|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2013/04/26, 02:21 AM | #8 |
معلومات إضافية
|
من ناحية السند ففيه محمد بن سنان سواد علماء الشيعة ضعفوه
و من ناحية المتن لا يوجد اشكال لأن المقصود بالعلي الاعلى هو جبريل عليه السلام و بسبب ضعف محمد بن سنان وقع الإشتباه و القصة معروفة و الاحاديث كثيرة ان الذي أتى الى النبي ص فأخبره ان الحسين ع سيقتل و هذه الاحاديث التي توضح بمعنى العلي الاعلى : من مصادر السنة كل الأحاديث مصدرها من مجمع الزوائد للهيثمي - ج9 - مناقب الحسين ع 15111- وعن أنس بن مالك أن ملك القطر استاذن [ربه] أن يأتي النبي صلى الله عليه و سلم فأذن له، فقال لأم سلمة: "املكي علينا الباب لا يدخل علينا أحد". قال: و جاء الحسين بن علي ليدخل فمنعته، فوثب فدخل فجعل يقعد على ظهر النبي صلى الله عليه و سلم و على منكبه و على عاتقه، قال : فقال الملك للنبي صلى الله عليه و سلم: أتحبه ؟ قال : "نعم". قال : إن أمتك ستقتله ، و إن شئت أريتك المكان الذي يقتل به . فضرب بيده فجاء بطينة حمراء فأخذتها أم سلمة فصرتها في خمارها . قال ثابت: بلغنا أنها كربلاء. رواه أحمد و أبو يعلى و البزار و الطبراني بأسانيد و فيها عمارة بن زاذان و ثقه جماعة و فيه ضعف، و بقية رجال أبي يعلى رجال الصحيح. 15112- عن نجي الحضرمي أنه سار مع علي رضي الله عنه و كان صاحب مطهرته فلما حاذى نينوى و هو منطلق إلى صفين فنادى علي : اصبر أبا عبد الله اصبر أبا عبد الله بشط الفرات. قلت: و ما ذاك ؟ قال : دخلت على النبي صلى الله عليه و سلم ذات يوم و إذا عيناه تذرفان ، قلت: يا نبي الله أغضبك أحد ؟ ما شأن عينيك تفيضان ؟ قال : " بل قام من عندي جبريل عليه السلام قبل فحدثني أن الحسين يقتل بشط الفرات ". قال : فقال : "هل لك أن أشمك من تربته ؟". قلت: نعم ، قال : فمد يده فقبض قبضة من تراب فأعطانيها فلم أملك عينيي أن فاضتنا. رواه أحمد و أبو يعلى و البزار و الطبراني و رجاله ثقات و لم ينفرد نجي بهذا. 15113- و عن عائشة أو أم سلمة أن النبي صلى الله عليه و سلم قال لإحداهما : "لقد دخل على البيت ملك فلم يدخل علي قبلها قال : إن ابنك هذا حسين مقتول ، و إن شئت أريتك من تربة الأرض التي يقتل بها ". قال: فأخرج تربة حمراء . رواه أحمد و رجاله رجال الصحيح. 15116- عن أم سلمة قالت : كان رسول الله صلى الله عليه و سلم جالساً ذات يوم في بيتي قال : " لا يدخل علي أحد ". فانتظرت فدخل الحسين ، فسمعت نشيج رسول الله صلى الله عليه و سلم يبكي ، فاطلعت فإذا حسين في حجره و النبي صلى الله عليه و سلم يمسح جبينه و هو يبكي ، فقلت : و الله ما علمت حين دخل ، فقال: " إن جبريل عليه السلام كان معنا في البيت فقال : أفتحبه ؟ قلت : أما في الدنيا فنعم ، قال : إن أمتك ستقتل هذا بأرض يقال لها : كربلاء ، فتناول جبريل من تربتها ". فأراها النبي صلى الله عليه و سلم فلما أحيط بحسين حين قتل قال: ما اسم هذه الأرض؟ قالوا: كربلاء ، فقال : صدق الله و رسوله ، كرب و بلاء . 15117- و في رواية : صدق رسول الله صلى الله عليه و سلم أرض كرب و بلاء. رواه الطبراني بأسانيد و رجال أحدها ثقات. 15121- و عن أبي الطفيل قال : استأذن ملك القطر أن يسلم على النبي صلى الله عليه و سلم في بيت أم سلمة فقال : " لا يدخل علينا أحد ". فجاء الحسين بن علي رضي الله عنهما فدخل فقالت أم سلمة: هو الحسين ، فقال النبي صلى الله عليه و سلم: " دعيه ". فجعل يعلو رقبة النبي صلى الله عليه و سلم و يعبث به و الملك ينظر ، فقال الملك : أتحبه يا محمد ؟ قال : " إي و الله إني لأحبه ". قال : أما إن أمتك ستقتله ، و إن شئت أريتك المكان . فقال بيده فتناول كفاً من تراب ، فأخذت أم سلمة التراب فصرته في خمارها ، فكانوا يرون أن ذلك التراب من كربلاء . رواه الطبراني و إسناده حسن. 15124- عن علي قال : ليقتلن الحسين، و إني لأعرف التربة التي يقتل فيها قريباً من النهرين. رواه الطبراني و رجاله ثقات. 15126- و عن أبي هريمة قال : كنت مع علي رضي الله عنه بنهر كربلاء فمر بشجرة تحتها بعر غزلان ، فأخذ منه قبضة فشمها ثم قال : يحشر من هذا الظهر سبعون ألفاً يدخلون الجنة بغير حساب. رواه الطبراني و رجاله ثقات. من مصادر الشيعة و نكتفي من كتاب واحد ليدعم بحثنا كامل الزيارات لابن قولويه الباب السّابع عشر ( قول جبرئيل لرسول الله صلّى الله عليه و آله و سلّم « إنّ الحسين تقتله اُمّتك من بعدك ، و أراه التّربة الّتي يقتل عليها» 1 ـ حدَّثني أبي ـ رحمه الله تعالى ـ قال : حدَّثني سعد بن عبد الله بن أبي خلف ، عن أحمدَ بن محمّد بن عيسى ، عن الحسين بن سعيد ، عن النّضر بن سُوَيد ، عن يحيى الحلبيّ ، عن هارونَ بن خارجةَ ، عن ابي بصير ، عن أبي عبد الله عليه السلام « قال : إنّ جَبرئيل أتى رسول الله صلّى الله عليه و آله و سلّم ـ و الحسين يلعب بين يديه ـ فأخبره أنّ اُمّته ستقتله ، قال : فجزع رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم ، فقال : ألا اُريك التّربة الّتي يقتل فيها ؟ قال : فخسف ما بين مجلس رسول الله إلى المكان الَّذي قتل [ فيه الحسين عليه السلام ] حتّى التقت القطعتان ، فأخذ منها و دحيت في أسرع من طَـرفَـة عين ، فخرج و هو يقول : طوبى لك مِن تربةٍ ، و طوبى لمن يقتل حولك ، قال : و كذلك صنع صاحب سليمان تكلّم باسم الله الأعظم فخسف ما بين سَرير سليمان و بين العرش من سُهولة الأرض و حزونتها حتى التقت القطعتان فاجترّ العرش ، قال سليمان : يخيّل إليَّ أنه خرج من تحت سَريري ، قال : و دُحيت في أسرع مِن طرفة العين »(1) . الحديث رجاله ثقات 4 ـ حدَّثني أبي ـ رحمه الله ـ عن سعد بن عبدالله ، عن محمّد بن الوليد الخزّاز ، عن حمّاد بن عثمان ، عن عبد الملك بن أعْيَن « قال : سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول : إنَّ رسول الله صلّى الله عليه و آله و سلّم كان في بيت اُمّ سَلَمة وعنده جَبرئيل ، فدخل عليه الحسين عليه السلام فقال له جَبرئيل : إنَّ اُمّتك تقتل ابنك هذا ، ألا اُريك مِن تربة الأرض الّتي يُقتل فيها ؟ فقال رَسول الله صلّى الله عليه و آله و سلّم : نعم ، فأهوى جَبرئيل عليه السلام بيده و قبضة منها فأراها النّبيَّ صلّى الله عليه و آله و سلّم » . وقد اتّفقت الشيعة على بطلان التشبيه وامتناعه لعدّة أدلّة منها قوله تعالى: (( ليس كمثله شيء )) (الشورى:11). |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
الوهابي التكفيري البراك: يُفتي بعدم جواز كشف المرأة "شعرها" و"رقبتها" أمام النساء | بشار الربيعي | الحوار العقائدي | 5 | 2013/07/13 10:05 PM |
"" من كلام امير المؤمنين الامام علي عليه السلام "" | ابو مرام | المواضيع الإسلامية | 3 | 2013/04/12 10:16 PM |
""من كلام امير المؤمنين عليه السلام "" | ابو مرام | المواضيع الإسلامية | 5 | 2013/04/11 09:37 PM |
اصــــــدار .. تيسير الموالي ... دمعة ليل .. الحان علي الدلفي "" ابدااااااع "" 2013 | بسمة الفجر | الصوتيات والمرئيات والرواديد | 6 | 2012/12/13 03:06 AM |
قصيدة " "" شيعي و افتـــخر " للرادود الحسيني مهــدي العـــبودي 2012 | عقيل العامري | مهدي العبودي | 5 | 2012/08/26 10:54 AM |
| |