولك ....إما القرآن ,إما نهج البلاغه أختر ماتريد!






بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) الجزء 44 صفحة 59 باب 19: كيفية مصالحة الحسن معاوية


الاحتجاج للطبرسي (548 هـ) الجزء 2 الصفحة 10 احتجاجه على من أنكر عليهم صالحة معاوية

كتاب مقتل الحسين عليه السلام لأبو مخنف الأزدي (157 هـ) صفحـة5 خلافة يزيد بن معاوية


كتاب رجال الكشي صفحة 109 قيس بن سعد بن عبادة

المفيد من معجم رجال الحديث : محمد الجوهري : ص724 :ترجمة رقم 14834: أبو مخنف الأزذي : روى عن أمير المؤمنين رواية في الكافي و تقدمت ترجمته بعنوان لوط بن يحي الثقة

[محمد التميمي]

عقيل .. سأعطيك تكملة رواية الاحتجاج في الصفحة 10 .. تكملة هذه الرواية في صفحة 11 .. اقرأ :

(قال): قلت: تترك يا بن رسول الله شيعتك كالغنم ليس لها راع؟
قال: وما أصنع يا أخا جهينة أني والله أعلم بأمر قد أدى به إلي ثقاته:
أن أمير المؤمنين عليه السلام قال لي - ذات يوم وقد رآني فرحا -: يا حسن أتفرح كيف بك إذا رأيت أباك قتيلا؟! كيف بك إذا ولي هذا الأمر بنو أمية، وأميرها الرحب البلعوم، الواسع الإعفجاج، (1) يأكل ولا يشبع، يموت وليس له في السماء ناصر ولا في الأرض عاذر، ثم يستولي على غربها وشرقها، يدين له العباد ويطول ملكه، يستن بسنن أهل البدع الضلال، ويميت الحق وسنة رسول الله صلى الله عليه وآله يقسم المال في أهل ولايته، ويمنعه من هو أحق به، ويذل في ملكه المؤمن، ويقوى في سلطانه الفاسق، ويجعل المال بين أنصاره دولا، ويتخذ عباد الله خولا يدرس في سلطانه الحق، ويظهر الباطل، ويقتل من ناواه على الحق، ويدين من لاواه على الباطل، فكذلك حتى يبعث الله رجلا في آخر الزمان، وكلب من الدهر، (2) وجهل من الناس، يؤيده الله بملائكته، ويعصم أنصاره، وينصره بآياته، ويظهره على أهل الأرض حتى يدينوا طوعا وكرها، يملأ الأرض قسطا وعدلا، ونورا وبرهانا، يدين له عرض البلاد وطولها، لا يبقى كافر إلا آمن به ولا صالح إلا صلح، ويصطلح في ملكه السباع، وتخرج الأرض نبتها، وينزل السماء بركتها، وتظهر له الكنوز، يملك ما بين الخافقين أربعين عاما، فطوبى لمن أدرك أيامه، وسمع كلامه.

هل هذا مدح ايها الانسان العاقل ؟. لو كانت عندك ذرة امانة لنقلت الحديث كاملاً ايها ......

[محمد التميمي]

عد الى موضوع معاوية .. اعيدها للمرة الثالثة .. ان كنت شجاعاً .. صاحب حجة قوية عد الى موضوع معاوية .. واما اذا كنت جباناً جاهلاً ليست لديك حجة قوية .. فابقى وراوح في مكانك .. واستمر بالتهرب ..

[عقيل]

نعم الحديث صحيح ...

((وَإِن طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِن بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِن فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ))

المؤمنين يتقاتلون فيما بينهم

ووصف الله الطائفتين بالأيمان في كتابه


الحق مع علي بن أبي طالب رضي الله عنه في صفين

ومعاوية كان مخطئ

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
إن قلت إن معاوية كافر فهذا ينفي عصمة الحسن لديك فهو من سلم الخلافة لمعاوية مع قوته...

وهنا شرح لما كان من معاويه وعلي عليه السلام فقد قرأت أن أن علي عليه السلام لم يقل في معاويه ومن معه أخواننا وقد بغوا علينا ...وللمعلوميه أن علي عليه السلام ومن بعده أبنيه لم ينفوا الإسلام عماً كانو في صفين.


قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى: بعد ذكره لقوله صلى الله عليه وسلم: ((تقتل عماراً الفئة الباغية)) (وهذا أيضاً يدل على صحة إمامة علي ووجوب طاعته وأن الداعي إلى طاعته داع إلى الجنة والداعي إلى مقاتلته داع إلى النار وإن كان متأولاً وهو دليل على أنه لم يمكن يجوز قتال علي وعلى هذا فمقاتله مخطئ وإن كان متأولاً، أو باغ بلا تأويل وهو أصح القولين لأصحابنا وهو الحكم بتخطئة من قاتل علياً وهو مذهب الأئمة الفقهاء الذين فرعوا على ذلك قتال البغاة المتأولين وكذلك أنكر يحيى بن معين على الشافعي استدلاله بسيرة علي في قتال البغاة المتأولين قال: أيجعل طلحة والزبير معاً بغاة؟ رد عليه الإمام أحمد فقال: ويحك وأي شيء يسعه أن يضع في هذا المقام يعني: إن لم يقتد بسيرة علي في ذلك لم يكن معه سنة من الخلفاء الراشدين في قتال البغاة – إلى أن قال – ولم يتردد أحمد ولا أحد من أئمة السنة في أنه ليس غير علي أولى بالحق منه) .
فلو قال قائل: إن قتل عمار كان بصفين (وهو مع علي والذين قتلوه مع معاوية وكان معه جماعة من الصحابة فكيف يجوز عليهم الدعاء إلى النار، فالجواب أنهم كانوا ظانين أنهم يدعون إلى الجنة وهم مجتهدون لا لوم عليهم في اتباع ظنونهم فالمراد بالدعاء إلى الجنة الدعاء إلى سببها وهو طاعة الإمام وكذلك كان عمار يدعوهم إلى طاعة علي وهو الإمام الواجب الطاعة إذ ذاك وكانوا هم يدعون إلى خلاف ذلك لكنهم معذورون للتأويل الذي ظهر لهم)

عقيل ممنوع تشترك باي حوار حول معاوية قبل ان تكمل هذا الحوار
الذي دخلته
http://www.she3a-alhsen.com/showthre...?t=5292&page=4

[محمد التميمي]

وبالله امرك عجيب .. ايها الانسان متى تفهم ؟. اقول لك ان ليس كل ما في كتبنا صحيح وانت تقول ما تقول ..

واما المصدر فهو الكتاب والسنة .. هذان هما المصدران اللذان نعتمدهما .. القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة التي تتضمن الاحاديث الصحيحة الصريحة والمتفق عليها او احاديث كتبنا الصحيحة .. نحن لا نقبل اي حديث ينسب الى رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم) لان هناك مجموعة من الاحاديث التي امر معاوية بوضعها .. والادلة موجودة وسآتيك بها قريباً ..

اذن خلاص ياعقيل الان تعترف بلسان ابن تيميه ولسان احمد ابن حمبل بردك السابق ان علي هوه امام وولي الله ويدي الى الجنه
ومعاوية باغي قاتل عمار ابن ياسر ملعون يدعو الى النار محارب ولي الله باعترافكم هذا




قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى: بعد ذكره لقوله صلى الله عليه وسلم: ((تقتل عماراً الفئة الباغية)) (وهذا أيضاً يدل على صحة إمامة علي ووجوب طاعته وأن الداعي إلى طاعته داع إلى الجنة والداعي إلى مقاتلته داع إلى النار وإن كان متأولاً وهو دليل على أنه لم يمكن يجوز قتال علي وعلى هذا فمقاتله مخطئ وإن كان متأولاً، أو باغ بلا تأويل وهو أصح القولين لأصحابنا وهو الحكم بتخطئة من قاتل علياً وهو مذهب الأئمة الفقهاء الذين فرعوا على ذلك قتال البغاة المتأولين وكذلك أنكر يحيى بن معين على الشافعي استدلاله بسيرة علي في قتال البغاة المتأولين قال: أيجعل طلحة والزبير معاً بغاة؟ رد عليه الإمام أحمد فقال: ويحك وأي شيء يسعه أن يضع في هذا المقام يعني: إن لم يقتد بسيرة علي في ذلك لم يكن معه سنة من الخلفاء الراشدين في قتال البغاة – إلى أن قال – ولم يتردد أحمد ولا أحد من أئمة السنة في أنه ليس غير علي أولى بالحق منه) .
فلو قال قائل: إن قتل عمار كان بصفين (وهو مع علي والذين قتلوه مع معاوية وكان معه جماعة من الصحابة فكيف يجوز عليهم الدعاء إلى النار، فالجواب أنهم كانوا ظانين أنهم يدعون إلى الجنة وهم مجتهدون لا لوم عليهم في اتباع ظنونهم فالمراد بالدعاء إلى الجنة الدعاء إلى سببها وهو طاعة الإمام وكذلك كان عمار يدعوهم إلى طاعة علي وهو الإمام الواجب الطاعة إذ ذاك وكانوا هم يدعون إلى خلاف ذلك لكنهم معذورون للتأويل الذي ظهر لهم)


هذا واضح اعترافك عقيل ان علي هوه الحق ومعاوية باغي وشيطان يدعو الى النار
من يقاتل خليفة المسلمين بشهادتكم هوه باطل اذن لماذا عندما نلعن رجل من اهل النار تغضبون
انتها الحوار في هذا الموضوع
الاخ عقيل اذا كان لديك اي تساول او اشكال تستطيع فتح موضوع جديد ونحن لك محاورون

بلمناسبة تعليق علا هذه الجمله
أنهم كانوا ظانين أنهم يدعون إلى الجنة
هذا الكلام خل ينفعهم بيوم المحشر يوم القيامة
ظانين هاي ماتشتغل عند الله سبحانة وتعالى