Untitled 2
العودة   منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي > المنتــديات العامة > المواضيع الإسلامية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2016/01/24, 12:00 AM   #1
شجون الزهراء

معلومات إضافية
رقم العضوية : 1426
تاريخ التسجيل: 2013/04/24
المشاركات: 6,684
شجون الزهراء غير متواجد حالياً
المستوى : شجون الزهراء will become famous soon enough




عرض البوم صور شجون الزهراء
افتراضي الإسلام دين المرحمة لا دين استباحة الدّماء

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله
السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته


في حديثٍ لرسول الله(ص)، أجاب فيه عن سؤالٍ طرحه أحد الصَّحابة حين سأل: يا رسول الله، من هم أوَّل النَّاس حساباً يوم القيامة؟ فقال (ص): "أوَّل ما يحكم الله فيه يوم القيامة الدّماء، فيوقف ابني آدم هابيل وقابيل، فيفصل بينهما، ثم الّذين يلونهما من أصحاب الدّماء، حتّى لا يبقى منهم أحد، فيأتي المقتول بقاتله فيقول: يا ربّ، يا عدل، هذا قتلني، فيقول الله عزّ وجلّ: أنت قتلته؟ تجرّأت عليّ، فسلبته الحياة الّتي منحتها له.. فلا يستطيع القاتل أن يكتم الله حديثاً. ثم بعد ذلك يؤمر به إلى النّار".
حكم استباحة الدّماء
أيّها الأحبّة: لم يحذّر الإسلام من ذنب بعد الشّرك كتحذيره من استباحة الدّماء أو القتل بغير حقّ: {مَنْ قَتَلَ نَفْساً بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعاً}[المائدة: 32].
وموضوع استباحة الدّم والقتل موضوع حسَّاس جدّاً من منظور الإسلام، فالأحكام لم تقف عند الأسباب المباشرة للقتل، بل تجاوزتها إلى النّظر في الأسباب غير المباشرة أيضاً.
ماذا يعني هذا؟ يعني أنّه إذا تسبّب الإنسان بالقتل مباشرةً، أو كان له علاقة بذلك من قريب أو بعيد ولو بكلمة تحريض، فحسابه حساب القاتل.
ففي الحديث: "من شرك في دم حرام بشطر كلمة، جاء يوم القيامة مكتوب بين عينيه: آيس من رحمة الله".
وفي الحديث أيضاً، أنّه يؤتى للإنسان يوم القيامة بقارورةٍ من دم، فيقال: هذا نصيبك من دم فلان، فيقول: يا ربّ، أنا لم أقتل ولم أجرح، فيُقال له صحيح أنّك لم تفعل ذلك، ولكن أطلقت العنان لكلماتك ومواقفك وتصريحاتك الّتي التقت مع كلمة من هذا وكلمة من ذاك، فتراكمت وأدّت إلى فتنة قتلت وجرحت, فأنت تتحمّل مسؤوليّة ما حصل.
القانون قد لا يلحظ هذه الأمور بهذه الدقّة، لكنّ قوانين الله أكثر دقّةً، وكلّه محسوب عنده، تصوّروا أنّ مجرّد السّكوت عن قول كلمة حقّ تمنع قتل إنسان، هو ذنب سيحاسب الله عليه. نعم، سيحاسب الله على الصّمت أو على الهروب وعدم التدخّل، في حين كان التدخّل يحلّ المشكلة أو يمنع دماً.
إذاً، ليس من يحمل سلاحاً حديديّاً هو من يقتل فقط، الكلمات تقتل أيضاً، وهي متوفّرة ومباحة، ولا تحتاج إلى أموال لشرائها، هذا ما تفعله الوشاية أو الفتنة أو الإشاعة أو الاتهام أو التّحريض، لذلك فإنَّ السّكوت عن قول كلمة حقّ ما هو إلا سلاح سلبيّ، ومفعوله لا يقلّ عن خطر التّحريض في مرّات كثيرة...
تنقل لنا السّيرة، أنّه في أيّام رسول الله(ص)، وُجِد رجل مقتول من قبيلة جهينة، إحدى قبائل المدينة، ولم يُعلم قاتله، وسكت النّاس، إذ اعتبروا أنفسهم غير معنيّين...
يومها غضب رسول الله غضباً شديداً لم يُعهد عنه أنّه غضب مثله، وسارع لدعوة المسلمين إلى الاجتماع في المسجد. لقد أراد أن يحمّل كلّ المسلمين المسؤوليّة.. كيف لا والأمر جلل؛ إنّها نفس بشريّة قتلت وأزهقت روحها. فقال لهم: "أيقتل رجل وأنا بين أظهركم ولا يُعلم من قتله! لو أنّ أهل السّماء والأرض اشتركوا في دم مسلم، لكان حقّاً على الله أن يكبّهم جميعاً على مناخرهم". ولم لا، والله قد توعّد كلّ من ينحرف ويستبيح الدّم عمداً بقوله: {وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً}[النّساء: 93].
وقد حذّر سبحانه وتعالى أيضاً: {وَلَا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ}[الأنعام: 151].
ولكن، ما هو هذا الحقّ الّذي قد يوسعه البعض إلى درجة مخيفة، وأيّ هامش أباحه الإسلام للقتل؟ وستتفاجأون كم ضيّق الإسلام هذا الهامش وحصره وقنّنه، وهو خلاف التّهمة الّتي يحاول أعداء الإسلام إلصاقها به كدين للقتل والدّم، والّتي فيها ظلم وتجنّ كبيران من المفترين والحاقدين من جهة، ومن المغالين في العُنفِ من بعض المسلمين أنفسهم من جهة أخرى.
حالتان تبيحان القتل
فالإسلام لم يبح حقّ القتل إلا في حالتين:
الحالة الأولى: جواز القتال دفاعاً عن النفس: {وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا...}[البقرة: 190].
والحالة الثّانية: لدرء الفتنة، أي لإزالة الضّغوط الّتي قد يتعرّض لها المسلمون، بمنعهم من ممارسة حريّة معتقدهم والتّعبير عن دينهم، أو الدّعوة إليه، كما أشار إلى ذلك الله سبحانه: {وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ...}[البقرة: 193].
إذاً هي قاعدة: الحياة ثمنها الحياة، عبر درء اعتداء المعتدين وإساءاتهم إلى الكرامات والأنفس والمال والعرض، وعبر الحفاظ على حرّية الدّين والمعتقد، وهذا هو الحياة بعينها.
أنّه حتّى في الحالات الّتي رخّص الإسلام فيها هذا القتل أو وجوبه في كثير من المرّات، فإنّ الإسلام حرص كثيراً على التّفاصيل عند التّطبيق، فقد يختبئ الشّيطان في التّفاصيل، لهذا حرص الإسلام على إحاطة إقامة الحدود بقيود على مستوى الإثبات والشّهود، لتبقى هذه الأحكام في إطار الدقّة والعدالة. والشّريعة احتاطت إلى حدّ كبير في موضوع الدّماء؛ فمثلاً، أجاز الإسلام قصاص القتل للقاتل، ولكن بعد أن تثبت إدانته، وليس على الشّبهة، ويكفي وجود الشّكّ حتّى لا ينفّذ الحكم، وكذلك الحكم بالارتداد. وأجاز عقاب فاحشة الزّنا بالرّجم، ولكن بعد التثبّت، والتثبّت بحدّ ذاته معقّد؛ ويتطلّب أربعة شهود على الفاحشة.

وحتّى القتال علينا أن نفهمه أنّه علاج وليس مزاجاً، لذلك كان التّشريع الإسلاميّ حريصاً على أخلاقيّات القتال ليخفّف من قسوته، ليس لأنّ الخصم، أي العدوّ، لا يستحقّ القسوة، بل لأنّ الحياة لا تحتمل القسوة إلا بمقدار الضّرورة، ولأنّ دينك وإيمانك لا يسمحان لك بأن تكون متوحّشاً وقاسياً. ومما ورد في وصيّة لأمير المؤمنين إلى المقاتلين: "...لا تقتلوا مدبراً، ولا تجهزوا على جريح، ولا تقتلوا شيخاً فانياً ولا امرأة... ولا تمثّلوا"...
جرائم باسم الإسلام؟!
وتروي لنا السّيرة، أنَّ الرّسول(ص) أنّب أسامة بن زيد تأنيباً شديداً على قتله أحد المشركين أثناء إحدى المعارك، كان قد نطق بالشّهادتين، رغم أنَّ هذا الرَّجل نطق بها في اللَّحظة الّتي استحكم فيها زيد عليه وغلبه، وكانت حجّة زيد أنَّ الرَّجل لم يكن صادقاً، وقالها خوفاً، هنا قال له النبيّ: هل دخلت قلبه فعرفت ما فيه؟ ونزلت في ذلك الآية: {وَلَا تَقُولُوا لِمَنْ أَلْقَى إِلَيْكُمُ السَّلَامَ لَسْتَ مُؤْمِناً}[النّساء: 94].
البعض اليوم تراه أصبح خبيراً بالنّوايا ويصنّف المسلمين، بحيث يخرج قسماً منهم من الإسلام، ويتّهمهم بالكفر، مع أنّهم يصلّون ويصومون ويحجّون... لا لشيء إلا لأنّهم يختلفون معه في الشّأن السياسيّ؟ فهل لمجرّد اختلاف سياسيّ يُخرَّج النّاس من إسلامهم؟ هكذا وبكلّ بساطة؟ لقد باتت السياسة السّبب الرّئيس لهدر دماء المسلمين هذه الأيّام، والنّار الّتي تشعل الفتن المذهبيّة والطائفيّة والقوميّة.
المحزن، أيّها الأخوة، أنَّ هذه الصّورة هي الّتي نشهدها، الصّورة البشعة المقزّزة، هناك من يقتل تحت راية "لا إله إلا الله محمد رسول الله"، وتحت عنوان الإسلام دين الرّحمة، يستبيح دم مسلمين وغير مسلمين، لم يقاتلوهم على الدّين ولم يخرجوهم من ديارهم.. لماذا؟ لأنّهم يختلفون معهم في المذهب أو في الموقف السياسيّ.
المشهد اليوم مخيف ومجنون، حتّى على مستوى الأفراد، فإنّك بتّ ترى استسهالاً خطيراً لتناول السّلاح كلّما حدثت مشكلة: إن على عبور في طريق، أو خلاف على مال، أو اختلاف في العمل والمصالح، وحتّى موضوع الثّأر وموضوع الشّرف، كلّها جرائم لا أسباب تخفيفيّة لها، ولا دخل للإسلام بها لا من قريب ولا من بعيد، ونحن نسمع بها كلّ يوم، وهي هاجس مجتمعاتنا الإسلاميّة.. ألهذه الدّرجة صار الدّم سهلاً؟
أين مجتمعات المسلمين من سنّة رسول الله، حين قال في إحدى مواعظه(ص): "إنّ امرأة دخلت النّار بسبب هرّة حبستها، حتّى ماتت عطشاً"، وأين هم منه، وهو الّذي نهى عن قتل كلّ ذي روح إلا أن يؤذي، وعن قطع الشّجر حتّى لا تحرم الطّيور من طعامها. أين هم من رسول الله وهو يدخل مكّة فاتحاً مطأطئاً رأسَهُ تواضعاً ورحمةً، وحين سمع حامل اللّواء يردّد: اليوم يوم الملحمة، اليوم تسبى الحرمة، نحّاه جانباً ودعاه إلى القول: اليوم يوم المرحمة، اليوم تحمى الحرمة.
نسأل كلّ هؤلاء: ماذا يقولون في قول رسول الله(ص) أمام الحجيج في حجّة الوداع: "إنّ دماءكم وأموالكم وأعراضكم عليكم حرام كحرمة يومكم هذا، في شهركم هذا، في بلدكم هذا... كلّ المسلم على المسلم حرام: دمه، وماله، وعرضه.. فلا ترجعنّ بعدي كفّاراً يضرب بعضكم رقاب بعض".
المشكلة ليست في الإسلام، والإسلام بريء من كثير مما يحدث باسمه، ولكنّ المشكلة في من انتمى إلى الإسلام لكن لم يعش الإيمان.
هي دعوة ليعود كلّ من أسلم إلى الإيمان، وعند ذلك، سنلمس مدى قدرة هذا الإيمان على تنظيف القلوب من كلّ حقد وتوتّر.. {إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آَيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَاناً وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ * الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ}[الأنفال: 2-3].
ترى، كم نحتاج من إنفاقٍ للمحبّة والرّحمة لنزيل الكثير الكثير من الدّماء، ولنكون ممن قال الله فيهم: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَآمِنُوا بِرَسُولِهِ يُؤْتِكُمْ كِفْلَيْنِ مِنْ رَحْمَتِهِ}[الحديد: 28] وبذلك نكون من المُنفقين؟



hgYsghl ]dk hglvplm gh hsjfhpm hg]~lhx



توقيع : شجون الزهراء

اِلـهي هَبْ لي كَمالَ الانْقِطاعِ اِلَيْكَ، وَاَنِرْ اَبْصارَ قُلُوبِنا بِضِياءِ نَظَرِها اِلَيْكَ، حَتّى تَخْرِقَ اَبْصارُ الْقُلُوبِ حُجُبَ النُّورِ فَتَصِلَ اِلى مَعْدِنِ الْعَظَمَةِ، وَتَصيرَ اَرْواحُنا مُعَلَّقَةً بِعِزِّ قُدْسِكَ. اِلـهي وَاْجَعَلْني مِمَّنْ نادَيْتَهُ فَاَجابَكَ، وَلاحَظْتَهُ فَصَعِقَ لِجَلالِكَ، فَناجَيْتَهُ سِرّاً وَعَمِلَ لَكَ جَهْراً.
رد مع اقتباس
قديم 2016/01/24, 01:14 PM   #2
رايات الحسين*ع*

موالي فضي

معلومات إضافية
رقم العضوية : 4191
تاريخ التسجيل: 2015/12/03
الدولة: العراق
المشاركات: 813
رايات الحسين*ع* غير متواجد حالياً
المستوى : رايات الحسين*ع* is on a distinguished road




عرض البوم صور رايات الحسين*ع*
افتراضي

اللهم صل على محمد وآل محمد
احسنتم وجزاكم الله خيرا


توقيع : رايات الحسين*ع*
[IMG]https://lh3.googleuser*******.com/-LMgCNSG53FI/VSniJ_G6WbI/AAAAAAAAApc/sJLFroe1ie8/w426-h427/2015%2B-%2B1[/IMG]
رد مع اقتباس
قديم 2016/01/24, 08:23 PM   #3
مهندس حسين

معلومات إضافية
رقم العضوية : 4047
تاريخ التسجيل: 2015/10/03
الدولة: العراق - بغداد
المشاركات: 7,055
مهندس حسين غير متواجد حالياً
المستوى : مهندس حسين is on a distinguished road




عرض البوم صور مهندس حسين
افتراضي

جعلها الله في ميزان حسانتك
أختي الفاضلة
وبارك الله بكِ


توقيع : مهندس حسين
رد مع اقتباس
قديم 2016/01/24, 11:37 PM   #4
الرافضيه صبر السنين


معلومات إضافية
رقم العضوية : 3796
تاريخ التسجيل: 2015/05/07
المشاركات: 7,552
الرافضيه صبر السنين غير متواجد حالياً
المستوى : الرافضيه صبر السنين is on a distinguished road




عرض البوم صور الرافضيه صبر السنين
افتراضي

اللهم صل على محمد وال محمد
احسنتم نشرا


توقيع : الرافضيه صبر السنين
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)



الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قصائد اصدار((راعي المرجلة)) مكتوبة - اباذر الحلواجي بسمة الفجر القصائد الحسينية 9 2015/10/18 06:53 PM
المرحلة الفمية والفطام عاشقة بيت النبي الأمومة والطفل 1 2014/02/09 03:37 PM
الإسلام و أعمالنا شجون الزهراء المواضيع الإسلامية 7 2013/11/24 01:05 PM
إفتتاح المرحلة الأولى من مشروع التوسعة العمودية للحائر الحسيني ‏الشريف ‏ هو الحق صور اهل البيت والعلماء ورموز الشيعة 2 2013/05/18 11:06 PM
عباس راعي المرجلة .. محمد التميمي اباذر الحلواجي 2 2012/08/03 04:44 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي
|

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى || SiteMap Index


أقسام المنتدى

المنتــديات العامة @ السياسة @ المناسبات والترحيب بالأعضاء الجدد @ منتديات اهل البيت عليهم السلام @ سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) @ الواحة الفاطمية @ الإمام الحجّة ابن الحسن صاحب العصر والزمان (عج) @ الادعية والاذكار والزيارات النيابية @ المـدن والأماكن المقدسة @ المـنتـديات الأدبيـة @ الكتاب الشيعي @ القصة القصيرة @ الشعر الفصيح والخواطر @ الشعر الشعبي @ شباب أهل البيت (ع) @ المنتـديات الاجتماعية @ بنات الزهراء @ الأمومة والطفل @ مطبخ الاكلات الشهية @ المنتـديات العلمية والتقنية @ العلوم @ الصحه وطب أهل البيت (ع) @ الكمبيوتر والانترنيت @ تطبيقات وألعاب الأندرويد واجهزة الجوال @ المنتـديات الصورية والصوتية @ الصوتيات والمرئيات والرواديد @ الصــور العامة @ الابتسامة والتفاؤل @ المنتــــديات الاداريـــة @ الاقتراحات والشكاوي @ المواضيع الإسلامية @ صور اهل البيت والعلماء ورموز الشيعة @ باسم الكربلائي @ مهدي العبودي @ جليل الكربلائي @ احمد الساعدي @ السيد محمد الصافي @ علي الدلفي @ الالعاب والمسابقات @ خيمة شيعة الحسين العالميه @ الصــور العام @ الاثـــاث والــديــكــورآت @ السياحة والسفر @ عالم السيارات @ أخبار الرياضة والرياضيين @ خاص بالأداريين والمشرفين @ منتدى العلاجات الروحانية @ الابداع والاحتراف هدفنا @ الاستايلات الشيعية @ مدونات اعضاء شيعة الحسين @ الحوار العقائدي @ منتدى تفسير الاحلام @ كاميرة الاعضاء @ اباذر الحلواجي @ البحرين @ القران الكريم @ عاشوراء الحسين علية السلام @ منتدى التفائل ولاستفتاح @ المنتديات الروحانية @ المواضيع العامة @ الرسول الاعظم محمد (ص) @ Biography forum Ahl al-Bayt, peace be upon them @ شهر رمضان المبارك @ القصائد الحسينية @ المرئيات والصوتيات - فضائح الوهابية والنواصب @ منتدى المستبصرون @ تطوير المواقع الحسينية @ القسم الخاص ببنات الزهراء @ مناسبات العترة الطاهرة @ المسابقة الرمضانية (الفاطمية) لسنة 1436 هجري @ فارسى/ persian/الفارسية @ تفسير الأحلام والعلاج القرآني @ كرسي الإعتراف @ نهج البلاغة @ المسابقة الرمضانية لسنة 1437 هجري @ قصص الأنبياء والمرسلين @ الإمام علي (ع) @ تصاميم الأعضاء الخاصة بأهل البيت (ع) @ المسابقة الرمضانية لعام 1439هجري @ الإعلانات المختلفة لأعضائنا وزوارنا @ منتدى إخواننا أهل السنة والجماعه @


تصليح تلفونات | تصليح تلفونات | تصليح سيارات | تصليح طباخات | تصليح سيارات | كراج متنقل | تصليح طباخات | تصليح سيارات |