( حديث الثقلين ( كتاب الله وسنتي ) ينسف الحديث

[احمد العراقي]

الى هذه الحظة ولم تفهمون عند القول سنتي هيه سنة عمر التي سنها بعد رسول الله حرمة اثنان كانا حلال في زمن رسول الله المتعة ومتعة الحج وغيرهن كثير ايها العمرية سيرو على سنة محمد والله اننا معكم الى يوم الدين واتركو سنة عمر

[جوهر]

موضوع الحج اتبعنا علي وتركنا سنة عمر والحقيقة اجتهاد عمر وعمر اخطأ

ورسول الله اذكرك فقط ياايها النبي لما تحرم مااحل الله لك ...

فعمر اجتهد واخطأ ونحن اتبعنا ماقاله علي في هذا الموضوع

وايضا اتبعنا ماقاله علي في تحريم المتعة متعة النساء وبروايات معتبرة من كتبنا وكتبكم

وعمر محترم ولو لم يكن كذلك لما زوجه علي ابنته ام كلثوم


والان هل يوجد مشكلة عندما اقول انا سني ؟؟


اليس هذا اصح واقرب الى الدين من ان اقول انا امامي ؟؟

مارايك الان

1-كتاب الله وعترتي ام كتاب الله وسنتي ؟؟

2-كتاب الله وعترتي ؟؟

او ان هذه الروايات غير صحيحة :

بَابُ الاخْذِ بِالسُّنَّةِ وَشَوَاهِدِ الْكِتَابِ

عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ النَّوْفَلِيِّ عَنِ السَّكُونِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ الله (عَلَيْهِ السَّلام) قَالَ قَالَ رَسُولُ الله (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِه) إِنَّ عَلَى كُلِّ حَقٍّ حَقِيقَةً وَعَلَى كُلِّ صَوَابٍ نُوراً فَمَا وَافَقَ كِتَابَ الله فَخُذُوهُ وَمَا خَالَفَ كِتَابَ الله فَدَعُوهُ.

مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ عَبْدِ الله بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحَكَمِ عَنْ أَبَانِ بْنِ عُثْمَانَ عَنْ عَبْدِ الله بْنِ أَبِي يَعْفُورٍ قَالَ وَحَدَّثَنِي حُسَيْنُ بْنُ أَبِي الْعَلاءِ أَنَّهُ حَضَرَ ابْنَ أَبِي يَعْفُورٍ فِي هَذَا الْمَجْلِسِ قَالَ سَأَلْتُ أَبَا عَبْدِ الله (عَلَيْهِ السَّلام) عَنِ اخْتِلافِ الْحَدِيثِ يَرْوِيهِ مَنْ نَثِقُ بِهِ وَمِنْهُمْ مَنْ لا نَثِقُ بِهِ قَالَ إِذَا وَرَدَ عَلَيْكُمْ حَدِيثٌ فَوَجَدْتُمْ لَهُ شَاهِداً مِنْ كِتَابِ الله أَوْ مِنْ قَوْلِ رَسُولِ الله (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِه) وَإِلا فَالَّذِي جَاءَكُمْ بِهِ أَوْلَى بِهِ.

.

عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنِ النَّضْرِ بْنِ سُوَيْدٍ عَنْ يَحْيَى الْحَلَبِيِّ عَنْ أَيُّوبَ بْنِ الْحُرِّ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ الله (عَلَيْهِ السَّلام) يَقُولُ كُلُّ شَيْ‏ءٍ مَرْدُودٌ إِلَى الْكِتَابِ وَالسُّنَّةِ وَكُلُّ حَدِيثٍ لا يُوَافِقُ كِتَابَ الله فَهُوَ زُخْرُفٌ................................
....................................
....................الخ