Untitled 2
العودة   منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي > المنتــديات العامة > القران الكريم

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2015/03/13, 02:41 AM   #1
شجون الزهراء

معلومات إضافية
رقم العضوية : 1426
تاريخ التسجيل: 2013/04/24
المشاركات: 6,684
شجون الزهراء غير متواجد حالياً
المستوى : شجون الزهراء will become famous soon enough




عرض البوم صور شجون الزهراء
افتراضي حصانة المسلمين

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله
السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته



﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَقُولُواْ رَاعِنَا وَقُولُواْ انظُرْنَا وَاسْمَعُوا ْوَلِلكَافِرِينَ عَذَابٌ أَلِيمٌ * مَّا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَلاَ الْمُشْرِكِينَ أَن يُنَزَّلَ عَلَيْكُم مِّنْ خَيْرٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَاللّهُ يَخْتَصُّ بِرَحْمَتِهِ مَن يَشَاء وَاللّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ﴾1
.



قصة هاتين الآيتين

عن الإمام موسى بن جعفر عليهما السلام: وكانت هذه اللفظة: (راعنا) من ألفاظ المسلمين الذين يخاطبون بها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقولون: راعنا، أي إرع أحوالنا، واسمع منا كما نسمع منك. وكان في لغة اليهود معناها: اسمع. لا سمعت. فلما سمع اليهود، المسلمين يخاطبون بها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقولون: راعنا ويخاطبون بها، قالوا: إنا كنا نشتم محمداً إلى الآن سراً، فتعالوا الآن نشتمه جهراً. وكانوا يخاطبون رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ويقولون: راعنا، ويريدون شتمه. ففطن لهم سعد بن معاذ الأنصاري، فقال: يا أعداء الله عليكم لعنة الله، أراكم تريدون سب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وتوهمونا أنكم تجرون في مخاطبته مجرانا، والله لا سمعتها من أحد منكم إلا ضربت عنقه،


ولولا أني أكره أن أقدم عليكم قبل التقدم والاستيذان له ولأخيه ووصيه علي بن أبي طالب عليه السلام القيم بأمور الأمة نائباً عنه فيها، لضربت عنق من قد سمعته منكم يقول هذا. فأنزل الله: يا محمد ﴿مِّنَ الَّذِينَ هَادُواْ يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِ وَيَقُولُونَ سَمِعْنَا وَعَصَيْنَا وَاسْمَعْ غَيْرَ مُسْمَعٍ وَرَاعِنَا لَيًّا بِأَلْسِنَتِهِمْ وَطَعْنًا فِي الدِّينِ... فَلاَ يُؤْمِنُونَ إِلاَّ قَلِيلاً﴾2. وأنزل ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَقُولُواْ رَاعِنَا﴾3 يعني فإنها لفظة يتوصل بها أعداؤكم من اليهود إلى شتم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وشتمكم. وقولوا: (انظرنا)، أي قولوا بهذه اللفظة، لا بلفظة راعنا، فإنه ليس فيها ما في قولكم: راعنا، ولا يمكنهم أن يتوصلوا بها إلى الشتم كما يمكنهم بقولهم راعنا (واسمعوا) إذا قال لكم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قولاً وأطيعوا4.


حصانة المسلمين
تتحدث الآيات الكريمة أنّ على المسلمين أن لا يوفروا للأعداء فرصة الطعن بهم، وأن لا يتيحوا لهم بفعل أو قول ذريعة يسيئون بها إلى الجماعة المسلمة. عليهم أن يتجنبوا حتى ترديد عبارة يستغلها العدو لصالحه. الآية تصرح بالنهي عن قول عبارة تمكن الأعداء أن يستثمروا أحد معانيها لتضعيف معنويات المسلمين، وتأمرهم باستعمال كلمة أخرى غير تلك الكلمة القابلة للتحريف ولطعن الأعداء. حين يشدد الإسلام إلى هذا الحد في هذه المسألة البسيطة، فإن تكليف المسلمين في المسائل الكبرى واضح، عليهم في مواقفهم من المسائل العالمية أن يسدوا الطريق أمام طعن الأعداء، وأن لا يفتحوا ثغرة ينفذ منها المفسدون في الداخل او الأعداء من الخارج للإساءة إلى سمعة الإسلام والمسلمين5.
×

الحذر من الغفلة عن الأعداء

ورد في العديد من الروايات الحث على اليقظة التامة من العدو، وعدم الغفلة عنه، في كل صغيرة وكبيرة، ففي الرواية عن الإمام علي عليه السلام: من نام لم يُنم عنه6. فالعدو دائم الترصد لك، فإن غفلت عنه باغتك ولذا ورد وصف من يقع في ذلك بأنه من عظيم العجز فقد ورد عن أمير المؤمنين عليه السلام: والله إن امرأ يمكن عدوه من نفسه يعرق لحمه، ويهشم عظمه، ويفري جلده، لعظيم عجزه 7.

الصلح لا يمنع الحذر
ولو صالحت عدواً لك، نتيجة ما تفرضه بعض الظروف فإنّ هذا لا يعني إطلاقاً أن تغفل عن هذا العدو أو تأمن جانبه ففي عهد الإمام علي عليه السلام لمالك الأشتر يقول: لا تدفعن صلحاً دعاك إليه عدوك ولله فيه رضى، فإن في الصلح دعةً لجنودك، وراحةً من همومك، وأمناً لبلادك، ولكن الحذر كل الحذر من عدوك بعد صلحه، فإن العدو ربما قارب ليتغفل، فخذ بالحزم، واتهم في ذلك حسن الظن8.


الصحيح سوء الظن بالأعداء لا حسن الظن بهم

ورد الحث في الروايات على حسن الظن بالناس، بل ورد النهي عن سوء الظن بهم، إلا في مواطن خاصة، فإن سوء الظن يصبح مطلوباً، وذلك كما في مواطن الاحتراس من العدو فعن الإمام الحسن عليه السلام: الاحتراس من الناس بسوء الظن، هو الحزم9.
وهذا هو القرآن الكريم وعندما يتعرّض بالتعليم لطريقة القتال، ينبّه المؤمنين المجاهدين على ضرورة الحذر من الاعداء مبيناً كيف يتحينون الفرص لمباغتة


المسلمين، قال تعالى: ﴿وَدَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ لَوْ تَغْفُلُونَ عَنْ أَسْلِحَتِكُمْ وَأَمْتِعَتِكُمْ فَيَمِيلُونَ عَلَيْكُم مَّيْلَةً وَاحِدَةً﴾10.



تربية أهل البيت عليهم السلام لشيعتهم

لقد كانت العيون تترصد بشيعة أهل البيت عليهم السلام تريد النيل منهم والنقيصة فيهم، وذلك لانتسابهم للأئمة، حيث لم يجد أعداء أهل البيت عليهم السلام مجالاً للطعن على الأئمة بشيء، فأرادوا الطعن بهم من خلال الطعن بشيعتهم واتباعهم وأنصارهم، ولذا ورد تحذير الأئمةعليهم السلام لشيعتهم من ذلك وتربيتهم على الحذر من ارتكاب بعض ما يكون باباً للتشنيع عليهم وعلى الإئمة ففي رواية عن الإمام الصادق عليه السلام: يا معشر الشيعة إنكم قد نسبتم إلينا، كونوا لنا زيناً، ولا تكونوا علينا شيناً11.
وفي رواية أخرى عنه عليه السلام: معاشر الشيعة كونوا لنا زيناً، ولا تكونوا علينا شيئاً، قولوا للناس حسناً، احفظوا ألسنتكم، وكفوها عن الفضول وقبيح القول12.
كما بيّنت روايات أخرى إن فائدة هذا هي الاقتراب بالناس من الأئمة عليهم السلام، وجعل قلوب الناس تهوى الأئمة لما ترى من الشيعة من حسن الخلق، والآداب، ففي الرواية عن الإمام الصادق عليه السلام قال: يا عبد الأعلى... فاقرأهم السلام ورحمة الله يعني الشيعة وقل: قال لكم: رحم الله عبداً استجرَّ مودة الناس إلى نفسه وإلينا، بأن يظهر لهم ما يعرفون ويكف عنهم ما ينكرون13.
وفي رواية أخرى عنه عليه السلام: رحم الله عبداً حببنا إلى الناس ولم يبغضنا إليهم، أما والله لو يروون محاسن كلامنا لكانوا به أعز، وما استطاع أحد أن يتعلق

عليهم بشيء، ولكن أحدهم يسمع الكلمة فيحط إليها عشراً14.
وفي هذه الرواية نجد بوضوح كيف يبيّن الإمام عليه السلام أن ما يجب على الشيعة الحذر منه أن يتعلق أحد عليهم بشيء، أي أن يبدأ بتوجيه أصابع الذم إليهم بفعل من أفعالهم، فالفعل الصغير قد يضخمه الأعداء فيصبح فعلاً عظيماً، وباباً من أبواب الذم، والطعن من قبل الأعداء، ولذا لا بد وأن تكون درجة الحذر أعلى في الموارد التي يكون الإنسان في مرمى نظر الأعداء.





قال تعالى: ﴿وَإِذَا كُنتَ فِيهِمْ فَأَقَمْتَ لَهُمُ الصَّلاَةَ فَلْتَقُمْ طَآئِفَةٌ مِّنْهُم مَّعَكَ وَلْيَأْخُذُواْ أَسْلِحَتَهُمْ فَإِذَا سَجَدُواْ فَلْيَكُونُواْ مِن وَرَآئِكُمْ وَلْتَأْتِ طَآئِفَةٌ أُخْرَى لَمْ يُصَلُّواْ فَلْيُصَلُّواْ مَعَكَ وَلْيَأْخُذُواْ حِذْرَهُمْ وَأَسْلِحَتَهُمْ وَدَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ لَوْ تَغْفُلُونَ عَنْ أَسْلِحَتِكُمْ وَأَمْتِعَتِكُمْ فَيَمِيلُونَ عَلَيْكُم مَّيْلَةً وَاحِدَةً وَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ إِن كَانَ بِكُمْ أَذًى مِّن مَّطَرٍ أَوْ كُنتُم مَّرْضَى أَن تَضَعُواْ أَسْلِحَتَكُمْ وَخُذُواْ حِذْرَكُمْ إِنَّ اللّهَ أَعَدَّ لِلْكَافِرِينَ عَذَابًا مُّهِينًا﴾15.
ورد في سبب نزول الآية أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم نزل مع عدد من المسلمين أرض الحديبية وهم في طريقهم إلى مكة فسمعت قريش بذلك فبعثت بخالد بن الوليد على رأس زمرة من مئتي شخص لاعتراض طريق النبي صلى الله عليه وآله وسلم والمسلمين الذين معه ومنعهم من الوصول إلى مكة، فاستقر خالد والذين رافقوه في الجبال القريبة من مكة. ولما كان موعد صلاة الظهر، أذن بلال، فصلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم بالمسلمين جماعة، فشاهد خالد بن الوليد صلاة المسلمين ففكر في خطة للهجوم على المسلمين، وأخبر جماعته أن يغتنموا فرصة أداء المسلمين لصلاة العصر التي يعتبرونها أعز عليهم من أعينهم، فيباغتونهم بهجوم خاطف وهم في الصلاة ويقضون عليهم. وفي هذه الأثناء نزلت الآية بحكم صلاة الخوف التي تصون المسلمين من كل هجوم خاطف. وهذه الآية إحدى معاجز القرآن الكريم حيث أخبرت عن وقوع هجوم قبل قيام العدو بتنفيذه وبذلك أفشلت خطة العدو16.






------------------
هوامش

1- البقرة:104-105.
2- النساء:46.
3- البقرة:104.
4- تفسير الإمام العسكري المنسوب إلى الإمام العسكري ص 478 – 479.
5- الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل الشيخ ناصر مكارم الشيرازي ج 1 ص 325.
6- نهج البلاغة، الكتاب رقم 62، كتابه إلى أهل مصر.
7- نهج البلاغة، الخطبة 34.
8- نهج البلاغة، عهد الإمام لمالك الأشتر.
9- بحار الأنوار العلامة المجلسي ج 75 ص 115.
10- النساء:102.
11- بحار الأنوار العلامة المجلسي ج 85 ص 119.
12- وسائل الشيعة (آل البيت) الحر العاملي ج 12 ص 194.
13- بحار الأنوار العلامة المجلسي ج 2 ص 77.
14- الكافي الشيخ الكليني ج 8 ص 229.
15- النساء:102.
16- الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل الشيخ ناصر مكارم الشيرازي ج 3 ص 424-425.



pwhkm hglsgldk



توقيع : شجون الزهراء

اِلـهي هَبْ لي كَمالَ الانْقِطاعِ اِلَيْكَ، وَاَنِرْ اَبْصارَ قُلُوبِنا بِضِياءِ نَظَرِها اِلَيْكَ، حَتّى تَخْرِقَ اَبْصارُ الْقُلُوبِ حُجُبَ النُّورِ فَتَصِلَ اِلى مَعْدِنِ الْعَظَمَةِ، وَتَصيرَ اَرْواحُنا مُعَلَّقَةً بِعِزِّ قُدْسِكَ. اِلـهي وَاْجَعَلْني مِمَّنْ نادَيْتَهُ فَاَجابَكَ، وَلاحَظْتَهُ فَصَعِقَ لِجَلالِكَ، فَناجَيْتَهُ سِرّاً وَعَمِلَ لَكَ جَهْراً.
رد مع اقتباس
قديم 2015/03/13, 06:32 PM   #2
الملكه

معلومات إضافية
رقم العضوية : 3130
تاريخ التسجيل: 2014/06/04
الدولة: البصره
المشاركات: 15,437
الملكه غير متواجد حالياً
المستوى : الملكه is on a distinguished road




عرض البوم صور الملكه
افتراضي

احسنتم
بارك الله بكم


توقيع : الملكه
http://up.harajgulf.com/do.php?img=1047340

[SIGPIC][/SIGPIC]احيانا نبتسم ليس جنونا ولكن لان اطياف من نحبهم مرت بنا
رد مع اقتباس
قديم 2015/03/22, 08:45 PM   #3
شموخ أنثى

موالي ممتاز

معلومات إضافية
رقم العضوية : 3712
تاريخ التسجيل: 2015/02/22
الدولة: العراق \بابل
المشاركات: 412
شموخ أنثى غير متواجد حالياً
المستوى : شموخ أنثى is on a distinguished road




عرض البوم صور شموخ أنثى
افتراضي

مشاركة رائعة
إبداع في الطرح وروعة في الإنتقاء
وجهداً تشكر عليه


توقيع : شموخ أنثى
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع


الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
معنى (من كنت مولاه فعلي مولاه) علي الأكبر الحوار العقائدي 9 2015/02/22 07:58 PM
وبعد الرسالة الجمال الرائع الرسول الاعظم محمد (ص) 5 2015/02/22 02:06 AM
الإمارات: 83 منظمة إرهابية بينها الإتحاد العالمي لعلماء المسلمين بسمة الفجر السياسة 1 2014/11/17 09:48 PM
الهجرة النبوية مبدأ لتاريخ المسلمين كافة بنت الصدر الرسول الاعظم محمد (ص) 2 2014/10/19 03:17 PM
بيت الله العتيق وقبلة المسلمين النبأ العظيم المواضيع الإسلامية 3 2014/09/21 12:39 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي
|

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى || SiteMap Index


أقسام المنتدى

المنتــديات العامة @ السياسة @ المناسبات والترحيب بالأعضاء الجدد @ منتديات اهل البيت عليهم السلام @ سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) @ الواحة الفاطمية @ الإمام الحجّة ابن الحسن صاحب العصر والزمان (عج) @ الادعية والاذكار والزيارات النيابية @ المـدن والأماكن المقدسة @ المـنتـديات الأدبيـة @ الكتاب الشيعي @ القصة القصيرة @ الشعر الفصيح والخواطر @ الشعر الشعبي @ شباب أهل البيت (ع) @ المنتـديات الاجتماعية @ بنات الزهراء @ الأمومة والطفل @ مطبخ الاكلات الشهية @ المنتـديات العلمية والتقنية @ العلوم @ الصحه وطب أهل البيت (ع) @ الكمبيوتر والانترنيت @ تطبيقات وألعاب الأندرويد واجهزة الجوال @ المنتـديات الصورية والصوتية @ الصوتيات والمرئيات والرواديد @ الصــور العامة @ الابتسامة والتفاؤل @ المنتــــديات الاداريـــة @ الاقتراحات والشكاوي @ المواضيع الإسلامية @ صور اهل البيت والعلماء ورموز الشيعة @ باسم الكربلائي @ مهدي العبودي @ جليل الكربلائي @ احمد الساعدي @ السيد محمد الصافي @ علي الدلفي @ الالعاب والمسابقات @ خيمة شيعة الحسين العالميه @ الصــور العام @ الاثـــاث والــديــكــورآت @ السياحة والسفر @ عالم السيارات @ أخبار الرياضة والرياضيين @ خاص بالأداريين والمشرفين @ منتدى العلاجات الروحانية @ الابداع والاحتراف هدفنا @ الاستايلات الشيعية @ مدونات اعضاء شيعة الحسين @ الحوار العقائدي @ منتدى تفسير الاحلام @ كاميرة الاعضاء @ اباذر الحلواجي @ البحرين @ القران الكريم @ عاشوراء الحسين علية السلام @ منتدى التفائل ولاستفتاح @ المنتديات الروحانية @ المواضيع العامة @ الرسول الاعظم محمد (ص) @ Biography forum Ahl al-Bayt, peace be upon them @ شهر رمضان المبارك @ القصائد الحسينية @ المرئيات والصوتيات - فضائح الوهابية والنواصب @ منتدى المستبصرون @ تطوير المواقع الحسينية @ القسم الخاص ببنات الزهراء @ مناسبات العترة الطاهرة @ المسابقة الرمضانية (الفاطمية) لسنة 1436 هجري @ فارسى/ persian/الفارسية @ تفسير الأحلام والعلاج القرآني @ كرسي الإعتراف @ نهج البلاغة @ المسابقة الرمضانية لسنة 1437 هجري @ قصص الأنبياء والمرسلين @ الإمام علي (ع) @ تصاميم الأعضاء الخاصة بأهل البيت (ع) @ المسابقة الرمضانية لعام 1439هجري @ الإعلانات المختلفة لأعضائنا وزوارنا @ منتدى إخواننا أهل السنة والجماعه @


تصليح تلفونات | تصليح تلفونات | تصليح سيارات | تصليح طباخات | تصليح سيارات | كراج متنقل | تصليح طباخات | تصليح سيارات |