اخر موضوع

[أبو زينب اليمني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السيد الاهدل

كنت قد كتبت ردا ورفعته ولكن للاسف حصل مالم يكن في الحسبان
المهم مما كتبته هذا

انظر هذه الرواية التي اتيت بها



انا اعرف انك تؤمن بها وتصدقها لكن الطبرسي رواها في كتابه كما ذكرت انت وهذا امر بغاية الاهمية عندي وهو كيف للطبرسي ان يعرفها ويؤمن بها ولا يعرفها بقية الفرق التي اوردناها لك من قبل وعلى خلاف هذه الرواية تكونت فرقهم هذه

افهمت الان ما اقصد
لا اعتقد لأنك لو فهمت قصدي لم تكن تكتب مثل هذا الرد

هذه الشبهة قد أجبنا عليها سابقا، أثناء حوارنا مع المدعو " للعلم فقط ".

مللت كل قديم
وجدته في حياتي
إن كان عندك شيء
من الجديد فهات.

[السيد الاهدل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بو زينب اليمني

هذه الشبهة قد أجبنا عليها سابقا، أثناء حوارنا مع المدعو " للعلم فقط ".

مللت كل قديم
وجدته في حياتي
إن كان عندك شيء
من الجديد فهات.

حتى انا مللت من الانتظار فمتى سترد علينا

الجديد هو كما قلته في اول مشاركة لكم ردود على الفرق التي سبقتكم من الشيعة ولا نجد لهم ردا عليكم او نقلا من كتبكم بخلاف غيركم لديك كمثال هنا البترية انتم توردون ردا عليهم وهو قول زيد بن علي

http://aletra.org/subject.php?id=1100

كشفت عنه نصوصنا الشريفة التي استعرض جملةً منها الشيخ الطوسي رحمه الله في كتابه رجال الكشي عن سدير ، قال : ( دخلت على أبي جعفر عليه السلام ومعي سلمة بن كهيل وأبو المقدام ثابت الحداد وسالم بن أبي حفصة وكثير النواء وجماعة معهم . وعند أبي جعفر عليه السلام أُخوة زيد بن علي عليه السلام، فقالوا لأبي جعفر عليه السلام : نتولَّى عليّاً وحسناً وحسيناً ، ونبرأ من أعدائهم ؟ .
قال : « نعم » .قالوا : نتولَّى أبا بكر وعمر ، ونبرأ من أعدائهما ؟ قال : فالتفت إليهم زيد بن عليّ عليه السلام ، وقال لهم : ( أتتبرَّؤن من فاطمة ! بترتم أمرنا ، بتركم الله ) فيومئذٍ سمّوا البتريّة ".

لاحظ هذه الرواية اوردها الطوسي لكن بعد كم قرن وعلى لسان من وهذا يوافق كلاما اوردته سابقا بمعنى وهو مذهب جعفر هو التسامح بخلاف مذهب زيد وهو المواجهة
في هذه الرواية انقلها فقط للاستشهاد بانه لا يوجد لديكم رد على من سبقكم لكون مذهبكم غير موجود والا اين الرد وطبعا الرد هنا يكون محاورة ومناظرة بين هذه الفرقة التي تسمونها البترية وبين الاثني عشرية

[أبو زينب اليمني]

الفرق التي تتحدث عنها قد انقرضت ولم يعد لها وجود، وما تبقى منها قد التحق وسوف يلتحق بمذهب أهل البيت عليهم الصلاة والسلام، فلا داعي لتضييع الوقت بفرق قد بادت وانقرضت.

[أبو زينب اليمني]

ما ينفع الناس يمكث في الأرض، أما الزبد فيذهب جفاء.

[أبو زينب اليمني]

أما البترية فهو مصطلح شيعي يشير إلى فرقة من فرق الزيديَّة، يستخدمه الشيعة الإثني عشرية للإشارة لأي شيعي يخلط بين ولاية الأئمة الإثني عشر ع، وبين ولاية أبي بكر وعمر اللذين يعتقدون فيهما أنَّهما من أعداء أهل البيت.

[أبو زينب اليمني]

أما بالنسبة لموقف أئمتنا الميامين، الطاهرين المعصومين من أئمة الضلالة والدعاة إلى النار فهو واضح جلي لمن كان له عقل.
والقول منا في جميع الأشياء قول آل محمد عليهم الصلاة والسلام.

روى الكليني بسنده عن سدير الصيرفي عن أبي جعفر الباقر عليه السلام قال : { إن الشيخين فارقا الدنيا ولم يتوبا ولم يتذكّرا ما صنعا بأمير المؤمنين عليه السلام، فعليهما لعنة الله والملائكة والناس أجمعين }.
(الكافي ج8 ، ص : 246).

وعن الكميت بن زيد الأسدي قال : يا سيدي - الإمام الباقر عليه السلام - أسألك عن مسألة، وكان متكئا فاستوى جالسا وكسر في صدره وسادة، ثم قال : سل؛ فقال : أسألك عن الرجلين؟ فقال : يا كميت ابن زيد ما أهريق في الإسلام محجمة من دم ولا اكتسب مال من غير حله، ولا نكح فرج حرام إلا وذلك في أعناقهما إلى يوم القيامة، حتى يقوم قائمنا، ونحن معاشر بني هاشم نأمر كبارنا وصغارنا بسبهما والبراءة منهما }.
(بحار الأنوار ج 47 ، ص : 323).

وكان أئمة أهل البيت عليهم السلام يلعنون أعداء الله في الصلوات وفي أدبار الصلوات كما كان يفعل الإمام الصادق عليه السلام، فقد أخرج الكليني عن الحسين بن ثوير وأبي سلمة السراج قالا : " سمعنا أبا عبد الله عليه السلام وهو يلعن في دبر كل مكتوبة أربعة من الرجال وأربعا من النساء، أبو بكر وعمر وعثمان ومعاوية، وعائشة وحفصة وهند وأم الحكم أخت معاوية ".
(الكافي ج3 ، ص : 342)

وجاء قوم من أهل البصرة إلى الصادق عليه السلام وسألوه : ما تقول في حرب علي وطلحة والزبير وعائشة؟؟
فقال عليه السلام : { ما تريدون بذلك؟ قالوا : نريد أن نعلم ذلك. قال عليه السلام : إذن تكفرون يا أهل البصرة! عائشة كبير جرمها! عظيم إثمها! ما أهرقت محجمة من دم إلا وإثم ذلك في عنقها وعنق صاحبيها! قالوا : إنك جئتنا بأمر عظيم لا نحتمله!.
قال عليه السلام : وما طويتُ عنكم أكثر! أما إنكم سترجعون إلى أصحابكم وتخبرونهم بما أخبرتكم فتكفرون أعظم من كفرهم }.
(دلائل الإمامة للطبري، ص : 261).

اللهم صل على محمد وآل محمد، الأخيار الأبرار.

[السيد الاهدل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بو زينب اليمني

أما البترية فهو مصطلح شيعي يشير إلى فرقة من فرق الزيديَّة، يستخدمه الشيعة الإثني عشرية للإشارة لأي شيعي يخلط بين ولاية الأئمة الإثني عشر ع، وبين ولاية أبي بكر وعمر اللذين يعتقدون فيهما أنَّهما من أعداء أهل البيت.

ولما يسال جعفر هنا ويرد زيد

هذا من جهة من جهة اخرى نجد بعد قرون مثل هذا القول منكم فيهم

(إذا قام القائم عليه السلام سار الى الكوفة، فيخرج منها بضعة عشر الف نفس يدعون البترية عليهم السلاح، فيقولون له: ارجع من حيث جئت فلا حاجة لنا في بني فاطمة، فيضع فيهم السيف حتى يأتي على آخرهم، ويدخل الكوفة فيقتل بها كل منافق مرتاب، ويهدم قصورها، ويقتل مقاتلتها حتى يرضى الله عز وعلا).(نقله العلامة المجلسي في البحار)


لكن لا نجد لكم ذكر في كتبهم
الم تقل انقرضوا

الفرق التي تتحدث عنها قد انقرضت ولم يعد لها وجود، وما تبقى منها قد التحق وسوف يلتحق بمذهب أهل البيت عليهم الصلاة والسلام، فلا داعي لتضييع الوقت بفرق قد بادت وانقرضت.

ما ينفع الناس يمكث في الأرض، أما الزبد فيذهب جفاء.

اين هذا النفع الان


قولك

روى الكليني بسنده عن سدير الصيرفي عن أبي جعفر الباقر عليه السلام قال : { إن الشيخين فارقا الدنيا ولم يتوبا ولم يتذكّرا ما صنعا بأمير المؤمنين عليه السلام، فعليهما لعنة الله والملائكة والناس أجمعين }.
(الكافي ج8 ، ص : 246).

الكليني هذا ليست له قداسة زيد بن علي ولا جعفر ولا الباقر لذا لا اصدقه بسبب بسيط جدا
هو ان زيد سماكم الرافضة لما قلتم في الشيخين ما قلتم فهل يعقل ان اترك كلام زيد واصدق غيره وحتى الرواية التي بعدها بغض النظر عن ما فيها من كلام لكن انظر قوله ونحن معاشر بني هاشم


وعن الكميت بن زيد الأسدي قال : يا سيدي - الإمام الباقر عليه السلام - أسألك عن مسألة، وكان متكئا فاستوى جالسا وكسر في صدره وسادة، ثم قال : سل؛ فقال : أسألك عن الرجلين؟ فقال : يا كميت ابن زيد ما أهريق في الإسلام محجمة من دم ولا اكتسب مال من غير حله، ولا نكح فرج حرام إلا وذلك في أعناقهما إلى يوم القيامة، حتى يقوم قائمنا، ونحن معاشر بني هاشم نأمر كبارنا وصغارنا بسبهما والبراءة منهما }.
(بحار الأنوار ج 47 ، ص : 323).

واقع الحال قديما وحديثا يكذب هذه الرواية وقديما هو زيد بن علي وحديثا اغلب الهاشميين سنة فاين مصداق هذا القول

هذا القول ايضا غير صحيح
وكان أئمة أهل البيت عليهم السلام يلعنون أعداء الله في الصلوات وفي أدبار الصلوات كما كان يفعل الإمام الصادق عليه السلام، فقد أخرج الكليني عن الحسين بن ثوير وأبي سلمة السراج قالا : " سمعنا أبا عبد الله عليه السلام وهو يلعن في دبر كل مكتوبة أربعة من الرجال وأربعا من النساء، أبو بكر وعمر وعثمان ومعاوية، وعائشة وحفصة وهند وأم الحكم أخت معاوية ".
(الكافي ج3 ، ص : 342)

الصحيح هو ان كل ذرية علي من الحسن الى جعفر يتبرون من شيعتهم وحتى علي نفسه فهل يعقل ان تكون هنا براءة من الجميع
يعني هل يعقل ان يتبرا المعصوم من كل الناس
الناس هنا هم اصحاب الرسول وشيعة علي فهل يعقل ان ان يجعلهم سواء ويعلن البراءة من الجميع طبعا لا اما ان يتولى من سبقه او من كان معه والحقيقة هي ان كل من كان معه او مع الحسن او الحسين لم يكونوا بتلك الثقة وذاك الايمان لذا اضطر علي او المهادنة مع معاوية والحسن للتنازل لمعاوية والحسين لم ينصره احد فهل من ياتي بعدهم يمدح الشيعة وهذا حالهم ويلعن ابو بكر وعمر ام سلعن الشيعة ويمدح ابو بكر وعمر

انظر هذه الرواية التي اتيت بها تحتاج شرحا

وجاء قوم من أهل البصرة إلى الصادق عليه السلام وسألوه : ما تقول في حرب علي وطلحة والزبير وعائشة؟؟
فقال عليه السلام : { ما تريدون بذلك؟ قالوا : نريد أن نعلم ذلك. قال عليه السلام : إذن تكفرون يا أهل البصرة! عائشة كبير جرمها! عظيم إثمها! ما أهرقت محجمة من دم إلا وإثم ذلك في عنقها وعنق صاحبيها! قالوا : إنك جئتنا بأمر عظيم لا نحتمله!.
قال عليه السلام : وما طويتُ عنكم أكثر! أما إنكم سترجعون إلى أصحابكم وتخبرونهم بما أخبرتكم فتكفرون أعظم من كفرهم }.
(دلائل الإمامة للطبري، ص : 261).

هل العلم كفر

[أبو زينب اليمني]

يعني تكذب الروايات وفقاً لمزاجك وهواك!!!.
غير صحيح، غير صحيح ... هههههههه.
كم أنتم بائسون يا معشر البكرية!.
خليك في فلك الشيخين، الخائنين الآثمين الظالمين.
لكم دينكم ولنا دين.

ثم إن ثقة الإسلام الكليني راوي وناقل لحديث الأئمة ع، ورأيك فيه ليس مهما.
ورأي زيد فينا لا يهم أيضا، لأننا لا نعتقد بإمامته.
نحن رفض أبدا لكننا
نعشق الحق جليلا ومهيبا.

نعم، كلما أحطناكم علما بفسق أصحاب السقيفة ونفاقهم، وجحودهم بما أنزل على محمد - صلى الله عليه وآله - ازددتم طغيانا وكفرا.
وحالك اليوم يجسد تماما صحة الحديث المروي عن الأئمّة الطاهرين صلوات الله عليهم.

خلاصة القول والمسألة :
الحق ما قد سمعته منا، وذاك ديننا واعتقادنا، فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر.

ويا حبذا لو تنشغل بمذهبك، وتقدم الأدلة على مشروعيته، فذلك أجدى نفعا لك ولغيرك.

[السيد الاهدل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بو زينب اليمني

يعني تكذب الروايات وفقاً لمزاجك وهواك!!!.
غير صحيح، غير صحيح ... هههههههه. ويا حبذا لو تنشغل بمذهبك، وتقدم الأدلة على مشروعيته، فذلك أجدى نفعا لك ولغيرك.

هذه رواياتك تقول ان الزيدية وزيد صالح المؤمنين وليس الرافضة

634 - 3 - قال: حدثني جعفر بن علي بن نجيح ومحمد بن سعيد بن حماد الحارثي معنعنا: عن أبي جعفر عليه السلام قال: لما نزلت ﴿وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ﴾ قال النبي صلى الله عليه وآله: يا علي أنت صالح المؤمنين.

قال سالم: قلت: ادع الله لي.

قال: أحياك الله حياتنا وأماتك مماتنا وسلك بك سبلنا.

قال سعيد: فقتل مع زيد بن علي.

http://www.hodaalquran.com/rbook.php?id=11711&mn=1

لاحظ هنا ابو جعفر يعني به محمد الباقر اخ له زيد اليس هذا صحيح
صحيح لذا كانت استجابة الدعوة وأماتك مماتنا وسلك بك سبلنا.منه بان يقتل او يموت شهيدا فلم لم يقل له كن رافضيا تهتدي

ثم إن ثقة الإسلام الكليني راوي وناقل لحديث الأئمة ع، ورأيك فيه ليس مهما.
ورأي زيد فينا لا يهم أيضا، لأننا لا نعتقد بإمامته.
نحن رفض أبدا لكننا
نعشق الحق جليلا ومهيبا.

قل ثقة ديني ولا تقل الاسلام فلو كان في عصر زيد لراينا قوله وعموما نحن لا نهتم بروايته ليس لكونه رافضي بل لكونه غير معصوم يروي عن معصوم

نعم، كلما أحطناكم علما بفسق أصحاب السقيفة ونفاقهم، وجحودهم بما أنزل على محمد - صلى الله عليه وآله - ازددتم طغيانا وكفرا.

حوار اهل السقيفة لم ينقطع في ساعته بتنصيب ابو بكر خليفة بل استمر ستة اشهر فاين علي هنا
وهذا صحيح فهاهي قبائل العرب الي بقيت على الاسلام اتت تبايع ابو بكر والتي ارتدت جهزت جيوشها وقاتل ابو بكر هؤلاء المرتدين بمن بايعة

وحالك اليوم يجسد تماما صحة الحديث المروي عن الأئمّة الطاهرين صلوات الله عليهم.

مشكلتك هنا انك جعلت الامام معصوم ثم رويت عنه وانت غير معصوم اصدق الامام واكذبك لكونك غير معصوم

خلاصة القول والمسألة :
الحق ما قد سمعته منا، وذاك ديننا واعتقادنا، فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر.

اجمل حاجة
رواية ثانية لتعرف الحق اكثر
635- 8- قال: حدثنا أبوالحسن علي بن أحمد بن معروف معنعنا: قال سلام سمعت. ر عن خيثمة قال: سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول: لما نزلت هذه الآية ﴿وَإِن تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلَاهُ وَجِبْرِيلُ وَ صَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ﴾ قال النبي صلى الله عليه وآله: يا علي أنت صالح المؤمنين.

قال سلام: فحججت فلقيت أبا جعفر عليه السلام. ب فذكرت ر: وذكرت له قول خيثمة فقال: صدق خيثمة أنا حدثته بذلك.

قال: قلت له: رحمك الله إني رجل أحبكم أهل البيت وأتولاكم وأتبرء ب: وأبرء من عدوكم.

قال قلت: ادع الله لي.

قال: أحياك الله حياتنا وأماتك مماتنا وسلك بك سبلنا.فقتل مع زيد(2).

نفس الرابط لكن الشهيد هنا يختلف

ويا حبذا لو تنشغل بمذهبك، وتقدم الأدلة على مشروعيته، فذلك أجدى نفعا لك ولغيرك.

مذهبي اقدم فنحن كنا مع ابو بكر وعمر وعثمان وعلي في حروبهموسلمهم وكنا مع الحسن في صلحه مع معاوية وانتم كنتممع يزيد حين قتلتم الحسين

[أبو زينب اليمني]

إسمع يا ولد!
الحوار معك عبث، فأنت في كلّ واد تهيم.
ولست أدري ما الفائدة من الأحاديث التي جئت بها؟!
نحن قلنا لك أكثر من مرة إننا نعتقد بعدالة زيد بن علي وعدالة الذين استشهدوا معه، ولكننا لا نعتقد بإمامته أو عصمته.
زيد كان يؤمن بإمامة أخيه الباقر عليه السلام، فلا ينبغي لك أن تكون ملكيا أكثر من الملك.
ثمّ ما الذي حشرك في الزيدية وأنت تزعم أنك شافعي؟؟!!
أم أنك قد تركت الشافعية والتحقت بالزيدية؟؟
هذا أولا.

ثانياً : الرافضة يثبتون عقائدهم بآيات محكمات، وروايات متواترات، وليس بأقوال الفرقة الفلانية أو زعيم المذهب الفلاني.
ونحن نتحداكم يا معشر البكرية أن تقدموا دليلاً شرعياً واحداً يثبت صحة مذاهبكم وعقائدكم.
لا تجيدون سوى الثرثرة. أنتم خارجون عن الإيمان بنص القرآن الكريم يا أتباع السقيفة، فعن أي دين وعن أي مذهب تتحدثون؟؟!!
هبلتكم الهبول!

أما بالنسبة لأقدمية مذهبك - هذا إن سلمنا أنه قديم كما تزعم كذبا وزرورا - فهذا لا يمنحه الشرعية، ولو كانت الاقدمية هي المعيار لكان حزب إبليس على الحق والعياذ بالله، فإبليس عليه لعنة الله قديم جدا، أقدم من ابن آكلة الذبان، عتيق بن أبي قحافة، وأقدم من عمر ابن صهاك، وأقدم من الحنفي والشافعي و .... إلخ.

العقائد الصحيحة تثبت بالأدلة الشرعية والعلمية والعقلية.
فهاتوا برهانكم إن كنتم صادقين.