Untitled 2
العودة   منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي > منتديات اهل البيت عليهم السلام > الإمام الحجّة ابن الحسن صاحب العصر والزمان (عج)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012/11/27, 09:25 AM   #1
ابراهيم العبيدي

موالي ماسي

معلومات إضافية
رقم العضوية : 456
تاريخ التسجيل: 2012/09/17
المشاركات: 2,551
ابراهيم العبيدي غير متواجد حالياً
المستوى : ابراهيم العبيدي is on a distinguished road




عرض البوم صور ابراهيم العبيدي
افتراضي هو الغائب عنا ام نحن الغائبون عنه ؟؟

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صلِ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف




هو
الغائب عنّا أم نحن الغائبون عنه؟

صاحب الزمان! اسم حُفر في قلوبنا.. ويسري في دمائنا. هو الأمل المتبقّي لنا في عالم لم يعد يرحم! نستيقظ فيه كل يوم على أنباء الانفجارات والاغتيالات.. والحروب والمظالم.. والمجاعات والصراعات.. ولم يعد فيه مكان للبسمة والحنان.. أو الشفقة والرحمة!

نبحث عن الرحمة والأمان، فنستذكر الرحمة المهداة في قول الله تعالى: {وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين} (سورة الأنبياء: الآية107) فنرفع الأيادي إلى السماء متضرّعين: {يا ربَّنا الرحمن الرحيم.. نريد رحمة مهداة منك من جديد.. نريد محمداً جديداً.. نريد خليفة محمد الأول.. نريد خاتم آل محمد.. لينقذنا محمد.. ليدركنا محمد}!!
وعندما نبحث عن الأمان، نسمع صدى صوته الشريف: {إني لأمان لأهل الأرض كما أن النجوم أمان لأهل السماء}! (البحار ج53 ص181) فنصرخ هاتفين: {الأمان الأمان يا مولانا يا صاحب الزمان.. الأمان الأمان يا مولانا يا صاحب الزمان}!!
وهو إذ يسمع استغاثاتنا المتكررة، يتحنن علينا، فيدعو لنا دائماً في قنوت صلاته: {إلهي بحقّ من ناجاك، وبحقّ من دعاك في البرّ والبحر، صلّ على محمَّد وآله، وتفضَّل على فقراء المؤمنين والمؤمنات بالغناء والثروة، وعلى مرضى المؤمنين والمؤمنات بالشفاء والصحّة، وعلى أحياء المؤمنين والمؤمنات باللطف والكرامة، وعلى أموات المؤمنين والمؤمنات بالمغفرة والرحمة، وعلى غرباء المؤمنين والمؤمنات بالردّ إلى أوطانهم سالمين غانمين، بمحمد وآله أجمعين}. (مهج الدعوات ص368).
وهكذا فإنه - بأبي هو وأمّي - يدعو لنا دائماً، ويدعو لنا جميعاً، يدعو لقضاء حوائجنا وكشف كرباتنا، يدعو لفقرائنا بالثروة، ولمرضانا بالصحّة، ولأحيائنا بالكرامة، ولأمواتنا بالرحمة، ولغربائنا بالعودة.. يدعو لنا ليل نهار وعقب كلّ صلاة! فهل نبادله الدعاء؟!
ربما نقول: نعم نحن نبادله إذ لا ننفكّ عن الدعاء بتعجيل فرجه..
لكن لنفكّر قليلاً.. هل دعاؤنا هذا حقيقيّ؟ أي: هل يقترن بالعمل والتطبيق؟ وهل نترجمه إلى أفعال؟ أم أضحى مجرّد وتيرة راتبة ولقلقة لسان؟!
هل نحن نفكّر يومياً في كيفية القيام بتعجيل الفرج كما نفكّر في سائر حاجاتنا الملحّة؟ ذلك لأن أمر التمهيد لقيامه المنتظر عجّل الله تعالى فرجه الشريف إنما يعتمد علينا.. نحن شيعته، فلو اجتمع منا من الأوفياء المخلصين العدد الذي يفي بنصاب الثلاثمئة وثلاثة عشر رجلاً، لما تأخّر إمامنا عن الظهور والقيام، وهو القائل عليه السلام: {ولو أنّ أشياعنا ـ وفّقهم الله لطاعته ـ على اجتماع من القلوب في الوفاء بالعهد عليهم لما تأخّر عنهم اليُمن بلقائنا ولتعجّلت لهم السعادة بمشاهدتنا}. (تهذيب الأحكام للشيخ الطوسي ج1 ص40).
وحيث لم يظهر إمامنا عجّل الله تعالى فرجه الشريف حتى اليوم؛ فإن هذا الحديث السالف يكشف لنا عن واقعنا المأساويّ.. هو واقع أننا لا نفكّر تفكيراً جدّياً حقيقياً نابعاً من القلب في تعجيل الفرج وبالمستوى الذي يفكّر فيه أحدنا في سائر قضاياه الملحّة! فنحن لا نخطو خطوة حقيقية فعلية نحو التمهيد للقيام وإنما نكتفي بالتمني وحده! وما نيل المطالب بالتمني..
هذا الواقع المأساوى يكشف أن في كلّ أمّتنا لم يجتمع - من القلب - الجمع الكافي لظهور الإمام عجّل الله تعالى فرجه الشريف! وهو هذا العدد البسيط من الأوفياء المخلصين المستعدّين للنصرة! فكل هذه المبايعات التي تتم كل صباح في دعاء العهد لإمام الزمان عجّل الله تعالى فرجه الشريف التي يقول أصحابها فيها أنهم يبايعونه على النصرة والاستشهاد بين يديه ويطلبون منه التعجيل بالقيام.. إنما هي مبايعات صورية! إلا من القلائل الذين لم يصل عددهم إلى حدّ النصاب بعد! الثلاثمئة وثلاثة عشر رجلاً كما قال الجواد سلام الله عليه في وصف القائم عجل الله فرجه: {يجتمع إليه من أصحابه عدّة أهل بدر ثلاثمئة وثلاثة عشر رجلاً من أقاصي الأرض، وذلك قول الله عز وجل: (أينما تكونوا يأت بكم الله جميعاً إن الله على كل شيء قدير).. فإذا اجتمعت له هذه العدّة من أهل الإخلاص أظهر الله أمره}. (كمال الدين وتمام النعمة للصدوق ص378).
فهل بعد هذه مأساة أعظم؟! وماذا عسانا أن نقول تبريراً؟!
إننا نطلب منه يومياً إنقاذنا.. بيد أننا مازلنا لا نفهم أن هذا الإنقاذ مرهون باستصلاح أنفسنا أوّلاً، فإنه لو تحقّق واجتمعنا اجتماعاً حقيقياً على بذل الروح في سبيل نهضته المرتقبة، ولم يكن ذلك منّا مجرّد كلام، بل كان كلاماً مقروناً بأفعال، فإنه (أرواحنا فداه) لن يتأخر - كما وعد - في الظهور والخروج من حال الاحتجاب والاستتار.
والآن.. هل يتحمّل قلب الواحد منا أن يقول له قائل: {أنت السبب في تأخّر ظهور إمامك المنتظر وأنت السبب في بقائه غائباً}؟!
ما من أحد منا يتحمل هذه الكلمة.. مع أنها كلمة حقّ وصدق!
كيف؟!
لنرجع قليلا إلى ما جاء في خبر تشرّف علي بن مهزيار رضوان الله عليه في موسم الحج بلقاء مولانا صاحب الأمر عجّل الله تعالى فرجه الشريف، وهي القصة المشهورة في كتب التاريخ. فعندما آن أوان اللقاء وجاء الإذن من لدن مولانا الإمام عجّل الله تعالى فرجه الشريف، بعث أحد خدمته إلى ابن مهزيار ليأخذه ويوصله. كان علي بن مهزيار حينها عند باب الكعبة، يدعو بأن تتحقّق أمنيته الموعودة، وإذا بالخادم يأتيه فيقول له: {ما الذي تريده يا أبا الحسن}؟
التفت ابن مهزيار بلهفة إلى السائل وقال جواباً: {الإمام المحجوب عن العالم}!
هنا لندقّق في جواب ذلك الخادم (رضوان الله عليه) والذي لم تكشف لنا الرواية اسمه.. بماذا أجاب ابن مهزيار قبل أن يأخذ بيده ويوصله إلى حيث حجّة الله على أرضه؟
لقد أجابه قائلاً: {ما هو بمحجوب عنكم! ولكن حجبه سوء أعمالكم}!! البحار ج53 ص321.
فهكذا إذن! ليس سوانا من جعل بقية الله عجّل الله تعالى فرجه الشريف يحتجب ويغيب! وهو أساساً ليس غائباً عنّا.. بل نحن الغائبون عنه! فبسبب سوء صنائعنا وأعمالنا حجبناه عن أنفسنا، وإلا فهو حاضر، يطوف بيننا، ولكن لا نراه.
إنه عجّل الله تعالى فرجه الشريف يحجّ معنا كلَّ عام ويقف في عرفة ومع ذلك لا نشخّصه ولا نراه! وهو يزور معنا كلَّ إمام ويقف أمام الأضرحة المقدسة زائراً ومع ذلك لا نشخّصه ولا نراه! وهو يحضر معنا كلَّ مجلس تُذكر فيه مصائب آبائه سلام الله عليهم ويسير معنا في مواكب الشعائر الحسينية ومع ذلك لا نشخّصه ولا نراه! كلّ هذا بسبب ذنوبنا ومعاصينا وسوء أعمالنا التي حرمتنا من رؤيته وجعلته محجوباً عنّا.
أما أولئك الذين اتقوا الله، وعملوا الصالحات، وجاهدوا الجهاد الأكبر والأصغر، جهاد النفس وجهاد الكفر والظلم والطغيان والضلال.. أولئك الذين استعاذوا بالله من الانزلاق في مهاوي الشيطان.. أولئك الذين ترجموا مبايعاتهم اليومية لإمام زمانهم إلى أفعال حقيقية، فأصلحوا أنفسهم وأصلحوا من حولهم، ودعوا إلى سبيل الله بالحكمة والموعظة الحسنة.. هؤلاء هم الذين لم يحجبوا إمامهم عنهم! فيرونه في تلك المشاهد والمواقف ونحن لا نراه!
إن هذا هو ما يفسّر تلك الروايات والقصص العديدة التي ورد فيها أن الصالحين كانوا يتشرّفون بلقاء الإمام المهدي, ويشخّصونه ويتشرّفون بالتحدّث معه، فيما الآخرون المحيطون بهم، وفي المجالس والمواقف نفسها، لا يروْن شيئاً ولا يفقهون حديثاً!!
إحدى هذه الشواهد هي قصة المرحوم آية الله السيد محمد مهدي بحر العلوم الشهيرة، عندما كان السيد واقفاً على جانب الطريق مع جمع من حاشيته فيما كانت الطريق تغصّ بجماهير المؤمنين المعزّين اللاطمين في العزاء المعروف بعزاء (طويريج) في كربلاء المقدسة، وكما هو معلوم فإنّ هذا العزاء بالذات يتميّز بخصوصية ليست في سائر أنواع العزاء والشعائر الحسينية الأخرى، فالجماهير تركض وتصرخ وتضجّ بطريقة عنفوانية متسارعة حتى تصل إلى حرم أبي عبد الله سلام الله عليه، إلا أن السيد بحر العلوم ـ فجأة ـ خرج عن تلك الحال وانضمّ إلى الجماهير وفي وسط الطريق ضاجّاً لاطماً راكضاً ولم تنفع محاولات كلّ من حوله من حاشيته في ثنيه عن ذلك!
وبعد انتهاء مراسم العزاء سئل السيد عن سبب قيامه بذلك الفعل مع ما اقتضاه من تأثيرات قد تكون سلبية في عيون الناس على شخصيته ووقاره، فأجاب بعد إصرار من السائلين: {إنكم لم تروه! أنا رأيته! لقد كان مولاي صاحب الأمر مشتركاً في هذا العزاء بين الجماهير وهو يبكي ويضجّ على جده الحسين سلام الله عليه.. فكيف تريدون منّي أن لا أشترك فيه}؟!! راجع تاريخ النياحة للسيد صالح الشهرستاني ج2 ص73.
وهاهنا شاهدنا: لماذا لم تر كل هذه الجماهير المليونية إمامها ورآه فقط هذا السيد الجليل؟!
الجواب واضح: لو كانت الحجب مرفوعة عن هؤلاء لرأوه كما رآه السيد مهدي بحر العلوم رضوان الله عليه، لكنهم إذ لم يرفعوها عن أنفسهم بمزيد من التقوى والعمل الصالح فإنهم حجبوا إمامهم عن أنفسهم!
إن الموالي الصادق، إذا كان مؤمناً حقّاً، تقياً مخلصاً، عاملاً في طاعة إمامه واجتناب نواهيه، فإنه حتى لو كان أعمى البصر فإنه سيتمكن من رؤية الإمام! وإن الموالي المبتعد عن الالتزام بعهد الله وعهد رسوله وأهل بيته سلام الله عليهم فحتى لو كانت عيناه تتمكن من رؤية ما وراء الشمس فإنه لن يتمكن من رؤية الإمام الذي حجبه عن نفسه وإن كان الإمام واقفاً إلى جانبه!
وقد وقع هذا بالفعل، عندما شاء إمامنا الباقر سلام الله عليه أن يعطينا مثالاً على ذلك، فأخذ بصحبته أبا بصير رضوان الله عليه ودخل مسجد رسول الله صلّى الله عليه وآله في المدينة المنورة. فقال الإمام لأبي بصير: {سل الناس هل يرونني}؟
قام أبو بصير بسؤال كل من مرّ عليه برفقة الإمام: {أرأيت أبا جعفر عليه السلام}؟ وكانت الإجابة من الجميع: {لا}!! مع أن الإمام سلام الله عليه كان ماثلاً أمامهم مباشرة!
بعد فترة وجيزة، دخل أبو هارون المكفوف، رجل أعمى لا يبصر، فأمر الإمام أبا بصير بأن يسأل هذا، فسأله: {أرأيت أبا جعفر سلام الله عليه}؟
ماذا نتوقّع أن يجيب هذا الرجل الضرير؟
لقد أجاب: {أليس هو واقفاً}؟!
تعجّب أبو بصير من ذلك أشدّ العجب فسأل أبا هارون: {وما علمك}؟ فأجاب: {وكيف لا أعلم وهو نور ساطع}!! (الخرائج والجرائح ج2 ص596).
هكذا يرى الإمامَ ذو البصيرة وإن كان فاقداً للبصر! ويُحرم من رؤية طلعته البهيّة فاقد البصيرة وإن كان ذا بصر! فمن أيّ الصنفين أنت؟ أمِن ذوي البصر أم البصيرة؟
علينا أن نغيّر من مفهومنا لغيبة الإمام المنتظر عجّل الله تعالى فرجه الشريف من الآن فصاعداً، فليس هو الغائب عنّا، بل هو الحاضر الذي لا تعزب عنه أخبارنا، لكننا نحن الغائبون والبعيدون عنه! فلا نفكّر فيه كما نفكّر في سائر قضايانا وهمومنا الحياتية اليومية! بالله هل يفكّر الواحد منا بالسعي للقاء إمامه قبل أن يموت؟ وحتى إن طرأت على ذهنه هذه الفكرة، فهل يعمل باتجاه تحقيقها كما يعمل باتجاه تحقيق سائر طموحاته في الحياة؟!
إذا أراد أحدنا أن يصبح تاجراً عملاقاً، تجده لا يهدأ ولا يسكن حتى يتحقّق أمله، فيعمل من الصباح حتى آخر لحظة قبل النوم من أجل أن يصل إلى هذا المقام.. فهل منا من يكون على هذه الوضعية من العمل الدؤوب ليل نهار من أجل تحقيق الأمل بلقاء سيد الأكوان إمام العصر والزمان صلوات الله وسلامه عليه وأرواحنا فداه؟!
إن كان، لبان.. وإنه لقليل نادر!
ثمة توقيع شريف صدر من لدن الناحية المقدسة (صلوات الله على صاحبها) يؤكّد بكل وضوح أنّ اللائمة تقع على الذين انتحلوا التشيع وهم بعيدون عن الوفاء بالعهد الإلهي، وهو العهد الذي يقتضي طاعة أهل البيت طاعة مطلقة، في الأوامر والزواجر..
هذا التوقيع صادر إلى الشيخ المفيد (رضوان الله عليه) ويقول فيه مولانا الإمام صلوات الله وسلامه عليه: {.. فإنّا يحيط علمنا بأنبائكم، ولا يعزب عنّا شيء من أخباركم، ومعرفتنا بالزلل الذي أصابكم مذ جنح كثير منكم إلى ما كان السلف الصالح عنه شاسعاً ونبذوا العهد المأخوذ منهم وراء ظهورهم كأنهم لا يعلمون}!! (تهذيب الأحكام ج1 ص38).
هكذا يكشف لنا الإمام عن مأساتنا! نحن الذين نبذنا العهد المأخوذ منّا وراء ظهورنا وجنحنا نحو أهوائنا التي كان سلفنا الصالح من الشيعة الأبرار بعيدين كلّ البعد عنها.. فوا أسفاه على حالنا!
وبعد أن اتضحت الحقيقة، وهي أننا نحن الذين حجبنا عن أنفسنا إمامنا عجّل الله تعالى فرجه الشريف، وأننا نحن السبب في تأخير ظهوره، وأننا نحن الذين تركنا العهد والميثاق وعدلنا عن طريق آبائنا وأجدادنا؛ فما هو العمل الآن لكي نقترب من إمامنا عجّل الله تعالى فرجه الشريف أكثر ونصل إليه وننضمّ إلى كتيبة جنده الموعودة وننقذ أنفسنا؟!
إن الطريق لذلك رسمها لنا الإمام, نفسه وفي نفس التوقيع للشيخ المفيد، حيث قال: «ليعمل كلّ امرئ منكم بما يقرّبه من محبّتنا، وليجتنب ما يدنيه من كراهتنا وسخطنا، فإنّ أمرنا يبعثه الله فجأة».
فهو إذن العمل.. الالتزام بالعمل الصالح الذي ننال به محبّة أهل البيت سلام الله عليهم، والاجتناب عن العمل الفاسد الذي يجلب لنا كراهة وسخط أهل البيت والعياذ بالله. يجب أن نلتفت لحالنا قبل فوات الأوان.
لنفكّر! لِنَصْحُو! لنعمل! عسى أن يرزقنا الله رضى المولى صاحب الأمر أرواحنا وأرواح العالمين لتراب مقدمه الفداء.



i, hgyhzf ukh hl kpk hgyhzf,k uki ??



توقيع : ابراهيم العبيدي
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

[hr]#ff0000[/hr]
[marq="3;right;3;scroll"]اضغط هنا صفحتي الشخصية[/marq]
https://www.facebook.com/sheaealkalus.ibrahem
رد مع اقتباس
قديم 2012/11/30, 05:47 PM   #2
عبيرالرحمة

موالي فضي

معلومات إضافية
رقم العضوية : 523
تاريخ التسجيل: 2012/10/17
المشاركات: 935
عبيرالرحمة غير متواجد حالياً
المستوى : عبيرالرحمة is on a distinguished road




عرض البوم صور عبيرالرحمة
افتراضي

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
اللهم عجل لمولانا صاحب العصر والزمان الفرج وسهل له المخرج
واجعلنا من انصاره واعوانه ومن الذابين عنه والمستشهدين بين يديه
اللهم آمين


توقيع : عبيرالرحمة


[aldl]http://img86.imageshack.us/img86/1073/51wm.gif[/aldl]

[aldl]http://i755.photobucket.com/albums/xx194/dmo3-alwalaa/fwasl-hzn/ashor/dsddg.gif[/aldl]

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــ

علي مولاي_ادركنا يامهدي _عاشقة اباذر الحلواجي__تراب البقيع_المهدي قادم_
عاشقة العباس
_قمر بني هاشم 2_ عاشق القائد_ قمر الليل كله
جليسة القمر
رد مع اقتباس
قديم 2012/11/30, 09:16 PM   #3
ابراهيم العبيدي

موالي ماسي

معلومات إضافية
رقم العضوية : 456
تاريخ التسجيل: 2012/09/17
المشاركات: 2,551
ابراهيم العبيدي غير متواجد حالياً
المستوى : ابراهيم العبيدي is on a distinguished road




عرض البوم صور ابراهيم العبيدي
افتراضي

شكرا لمرورك على موضوعي اختي المباركة بارك الله بك


توقيع : ابراهيم العبيدي
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

[hr]#ff0000[/hr]
[marq="3;right;3;scroll"]اضغط هنا صفحتي الشخصية[/marq]
https://www.facebook.com/sheaealkalus.ibrahem
رد مع اقتباس
قديم 2012/12/02, 11:22 PM   #4
بشار الربيعي

موالي ذهبي

معلومات إضافية
رقم العضوية : 535
تاريخ التسجيل: 2012/10/18
المشاركات: 1,009
بشار الربيعي غير متواجد حالياً
المستوى : بشار الربيعي is on a distinguished road




عرض البوم صور بشار الربيعي
افتراضي


بارك الله بكم

في ميزان حسناتكم

</I>

توقيع : بشار الربيعي


توقيع : بشار الربيعي



يقول الله عز وجل
وعزتي وجلالي لأنصرنك ولو بعد حين


نسألكم الدعاء
بشار الربيعي

رد مع اقتباس
قديم 2012/12/03, 06:45 PM   #5
ابراهيم العبيدي

موالي ماسي

معلومات إضافية
رقم العضوية : 456
تاريخ التسجيل: 2012/09/17
المشاركات: 2,551
ابراهيم العبيدي غير متواجد حالياً
المستوى : ابراهيم العبيدي is on a distinguished road




عرض البوم صور ابراهيم العبيدي
افتراضي

شكرا لمرورك على موضوعي اخي المبارك بارك الله بك


توقيع : ابراهيم العبيدي
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

[hr]#ff0000[/hr]
[marq="3;right;3;scroll"]اضغط هنا صفحتي الشخصية[/marq]
https://www.facebook.com/sheaealkalus.ibrahem
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع


الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
عاء عظيم لرد الغائب ابراهيم العبيدي الادعية والاذكار والزيارات النيابية 11 2012/10/23 09:26 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي
|

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى || SiteMap Index


أقسام المنتدى

المنتــديات العامة @ السياسة @ المناسبات والترحيب بالأعضاء الجدد @ منتديات اهل البيت عليهم السلام @ سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) @ الواحة الفاطمية @ الإمام الحجّة ابن الحسن صاحب العصر والزمان (عج) @ الادعية والاذكار والزيارات النيابية @ المـدن والأماكن المقدسة @ المـنتـديات الأدبيـة @ الكتاب الشيعي @ القصة القصيرة @ الشعر الفصيح والخواطر @ الشعر الشعبي @ شباب أهل البيت (ع) @ المنتـديات الاجتماعية @ بنات الزهراء @ الأمومة والطفل @ مطبخ الاكلات الشهية @ المنتـديات العلمية والتقنية @ العلوم @ الصحه وطب أهل البيت (ع) @ الكمبيوتر والانترنيت @ تطبيقات وألعاب الأندرويد واجهزة الجوال @ المنتـديات الصورية والصوتية @ الصوتيات والمرئيات والرواديد @ الصــور العامة @ الابتسامة والتفاؤل @ المنتــــديات الاداريـــة @ الاقتراحات والشكاوي @ المواضيع الإسلامية @ صور اهل البيت والعلماء ورموز الشيعة @ باسم الكربلائي @ مهدي العبودي @ جليل الكربلائي @ احمد الساعدي @ السيد محمد الصافي @ علي الدلفي @ الالعاب والمسابقات @ خيمة شيعة الحسين العالميه @ الصــور العام @ الاثـــاث والــديــكــورآت @ السياحة والسفر @ عالم السيارات @ أخبار الرياضة والرياضيين @ خاص بالأداريين والمشرفين @ منتدى العلاجات الروحانية @ الابداع والاحتراف هدفنا @ الاستايلات الشيعية @ مدونات اعضاء شيعة الحسين @ الحوار العقائدي @ منتدى تفسير الاحلام @ كاميرة الاعضاء @ اباذر الحلواجي @ البحرين @ القران الكريم @ عاشوراء الحسين علية السلام @ منتدى التفائل ولاستفتاح @ المنتديات الروحانية @ المواضيع العامة @ الرسول الاعظم محمد (ص) @ Biography forum Ahl al-Bayt, peace be upon them @ شهر رمضان المبارك @ القصائد الحسينية @ المرئيات والصوتيات - فضائح الوهابية والنواصب @ منتدى المستبصرون @ تطوير المواقع الحسينية @ القسم الخاص ببنات الزهراء @ مناسبات العترة الطاهرة @ المسابقة الرمضانية (الفاطمية) لسنة 1436 هجري @ فارسى/ persian/الفارسية @ تفسير الأحلام والعلاج القرآني @ كرسي الإعتراف @ نهج البلاغة @ المسابقة الرمضانية لسنة 1437 هجري @ قصص الأنبياء والمرسلين @ الإمام علي (ع) @ تصاميم الأعضاء الخاصة بأهل البيت (ع) @ المسابقة الرمضانية لعام 1439هجري @ الإعلانات المختلفة لأعضائنا وزوارنا @ منتدى إخواننا أهل السنة والجماعه @


تصليح تلفونات | تصليح تلفونات | تصليح سيارات | تصليح طباخات | تصليح سيارات | كراج متنقل | تصليح طباخات | تصليح سيارات |