Untitled 2
العودة   منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي > المنتـديات الاجتماعية > بنات الزهراء

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2015/04/11, 09:32 PM   #1
الشيخ عباس محمد

موالي بلاتيني

معلومات إضافية
رقم العضوية : 3773
تاريخ التسجيل: 2015/04/07
المشاركات: 1,723
الشيخ عباس محمد غير متواجد حالياً
المستوى : الشيخ عباس محمد is on a distinguished road




عرض البوم صور الشيخ عباس محمد
Qa3ba مكانة المراة في الاسلام


مكانة المرأة في الإسلام

قد يكون أهمُّ ما يميِّز الإسلام في موقفه من المرأة عن غيره من المبادئ والنُّظم التي عاشَتْ قبله واستجدَّت بعده ، وهو نظرته الإنسانية إلى المرأة والرجل على السواء في كل تشريعاته ومفاهيمه ، ونظرته للمرأة بما هي أنثى إلى صف نظرته للرجل بما هو ذكر .
فالإسلام حين ينظر إلى الرجل بوصفه إنساناً وينظمه ويوجهه ينظر إلى المرأة باعتبارها إنساناً أيضاً ، ويساويها مع الرجل على الصعيد الإنساني في كل تنظيماته وتوجيهاته لأنهما سواء في كرامة الإنسانية وحاجاتها ومتطلباتها .
وأما حين ينظر الإسلام إلى المرأة بما هي أنثى وينظم أنوثتها ويوجهها ، ينظر في مقابل ذلك إلى الرجل باعتباره ذكراً ، فيفرض على كل منهما من الواجبات ، ويعطي لكل منها من الحقوق ، ما يتَّفق مع طبيعته ، وفقاً لمبدأ تقسيم العمل بين أفراد المجتمع ، وتنشأ عن ذلك الفروق بين أحكام المرأة وأحكام الرجل .
فمَرَدُّ الفرق بين أحكام المرأة وأحكام الرجل إلى تقدير حاجات ومتطلبات الأنوثة والذكورة ، وتحديد كل منهما وفقاً لمقتضيات طبيعته .
أما في مجال التنظيم الذي يرتبط بإنسانية الإنسان فلا فرق فيه بين المرأة والرجل ، لأنهما في نظر الإسلام إنسان على السواء ، فالإسلام وحده هو الذي نظر إلى المرأة نظرة إنسانية على قدم المساواة مع الرجل ، بينما لم تنظر الحضارات الأخرى وحتى الحضارة الأوربية الحديثة إلى المرأة إلا بوصفها أنثى ، وتعبيراً عن المتعة والتسلية .
والموقف الحضاري لكل مجتمع من المرأة ينعكس بدرجة كبيرة ، بمقدار تغلغل تلك الحضارة على دور المرأة في تاريخ ذلك المجتمع ، وطبيعة موقفها من الأحداث .
فالمرأة في مجتمع يؤمن بإنسانية المرأة والرجل على السواء تمارس دورها الاجتماعي بوصفها إنسان ، فتساهم مع الرجل في مختلف الحقول الإنسانية ، وتقدم أروع النماذج في تلك الحقول نتيجة للاعتراف بمساواتها مع الرجل على الصعيد الإنساني .
وعلى العكس من ذلك المرأة في مجتمع ينظر إليها بوصفها أنثى ، قبل أن ينظر إليها بوصفها إنسان ، فإنها تنكمش وفقاً لهذه النظرة ، وتحرم من ممارسة أي دور يقوم على أساس إنساني ، بل يرغمها المجتمع على التعويض عن ذلك بمختلف ألوان الظهور على أساس أنوثتها ، وما تعبِّر عنه من متعة ولذَّة للرجل .
ونجد خير مصداق لذلك في تاريخ المرأة التي عاشت في كنف الإسلام ، وفي ظِلِّ مختلف الحضارات الأخرى ، فكان دورها ومختلف بطولاتها تتكيَّف وفقاً لطبيعة المبدأ ومفهومه الحضاري عنها .
فقد عبَّرت في ظِلِّ الإسلام عن إنسانيتها أروع تعبير ، وأقامت بطولاتها على هذا الأساس ، بينما لم تعبِّر في المجتمعات الأخرى الغير إسلامية إلا عن أنوثتها ، ولم يتح لها أن تقيم لها مَجداً إلاَّ على أساس هذه الأنوثة ، وبقدر ما فيها من وسائل الإغراء للرجال ، لا على أساس إنسانيتها ، وبقدر ما فيها من طاقات الخير والإصلاح .
بطولات المرأة المسلمة :

أما المرأة المسلمة فقط اعتمدت ببطولتها على إنسانيتها فبعد أن تبوَّأت مكانتها السامية في الإسلام على حسابها الخاص ، وعلى كونها إنسانة كالرجل المسلم ، لها ما له وعليها ما عليه ، وان اختلفت عنه بالوظائف والتكاليف التي وزعت على البشر كل حسب ما تتطلبه فطرته ويقتضيه تكوينه .
ولكونها في الصعيد العام إنسانة كالرجل برزت شخصيتها لامعة وضَّاءة وسجلت لها في التاريخ ذكراً عطراً كأروع ما تسجله إنسانة مستقلة لها عقيدتها ورسالتها السماوية .
وقد عرفت المرأة المسلمة قِيمة النصر الذي أحرزَتْه ، والمستوى الرفيع الذي ارتقَتْ إليه بعد أن قَضَتْ عصوراً عاشتها وهي في مهملات التاريخ ، ولهذا فقد سَعَتْ جاهدة للعمل على إثبات كفاءتها لذلك .
وكان في كثرة النساء المبادرات للإسلام أصدق دليل على ما حمله الإسلام للمرأة المسلمة من خير وصلاح ، وما هيَّأ لها من محلِّ رفيع .
وفعلاً فقد سجلت المرأة المسلمة في التاريخ الإسلامي أروع صفحات كتبتها بالتضحية والفداء ، وخطَّتها بدماء الآباء والأبناء ، بعد أن أكَّد الإسلام على اعتبارها في الصعيد الإنساني كأخيها الرجل لا أكثر ولا أقل .
فكما أن بطولة الرجل المسلم كانت في مجالين وفي اتجاهين ، في مجال التضحية والجهاد ، وفي مجال الدعوة إلى الله تعالى ، كانت بطولة المرأة المسلمة أيضا في نفس المجالين ، وفي كلا الصعيدين كانت تعمل كإنسانة لا كأنثى .
أما على صعيد حمل الفكرة ، ونشر الثقافة الإسلامية ، ومفاهيم الشريعة الجديدة وأحكامها ، فما أكثر النساء اللَّواتي أخذْنَ الإسلام من منبعه الزاخر ، فبشِّرن به ودعون إليه ، بعد أن تعمَّقن في فهمه ، وكنَّ مدارس إسلامية يَروين عن النبي ويروى عنهُنَّ .
وفي طليعة الراويات عن النبي ( صلى الله عليه وآله ) والناشرات لأحكام الإسلام الصديقة الطاهرة فاطمة الزهراء ( عليها السلام ) فقد روت عن أبيها ( صلى الله عليه وآله ) ، وروى عنها ابناها الحسن والحسين ( عليهما السلام ) ، وزوجها أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) ، وأم سلمة ، وأرسلت عنها فاطمة بنت الحسين وغيرها .
وروت عن الرسول ( صلى الله عليه وآله ) أيضاً أسماء بنت عُميس الخثعمية ، وروت عنها أمُّ جعفر وأُم محمد ابنتا محمد بن جعفر .
المرأة المسلمة في الوقت الحاضر :

والمرأة المسلمة اليوم هي بنت تلك المرأة المسلمة التي عرضت صدرها لحراب الأعداء ، وشهدت بعينها قتل الآباء والأبناء ، فما الذي يقعد بالمرأة المسلمة البنت عن أن تعيد تاريخ المرأة المسلمة الأم ، وأن تقفو خطواتها في الحياة ؟! لا شيء غير أنها افتقدت وبالتدريج ونتيجة لابتعادها عن روح الإسلام الحقيقة إنسانيتها ، وعادت مجرد أنثى تتلاعب بها الأهواء والتيارات ، وتسخرها ميول الرجال ، ويستهويها كُلُّ لمح كاذبٍ أو وميض خادع .
ولهذا فقد وقعت في أحابيل شائكة شوَّهت أنوثتها وأفقدتها شخصيتها كإنسانة في الحياة ، فهي مَهما سمَتْ أَمْ حاوَلت السمو لن تتمكن أن تسمو كإنسانة مستقلة ، ما دامت تخضع لأحكام الرجل في اتِّخاذ طريقتها في الحياة ، وتتبع ما يمليه عليها من أساليب الخلاعة الرخيصة .
فما الذي يمنع المرأة المسلمة اليوم من أن تشقَّ طريقها في الحياة ثقافة وعملاً مع محافظتها على حِجابها الذي يلزمها الإسلام به ؟! ، لا شيء غير غضب الرجال لذلك ، وسخطهم عليه ، لأنه سوف يحول دون متعة استجلاء مفاتن المرأة ومحاسنها .
فهل السفور من شروط طلب العلم ؟ أو هل الخلاعة والتهتك من شروط الثقافة والتمدن ؟ لا وألف لا ، ليس للسفور ولا للخلاعة أي دخلٍ من قريب أو بعيد في العلم والثقافة ، ويمكن التمييز بينها وبسهولة أيضاً متى ما عادت المرأة المسلمة ، وأحست بوجودها كإنسانة لا كأداة من أدوات إرضاء الرجل .
ولكن أعداء الإسلام لن يسمحوا بفرز العلم عن السفور والثقافة عن الخلاعة ، فهم يحاولون بشتَّى الأساليب المُغرية ربط الاثنين معاً ليحطُّوا من شأن المرأة المسلمة ومن مكانتها في العالم .


مسؤولية المرأة في الاسلام
يوم كانت المرأة تعيش الإهانة والاحتقار في الماضي ، ويوم كانت إنسانيتها محل نقاش وموضوع جدال ، ما كان يتأنى لها بالطبع أن تساهم في تسيير الحياة الاجتماعية ، وما كان يمكنها أن تلعب دوراً ما في إحداث عصرها ومجتمعها ، فكانت عضوا مشلولاً في المجتمع وطاقة مهملة في الحياة .
وفي عصرنا الحاضر عندما يراد للمرأة أن توجه اهتمامها نحو موديلات الأزياء ، وتفكر في حفلات الرقص والغناء ، وتفتش عن أبطال الحب والعشق ، وتعرض نفسها على شباب المراهقة ، وتبحث عن مغامرات الجنس هل تستطيع بعد ذلك أن تمارس دوراً اجتماعياً خطيراً ، أو تشارك في صنع أحداث الحياة ؟
إنها ستظل كأختها ، التي كانت تعاني مأساة الماضي ، تعيش على هامش الحياة ، وتفقد الثقة بنفسها ، وتصبح هي الأخرى عضوا مشلولاً في المجتمع ، وطاقة مهملة لا قيمة لها إلا بمقدار ما تقدم من خدمات جنسية للمراهقين والمغامرين الجنسيين وهواة الجمال .
والإسلام الذي أنقذ المرأة من مآسي الماضي ، خطط لحمايتها من أخطار المستقبل ، وذلك بأن رسم لها طريقها الصحيح في الحياة ، وبصرها بمواقع الانحراف ، ومزالق الخطر ، لكي تحافظ على إنسانيتها وعفتها وكرامتها ، وفرض عليها أن تساهم في إدارة الحياة وتسيير شؤون المجتمع ، وأن تشارك في أحداث العصر مشاركة صالحة .
فالمرأة نصف المجتمع ، وإلغاء دورها يعني أن يعيش المجتمع أعرجاً يعتمد على رجل واحدة ، فالمرأة تمتلك طاقات عظيمة ، ولديها مواهب واستعدادات ضخمة ، وإهمالها يعني إهدار مواهبها واستعداداتها وخسارة طاقاتها .
لذا فقد عمل الإسلام على تفجير طاقات المرأة وتنمية مواهبها ، وتوجيه اهتماماتها نحو سعادتها وكمالها ، ونحو مصلحة المجتمع البشري والحياة الإنسانية .
فما وجب عليها من طلب العلم ، ليتسع أفق تفكيرها ، وليرتفع مستوى معرفتها وثقافتها ، فتكون مؤهلة لمشاركة الرجل الذي يجب عليه هو الآخر أيضاً طلب العلم في إدارة شؤون الحياة وتسيير أمور المجتمع ، فقال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( طلب العلم فريضة على كل مسلم ومسلمة ) .
فشجع الإسلام المرأة على منافسة الرجل في الإلزام بصفات الكمال ، وتقمص قيم الخير والفضيلة ، فهي ليست قاصرة عن منافسته ومسابقته في خط الفضيلة والكمال ، لأن المجال مفتوح أمامهما ، ولكل منهما كفاءاته وطاقاته التي تؤهله للسير والتقدم في درب الفضيلة والكمال .
يقول الله سبحانه تعالى في كتابه الكريم : ( إِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِماتِ وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِناتِ وَالْقانِتِينَ وَالْقانِتاتِ وَالصَّادِقِينَ وَالصَّادِقاتِ وَالصَّابِرِينَ وَالصَّابِراتِ وَالْخاشِعِينَ وَالْخاشِعاتِ وَالْمُتَصَدِّقِينَ وَالْمُتَصَدِّقاتِ وَالصَّائِمِينَ وَالصَّائِماتِ وَالْحافِظِينَ فُرُوجَهُمْ وَالْحافِظاتِ وَالذَّاكِرِينَ اللهَ كَثِيراً وَالذَّاكِراتِ أَعَدَّ اللهُ لَهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً ) الأحزاب : 35 ، فهنا يؤكد الله تعالى على وجود المرأة إلى جنب الرجل في خط الكمال .
والمرأة بعد ذلك مسؤولة في نظر الإسلام عما يحدث في مجتمعها ، مفروض عليها أن تسهم في توجيه المجتمع نحو الخير والصلاح ، وأن تكون على وعي كامل بما يجري ، وأن تقاوم أي انحراف أو فساد يريد غزو المجتمع والتسرب إلى أجوائه .
فالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر واجب على المرأة كما هو واجب على الرجل ، يقول الله عز وجل : ( وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِناتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِياءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكاةَ وَيُطِيعُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ أُولئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللهُ إِنَّ اللهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ) التوبة : 71 .
وعلى أساس هذه الخطة التي رسمها الإسلام للمرأة ، وانطلاقاً من هذا البرنامج العظيم ، يصبح للمرأة شأنها الكبير في الحياة ودورها الخطير في المجتمع ، فهي عضو فعال فيما يحدث ، ومسؤول مباشر عما يجري .

منزلُ المرأة قرارُها
الأصل في المرأة لا سِيَّما الشابة الاستقرار في البيت ، لأن هذا أستر لها وأحفظ ، فقال الله عزَّ وجلَّ : ( وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى ) الأحزاب 33 .
أي استقررن في البيوت ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى ( قبل الإسلام ) ، فإذا احتاجت المرأة إلى الخروج لدراسة ، أو لطلب رزق ، أو زيارة أقارب ، فإنها تخرج بقدر الحاجة ، وبإذن زوجها إذا كان لها زوج تستأذن منه ، وعليها أن تكون متسترة ، ولا تختلط مع الرجال ، وأن لا تكون متطيِّبة .
والتبرج هو إظهار الزينة ، أي : إظهار المرأة لزينتها عند الخروج من البيت ، وهو ما نهى الله تعالى عنه ، ونسبه إلى الجاهلية ، وما كان من أعمال الجاهلية فهو محرم ، لأن الأصل في المسلمة المؤمنة القرار في منزلها ، ورعاية زوجها وأبنائها .
ولكن ما نراه في عصرنا الحاضر من كثرة خروج المرأة - بدون مبرر - مَرَدُّه إلى أمور كثيرة نذكر منها ما يلي :
1 - قِلَّة الإيمان والخوف من الله تعالى ، وعدم استشعار الموقف العظيم .
2 - ضعف الحياء ، وزوال الخجل ، الذي هو زينة المرأة المسلمة .
3 - تغفلة الرجال عن النساء ، تساهلاً أو عمداً ، وقِلَّة غيرة ، وادِّعاء ثقة وتحضر .
4 - الغزو الفكري من مسلسلات ومجلاَّت ، وانخداع بالأزياء والموديلات ، وكثرة مَعروضاتها وتَجدّدها .
5 - تعوُّد الفتاة على الخروج من المنزل ، مثل : الخروج إلى المدرسة والمستوصف وغيرها ، سهَّل لها أمر الخروج إلى الأسواق .
6 - وجود من يقوم بعمل المرأة في المنزل من خادمة أو غيرها .
7 - وجود السائق تحت يد المرأة ، فلأيِّ مكانٍ شاءَت ذَهبَتْ ، ومتى أرادت خرجت .
8 - توفُّر المال في أيدي النساء ، خاصَّةً العاملات مِنهُنَّ .
9 - تشجيع الطالبات والمدرِّسات بعضهن البعض على الشراء ، نتيجة ما يرينه على زميلاتهن .
10 - وجود أوقات فراغ لم تستفد المرأة منها الاستفادة الكاملة .
11 – قلّة توعِيَة الرجال والنساء عن خطورة هذا الأمر ، وما يسببه من فساد وانحلال ، وما نراه في بعض البلاد من فساد الأجيال ، وحلول النقم ، والعقوبات .
12 - الاتصالات الهاتفية تشجِّع على معرفة الجديد ومتابعته .
13 - انتشار محلات الخياطة ، ممّا سهَّل أمر ما بعد الشراء ، من خياطة ، وحياكة .
14 - انتشار الأسواق في كل حَيٍّ ومنطقة ، وتجهيزها بالتكييف المركزي ، مِمَّا يجعل التسوق نزهة دون مشقة .


l;hkm hglvhm td hghsghl



رد مع اقتباس
قديم 2015/04/12, 12:04 AM   #2
خادمة ألكوثر

موالي ماسي

معلومات إضافية
رقم العضوية : 2095
تاريخ التسجيل: 2013/09/25
الدولة: بغداد \ العراق
المشاركات: 2,352
خادمة ألكوثر غير متواجد حالياً
المستوى : خادمة ألكوثر is on a distinguished road




عرض البوم صور خادمة ألكوثر
افتراضي

بارك الله فيكم شيخنا الكريم


توقيع : خادمة ألكوثر
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
رد مع اقتباس
قديم 2015/06/05, 04:37 PM   #3
الملكه

معلومات إضافية
رقم العضوية : 3130
تاريخ التسجيل: 2014/06/04
الدولة: البصره
المشاركات: 15,437
الملكه غير متواجد حالياً
المستوى : الملكه is on a distinguished road




عرض البوم صور الملكه
افتراضي

احسنتم
بارك الله بكم


توقيع : الملكه
http://up.harajgulf.com/do.php?img=1047340

[SIGPIC][/SIGPIC]احيانا نبتسم ليس جنونا ولكن لان اطياف من نحبهم مرت بنا
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)



الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مكانة المراة قبل الاسلام الشيخ عباس محمد بنات الزهراء 2 2015/04/12 02:42 PM
نقطة تأمل لمحات بسيطة عن مكانة المرأة رجل متواضع المواضيع العامة 2 2015/03/21 05:17 PM
ماساة الاسلام الكبرى الجمال الرائع عاشوراء الحسين علية السلام 2 2015/02/25 09:41 PM
مواضيع حسينية 2 الجمال الرائع عاشوراء الحسين علية السلام 4 2014/10/23 12:48 PM
حجاب المراة حجاب ابنتها ان كانت منتظرة لإمامها شجون الزهراء بنات الزهراء 4 2014/08/14 09:49 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي
|

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى || SiteMap Index


أقسام المنتدى

المنتــديات العامة @ السياسة @ المناسبات والترحيب بالأعضاء الجدد @ منتديات اهل البيت عليهم السلام @ سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) @ الواحة الفاطمية @ الإمام الحجّة ابن الحسن صاحب العصر والزمان (عج) @ الادعية والاذكار والزيارات النيابية @ المـدن والأماكن المقدسة @ المـنتـديات الأدبيـة @ الكتاب الشيعي @ القصة القصيرة @ الشعر الفصيح والخواطر @ الشعر الشعبي @ شباب أهل البيت (ع) @ المنتـديات الاجتماعية @ بنات الزهراء @ الأمومة والطفل @ مطبخ الاكلات الشهية @ المنتـديات العلمية والتقنية @ العلوم @ الصحه وطب أهل البيت (ع) @ الكمبيوتر والانترنيت @ تطبيقات وألعاب الأندرويد واجهزة الجوال @ المنتـديات الصورية والصوتية @ الصوتيات والمرئيات والرواديد @ الصــور العامة @ الابتسامة والتفاؤل @ المنتــــديات الاداريـــة @ الاقتراحات والشكاوي @ المواضيع الإسلامية @ صور اهل البيت والعلماء ورموز الشيعة @ باسم الكربلائي @ مهدي العبودي @ جليل الكربلائي @ احمد الساعدي @ السيد محمد الصافي @ علي الدلفي @ الالعاب والمسابقات @ خيمة شيعة الحسين العالميه @ الصــور العام @ الاثـــاث والــديــكــورآت @ السياحة والسفر @ عالم السيارات @ أخبار الرياضة والرياضيين @ خاص بالأداريين والمشرفين @ منتدى العلاجات الروحانية @ الابداع والاحتراف هدفنا @ الاستايلات الشيعية @ مدونات اعضاء شيعة الحسين @ الحوار العقائدي @ منتدى تفسير الاحلام @ كاميرة الاعضاء @ اباذر الحلواجي @ البحرين @ القران الكريم @ عاشوراء الحسين علية السلام @ منتدى التفائل ولاستفتاح @ المنتديات الروحانية @ المواضيع العامة @ الرسول الاعظم محمد (ص) @ Biography forum Ahl al-Bayt, peace be upon them @ شهر رمضان المبارك @ القصائد الحسينية @ المرئيات والصوتيات - فضائح الوهابية والنواصب @ منتدى المستبصرون @ تطوير المواقع الحسينية @ القسم الخاص ببنات الزهراء @ مناسبات العترة الطاهرة @ المسابقة الرمضانية (الفاطمية) لسنة 1436 هجري @ فارسى/ persian/الفارسية @ تفسير الأحلام والعلاج القرآني @ كرسي الإعتراف @ نهج البلاغة @ المسابقة الرمضانية لسنة 1437 هجري @ قصص الأنبياء والمرسلين @ الإمام علي (ع) @ تصاميم الأعضاء الخاصة بأهل البيت (ع) @ المسابقة الرمضانية لعام 1439هجري @ الإعلانات المختلفة لأعضائنا وزوارنا @ منتدى إخواننا أهل السنة والجماعه @


تصليح تلفونات | تصليح تلفونات | تصليح سيارات | تصليح طباخات | تصليح سيارات | كراج متنقل | تصليح طباخات | تصليح سيارات |