Untitled 2
العودة   منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي > منتديات اهل البيت عليهم السلام > الإمام الحجّة ابن الحسن صاحب العصر والزمان (عج)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2014/05/20, 11:36 PM   #1
بسمة الفجر

موالي ماسي

معلومات إضافية
رقم العضوية : 332
تاريخ التسجيل: 2012/08/02
الدولة: دولة الامام المهدي عجل الله فرجه الشريف
المشاركات: 12,345
بسمة الفجر غير متواجد حالياً
المستوى : بسمة الفجر is on a distinguished road




عرض البوم صور بسمة الفجر
Faraj الانتظار وبناء الإنسان

الانتظار وبناء الإنسان



بسم الله الرحمن الرحيم
اللَهٌمَ صَل ِعَلى مُحَمْدٍ وَآل ِ مُحَمْدٍ الْطَيّبْينَ الْطَاهِرّيْنَ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الانتظار وبناء الإنسان
اللهم صلّ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف


الانتظار وبناء الإنسان




الانتظار وبناء الإنسان




رَوَى زُرَارَةَ عَنْ الإمَامِ الصَادِق عليه السلام أَنَّهُ قَال إِنَّ لِلْغُلامِ غَيْبَةً قَبْلَ أَنْ يَقُومَ قَالَ؛ قُلْتُ وَلِمَ؟ قَالَ يَخَافُ وَأَوْمَأَ بِيَدِهِ إِلَى بَطْنِهِ ثُمَّ قَالَ يَا زُرَارَةُ وَهُوَ الْمُنْتَظَرُ، وَهُوَ الَّذِي يُشَكُّ فِي وِلادَتِهِ مِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ مَاتَ أَبُوهُ بِلا خَلَفٍ وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ حَمْلٌ وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ إِنَّهُ وُلِدَ قَبْلَ مَوْتِ أَبِيهِ بِسَنَتَيْنِ وَهُوَ الْمُنْتَظَرُ غَيْرَ أَنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ يُحِبُّ أَنْ يَمْتَحِنَ الشِّيعَةَ فَعِنْدَ ذَلِكَ يَرْتَابُ الْمُبْطِلُونَ يَا زُرَارَةُ قَالَ قُلْتُ جُعِلْتُ فِدَاكَ إِنْ أَدْرَكْتُ ذَلِكَ الزَّمَانَ أَيَّ شَيْ‏ءٍ أَعْمَلُ؟



قَالَ عليه السلام يَا زُرَارَةُ إِذَا أَدْرَكْتَ هَذَا الزَّمَانَ فَادْعُ بِهَذَا الدُّعَاءِ اللَّهُمَّ عَرِّفْنِي نَفْسَكَ فَإِنَّكَ إِنْ لَمْ تُعَرِّفْنِي نَفْسَكَ لَمْ أَعْرِفْ نَبِيَّكَ، اللَّهُمَّ عَرِّفْنِي رَسُولَكَ فَإِنَّكَ إِنْ لَمْ تُعَرِّفْنِي رَسُولَكَ لَمْ أَعْرِفْ حُجَّتَكَ، اللَّهُمَّ عَرِّفْنِي حُجَّتَكَ فَإِنَّكَ إِنْ لَمْ تُعَرِّفْنِي حُجَّتَكَ ضَلَلْتُ عَنْ دِينِي؟



اشتغل الفلاسفة والمفكرون وكذلك الساسة بتحديد الأولوية في البناء الحضاري، هل هو الإنسان؟ أم الدولة ومرافقها الحيوية؟ وخلصوا منذ القدم إلى أن للإنسان الأولوية في عملية البناء الحضاري وعليه فإن الجهود والإمكانات ينبغي أن تتوجه إلى بنائه باعتباره المحور والمرتكز في النهوض والوجود الحضاري بل وديمومتهما أيضا ومن هذا المنطلق أصبح هذا المفهوم شعارًا يرفعه الجميع مصلحون ومصلحيون ويعمل من أجله الجميع ولكن وفقًا للمنطلقات والأهداف واستنادًا إلى الخلفية الفلسفية والعقدية في تحديد هوية الإنسان والدور المناط به



المصلحيون




الانتظار وبناء الإنسان




فمثلا حينما يقتل المحتل والمستعمر الناس، ويظلمهم الظالم والمستبد، فإنهم يعتقدون بأفضليتهم على سائر البشر استنادا على رؤية فلسفية خاطئة، وتلتقي هذه الرؤية الخاطئة مع أطماعهم في التسلط والتوسع فتبتلي البشرية بقبيح أعمالهم من سفك الدماء وظلم العباد وهتك الأعراض وسرقة خيرات الشعوب وفرعون موسى عليه السلام هو واحد من هؤلاء الذين تفننوا في الظلم والقهر والعدوان بدم بارد كما هو حاصل اليوم من جرائم الصهاينة والغرب قَالَ تَعَالَى



إِنَّ فِرْعَوْنَ عَلَا فِي الْأَرْضِ وَجَعَلَ أَهْلَهَا شِيَعًا يَسْتَضْعِفُ طَائِفَةً مِّنْهُمْ يُذَبِّحُ أَبْنَاءهُمْ وَيَسْتَحْيِي نِسَاءهُمْ إِنَّهُ كَانَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ



سورة القصص آية 4



مع أن أمثال هؤلاء العابثين يزعمون من فعلتهم تلك الإصلاح والبناء ولكن ساء ما كانو يفعلون قَالَ تَعَالَى



وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لاَ تُفْسِدُواْ فِي الأَرْضِ قَالُواْ إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ ، أَلا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِن لاَّ يَشْعُرُونَ



سورة البقرة آية 11 ، 12



ويكشف القرآن الكريم الخلفية التي يستند عليها هؤلاء الطغاة حيث يشعرون بالرفعة في المكانة والمنزلة والرتبة على سائر البشر، فهم المالكون للأرض وما فيها ومن عليها، وسواهم ما هم إلا عبيد عليهم أن ينضبطوا وفقا لإرادة الحاكم والسير معه وإن قادهم ذلك إلى الهاوية في الدنيا والآخرة قَالَ تَعَالَى



قَالَ آمَنتُمْ لَهُ قَبْلَ أَنْ آذَنَ لَكُمْ إِنَّهُ لَكَبِيرُكُمُ الَّذِي عَلَّمَكُمُ السِّحْرَ فَلَسَوْفَ تَعْلَمُونَ لَأُقَطِّعَنَّ أَيْدِيَكُمْ وَأَرْجُلَكُم مِّنْ خِلَافٍ وَلَأُصَلِّبَنَّكُمْ أَجْمَعِينَ



سورة الشعراء آية 49



وكانت النتيجة قَالَ تَعَالَى



وَأَنجَيْنَا مُوسَى وَمَن مَّعَهُ أَجْمَعِينَ ، ثُمَّ أَغْرَقْنَا الْآخَرِينَ ، إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُم مُّؤْمِنِينَ



سورة الشعراء 65 ، 66 ، 67



المصلحون




الانتظار وبناء الإنسان




والنموذج الآخر هم المصلحون وفي طليعتهم الأنبياء والرسل والأئمة والأوصياء والعلماء وأصحاب الدعوات المخلصة والهادفة إلى بناء الإنسان وتحريره من الأغلال والقيود والرؤية التي يستند عليها هؤلاء تبتني على المساواة بين بني البشر وعدم الولاية لأحد على أحد ذاتا إلا بإذن الله قَالَ تَعَالَى



قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِّثْلُكُمْ يُوحَى إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَاء رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا



سورة الكهف آية 110



وقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في خطبة حجة الوداع أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّ رَبَّكُمْ وَاحِدٌ وَإِنَّ أَبَاكُمْ وَاحِدٌ كُلُّكُمْ لآدَمَ وَآدَمُ مِنْ تُرَابٍ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ وَلَيْسَ لِعَرَبِيٍّ عَلَى عَجَمِيٍّ فَضْلٌ إِلا بِالتَّقْوَى؛ أَلا هَلْ بَلَّغْتُ؟ قَالُوا نَعَمْ



قَالَ صلى الله عليه وآله وسلم فَلْيُبَلِّغِ الشَّاهِدُ الْغَائِب‏



ويهدفون من عملهم رفع القيود النفسية والخارجية عن الإنسان والسير به في مسيرة تصاعدية نحو السعادة والأمن والطمأنينة والحياة الكريمة في الدنيا، والفوز برضوان الله في جنات النعيم قَالَ تَعَالَى



الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِندَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنْجِيلِ يَأْمُرُهُم بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَآئِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالأَغْلاَلَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ فَالَّذِينَ آمَنُواْ بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُواْ النُّورَ الَّذِيَ أُنزِلَ مَعَهُ أُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ



سورة الأعراف آية 157



مرتكزات البناء




الانتظار وبناء الإنسان




والسؤال الآن هو ما هي المرتكزات التي ترتكز عليها عملية بناء الإنسان؟



أولا ً : العقيدة



الانتظار وبناء الإنسان



مبدأ الإنسان ومعاده والغاية من وجوده وأسئلة كثيرة أخرى تفرض نفسها على الإنسان مما تجعله مهتما بها قبل كل شيء وفوق كل الأشياء، فمثلا: من أين أتيت؟ ولماذا أتيت؟ من أوجدني؟ إلى أين أنتهي؟ لماذا خلق الله الكون؟ وما هي الغاية من وجود البشر؟ وما هو السبيل الأقوم في الحياة؟ وغيرها تبقى تقفز دائما في ذهن الإنسان لتكون في المقدمة تبحث عن إجابات شافية، وعليها يتحدد سلوكه وخط سيره في الحياة الدنيا والآخرة



وهذه الإجابات الشافية التي يتشكل من مجموعها العقيدة ينبغي أن يؤمن الإنسان بها عن علم ويقين، ولذا قال الفقهاء في تعرضهم لتحديد موارد التقليد محل التقليد ومورده هو الأحكام الفرعية العملية، فلا يجري في أصول الدين



وحيث أنّ الإيمان بها عن علم ويقين يعني الاجتهاد في الأصول وهو أعقد منه في الفروع مما يمكن الجزم بتعذر الأغلب من الاجتهاد والتحقيق في جميع ما يرتبط بالعقيدة ودفع جميع الشبهات التي تحوم حولها . لذا يمكن القول أن المراد بالاجتهاد في الأصول الاعتقاد عن طريق العلم بحيث أن المكلف يقطع بهذه الأمور سواء أكان ذلك من خلال المحاكاة لأراء العلماء أو من خلال البحث والتمحيص



وقد أجابت العقيدة الإسلامية عن كلِ ذلك بمنتهى الصدق والعمق، عندما أعلنت أنّ للإنسان خالقاً حكيماً قادراً لا ينال بالحواس ولا يقاس بالناس، وأنّ الإنسان وجد لغاية سامية وهي عبادة الله تعالى والوصول من خلالها إلى أرفع درجات التكامل والخلود. كما تولِّد هذه العقيدة أيضاً عواطف وأحاسيس خيِّرة، يتبنى الإسلام بثها وتنميتها من أجل بناء الإنسان الكامل في الأبعاد الفكرية والاجتماعية والسلوكية، وتكوين الشخصية العقائدية التي تتمتع بعقلية هادفة وسلوك قويم، واتجاه رسالي، على العكس من الشخصية اللامنتمية، التي تنصبّ اهتماماتها جميعاً على الذات ومصالحها ورغائبها، فتعاني من الفراغ العقلي والتأزم النفسي وفقدان الهدفية في الحياة



وواضح انعكاس هذه العقيدة على سلوك وتطلعات المسلمين الأوائل، وأثرها في بناء الحضارة الإسلامية المجيدة، فالتحول لم يكن حبيس الذهن وإنما أثر في كيانه وارتقى به نحو الكمال الإنساني الذي يتطلع لإحقاق الحق في الجوانح والجوارح وفي الأسرة والمجتمع بل فيما أمكن من أرض الله وعباده



وهنا يأتي السؤال عن الرواية التي صدرنا بها حديثنا والدعاء الوارد فيهاحيث أنه ربط معرفة النبي صلى الله عليه وآله وسلم بالله جل جلاله، ومعرفة الحجة (عج) بمعرفة النبي صلى الله عليه وآله وسلم وهذا أمر طبيعي إذ أن معرفة المرسِل تقود إلى معرفة المرسَل ومعرفته تقود إلى معرفة خليفته، فالخليفة لا يُعرف إلا بمعرفة المُستخلف وهو الحجة (عج)



ولكن في ذيل الدعاء ورد



اللَّهُمَّ عَرِّفْنِي حُجَّتَكَ فَإِنَّكَ إِنْ لَمْ تُعَرِّفْنِي حُجَّتَكَ ضَلَلْتُ عَنْ دِينِي



مما يعني أنه باب الله الذي منه يأتى، وهو الدليل إليه سبحانه وتعالى وقد ورد هذا مع نى عن المعصومين عليهم السلام منها ما في الصحيح أو الحسن عن زرارة عن الإمام الباقر عليه السلام أنه قال بنِيَ الإِسْلاَمُ عَلَى خَمْسَةِ أَشْيَاءَ عَلَى الصَّلاَةِ وَالزَّكَاةِ وَالْحَجِّ وَالصَّوْمِ وَالْوَلاَيَةِ. قَالَ زُرَارَةُ فَقُلْتُ وَأَيُّ شَيْ‏ءٍ مِنْ ذَلِكَ أَفْضَلُ؟ فَقَالَ الْوَلاَيَةُ أَفْضَلُ لأَنَّهَا مِفْتَاحُهُنَّ وَالْوَالِي هُوَ الدَّلِيلُ عَلَيْهِنَّ. قُلْتُ: ثُمَّ الَّذِي يَلِي ذَلِكَ فِي الْفَضْلِ فَقَالَ الصَّلاَةُ



وهذا يعني أن معرفة الحجة (عج) والانتماء إلى نهضته المباركة بما تحمل من آفاق وتطلعات وأهداف تصل إلى تمكن قيم الخير والعدل والفضيلة في العالم أجمع



توصل الإنسان إلى النبي الخاتم ومنه إلى الحق جل وعلا فتحدث فيه انقلابا تنهدم من خلاله مداميك الشر والخبث والرذيلة والخيانة، وتتنامى مداميك الخير والطهر والفضيلة وكل الصفات الخيرة في الإنسان فتصنع منه ما صنعت بالسابقين العارفين بالنبي الخاتم المؤمنين به صلى الله عليه وآله وسلم فكما كان للخاتمية ذلك الأثر الكبير في نفوس العارفين المؤمنين كذلك تكون المهدوية



ثانيا ً: القيم الثابتة



الانتظار وبناء الإنسان



يقول أستاذنا السيد المرجع المدرسي دام ظله أن القيم كيان رصين هرمي الشكل في قمته يتجلى نور التوحيد، ومن ثم أسماء الله الحسنى، وبعدها يأتي دور الإيمان كصلة بين الحق والخلق، ومن الإيمان تجري روافد القيم



وعليه تقوم منظومة القيم الثابتة بدور الحفاظ على خط الإنسان ومسيرته في الحياة، فتنقذه من الوقوع في الفتن ومضلاتها، والبدع وفنونها، والنفس ونوازعها، والشيطان وشراكه وهكذا



وهنا ينبغي أن ننبه إلى أن البعض يزيد من الثوابت ويضفي عليها صفة القيمية ثم يدافع عنها ويعتبرها حدا من الحدود التي يستميت في تثبيته أو الدفاع عنه، والصحيح هو أن الزيادات والاختراعات ما لم تستند إلى الدين بالدليل والبرهان فهي لا تعنينا، نعم لها من المكانة والاعتبار بمقدار ارتباطها وقبول الشارع والعقل لها



ثالثا ً: الإيمان



الانتظار وبناء الإنسان



الرابط بين العقيدة والقيم هو الإيمان، وتعني التسليم للحق، وفي البدء التسليم للحي القيوم الذي به قامت السماوات والأرض. ثم التسليم لأسمائه الحسنى التي تتجلى في سننه في الخليقة وفي شرائعه وحدود أحكامه قَالَ تَعَالَى



فَلاَ وَرَبِّكَ لاَ يُؤْمِنُونَ حَتَّىَ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لاَ يَجِدُواْ فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُواْ تَسْلِيمًا



سورة النساء آية 65



وسئل الإمام الصادق عليه السلام عن المراد بالتسليم الوارد في هذه الآية فقال هُوَ التَّسْلِيمُ فِي الأُمُور ولعل الرواية الواردة عن الإمام الرضا وهي مما أملاه عليه السلام على الفضل ، الإِيمَانُ هُوَ مَعْرِفَةٌ بِالْقَلْبِ وَإِقْرَارٌ بِاللِّسَانِ وَعَمَلٌ بِالأَرْكَان تبين لنا دوره كأداة فاعلة تقوم بالربط بين هذه الأمور



لـ الشيخ محمد حسن الحبيب

نسألكم الدعاء
الانتظار وبناء الإنسان

</B></I>


hghkj/hv ,fkhx hgYkshk



توقيع : بسمة الفجر
رد مع اقتباس
قديم 2014/06/30, 02:16 PM   #2
الملكه

معلومات إضافية
رقم العضوية : 3130
تاريخ التسجيل: 2014/06/04
الدولة: البصره
المشاركات: 15,437
الملكه غير متواجد حالياً
المستوى : الملكه is on a distinguished road




عرض البوم صور الملكه
افتراضي

احسنتم
جزاكم الله خيرا


توقيع : الملكه
http://up.harajgulf.com/do.php?img=1047340

[SIGPIC][/SIGPIC]احيانا نبتسم ليس جنونا ولكن لان اطياف من نحبهم مرت بنا
رد مع اقتباس
قديم 2014/07/08, 01:42 PM   #3
الياس الموالي

موالي ماسي

معلومات إضافية
رقم العضوية : 12
تاريخ التسجيل: 2011/12/24
الدولة: الہــعہراقہ-الـہـ عہ ــمہارہ-مہيسہانہ
المشاركات: 11,072
الياس الموالي غير متواجد حالياً
المستوى : الياس الموالي is on a distinguished road




عرض البوم صور الياس الموالي
افتراضي

شكرا لك على الموضوع

وبارك الله بكم

تقبلوا مروري المتواضع


توقيع : الياس الموالي
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع


الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
جرائم الوهابية :- هدم منزل الرسول وخديجة عليهما الصلاة السلام وبناء مكانه مراحيض عصر الشيعة الصوتيات والمرئيات والرواديد 2 2014/02/21 01:29 PM
الماسونية وبناء ساعة مكة ( مهم جدا ) عصر الشيعة الصوتيات والمرئيات والرواديد 3 2014/02/12 01:24 PM
الانتظار...أمل عاشقة الحسين ع الإمام الحجّة ابن الحسن صاحب العصر والزمان (عج) 3 2014/02/01 04:28 PM
جرائم السعودية هدم منزل الرسول وبناء مرحاض مكانه إإإإ حوراء الصوتيات والمرئيات والرواديد 7 2013/06/13 03:23 PM
حقيقة الانتظار وما شروط الانتظار؟ شجون الزهراء الإمام الحجّة ابن الحسن صاحب العصر والزمان (عج) 3 2013/05/24 04:14 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي
|

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى || SiteMap Index


أقسام المنتدى

المنتــديات العامة @ السياسة @ المناسبات والترحيب بالأعضاء الجدد @ منتديات اهل البيت عليهم السلام @ سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) @ الواحة الفاطمية @ الإمام الحجّة ابن الحسن صاحب العصر والزمان (عج) @ الادعية والاذكار والزيارات النيابية @ المـدن والأماكن المقدسة @ المـنتـديات الأدبيـة @ الكتاب الشيعي @ القصة القصيرة @ الشعر الفصيح والخواطر @ الشعر الشعبي @ شباب أهل البيت (ع) @ المنتـديات الاجتماعية @ بنات الزهراء @ الأمومة والطفل @ مطبخ الاكلات الشهية @ المنتـديات العلمية والتقنية @ العلوم @ الصحه وطب أهل البيت (ع) @ الكمبيوتر والانترنيت @ تطبيقات وألعاب الأندرويد واجهزة الجوال @ المنتـديات الصورية والصوتية @ الصوتيات والمرئيات والرواديد @ الصــور العامة @ الابتسامة والتفاؤل @ المنتــــديات الاداريـــة @ الاقتراحات والشكاوي @ المواضيع الإسلامية @ صور اهل البيت والعلماء ورموز الشيعة @ باسم الكربلائي @ مهدي العبودي @ جليل الكربلائي @ احمد الساعدي @ السيد محمد الصافي @ علي الدلفي @ الالعاب والمسابقات @ خيمة شيعة الحسين العالميه @ الصــور العام @ الاثـــاث والــديــكــورآت @ السياحة والسفر @ عالم السيارات @ أخبار الرياضة والرياضيين @ خاص بالأداريين والمشرفين @ منتدى العلاجات الروحانية @ الابداع والاحتراف هدفنا @ الاستايلات الشيعية @ مدونات اعضاء شيعة الحسين @ الحوار العقائدي @ منتدى تفسير الاحلام @ كاميرة الاعضاء @ اباذر الحلواجي @ البحرين @ القران الكريم @ عاشوراء الحسين علية السلام @ منتدى التفائل ولاستفتاح @ المنتديات الروحانية @ المواضيع العامة @ الرسول الاعظم محمد (ص) @ Biography forum Ahl al-Bayt, peace be upon them @ شهر رمضان المبارك @ القصائد الحسينية @ المرئيات والصوتيات - فضائح الوهابية والنواصب @ منتدى المستبصرون @ تطوير المواقع الحسينية @ القسم الخاص ببنات الزهراء @ مناسبات العترة الطاهرة @ المسابقة الرمضانية (الفاطمية) لسنة 1436 هجري @ فارسى/ persian/الفارسية @ تفسير الأحلام والعلاج القرآني @ كرسي الإعتراف @ نهج البلاغة @ المسابقة الرمضانية لسنة 1437 هجري @ قصص الأنبياء والمرسلين @ الإمام علي (ع) @ تصاميم الأعضاء الخاصة بأهل البيت (ع) @ المسابقة الرمضانية لعام 1439هجري @ الإعلانات المختلفة لأعضائنا وزوارنا @ منتدى إخواننا أهل السنة والجماعه @


تصليح تلفونات | تصليح تلفونات | تصليح سيارات | تصليح طباخات | تصليح سيارات | كراج متنقل | تصليح طباخات | تصليح سيارات |