Untitled 2
العودة   منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي > المنتــديات العامة > القران الكريم

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013/06/08, 03:13 PM   #1
ملاك العشق

معلومات إضافية
رقم العضوية : 712
تاريخ التسجيل: 2012/11/16
الدولة: قلــ♥♥ــب اخـــ♥ــي
المشاركات: 4,069
ملاك العشق غير متواجد حالياً
المستوى : ملاك العشق is on a distinguished road




عرض البوم صور ملاك العشق
افتراضي نظرة القرآن عن القلب



بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلِ على محمد وآله محمد الطيبين الطاهرين
نظرة القرآن عن القلب
الشيخ مرتضى مطهّري
أظنّ أنّه لا داعي للتوضيح، بأنّ الغرض من القلب في اصطلاح العرفاء والأُدباء ليس ذلك العضو اللحمي الموجود في الجانب الأيسر من البدن،
ويجري الدم ـ كالمضخة ـ في العروق، فمثلاً في تعبير القرآن: (إِنَّ فِي ذَلِكَ لَذِكْرَى لِمَنْ كَانَ لَهُ قَلْبٌ،..) ق: 37].


واضحٌ أنّ المقصود من القلب هنا، حقيقةٌ ساميةٌ ممتازةٌ، تختلف تماماً عن هذا العضو الموجود في البدن،
وهكذا عندما يذكر القرآن مرضى القلوب: (فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزَادَهُمْ اللَّهُ مَرَضًا) [ البقرة: 10 ]،
فإنّ معالجة هذا المرض خارجة عن طاقة طبيب أمراض القلب، وإذا ما وجد طبيب يتمكّن من معالجة هذه الأمراض،
فلا شك أنّه طبيب متخصّص في الأمراض الروحية،

تعريف القلب:

إذن، ما هو المقصود من القلب ؟

للإجابة على هذا السؤال يجب البحث في حقيقة وجود الإنسان، فالإنسان في الوقت الذي هو موجود واحد،
إلاّ أنّ له مئات بل وآلاف الأبعاد الوجودية ؛لأنّ الإنسانية عبارة عن مجموعة كبيرة من الأفكار، والآمال، والخوف، والحبّ، و...
وأنّها بمثابة الأنهار والجداول، التي تتجمّع في مركز واحد،
وأنّ هذا المركز بنفسه بحر عميق، بحيث ما استطاع أيَّ إنسان - وحتى الآن - أن يدّعي أنّه اطلع على أعماق هذا البحر،
فالفلاسفة، والعرفاء، وعلماء النفس، قد ساهم كلٌّ منهم إلى حدٍّ ما في السباحة في أغوار هذا البحر، ووفّق كلّ منهم إلى كشف بعض أسراره،
ولربّما كان العرفاء أكثر حظّاً من الآخرين في هذا المجال،

وما يسمّيه القرآن بالقلب، عبارة عن حقيقة هذا البحر، وإنّ ما نسمّيه بالروح الظاهرية، عبارة عن الأنهار والجداول التي تتصل بهذا البحر،
وحتى العقل بنفسه أحد هذه الأنهار التي تتصل بهذا البحر،

عندما يذكر القرآن الوحي، لم يقل شيئاً عن العقل، بل إنّ علاقته ترتبط مع قلب الرسول (صلى الله وآله وسلم)،
ومعنى هذا الكلام أنّ القرآن لم يَرِد على الرسول بقوّة العقل وبالاستدلال العقلي،
بل كان هذا قلب الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم)، حيث ارتقى إلى حالة لا يمكن لنا تصوّرها،
وفي تلك الحالة حصل على قابلية أدراك ومشاهدة تلك الحقائق المتعالية،
وها هي آيات سورة النجم وسورة التكوير توضح كيفية هذا الارتباط إلى حد ما، نقرأ في سورة النجم:

(وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى * إِنْ هُوَ إِلاّ وَحْيٌ يُوحَى * عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوَى * ذُو مِرَّةٍ فَاسْتَوَى * وَهُوَ بِالأُفُقِ الأَعْلَى * ثُمَّ دَنَا فَتَدَلَّى *
فَكَانَ قَابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنَى * فَأَوْحَى إِلَى عَبْدِهِ مَا أَوْحَى * مَا كَذَبَ الْفُؤَادُ مَا رَأَى):
يقول القرآن ذلك، ليبيّن أنّ مستوى هذه المسائل فوق حيّز عمل العقل ـ الحديث هنا عن المشاهدة والاعتلاء ـ،

ونقرأ في سورة التكوير: (إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ * ذِي قُوَّةٍ عِندَ ذِي الْعَرْشِ مَكِينٍ * مُطَاعٍ ثَمَّ أَمِينٍ * وَمَا صَاحِبُكُم بِمَجْنُونٍ *
وَلَقَدْ رَآهُ بِالأُفُقِ الْمُبِينِ * وَمَا هُوَ عَلَى الْغَيْبِ بِضَنِينٍ * وَمَا هُوَ بِقَوْلِ شَيْطَانٍ رَجِيمٍ * فَأَيْنَ تَذْهَبُونَ * إِنْ هُوَ إِلاّ ذِكْرٌ لِّلْعَالَمِينَ)
يعتبر القلب من وجهة نظر القرآن وسيلة للمعرفة أيضاً، وأنّ القسم الأكبر من نداءات القرآن تُخاطب قَلب الإنسان،
تلك النداءات التي لا طاقة لسماعها إلاّ بواسطة أُذن القلب،
ولذلك فإنّ القرآن يؤكّد كثيراً بالمحافظة على هذه الوسيلة والعمل على تكاملها،
نلتقي في القرآن كثيراً بأمور مثل: تزكية النفس، وصفاء القلب:
(قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا) [ الشمس: 9 ]،

و(كَلاَّ بَلْ رَانَ عَلَى قُلُوبِهِمْ مَا كَانُوا يَكْسِبُونَ) [ المطففين: 14]،

وحول إنارة القلب يقول: (،.. إِنْ تَتَّقُوا اللَّهَ يَجْعَلْ لَكُمْ فُرْقَانًا،.) [ الأنفال: 29 ]،

و(وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا) [ العنكبوت: 69 ]،

وفي مقابل ذلك، فإنّ الأعمال القبيحة تسوّد روح الإنسان وتَسلب منه الاتجاهات الطاهرة النقية،
وقد تكرّر هذا الحديث في القرآن، يقول عن لسان المؤمنين:
(رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا) [ آل عمران: 8 ]،

وفي وصف المسيئين يقول: (كَلاَّ بَلْ رَانَ عَلَى قُلُوبِهِمْ مَا كَانُوا يَكْسِبُونَ) [ المطففين: 14 ]،
(فَلَمَّا زَاغُوا أَزَاغَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ،.) [ الصف: 5 ]،

ويتحدث القرآن عن قساوة القلوب وتختمها
(خَتَمَ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ وَعَلَى سَمْعِهِمْ وَعَلَى أَبْصَارِهِمْ غِشَاوَةٌ) [ البقرة: 7 ] ،

و(جَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَنْ يَفْقَهُوهُ،..) [ الأنعام: 25 ]،

و(،.. كَذَلِكَ يَطْبَعُ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِ الْكَافِرِينَ) [ الأعراف: 101 ]،

و(،.. فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ فَاسِقُونَ) [ الحديد: 16 ]،

كلّ هذه التأكيدات تبيّن أنّ القرآن يريد جوّاً روحياً، ومعنوية عالية للإنسان،
ويوجب على كل فردٍ أن يحافظ على سلامة ونقاء هذا الجوّ،وبالإضافة إلى ذلك، ففي الجوّ الاجتماعي المريض،
وحيث تصبح أكثر جهود الإنسان لنظافة البيئة عقيمة غير موفقة،
يؤكّد القرآن أن يستغلّ البشر كلّ طاقاته في سبيل تصفية وتزكية بيئته الاجتماعية،
يصرّح القرآن بأنّ ذلك الإيمان والعشق والمعرفة، والتوجهات السامية، وتأثيرات القرآن، وقبول نصائحه،
كل ذلك يرتبط بابتعاد الإنسان والمجتمع الإنساني عن الدَّنايا، والرذائل والأهواء النفسية، والشهوات.

يشير التأريخ البشري أنّ القوى الحاكمة عندما أرادت السيطرة على مجتمع ما واستثماره،
تسعى لإفساد روح المجتمع، ولهذا الغرض تُهيئ وسائل الشهوة للناس، وتحرِّضهم على الشهوات.

والنموذج الذي يدعو إلى الاعتبار من هذا الأسلوب القذر، الفاجعة التي حدثت للمسلمين في إسبانيا المسلمة،
التي كانت تعدّ من مواطن النهضة، ومن أكثر الدول الأوروبية حضارةً وتقدّماً، ولأجل إخراج إسبانيا من أيدي المسلمين،
بدأ المسيحيون يعملون على إفساد نفسيات وأخلاق الشباب المسلمين،

وضعوا ما أمكنهم من وسائل اللهو واللعب والشهوة في اختيار المسلمين،
وتقدّموا في هذا المجال بحيث خدعوا الأمراء ورؤساء الحكومة ولطخوهم بالفجور،
وهكذا استطاعوا القضاء على عزيمة المسلمين وقوتّهم وإرادتهم وشجاعتهم وإيمانهم وصفاء نفوسهم،
وبدّلوهم إلى أشخاص أذلاّء ضُعفاء فاسدين، يتّبعون الشهوات، ويشربون الخمور، ويرتكبون الفواحش والمنكرات،
وواضح جداً أنّ التغلّب على مثل هؤلاء الأشخاص لم يكن أمراً صعباً،
لقد انتقم المسيحيون من حكومة المسلمين التي مضى عليها 300 -400 عاماً، انتقاماً يخجل التاريخ من تذكّره وتذكّر تلك الجرائم،
أولئك المسيحيون الذين يسلّمون الطرف الأيسر من وجوههم إلى من لطم على يمينها ـ حسب تعاليم السيد المسيح ـ
أجروا بحراً من دماء المسلمين في الأندلس، وبيّضوا ـ بذلك ـ وجه جنكيز (المغولي)،
وطبيعي أنّ فشل المسلمين كان نتيجة هِمَمهم المنحطّة، وفساد نفوسهم، وجزاء عدم اتباعهم للقرآن وتعاليمه،

وفي زماننا أيضاً، أينما وضع الاستعمار رجله، يستند على ذلك الموضوع الذي حذّر منه القرآن،
أي: إنّه يسعى ليفسد القلوب، فإذا فسد القلب لا يستطيع العقل أن يعمل شيئاً، بل يصبح نفسه قيداً أكبر في أيدي وأرجل الإنسان،

ولذلك نرى أنّ المستعمرين والمستثمرين لا يخشون من افتتاح المدارس والجامعات، بل ويقدمون بأنفسهم على تأسيسها،
ولكنهم يسعون من طرف آخر لإفساد قلوب ونفوس الطلاب والتلاميذ بكل طاقاتهم ، إذ هم يدركون تماماً هذه الحقيقة،
وهي أنّ المريض في قلبه وروحه، لا يستطيع أن يعمل شيئاً، ويتقبّل كل ذلّة واستثمار وأسارة،

يهتمّ القرآن كثيراً بنقاء وعلوِّ روح المجتمع، حيث يقول في الآية الشريفة: (وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُوا عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ،..) [ المائدة: 2 ]،
ابحثوا أوّلاً: عن كل عمل خير، وابتعدوا عن كل سوء ورذالة، وثانياً: اعملوا معاً وبصورة اجتماعية ولا تعملوا منفردين،

وبالنسبة إلى القلب، أذكر بعض النقاط على لسان الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) والأئمّة الأطهار (عليهم السلام)،
ليكون ختاماً حسناً لهذا الموضوع،

مكتوبٌ في كتب السيرة أنّ شخصاً حضر عند رسول الله (صلى الله وآله وآله) وقال: أنّ لي أسئلة أريد أن أعرضها عليكم،
فسأله الرسول: هل يريد أن يسمع أجوبة أم يرغب في طرح الأسئلة فقط ؟ فأجاب أنّه يريد الجواب،

فقال النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) (ما معناه): جئت تسأل عن البِر والإحسان، والإثم والعدوان ؟ أجاب: نعم،
فجمع النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) ثلاثة من أصابعه ووضعها على صدر الرجل براحة قائلاً: (استفت قلبك وإن أفتاك المفتون)
ثمّ أضاف (ما معناه): لقد خُلق القلب بحيث يرتبط مع الحسنات ويرتاح معها، ولكنه يضطرب وينزجر من السيئات والقبائح،
تماماً مثل بدن الإنسان، فإذا ورده شيء لا يتجانس معه يغيّر نظامه،
وهكذا روح الإنسان تتعرّض للاختلال والاضطراب بواسطة الأعمال السيئة.

إنّ ما يسمّى عندنا بعذاب الضمير، ناشئ عن عدم تجانس الروح مع المفاسد والسيئات والآثام،
يشير الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) إلى هذه النقطة،
وهي أنّ الإنسان الذي يبحث عن الحقيقة، ويُخلِص نفسه لمعرفة الحقيقة، لا يمكن لقلبه ـ في هذه الحالة ـ
أن يخونه وسوف يهديه إلى مسير الهداية المستقيم، والإنسان أساساً ما دام يبحث صادقاً عن الحقّ والحقيقة الخالصة المحضة،

يردّ الرسول على من سأله عن البِر: (استفت قلبك)، أي: إنّك لو كنت تريد البِر حقيقةً،
فإنّ ما يطمئنّ قلبك به ويسكن ضميرك له هو البِرّ، ولكن إذا كنت ترغب شيئاً، غير أن قلبك لم يطمئن له، فتيقّن أنّه هو الإثم،
وفي مكان آخر يسأل الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم)
عن معنى الإيمان ؟ فيجيب (ما معناه): المؤمن هو الذي إذا ارتكب عملاً سيئاً تعرّض للندم وعدم الراحة،
وإذا ارتكب عملاً صالحاً سرّ وفرح.

عن عبد الله بن القاسم، عن الإمام الصادق (ع)، أنّه قال: (إذا تخلّى المؤمن من الدنيا، سما ووجد حلاوة حبّ الله،
وكان عند أهل الدنيا كأنّه قد خولط، وإنّما خالط القوم حلاوة حبّ الله، فلم يشتغلوا بغيره)،
أي: إنّ المؤمن إذا زهد في الدنيا، يسمو ويرتفع ويحسّ حلاوة محبّة الله، ويتصوّر أهل الدنيا أنّه قد جنّ،
في حين أنّ حلاوة حبّ الله جعلته في غنى عنهم، وشغله حبّ الله عن غيره،
قال (الرواي) وسمعته (الإمام الصادق) يقول: (إنّ القلب إذا صفا ضاقت به الأرض حتى يسمو) [أصول الكافي 2: 130]

عن إسحاق بن عمّار قال: سمعت أبا عبد الله (ع) يقول: (انَّ رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) صلّى بالناس الصبح،
فنظر إلى شابٍّ في المسجد وهو يخفق ويهوي برأسه مصفرّاً لُونه، قد نحف جسمه، وغارت عيناه في رأسه،
فقال له رسول الله (صلى عليه وآله وسلم):كيف أصبحت يا فلان ؟ قال: أصبحت يا رسول الله موقناً !

فعجب رسول الله من قوله، وقال (صلى الله عليه وآله وسلم): إنّ لكلّ يقينٍ حقيقة، فما حقيقة يقينك ؟
فقال: إنّ يقيني ـ يا رسول الله ـ هو الذي أحزنني، وأسهر ليلي، وأظمأ هواجري، فعزفت نفسي عن الدنيا وما فيها،
حتى كأنّي أنظر إلى عرش ربّي وقد نصب للحساب، وحشر الخلائق لذلك وأنا فيهم، وكأنّي أنظر إلى أهل الجنّة يتنعّمون في الجنّة ويتعارفون،
على الأرائك متكئون، وكأنّي أنظر إلى أهل النار وهم فيها معذبون مصطرخون، وكأنّي الآن أسمع زفير النار يدور في مسامعي،

فقال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) لأصحابه: هذا عبدٌ نوّر الله قلبه بالإيمان، ثم قال له: إلزم ما أنت عليه !
فقال الشاب: ادع الله لي ـ يا رسول الله ـ أن أزرق الشهادة معك، فدعا له رسول الله (ص) فلم يلبث أن خرج في بعض غزوات النبي،
فاستشهد بعد تسعة نفر وكان هو العاشر) [ أصول الكافي، كتاب الإيمان والكفر: 2: 53 ]،
يقول القرآن بأنّ صفاء القلب يوصل الإنسان إلى مقام يقول عنه أمير المؤمنين(ع): (لو كُشف لي الغطاء ما ازددتُّ يقيناً)،

إنّ القرآن بتعاليمه يريد أن يربّي أناساً، مسلّحين بسلاح العلم والعقل، ويستفيدون من سلاح القلب أيضاً،
ويستخدمون هذين السلاحين في أحسن أساليبه وأسمى كيفياته في طريق الحق، وإنّ أئمّتنا وتلامذتهم الصالحين المؤمنين
نماذج حيّة واضحة لهؤلاء الأناس،



k/vm hgrvNk uk hgrgf



توقيع : ملاك العشق

التعديل الأخير تم بواسطة ملاك العشق ; 2013/06/11 الساعة 10:19 AM
رد مع اقتباس
قديم 2013/06/08, 09:46 PM   #2
علي مولاي

موالي ماسي

معلومات إضافية
رقم العضوية : 481
تاريخ التسجيل: 2012/10/03
المشاركات: 5,468
علي مولاي غير متواجد حالياً
المستوى : علي مولاي is on a distinguished road




عرض البوم صور علي مولاي
افتراضي

احسنتم علــــــى الم*جهود المبارك


توقيع : علي مولاي




نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
رد مع اقتباس
قديم 2013/06/09, 05:40 PM   #3
هو الحق

موالي ماسي

معلومات إضافية
رقم العضوية : 1252
تاريخ التسجيل: 2013/03/20
الدولة: حيثُ النور
المشاركات: 9,751
هو الحق غير متواجد حالياً
المستوى : هو الحق will become famous soon enough




عرض البوم صور هو الحق
افتراضي

توضيح رائع وقيم وشامل
بورك العطاء سيدتي ودام الإيمان ياااااارب


توقيع : هو الحق
التصميم الذي يجمع بين المرقد الحسيني والعباسي في صحن واحد


[IMG]https://s*******-b-fra.xx.fbcdn.net/hphotos-xfp1/t1.0-9/10593107_1465704047024492_7233589183563280198_n.jp g[/IMG]

رد مع اقتباس
قديم 2013/06/11, 10:20 AM   #4
ملاك العشق

معلومات إضافية
رقم العضوية : 712
تاريخ التسجيل: 2012/11/16
الدولة: قلــ♥♥ــب اخـــ♥ــي
المشاركات: 4,069
ملاك العشق غير متواجد حالياً
المستوى : ملاك العشق is on a distinguished road




عرض البوم صور ملاك العشق
افتراضي

منووورن احبتي... حياااكم


دمتم بنوور الأيماان


توقيع : ملاك العشق
رد مع اقتباس
قديم 2013/06/11, 11:10 AM   #5
بسمة الفجر

موالي ماسي

معلومات إضافية
رقم العضوية : 332
تاريخ التسجيل: 2012/08/02
الدولة: دولة الامام المهدي عجل الله فرجه الشريف
المشاركات: 12,345
بسمة الفجر غير متواجد حالياً
المستوى : بسمة الفجر is on a distinguished road




عرض البوم صور بسمة الفجر
افتراضي

بارك اللہ فيك على روعه طرحك اختي المواليه زينبيه الطف فـيْ ميزان اعمالك


توقيع : بسمة الفجر
رد مع اقتباس
قديم 2013/06/11, 02:57 PM   #6
ملاك العشق

معلومات إضافية
رقم العضوية : 712
تاريخ التسجيل: 2012/11/16
الدولة: قلــ♥♥ــب اخـــ♥ــي
المشاركات: 4,069
ملاك العشق غير متواجد حالياً
المستوى : ملاك العشق is on a distinguished road




عرض البوم صور ملاك العشق
افتراضي

انارت الصفحةة بأطلالتكك

لاعدمناهااا


توقيع : ملاك العشق
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع


الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
طفل يُقطّع القلب . . وغفلتنا تقطّع القلب أيضا هو الحق المواضيع الإسلامية 3 2013/06/15 07:29 PM
ملك الموت ينـظر إليـك باليوم 360 نظرة عاشق نور الزهراء المواضيع الإسلامية 12 2013/04/30 02:40 AM
نظرة الرسول (ص) لوجه فاطمة(ع) لا مولى سوى الله سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) 2 2013/02/26 07:46 PM
نظرة عن يزيد بن معاوية .. محمد التميمي الحوار العقائدي 3 2012/08/12 03:11 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي
|

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى || SiteMap Index


أقسام المنتدى

المنتــديات العامة @ السياسة @ المناسبات والترحيب بالأعضاء الجدد @ منتديات اهل البيت عليهم السلام @ سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) @ الواحة الفاطمية @ الإمام الحجّة ابن الحسن صاحب العصر والزمان (عج) @ الادعية والاذكار والزيارات النيابية @ المـدن والأماكن المقدسة @ المـنتـديات الأدبيـة @ الكتاب الشيعي @ القصة القصيرة @ الشعر الفصيح والخواطر @ الشعر الشعبي @ شباب أهل البيت (ع) @ المنتـديات الاجتماعية @ بنات الزهراء @ الأمومة والطفل @ مطبخ الاكلات الشهية @ المنتـديات العلمية والتقنية @ العلوم @ الصحه وطب أهل البيت (ع) @ الكمبيوتر والانترنيت @ تطبيقات وألعاب الأندرويد واجهزة الجوال @ المنتـديات الصورية والصوتية @ الصوتيات والمرئيات والرواديد @ الصــور العامة @ الابتسامة والتفاؤل @ المنتــــديات الاداريـــة @ الاقتراحات والشكاوي @ المواضيع الإسلامية @ صور اهل البيت والعلماء ورموز الشيعة @ باسم الكربلائي @ مهدي العبودي @ جليل الكربلائي @ احمد الساعدي @ السيد محمد الصافي @ علي الدلفي @ الالعاب والمسابقات @ خيمة شيعة الحسين العالميه @ الصــور العام @ الاثـــاث والــديــكــورآت @ السياحة والسفر @ عالم السيارات @ أخبار الرياضة والرياضيين @ خاص بالأداريين والمشرفين @ منتدى العلاجات الروحانية @ الابداع والاحتراف هدفنا @ الاستايلات الشيعية @ مدونات اعضاء شيعة الحسين @ الحوار العقائدي @ منتدى تفسير الاحلام @ كاميرة الاعضاء @ اباذر الحلواجي @ البحرين @ القران الكريم @ عاشوراء الحسين علية السلام @ منتدى التفائل ولاستفتاح @ المنتديات الروحانية @ المواضيع العامة @ الرسول الاعظم محمد (ص) @ Biography forum Ahl al-Bayt, peace be upon them @ شهر رمضان المبارك @ القصائد الحسينية @ المرئيات والصوتيات - فضائح الوهابية والنواصب @ منتدى المستبصرون @ تطوير المواقع الحسينية @ القسم الخاص ببنات الزهراء @ مناسبات العترة الطاهرة @ المسابقة الرمضانية (الفاطمية) لسنة 1436 هجري @ فارسى/ persian/الفارسية @ تفسير الأحلام والعلاج القرآني @ كرسي الإعتراف @ نهج البلاغة @ المسابقة الرمضانية لسنة 1437 هجري @ قصص الأنبياء والمرسلين @ الإمام علي (ع) @ تصاميم الأعضاء الخاصة بأهل البيت (ع) @ المسابقة الرمضانية لعام 1439هجري @ الإعلانات المختلفة لأعضائنا وزوارنا @ منتدى إخواننا أهل السنة والجماعه @


تصليح تلفونات | تصليح تلفونات | تصليح سيارات | تصليح طباخات | تصليح سيارات | كراج متنقل | تصليح طباخات | تصليح سيارات |