Untitled 2
العودة   منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي > المنتــديات العامة > المواضيع الإسلامية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013/11/29, 10:33 PM   #1
شجون الزهراء

معلومات إضافية
رقم العضوية : 1426
تاريخ التسجيل: 2013/04/24
المشاركات: 6,684
شجون الزهراء غير متواجد حالياً
المستوى : شجون الزهراء will become famous soon enough




عرض البوم صور شجون الزهراء
افتراضي لكل إنسان أجلان موقوف ومحتوم


بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله ربّ العالمين والصلاة والسلام على محمّد وآله الطيبين الطاهرين واللعن الدائم على أعدائهم أجمعين إلى قيام يوم الدين
.

لكل إنسان أجلان موقوف ومحتوم

المسألة: البعض يقول عندما يموت شخص بسبب مرض معين أو يموت مقتولا انَّ اجله قد حان أو انتهى وإنَّ الحي لا يموت إلا في وقته وساعته. ولكن آخرين يقولون: انَّ ذلك غير صحيح وإنَّ اجل ذلك الشخص مثلا لم يحن ولكن بسبب القتل أو المرض مات ذلك الشخص ولو لم يُقتل أو لم يمرض لعاش أكثر من ذلك. فأيهما صحيح شرعا.

الجواب: الصحيح كما هو المستفاد من القرآن الكريم والروايات الواردة عن أهل البيت (ع) أن للإنسان أجلين أحدهما عبرَّت عنه الروايات بالأجل الموقوف والآخر هو الأجل المحتوم وهو الذي عَّبر عنه القرآن بالأجل المسمَّى في قوله تعالى: ﴿ثُمَّ قَضَى أَجَلاً وَأَجَلٌ مُّسمًّى عِندَهُ﴾(1) وهو الذي عنته الآية المباركة من سورة يونس: ﴿إِذَا جَاء أَجَلُهُمْ فَلاَ يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلاَ يَسْتَقْدِمُونَ﴾(2).

فالأجل الموقوف: هو الذي قدَّره الله تعالى على عباده بنحو الإقتضاء، ولهذا قد يتفق تقدُّمه نظرًا لعروض مانعٍ يحول دون استيفاء الإنسان لأجله المقدَّر بنحو الاقتضاء. وقد يتفق تأخُّره، لأنه قد فعل ما يستوجب منحه من قبل الله عز وجل عمرًا زائدًا على ما كان قد قُدَّر له بنحو الاقتضاء، فالأجل الموقوف إذن هو المدة التي قُدَّر أن يعيش فيها الإنسان في هذه الحياة بشرط عدم طروء ما يمنع من استيفائها أو ما يُوجب امتدادها لزمنٍ أطول. فإذا لم يطرأ ما يمنع من الاستيفاء أو ما يُوجب الامتداد كان أجل الإنسان هو ما كان قُدَّر له بنحو الاقتضاء.

وأما الأجل المحتوم والذي عبَّر عنه القرآن الكريم بالأجل المسمى فهو الذي لا يتخلَّف، فلا يطرأ عليه تقديم ولا تأخير.

وبتعبير آخر:
هو الأجل الفعلي المُنجَز الذي قضاه الله على عبده لعلمه بأنَّ شرائط وقوعه سوف تتحقق وموانع حدوثه ستكون منتفيه. وهذا النحو من الأجل قد يتفق اتحاده مع الأجل الموقوف، وقد يتقدمه وقد يتأخر عنه.

ويمكن التوضيح للفرق بين الأجلين بهذا المثال:
وهو أنَّ أحدًا لو كان له مولود وكانت بُنيته الجسدية والأجواء التكوينية المحيطة به مقتضية لبقائه مائة سنة، فيمكن أن نفترض أن عمره سيمتدُّ إلى مائة سنة فيكون هذا هو أجله الذي قُدَّر له إلا أن هذا الأجل المقدَّر ليس فعليًا وإنما هو اقتضائي، ولذلك فهو مشروط مثلاً بعدم طروء عارضٍ من مرضٍ أو غرقٍ أو قتل، فلو طرأ مثل ذلك فإنَّ المدة التي قُدَّر له أن يبقى فيها حيًا سوف تنقص.

وكذلك قد تطول المدة عن الأجل المقدَّر اقتضاءً ولكن بشرط أن ينتقل مثلاً إلى أجواءٍ تُضفي على بُنيته قوةً تُؤهله للبقاء أزيد مما كان قد قُدَّر له.

فالأجل الذي افترضناه مائة سنة هو المعبَّر عنه بالأجل الموقوف، والأجل الذي ترتَّب عليه الموت فعلاً هو المعبَّر عنه بالأجل المحتوم والمسمَّى، وكلا الأجلين مكتوبان ومقدران إلا أن الأول قد يتخلَّف وأما الثاني فهو لا يتخلَّف، فالله تعالى وإن كان قد قدَّر للإنسان عمرًا إلا أنه يعلم أن هذا الإنسان سوف لن يستوفي ذلك العمر المقدَّر لأنه سيُقتل أو أنه سيطرأ عليه مرض عارض فيموت بسببه، فهذا الموت الإخترامي هو من الأجل المحتوم، وكذلك قد يُوشك الإنسان على استيفاء العمر الذي قُدِّر له فيصل رحمه أو يبرُّ والديه فيمدُّ الله في عمره. فالأجل المحتوم لهذا الإنسان هو هذا الذي مات بعده والذي هو أطول من الأجل الذي كان قد قُدِّر له بنحو الاقتضاء.

وهذا الذي ذكرناه من الفرق بين الأجلين هو المستفاد من الروايات الواردة عن أهل البيت (ع) والمتصدية لبيان معنى قوله تعالى: ﴿ثُمَّ قَضَى أَجَلاً وَأَجَلٌ مُّسمًّى عِندَهُ﴾(3).

منها: ما رواه العياشي عن حمران قال: سألت أبا عبد الله عن قوله تعالى: ﴿ثُمَّ قَضَى أَجَلاً وَأَجَلٌ مُّسمًّى عِندَهُ﴾. قال: فقال: هما أجلان: أجل موقوف يصنع الله ما يشاء وأجل محتوم، وفي رواية: أما الأجل الذي غير مسمى عنده فهو أجل موقوف يقدِّم فيه ما يشاء ويؤخِّر فيه ما يشاء، وأجل محتوم.

ومنها: ما ورد في تفسير العياشي أيضاً عن حمران عن أبي عبد الله (ع) قال: سألته عن قول الله تعالى ﴿ثُمَّ قَضَى أَجَلاً وَأَجَلٌ مُّسمًّى عِندَهُ﴾ قال (ع): المسمَّى ما سُمِّي لملك الموت في تلك الليلة، وهو الذي قال الله ﴿إِذَا جَاء أَجَلُهُمْ لاَ يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلاَ يَسْتَقْدِمُونَ﴾(4)، وهو الذي سمى في ليلة القدر.

ومنها: ما ورد في تفسير العياشي أيضاً عن مسعدة بن صدقة عن أبي عبد الله (ع) في قوله: ﴿ثُمَّ قَضَى أَجَلاً وَأَجَلٌ مُّسمًّى عِندَهُ﴾ قال: الأجل الذي غير مسمَّى موقوف يقدِّم منه ما يشاء ويؤخِّر منه ما يشاء، وأما الأجل المسمى فهو الذي ينزل مما يريد أن يكون من ليلة القدر إلى مثلها من قابل، فذلك قول الله: ﴿إِذَا جَاء أَجَلُهُمْ لاَ يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلاَ يَسْتَقْدِمُونَ﴾.

ويمكن أن يُستفاد هذا الفرق الذي ورد بين الأجلين من قوله تعالى: ﴿يَمْحُو اللّهُ مَا يَشَاء وَيُثْبِتُ وَعِندَهُ أُمُّ الْكِتَابِ﴾(5) فالمحو لا يكون إلا لما هو مكتوب، والإثبات هو الإبقاء على ما هو مكتوب ثم إنَّ عنده تعالى أمُّ الكتاب والذي فُسِّر في الروايات بالقضاء المحتوم.

ورد في تفسير العياشي عن عمار بن موسى عن أبي عبد الله (ع) إنَّه سئل عن قول الله تعالى: ﴿يَمْحُو اللّهُ مَا يَشَاء وَيُثْبِتُ وَعِندَهُ أُمُّ الْكِتَابِ﴾ قال: إنَّ ذلك الكتاب كتاب يمحو الله ما يشاء ويُثبت فمِن ذلك الذي يردُّ الدعاءُ القضاءَ، وذلك الدعاء مكتوب عليه الذي يُردُّ به القضاء حتى إذا صار إلى أمِّ الكتاب لم يغنِ الدعاءُ فيه شيئاً".

كما يمكن أن يُستدل على أنَّ ثمة أجلين بآيات عديده، فمنها قوله تعالى: ﴿وَمَا يُعَمَّرُ مِن مُّعَمَّرٍ وَلَا يُنقَصُ مِنْ عُمُرِهِ إِلَّا فِي كِتَابٍ﴾(6) فقوله ﴿وَلَا يُنقَصُ مِنْ عُمُرِهِ﴾ معناه أن لهذا الإنسان عمراً مقدَّراً إلا إنه قد أُنقص مما كان قد قُدِّر له من عمر، إذْ لا معنى للإنقاص إلا أن يكون ثمة حدٌ مقدَّر لم يتم استيفاؤه، وقد أفادت الآية أن كلاً من الاستيفاء وعدم الاستيفاء للعمر مكتوب عنده تعالى أي أنه مقدَّر عنده تعالى. غايته أن أحدهما حتمي الوقوع وهو المقدَّر- كما في الروايات - في اللوح المحفوظ والآخر اقتضائي قد يتخلَّف وهو المقدَّر في لوح المحو والإثبات.

وهنا تجدر الإشارة إلى ما يُمكن أن يكون منشأً لجعل الأجلين، وهو يتضح بالتأمل في الأثر الذي يترتب على شعور الإنسان بأنَّ له أجلاً محتوماً سواءً عليه سعى من أجل تغييره أو لم يسعَ، إنَّ شعوراً من هذا القبيل لو انتاب إنساناً فإنه سيُصاب باليأس والإحباط، فلو أنَّ هذا الشعور استحكم في نفوس كلِّ الناس فإن الحياة ستُصاب حتماً بالشلل التام. فلا المريض سيسعى من أجل أن يُعافى من مرضه ولن يتصدَّى أحدٌ للبحث عن الأدوية الناجعة لعلاج الأمراض، لأن من غير الممكن أن يتغيَّر واقعٌ عن واقعه، ولا معنى لأن يُراعى الطفل ويُحتضن لأنه سوف يستوفي أجله على أيِّ تقدير، ولا معنى للبحث عن الرزق فسواءً أكل الإنسان أو لم يأكل فإنه لن يموت إلا في الوقت المقدَّر له، ولا معنى لأنْ يحتمي الإنسان من الآفات الكونية ويبتكر ما يُساهم في المزيد لحمايته لأنَّ شيئاً لن يحميه من أجله المحتوم.

وهذا على عكس ما لو شعر الإنسان بأن واقعه يمكن تغييره وإنَّ عناءه يمكن أن يتحَّول إلى رخاء وإنَّ عمره يُمكن أن يطول وإنَّ ثمةَ أسباباً تقتضي إطالة العمر لو أخذ بها، وأسباباً تمنع من تأثير الآفات المقتضية لبتر العمر فيسعى من أجل تحصيلها أو ابتداعها فتكتسب الحياة بذلك فاعليَّة وحيويَّة.

وإذا شعر الإنسان أنَّ الله تعالى سيمنحه أجلاً طويلاً إذا أحسن لوالديه ووصل أرحامه وقضى حوائج إخوانه فإن ذلك سيبعثه نحو المسارعة إلى فعل الخيرات والمبرَّات، وهو ما يُنتج التقويم للبناء الاجتماعي وتقوية أواصره، وهكذا حينما يعلم بأن بعض الذنوب تقصم العمر وتبتر الاجل فإنه سيُحجم عنها حرصاً على حياةٍ أطول، ولذلك جاءت الآيات والروايات لتؤكد هذا الشعور لما له من أثر بالغ الأهمية على انتظام الحياة وفاعليتها وتكامل الإنسان فيها.

قال تعالى: ﴿قُلْ سِيرُواْ فِي الأَرْضِ ثُمَّ انظُرُواْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ﴾(7) ﴿وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُواْ وَاتَّقَواْ لَفَتَحْنَا عَلَيْهِم بَرَكَاتٍ مِّنَ السَّمَاء وَالأَرْضِ﴾(8) فالسير في الأرض والاستفادة من تجارب الماضين والإيمان والتقوى كلُّ ذلك يُساهم في تغيير واقع الإنسان الاقتضائي ويُساهم في تنميته وتحسينه، ورد عن الإمام الصادق (ع) أنه قال: "يعيش الناس بإحسانهم أكثر مما مما يعيشون بأعمارهم ويموتون بذنوبهم أكثر مما يموتون بآجالهم" وعن الإمام علي (ع) أنه قال: "بالصدقة تُفسح الآجال".

والحمدلله رب العالمين



الشيخ محمد صنقور
--------------------------------
1- الأنعام/2.
2- يونس/49.
3- الأنعام/2.
4- يونس/49.
5- الرعد/39.
6- فاطر/11.
7- الأنعام/11.
8- الأعراف/96.



g;g Ykshk H[ghk l,r,t ,lpj,l



توقيع : شجون الزهراء

اِلـهي هَبْ لي كَمالَ الانْقِطاعِ اِلَيْكَ، وَاَنِرْ اَبْصارَ قُلُوبِنا بِضِياءِ نَظَرِها اِلَيْكَ، حَتّى تَخْرِقَ اَبْصارُ الْقُلُوبِ حُجُبَ النُّورِ فَتَصِلَ اِلى مَعْدِنِ الْعَظَمَةِ، وَتَصيرَ اَرْواحُنا مُعَلَّقَةً بِعِزِّ قُدْسِكَ. اِلـهي وَاْجَعَلْني مِمَّنْ نادَيْتَهُ فَاَجابَكَ، وَلاحَظْتَهُ فَصَعِقَ لِجَلالِكَ، فَناجَيْتَهُ سِرّاً وَعَمِلَ لَكَ جَهْراً.
رد مع اقتباس
قديم 2013/11/30, 08:13 AM   #2
طريقي زينبي

موالي ماسي

معلومات إضافية
رقم العضوية : 436
تاريخ التسجيل: 2012/09/08
الدولة: في قلـــ♥ــب البـــحريــــن
المشاركات: 9,772
طريقي زينبي غير متواجد حالياً
المستوى : طريقي زينبي is on a distinguished road




عرض البوم صور طريقي زينبي
افتراضي

اللهم صل على محمد وال محمد
موضوع قيم
بارك الله بكم


توقيع : طريقي زينبي

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
{ وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى. فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى } ...
رد مع اقتباس
قديم 2013/11/30, 09:08 PM   #3
شجون الزهراء

معلومات إضافية
رقم العضوية : 1426
تاريخ التسجيل: 2013/04/24
المشاركات: 6,684
شجون الزهراء غير متواجد حالياً
المستوى : شجون الزهراء will become famous soon enough




عرض البوم صور شجون الزهراء
افتراضي


بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد و آل محمد الطيبين الطاهرين الأشراف و عجل فرجهم يا كريم

الأخت الكريمة حياكم الرحمن الرحيم و نسأل الله العلي القدير ان ويثبتنا واياكم على دينه والصراط المستقيم وان يحسن خاتمتنا بخير


توقيع : شجون الزهراء

اِلـهي هَبْ لي كَمالَ الانْقِطاعِ اِلَيْكَ، وَاَنِرْ اَبْصارَ قُلُوبِنا بِضِياءِ نَظَرِها اِلَيْكَ، حَتّى تَخْرِقَ اَبْصارُ الْقُلُوبِ حُجُبَ النُّورِ فَتَصِلَ اِلى مَعْدِنِ الْعَظَمَةِ، وَتَصيرَ اَرْواحُنا مُعَلَّقَةً بِعِزِّ قُدْسِكَ. اِلـهي وَاْجَعَلْني مِمَّنْ نادَيْتَهُ فَاَجابَكَ، وَلاحَظْتَهُ فَصَعِقَ لِجَلالِكَ، فَناجَيْتَهُ سِرّاً وَعَمِلَ لَكَ جَهْراً.
رد مع اقتباس
قديم 2013/12/02, 09:03 PM   #4
النسر

موالي ذهبي

معلومات إضافية
رقم العضوية : 2058
تاريخ التسجيل: 2013/09/16
الدولة: النجف
المشاركات: 1,111
النسر غير متواجد حالياً
المستوى : النسر is on a distinguished road




عرض البوم صور النسر
افتراضي



رد مع اقتباس
قديم 2013/12/03, 10:27 PM   #5
شجون الزهراء

معلومات إضافية
رقم العضوية : 1426
تاريخ التسجيل: 2013/04/24
المشاركات: 6,684
شجون الزهراء غير متواجد حالياً
المستوى : شجون الزهراء will become famous soon enough




عرض البوم صور شجون الزهراء
افتراضي


بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد و آل محمد الطيبين الطاهرين الأشراف و عجل فرجهم يا كريم

حياكم الرحمن الرحيم و نسأل الله العلي القدير ان ويثبتنا واياكم على دينه والصراط المستقيم وان يحسن خاتمتنا بخير


توقيع : شجون الزهراء

اِلـهي هَبْ لي كَمالَ الانْقِطاعِ اِلَيْكَ، وَاَنِرْ اَبْصارَ قُلُوبِنا بِضِياءِ نَظَرِها اِلَيْكَ، حَتّى تَخْرِقَ اَبْصارُ الْقُلُوبِ حُجُبَ النُّورِ فَتَصِلَ اِلى مَعْدِنِ الْعَظَمَةِ، وَتَصيرَ اَرْواحُنا مُعَلَّقَةً بِعِزِّ قُدْسِكَ. اِلـهي وَاْجَعَلْني مِمَّنْ نادَيْتَهُ فَاَجابَكَ، وَلاحَظْتَهُ فَصَعِقَ لِجَلالِكَ، فَناجَيْتَهُ سِرّاً وَعَمِلَ لَكَ جَهْراً.
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)



الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
لا يوجد إنسان بلا قلـب.؟ لا مولى سوى الله المواضيع العامة 5 2013/04/28 08:51 AM
لا تدمر حياتگ إن غاب عٍنگ إنسان تحبه الدعم الفني المواضيع العامة 1 2013/03/30 11:45 AM
متى تكون أسعد إنسان ام جعفر المواضيع العامة 10 2013/03/11 12:04 PM
أمران في كل إنسان..؟ الروح الولائية المواضيع العامة 5 2013/02/02 02:37 PM
كلمات لآ يمتلكها كل إنسان ..~ cpt.hema الارشيف والتكرار 10 2012/08/15 10:18 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي
|

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى || SiteMap Index


أقسام المنتدى

المنتــديات العامة @ السياسة @ المناسبات والترحيب بالأعضاء الجدد @ منتديات اهل البيت عليهم السلام @ سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) @ الواحة الفاطمية @ الإمام الحجّة ابن الحسن صاحب العصر والزمان (عج) @ الادعية والاذكار والزيارات النيابية @ المـدن والأماكن المقدسة @ المـنتـديات الأدبيـة @ الكتاب الشيعي @ القصة القصيرة @ الشعر الفصيح والخواطر @ الشعر الشعبي @ شباب أهل البيت (ع) @ المنتـديات الاجتماعية @ بنات الزهراء @ الأمومة والطفل @ مطبخ الاكلات الشهية @ المنتـديات العلمية والتقنية @ العلوم @ الصحه وطب أهل البيت (ع) @ الكمبيوتر والانترنيت @ تطبيقات وألعاب الأندرويد واجهزة الجوال @ المنتـديات الصورية والصوتية @ الصوتيات والمرئيات والرواديد @ الصــور العامة @ الابتسامة والتفاؤل @ المنتــــديات الاداريـــة @ الاقتراحات والشكاوي @ المواضيع الإسلامية @ صور اهل البيت والعلماء ورموز الشيعة @ باسم الكربلائي @ مهدي العبودي @ جليل الكربلائي @ احمد الساعدي @ السيد محمد الصافي @ علي الدلفي @ الالعاب والمسابقات @ خيمة شيعة الحسين العالميه @ الصــور العام @ الاثـــاث والــديــكــورآت @ السياحة والسفر @ عالم السيارات @ أخبار الرياضة والرياضيين @ خاص بالأداريين والمشرفين @ منتدى العلاجات الروحانية @ الابداع والاحتراف هدفنا @ الاستايلات الشيعية @ مدونات اعضاء شيعة الحسين @ الحوار العقائدي @ منتدى تفسير الاحلام @ كاميرة الاعضاء @ اباذر الحلواجي @ البحرين @ القران الكريم @ عاشوراء الحسين علية السلام @ منتدى التفائل ولاستفتاح @ المنتديات الروحانية @ المواضيع العامة @ الرسول الاعظم محمد (ص) @ Biography forum Ahl al-Bayt, peace be upon them @ شهر رمضان المبارك @ القصائد الحسينية @ المرئيات والصوتيات - فضائح الوهابية والنواصب @ منتدى المستبصرون @ تطوير المواقع الحسينية @ القسم الخاص ببنات الزهراء @ مناسبات العترة الطاهرة @ المسابقة الرمضانية (الفاطمية) لسنة 1436 هجري @ فارسى/ persian/الفارسية @ تفسير الأحلام والعلاج القرآني @ كرسي الإعتراف @ نهج البلاغة @ المسابقة الرمضانية لسنة 1437 هجري @ قصص الأنبياء والمرسلين @ الإمام علي (ع) @ تصاميم الأعضاء الخاصة بأهل البيت (ع) @ المسابقة الرمضانية لعام 1439هجري @ الإعلانات المختلفة لأعضائنا وزوارنا @ منتدى إخواننا أهل السنة والجماعه @


تصليح تلفونات | تصليح تلفونات | تصليح سيارات | تصليح طباخات | تصليح سيارات | كراج متنقل | تصليح طباخات | تصليح سيارات |