2015/10/22, 09:41 PM | #1 |
معلومات إضافية
|
علي الاكبر
علي الأكبر*فتىً يشبهُ النّبي * * بسم الله الرحمن الرحيم *بحمدك يا بارئ العالمين انت الرحيم ، و انت المعين... و اياك يا ربّنا نستعين... بنعماك نحيا و انت الاله تعاليت يا ارحم الراحمين... حياة البحار ، و صخر الجبال تنادي بحمدك يا ذا الجلال... تباركت يا أحسن الخالقين * الاهداء إلى كل الذين سارو على خط الحسين في الطريق إلى كربلاء ... * انتصف النهار ... و حان موعد صلاة الظهر ... طلب الإمام الحسين ايقاف القتال لاداء الصلاة ... و لكن العدو الغادر رفض ذلك ... و استمرت المعارك ... و استشهد العديد من أصحاب سيدنا الحسين*( عليه السَّلام )*. و استشهد حبيب بن مظاهر ، و الحرّ الرياحي . كان لابدّ من أداء الصلاة رغم هجمات العدو ... فنهض الإمام يصلّي . و صلّى خلفه نصف أصحابه ، أما النصف الآخر فقد استمرّ في القتال ، ريثما تتم الصلاة . كانت السهام تنهال كالمطر . و كان أصحاب الحسين يحمون سيدهم ... فسقط أحد أصحابه و اسمه سعيد من كثرة ما نبتت في جسمه السهام فنادى قائلاً : ـ أوَفيت يابن رسول الله ؟ قال الإمام و هو يبكي من أجل صديقه و ناصره : ـ نعم ... أنت أمامي في الجنّة . و عندها ابتسم سعيد ثمّ أغمض عينيه , و صعدت روحه الطاهرة إلى السماء . هتف الإمام الحسين بأصحابه يحثّهم على الاستبسال حتى الشهادة : ـ يا كرام ! هذه الجنّة قد فتحت أبوابها ... و اتّصلت أنهارها و أينعت ثمارها ، و هذا رسول الله ، و الشهداء الذين قُتلوا في سبيل الله يتوقّعون قدومكم ، و يتباشرون بكم ، فحاموا عن دين الله ، و دين نبيه ، و ذبّوا عن حرم الرّسول . فصاح أصحاب الإمام بحماس : ـ نفوسنا لنفسك الفداء ... و هكذا بدأ أصحاب الحسين يخرج الواحد بعد الآخر . فيودّع سيدنا الحسين*( عليه السَّلام )*و يواجه الأُلوف وحيداً ، ليقاتل حتى الشهادة . و تساقط أصحاب الحسين في ميدان الشرف و الكرامة ، بعد أن سجّلوا أكبر ملحمة في الفداء . لم يبق مع سيدنا الحسين أحد أصحابه ، لقد استشهدوا جميعاً ... لم يبق معه سوى أهل بيته . و في تلك اللحظات الرهيبة تقدّم علي الكبر مستعدّاً للهجوم . ها هو يتقدّم راكباً فرساً لأبيه يسمى " لاحقاً " و جهه المضيء يشبه وجه سيدنا محمد*( صلى الله عليه وآله )*... ها هو ينطلق ليقاتل جيشاً مؤلّفاً من آلاف الجنود . كان ظامئاً . و كان متعباً . لأنّه كان يقاتل منذ الفجر ! لندع ذلك البطل يقاتل لوحده الآلاف ، و نعود لنعرف من هو علي الأكبر ؟ علي الأكبر هو ابن الإمام الحسين الأكبر . ولد في المدينة المنورة في 11 / شعبان / سنة 33 هجري ، و كان عمره سبعة أعوام عندما استشهد جدّه عليّ بن أبي طالب*( عليه السَّلام )*، و عندما بلغ السابعة عشرة من عمره استشهد عمّه الحسن بن عليّ مسموماً على يد معاوية بن أبي سفيان . و هو الآن في السابعة و العشرين من عمره ، يقف إلى جانب والده العظيم في محنته مع يزيد بن معاوية ... يزيد الشاب الفاسق ، شارب الخمور ، الذي يقضي وقته في اللعب مع القرود و الكلاب . لقد أصبح يزيد خليفة على المسلمين بقوّة الحديد وا لنار . فاستغاث الناس بسيدنا الحسين ليخلّصهم من ظلم بني أُمية . تذكروا عدالة أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب*( عليه السَّلام )*، لهذا بعثوا آلاف الرسائل إلى ابنه الحسين*( عليه السَّلام )*. وهبّ الإمام يلبّي استغاثة الناس في مدينة الكوفة . وفي شهر ذي الحجة غادرت قافلة الإمام الحسين مدينة مكّة المكرّمة في طريقها إلى الكوفة . ركب عليّ الأكبر فرسه ، و راح يطوي الصحاري مع والده العظيم . كان عليٌ مُضيءُ الوجه يشبه سيدنا محمّداً و هو لا يشبهه في الشكل فقط ، بل يشبهه في أخلاقه ، و منطقه أيضاً . كان أصحاب سيدنا محمّد*( صلى الله عليه وآله )*و أهل بيته ، عندما يشتاقون لرسول الله*( صلى الله عليه وآله )*يأتون لرؤية علي الأكبر . رؤيا و تمرّ الأيام و الليالي ، و القافلة تقطع المسافات . و في منطقة تدعى " قصر بني مقاتل " ، أمر الإمام الحسين*( عليه السَّلام )*بالتوقّف ، للتزوّد بالماء . توقفت القافلة للاستراحة و الاستسقاء ، ثمّ استأنف و حلتها في الصحراء . ركب الجميع جمالهم و أفراسهم ، و سارت القافلة باتّجاه قرية تدعى " نينوى " . كان الإمام*( عليه السَّلام )*متعباً فأغمض عينيه قليلاً . رأى سيدنا الحسين في عالم النوم فارساً يقترب من القافلة و يقول : القوم يسيرون و المنايا تسري إليهم . اِنتبه الإمام*( عليه السَّلام )*من نومه و قال : ـ إنّا لله و إنّا إليه راجعون . قالها ثلاث مرّات . سمع عليّ الأكبر والده يسترجع ، أي يقول : إنا لله و إنا إليه راجعون . و هي آية قرآنية يقولها المسلم عندما تحلّ به مصيبة . لهذا سأل علي أباه قائلاً : ـ يا أبت لم استرجعت ؟ قال سيدنا الحسين : ـ يا بني خفقت برأسي خفقة ( أي نمتُ لحظات ) فعنّ ( ظهر ) لي فارس فقال : القوم يسيرون و المنايا تسري إليهم ، فعلمت أنّ أنفسنا نُعيت إلينا . فقال الابن المؤمن : ـ يا أبت لا أراك الله سوءاً ، ألسنا على الحق ؟ فقال الأب ، و هو يقسم بالله : ـ بلى ! و الذي إليه مرجع العباد . عندها انبرى عليّ الأكبر ليقول بشجاعة أهل الحقّ : ـ يا أبت ، إذن لا نبالي . اِبتسم الإمام فرحاً بشجاعة ابنه و إيمانه و قال : ـ جزاك الله من ولد خير ما جزى ولداً عن والده . و مضت القافلة تطوي المسافات حتّى وصلت منطقة تدعى " كربلاء " . الحصار و في هذه المنطقة*حوصرت قافلة سيدنا الحسين ، و لم يسمح لها بالعودة إلى المدينة المنورة . و في يوم السابع من المحرّم منع جيش يزيد سيدنا الحسين و أُسرته و أصحابه من الاقتراب من نهر الفرات ، ليموتوا عطشاً . و كان منظر الأطفال و هم يصيحون : العطش ! مؤثراً . و في السماء و بينما كان الأطفال يبكون و يطلبون الماء ، أمر سيدنا الحسين أخاه العباس ، أن يتوجّه إلى نهر الفرات ، و أن يملأ عشرين قربة بالماء . اِمتطى العباس جواده و معه ثلاثون من الفرسان ، و عشرون من المشاة ، كانت مهمّة المشاة ملء القرب بالماء ، و كانت مهمّة الفرسان الدفاع عنهم ، و صدّ هجمات العدو . اِشترك علي الأكبر في هذه المهمّة ، كان يسير إلى جانب عمّه العباس . و تقدّم الأبطال باتّجاه الشواطئ . كان عمر بن سعد قد نشر أربعة آلاف جندي على الشريعة ، و هي الشاطئ المناسب لارتياد النهر . صاح عمر بن الحجّاج : ـ من أنتم ؟! أجاب نافع بن هلال ، و كان من فرسان الإمام الإبطال : ـ جئنا لنشرب من هذا الماء ، الذي منعتموه عنّا . قال عمرو بن الحجّاج : ـ اشربوا هنيئاً ، و لا تحملوا إلى الحسين و آله منه ! هتف نافع : ـ لا والله لا نشرب منه قطرة و الحسين و آله و صحبه عطاشى ! و التفت نافع إلى حاملي القرب : ـ املأوا أسقيتكم . و هنا شنّ جنود يزيد هجوماً فتصدّى لهم فرسان الإمام ، و دارت معركة قرب الشاطئ ، انتهت بانتصار أصحاب الإمام الذين عادوا إلى المعسكر ، و معهم القرب المليئة بالماء . و في تلك الليلة فرح الأطفال ، لأنّهم شربوا الماء بعد ساعات طويلة من العطش . يوم عاشوراء و في فجر العاشر من المحرم اشتعلت المعركة بين الحقّ و الباطل ، بين الحسين و معه أصحابه السبعين ، و يزيد و معه جيشه الجرّار . و لكنّ سيدنا الحسين و أهل بيته و أصحابه لم يهابوا جيش العدوّ ، لأنّهم لا يخافون الموت . كانوا مع الحقّ . و كان الحقّ معهم . و كانوا لا يفكّرون إلاّ في مرضاة الله سبحانه ، لهذا قاتلوا ببسالة . فتساقط أصحاب الحسين شهداء في ميدان الشرف و لم يبق مع الحسين إلاّ أهل بيته . فكان أوّل من تقدّم إلى الموت ابنه الأكبر عليّ . استأذن عليّ أباه في القتال فأذن له . ثمّ ذهب ليودّع أمّه " ليلى " و عمّته " زينب " . بكت أُمه كثيراً ... كانت تحبّ ابنها ... قالت : ـ اِرحم غربتنا . لا طاقة لي على فراقك . سكت عليّ و قبّل يد أُمه . و عانق أباه العظيم ... و امتطى صهوة جواده . و تقدّم وحيداً يقاتل جيشاً جرّاراً مدجّجاً بالسلاح . و عندما أصبح قريباً من تلك الأُلوف نادى معرّفاً نفسه : ـ أنا عليّ بن الحسين بن علي نحن و ربّ البيت أولى بالنّبي تالله لا يحكم فينا ابن الدّعي لقد أقسم عليّ أن يرفض يزيد ... يرفض ظلمه و فساده . كان سيدنا الحسين يراقب ابنه ، و هو يتقدّم إلى الموت . صاح الإمام بعمر بن سعد : ـ مالك ؟ قطع الله رحمك ، كما قطعت رحمي ، ولم تحفظ قرابتي من رسول الله . و نظر الإمام إلى السماء و قال بحزن : ـ اللهم اشهد هؤلاء القوم فقد برز إليهم أشبه الناس برسولك محمّد خَلقاً و خُلُقاً و مَنْطقاً ... و كنّا اذا اشتقنا إلى رؤية نبيك نظرنا إليه . ثمّ تلا الإمام قوله تعالى : " إنّ الله اصطفى آدم و نوحاً و آل إبراهيم و آل عمران على العالمين ، ذرية بعضها من بعض ، و الله سميع عليم " . الهجوم الأوّل صهل الفرس قبل أن ينطلق إلى آلاف الأعداء ... أعداء الإسلام و الإنسانية . كانت السهام تنهال كالمطر ، و كان عليّ الأكبر ينطلق هو الآخر كالسهم باتجاه العدوّ . و دارت معركة ضارية . فارس واحد يقاتل آلاف الفرسان ، و الأعداء يتساقطون تحت ضرباته المدّمرة . استمرت المعركة ساعات ، و شعر عليّ بالعطش الشديد ، جفّ حلقه ، و أصبح قلبه كالجمر ، فعاد ليستريح . عاد عليّ إلى والده ، كان والده ينظر إليه ، و عيناه تفيضان حبّاً و شوقاً . قفز عليّ من فوق جواده ، و اتّجه إلى والده ليعانقه مرّة أُخرى . قال عليّ و هو يعانق أباه العظيم : ـ لقد أجهدني العطش يا أبي ، فجئت لأستريح . بكى سيدنا الحسين من أجل ولده ... ليست لديه قطرة ماء يسقي بها ولده العطشان ، و الفرات يحاصره الأعداء كالذئاب . قال الأب و هو يبكي : ـ اصبر يا ولدي الحبيب ... بعد قليل ستلقى جدّك المصطفى ... و سوف يسقيك من ينابيع الجنّة . الهجوم الأخير ودّع عليّ أباه و امتطى صهوة جواده . صهل الجواد ، و انطلق كالسهم باتّجاه العدوّ ، و مرة أخرى جسّد الأكبر ملحمة الفداء من أجل الإسلام ، و الحق و العدالة . اخترق الفارس العلويّ خطوط العدوّ ، و غاص في قلب الجيش ، و راح يقاتل ببسالة فريدة . لم يصمد الفرسان أمامه . لهذا فكّر أحدهم بالغدر . حمل رمحه ، و انتهز فرصة انشغال عليّ بالقتال . فجاءه من جهة الخلف . الغادر الجبان ، كان يخاف مواجهة عليّ وجهاً لوجه . سدّد الغادر رمحه إلى ظهر عليّ ، و هجم آخر عليه فضربه بالسيف . شعر عليّ أنّها نهايته فصاح مودّعاً أباه : ـ عليك منّي السلام يا أبا عبد الله . اِعتنق عليّ جواده تصوّر الجواد أن عليّاً يريد مواصلة الهجوم ، فغاص في قلب آلاف الجنود .... السيوف تنهال على جسد عليّ دون رحمة . رأى عليّ في تلك اللحظات جدّه رسول الله و هو يسقيه من شراب الجنّة . سمع الحسين نداء ابنه الأكبر ، فقفز فوق جواده ، و انطلق الجواد نحو قلب المعركة .. كان الهجوم قويّاُ ، و فرّ الأعداء خائفين من غضب الحسين . جلس الأب عند رأس ولده الحبيب . قال الابن و هو يحاول أن يبتسم لأبيه : ـ لقد سقاني جدّي بكأسه شربة لا أظمأ بعدها أبداً ... و قال إن لك كأساً مذخورة . وضع الحسين خدّه على خدّ ولده و قال بحزن : ـ على الدنيا بعد العفا . ما أجرأ هؤلاء على الرحمن ، و على انتهاك حرمة الرسول . كانت جراح عليّ ما تزال تنزف بشدّة . أغمض عليّ عينيه كأنّه ينام . لقد آن له أن يستريح بعد كلّ تلك المعارك الضارية . ملأ الحسين كفّه من دماء ولده الطاهرة .. و رمى بها نحو السماء . لم تسقط من دماء عليّ قطرة واحدة فوق الأرض ، كأنّ الملائكة تحمل تلك الدماء الزكية نحو السماء ، تشكو إلى الله ظلم يزيد و اليزيديين . الموكب الحزين حمل سيدنا الحسين جسد ابنه الشهيد و وضعه فوق جواده ، و عاد . من بعيد كانت النسوة يراقبن الموكب الحزين ، و شيئاً فشيئاً كان الموكب يقترب ، و رأى الجميع منظراً مؤثراً . كان سيدنا الحسين يقود الجواهر ، و هو يبكي بصمت ، و كان جسد الشهيد ينزف الدماء ، عشرات الجراح تنزف دماً طاهراً . وُضع الجثمان الطاهر في خيمة الشهداء ، جاءت عمّته زينب ، و صاحت . ألقتْ عمّته المفجوعة بنفسها على جسد الشهيد ، و راحت تبكي بلوعة ، تبكي من أجل الشاب الذي قدّم نفسه قرباناً في سبيل المبادئ التي آمن بها والده العظيم . جاء سيدنا الحسين و قاد أُخته إلى خيمتها . و في خيمة " ليلى " أم عليّ الأكبر ، كانت النسوة تبكي من أجل الشهيد . المجد للشهداء و اليوم لم تعد كربلاء صحراء على شاطئ الفرات . أصبحت مدينة الشهداء ، يزور الأحرار في العالم . من بعيد تلوح قباب ذهبية و مآذن ، هنا يرقد سيد الشهداء ، سيدنا الحسين ، و بالقرب منه و على مسافة أشبار يرقد ابنه الشهيد عليّ الأكبر ، و لكن لِمَ سمّي علي الأكبر ؟ لقد كان له أخ أصغر منه هو الآخر اسمه عليّ ، كان يصغره بأربعة أعوام ، و عليّ الأصغر هو السجاد ، زين العابدين رابع أئمة أهل البيت*( عليهم السلام )*، كان في كربلاء ، لم يشترك في المعارك ، كان مريضاً ، جسمه يلتهب بالحمّى ، و بين ساعة و أخرى كان يصاب بالإغماء ، و في كلّ مرّة كان يحاول النهوض للدفاع عن أبيه الحسين ابن رسول الله . عندما هوى أخوه الأكبر شهيداً ، نهض ليقاتل . أمسك بسيفه ، و لكنّه لم يستطع رفعه ، و لم يستطع أيضاً الاستمرار في الوقوف . لهذا كان يتوكّأُ على عصا ، و يجرّ بسيفه . عندما شاهده سيدنا الحسين ، نادى أُخته زينب ، و قال لها : ـ اِحبسيه حتى لا ينقطع نسل رسول الله . و جاءت زينب ، فأخذت ابن أخيها و أعادته إلى فراشه . كانت المعارك ما تزال مستمرّة . الوقت ما يزال عصراً . تُرى ماذا حدث بعد استشهاد عليّ الأكبر ؟.. إلى صحراء كربلاء لنعرف ماذا يجري هناك ؟ * * * * المصدر: منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي - من قسم: عاشوراء الحسين علية السلام ugd hgh;fv |
2015/10/22, 11:06 PM | #2 |
معلومات إضافية
|
عظم الله لنا ولكم الاجر بااستشهاد شبيه النبي ص خلقا واخلاقا
علي الاكبر ابن الحسين ع جواكم الله خيرا اختي المواليه ملكة التعديل الأخير تم بواسطة الرافضيه صبر السنين ; 2015/10/22 الساعة 11:11 PM |
2015/10/22, 11:16 PM | #3 |
معلومات إضافية
|
اجورنا واجوركم
نوورتو |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
استشهاد علي الاكبر ابن الحسين ع | الرافضيه صبر السنين | عاشوراء الحسين علية السلام | 4 | 2015/10/23 03:09 AM |
استشهاد علي الاكبر ابن الحسين ع | الرافضيه صبر السنين | الصوتيات والمرئيات والرواديد | 2 | 2015/10/23 02:20 AM |
سؤال يطرحه البعض لماذا عيد الغدير يسمى عيد الاكبر | الرافضيه صبر السنين | المواضيع الإسلامية | 2 | 2015/10/03 10:14 AM |
هل بطل حيدر لو علي الاكبر | ملا باسم الكربلائي | ليلة 9 محرم 1436 | النبأ العظيم | باسم الكربلائي | 2 | 2014/11/03 04:40 PM |
الامام علي الاكبر ابن الحسين (عليهما السلام ) | اهات الروح | سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) | 2 | 2014/11/03 02:29 PM |
| |