Untitled 2
العودة   منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي > المنتــديات العامة > القران الكريم

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013/06/29, 01:40 AM   #1
شجون الزهراء

معلومات إضافية
رقم العضوية : 1426
تاريخ التسجيل: 2013/04/24
المشاركات: 6,684
شجون الزهراء غير متواجد حالياً
المستوى : شجون الزهراء will become famous soon enough




عرض البوم صور شجون الزهراء
افتراضي النفس المطمئنة مرضية عند الله

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين

بسم الله الرحمن الرحيم : (يا أيتها النفس المطمئنة ارجعي إلى ربك راضية مرضية فادخلي في عبادي وادخلي جنتي) [الفجر: 27ـ28] الواقع أن على أهل الإيمان وأهل القرآن أن يفهموا تلك المقامات المذكورة في القرآن والوعود التي أعطيت ويدركوها فما أكثر الذين أصابهم الغرور لعدم عملهم ببعض الحقائق ولم يصلوا إلى ما هو المطلوب.



من جملة تلك الأمور مقام النفس المطمئنة التي بينها الله تعالى في آخر سورة الفجر وعدها من مراتب الإيمان ووعد بصراحة صاحب النفس المطمئنة بأن يصله نداء الرحمن الإلهي في ساعة الموت بأن ارجع إلى ربك راضياً مرضياً وادخل الجنة بدون أي قيود.
المشقة الآن سبب الراحة غداً
من ساعة الموت وحتى الوصول إلى الجنة والسعادة. قد يكون دعاءنا في بعض الأحيان "إلهي اجعل موتنا بداية لسعادتنا وراحتنا" البعض يتصور أن هذا الدعاء من باب التعارف... كلا إنه الحقيقة "فالذي لا يتعب لا يحصل على الكنز".
القرآن المجيد يؤكد على أن الوصول على المقامات العالية ومن جملتها الراحة عند الموت ناتج من السعي والعمل الجاد لنفس الإنسان (وأن ليس للإنسان إلا ما سعى، وأن سعيه سوف يرى) [النجم: 40 ـ 41].
القرآن المجيد يوضح هذا المعنى في بيانات متعددة وفي آيات مختلفة ومنها: (لها ما كسبت وعليها ما كتسبت) [البقرة: 286]. فما كسبت من أعمال خيرة ستكون نافعة لها، وما كتسبت من أعمال قبيحة ستكون بضررها.
فالمسألة هو مقدار سعيك وتحملك المشقة في طريق العبودية لله.. والذي لم يصل إلى النفس المطمئنة لا يكون موته أول راحته.
إلى جوار أهل البيت والجنة الخاصة
(يا أيتها النفس المطمئنة ارجعي إلى ربك.. فادخلي في عبادي..) [الفجر: 27ـ29] ادخلي مع خاصة عبادي وفي جوار محمد وآل محمد فأهل البيت هم عباد الله المقربون.. فالذي يتصل في ساعة الموت بالأرواح العالية هو الشخص الذي كانت النفس المطمئنة من نصيبه وقد وصل إلى مقام الاطمئنان بحيث يدخل بعد الموت مباشرة إلى جوار أهل البيت بدون رادع وحاجب ويدخل جنة الله الخاصة (وادخلي جنتي) [الفجر: 30] ولا يكون ذلك بدون نفس مطمئنة.
قل الغرور وزاد العمل
عمل الآخرة مهم، ولا يمكن بدون جهد وتعب.. ولا يتحقق بدون استعداد وقابلية. ورغم أنه سبق أن ذكرنا توضيحاً عن النفس المطمئنة.. لكن مع ذلك ينبغي التفصيل أكثر ليقل الغرور الذي يحيط بنا، ولأن الإنسان جهول فسوف ينخدع ويكون مغروراً. فالغرض من هذه البيانات هو أولاً: ـ أن يقل غرورنا بمقدار. وثانياً: أن نسعى لكي نتوب أكثر ونصل إلى النفس المطمئنة.
النفوس على أقسام ثلاثة
البشر بصورة كلية على ثلاثة أقسام:
فأما أن يكون غارقاً في الكفر وحب الدنيا ومستقراً في أهواء النفس.
أو غارقاً في العبودية وثابتاً في مقام الخضوع بدون أن تزلزل وتوقف في سيره إلى الأمام.
أو متوسطاً يعني تارة لهذه الجهة وأخرى لتلك الجهة، فتارة عبد الرحمن وأخرى عبد الهوى والشيطان، في المسجد يكون عبد الرحمن تقريباً، ويرجع عبداً للشيطان في السوق والبيت فهو مذبذب بين الكفر والإيمان.
يستمع إلى الموعظة ويتأثر ويندم على أفعاله وماضيه، ولكن الغفلة تصرعه مرة أخرى وتزل قدمه عن صراط العبودية والرق.. فهو ليس بمطمئن أو ثابت.
هذه الأقسام الثلاث التي ذكرتها تستفاد أيضاً من القرآن المجيد.
أما القسم الأول وهو المستقر في الكفر يعني أنه مندمج مع النفس الأمارة بصورة كاملة فهو على مراتب متعددة حتى يصل إلى الغرق في الظلمات التامة ولا يبقى له نور أصلاً.
النفس الأمارة في الحقيقة كافرة بالله
هي وقحة إلى درجة يصل بها الأمر إلى إثبات نفسها وانكار الله.. أيها النفس، أنت موجودة أما خالقك غير موجود؟!
تقول أن الاله الذي لا أراه بالعين كيف أصدق به؟!
هل ترى نفسك بالعين حتى تصدق بوجودها ولا تصدق بوجود خالقها؟! كل هذا بواسطة اتباع النفس الأمارة العجيبة الكفر.
يكفي في دناءة النفس أنها ترى لنفسها الاستقلال الكامل، فلا تصدق أنها لا تملك شيئاً من ذاتها بل على العكس فهي ترى أن كل شيء منها، قدرتي.. كمالي.. عملي.. ولها من الـ(أنا، أنا) حتى يصل بها الأمر إلى إنكار الخالق، ولا تصدق إلا هذه الحياة الدنيا.
القرآن المجيد يحدثنا عن هذا القبيل من الأشخاص بقولهم (ما هي إلا حياتنا الدنيا) [الزخرف: 35] يجب تأمين الحياة في هذه الدنيا وترتيب أوضاعها.
فقط بفكر الحصول على الماديات
هدفه من الحياة اصلاح وضعية دنياه فقط، لم يفكر لحظة بأنني عبد، ولي خالق قيوم، بل أنه في شك من أمره مبدئه ومعاده. فرغم أنه لا يشك في قوته الحافظة والواهمة مع انه لا يراهما ولكنه على يقن من أنه يمتلك شعوراً، وله حافظة ولكن أين شعورك وحافظتك؟
لأنك لا تراهما بالعين الحيوانية فلا يوجدان عندك؟
أنت ترى وتسمع أما الهك..؟
من أوضح الأمور وجود رب العالمين.. وعجيب أنت ترى، ولكن إلهك لا يرى؟ عينك ترى.. وخالق العين لا يرى؟ هل أنت الذي صنعت عينك؟ كلا.. فذلك الذي خلق هذا الجهاز محيط بك ويرى بدون واسطة.
أنت تسمعين أيتها النفس عن طريق الأذن، فخالق الأذن يسمع أحسن منك (يعلم السر وأخفى) [طه: 7].
هذا المعنى نجده في سورة تبارك بالطف بيان (الا يعلم من خلق) [الملك: 14] ولكن النفس الأمارة لا تسمح بتصديق ذلك.
النفس الأمارة في صراع مع العبودية
عمل النفس الأمارة هو أن تسحق الحق، وتدعي الاستقلال لنفسها، ولا صلح لها مع العبودية.
هذه النفس الأمارة لها مراتب أيضاً فالبعض هم (24) ساعة على هذه الحالة وفي طول العمر، والآخر في بعض الأوقات على هذا الشاكلة.
وتنمو نفسه الأمارة وترى لنفسها كياناً وتشخصاً وليس فيها خبر من العبودية.
هذا المعنى موجود في الجميع مع زيادة ونقصان فلا ينبغي أن نغفل هذه الحقيقة.
از غم بي آلتي افسرده است





البعض يرى لنفسه الربوبية على تلامذته وخدمه ومن يكون تحت يده فيتصور الاستقلال. فلأنه تلميذي فيجب عليه تعظيمي.. ولأنه خادمي أو خادمتي فعليه أن يكون خاضعاً لي. يدعي الاستقلال والربوبية ويصدر منه ما يتنافى مع العبودية.
يتأثر بالموعظة
بعض الأحيان تحصل فيه حالة العبودية بسبب التذكر والموعظة، ويلتفت إلى أن وجوده وجود الجميع مرتبط بالله، فأنت والناس الآخرين سواسية ومحتاجون إلى الله.
ولأنه لم تستقر فيه عبودية الدنيا فإنه يتأثر بالموعظة والنصيحة.. إلهي لقد كنت كافراً والآن أجدد العهد "آمنت بالله" إلهي إنني آمنت بك ولا أدعي الاستقلال بعد الآن بل إني عبد ضعيف وعاجز لا يملك لنفسه شيئاً.
وقد يأخذه الكبرياء في بعض الأوقات وقبل ساعة كان يدعي العبودية والتوجه إلى عالم الروح ولكنه رجع على كفره الأول، وهذا المعنى يظهر بصورة أكثر في حالة الغضب فعندما يتشاجر مع شخص آخر فلو نظرت إلى باطنه رايت الكفر بالله وليس له أية حالة من العبودية.
الغلام الذي قتل طفل الإمام السجاد (عليه السلام)
سمعت في أحوال زين العابدين (عليه السلام) أنه حضر عنده بعض الضيوف وكانوا قد جعلوا قطع اللحم في أسياخ ووضعوها في التنور لطبخها.. فذهب غلام وأخرج الأسياخ، وكان طفل صغير للإمام يسير في طريقه إذ وقعت الأسياخ الساخنة من الأعلى على رأسه من يد الغلام فمات لساعته.
الغلام استعمل ذكاءه وقرأ آية من القرآن (والكاظمين الغيظ) [آل عمران: 134] فأجابه الإمام كظمت غيظي:
فقال: والعافين عن الناس، قال: عفوت عنك.
فقالك (والله يحب المحسنين). [آل عمران: 134]
فأجابه الإمام: أنت حر لوجه الله.
فالذي لم يتثبت في عبودية الله فما الذي يقوله عند الغضب، وما الذي يفعله.. فمع أدنى انحراف وميل سيخرج بذلك عن عبودية الحق.
وينقل أيضاً عن الإمام زين العابدين (عليه السلام) الذي هو بحق زينة العباد ونتحدث عن عبادته واستمراره في العبودية.
اعتق العبد بعد تنبيهه
ورد في المجالس السنية وكشف الغمة وغيرها وكذلك ذكر في منتهى الآمال بأنه ارتكب أحد غلمان الإمام جرماً يستحق التنبيه عليه, فأخذ الإمام سوطاً وضربه به ضربة واحدة ثم عطف السوط فوراً إلى الغلام وقال له إذا أردت القصاص فخذ، فأنا ما ضربتك إلا تأديباً.
فلما رأى الغلام ذلك اعتذر وهو يقول: قطعت يداي إن أنا فعلت ذلك.
الإمام أيضاً أعطاه مقداراً من الأموال لا أتذكرها بالضبط ولعلها كانت خمسين ديناراً وقال له أنت حر.
لنحذر الخروج من العبودية في حالة الغضب
على كل حال يجب الانتباه لئلا نخرج عن صراط العبودية في حال الغضب، فقبل هذا الحال كان يقول (إياك نعبد وإياك نستعين) [الفاتحة: 5] إلهي أنا لا أعبد سواك ولا أطلب العون إلا منك. فماذا حصل الآن كي تقول إذا أنا لم أكن فسيكون كذا وكذا، ألست أنت الذي كنت تدعي العبودية لله قبل قليل.
كم هو لطيف قول السيد بحر العلوم في منظومته الفقهية.
وأنت غير الله كنت تعبد
وأنت غير الله تستعين


إياك من قول به تفند

تلهج في إياك نستعين

فتقول بلسان (إياك نستعين) [الفاتحة: 5] ولكنك تقول بعملك أنا أو آخر.
ما لم يصل إلى حد الاطمئنان فهو مذبذب
مقصودي هو الثبات فما لم يصل بالنفس إلى الاطمئنان والثبات فهو مذبذب في هذه الأوساط، يصير إلى هذا الطرف أو ذاك، متزلزل فتارة يتوجه إلى الله وأخرى إلى الشهوات والذات إلى أن يصل إلى النفس المطمئنة بحيث لا يرى لنفسه أي استقلال وألوهية أو ربوبية ولا لحظة واحدة ويدرك أنه مربوط بالله.
ونقرأ أيضاً في دعاء كميل "يا من بيده ناصيتي" يا الله الذي بيده حياتي روحي وبقائي بيده.. أنا لا أتمكن أن أقف على أقدامي.. النفس الذي يدخل ويخرج تنفسه ليس بيدي.
رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقول عندما أغمض عيني فإني لا أؤمل فتحها، إلى هذه الدرجة لست مستقلا، فأنا عبد.. مخلوق، وليس لي أي وجود مستقل لا في الذات ولا في الصفات ولا في الأفعال ولا في أية جهة من الجهات.
واللازم لذلك ألا يصدر منه ما يخالف العبودية
علينا أن نقتدي بالعباد الحقيقيين وهم المعصومون (عليه السلام) ونتعلم طريق وأسلوب العبودية إلى أن نصل إلى النفس المطمئنة.
انزعاج الإمام من أجل خوف أمه
يروى في كتاب المجالس السنية عن مالك بن أنس رئيس مذهب المالكية أنه كنت يوماً في أزقة المدينة فرأيت الإمام الصادق (عليه السلام) وهو مهموم، فكان واضحاً أن أمراً قد سلب راحته فسألته عن أحواله: يا ابن رسول الله ما الذي أهمك وسلب راحتك.
فقال: في بيتنا غرفة وسلم للصعود إليها، وقد أوصيت في منزلي بأن لا يصعد عليه أحد ولما دخلت المنزل ـ رأيت الجارية معها طفلها وهي تصعد السلم، فلما رأتني خافت وسقط الطفل من يدها. وانني لم يؤذني موت الطفل إنما آذاني خوف الجارية مني.
يجب أن تخاف من الله لا من المخلوق.. يعني يجب أن تراقب الله مع عدم وجود الإمام أكثر فما نهى عنه الإمام يجب تركه، كيف تلاحظ حضور الإمام أكثر من حضور الحق؟! الإمام أيضاً يتالم لذلك لماذا تخافين مني أكثر من الله وترجفين مني؟ فأنا عبد!
يجب أن يكون أشد التذلل لله
هناك رواية شريفة بأن شخصاً دخل على الإمام الصادق (عليه السلام) فسلم عليه بكامل الاحترام والأدب ثم قبل رأس الإمام بعد ذلك قبله من جبهته. بعد ذلك قبل يد الإمام ثم أطراف ثوبه بعد ذلك هوى على أقدام الإمام ليقبلها أيضاً عند ذاك صاح به الإمام.
"ماذا أبقيت لله"؟
يعني ما هذا الذي تفعله؟ تريد أن تقبل قدمي؟ جعفر عبد أيضاً فماذا تفعل لله؟ يعني أن هذا المقدار من التذلل لا ينبغي أن يكون لغير الله.

الکاتب:الشيخ مرتضى مطهري
المصدر: مواقع>الموقع العالمي لمعرفة الشيعة والتشيع




hgkts hgl'lzkm lvqdm uk] hggi



توقيع : شجون الزهراء

اِلـهي هَبْ لي كَمالَ الانْقِطاعِ اِلَيْكَ، وَاَنِرْ اَبْصارَ قُلُوبِنا بِضِياءِ نَظَرِها اِلَيْكَ، حَتّى تَخْرِقَ اَبْصارُ الْقُلُوبِ حُجُبَ النُّورِ فَتَصِلَ اِلى مَعْدِنِ الْعَظَمَةِ، وَتَصيرَ اَرْواحُنا مُعَلَّقَةً بِعِزِّ قُدْسِكَ. اِلـهي وَاْجَعَلْني مِمَّنْ نادَيْتَهُ فَاَجابَكَ، وَلاحَظْتَهُ فَصَعِقَ لِجَلالِكَ، فَناجَيْتَهُ سِرّاً وَعَمِلَ لَكَ جَهْراً.
رد مع اقتباس
قديم 2013/06/29, 02:12 PM   #2
المنتظرة

موالي مبتدأ

معلومات إضافية
رقم العضوية : 1669
تاريخ التسجيل: 2013/06/29
المشاركات: 74
المنتظرة غير متواجد حالياً
المستوى : المنتظرة is on a distinguished road




عرض البوم صور المنتظرة
افتراضي

جزاكم الله خيراا


رد مع اقتباس
قديم 2013/06/30, 03:30 PM   #3
شجون الزهراء

معلومات إضافية
رقم العضوية : 1426
تاريخ التسجيل: 2013/04/24
المشاركات: 6,684
شجون الزهراء غير متواجد حالياً
المستوى : شجون الزهراء will become famous soon enough




عرض البوم صور شجون الزهراء
افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلى على محمد وال محمد وعجل فرجهم يا كريم
حياكم الله تعالي وفقكم الله لكل خير بجوده وسدد خطاكم بنوره وقضى حوائجكم بمنه وكرمه بحق محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين


توقيع : شجون الزهراء

اِلـهي هَبْ لي كَمالَ الانْقِطاعِ اِلَيْكَ، وَاَنِرْ اَبْصارَ قُلُوبِنا بِضِياءِ نَظَرِها اِلَيْكَ، حَتّى تَخْرِقَ اَبْصارُ الْقُلُوبِ حُجُبَ النُّورِ فَتَصِلَ اِلى مَعْدِنِ الْعَظَمَةِ، وَتَصيرَ اَرْواحُنا مُعَلَّقَةً بِعِزِّ قُدْسِكَ. اِلـهي وَاْجَعَلْني مِمَّنْ نادَيْتَهُ فَاَجابَكَ، وَلاحَظْتَهُ فَصَعِقَ لِجَلالِكَ، فَناجَيْتَهُ سِرّاً وَعَمِلَ لَكَ جَهْراً.
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع


الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
يقال في علم النفس اذا ........... عاشق المهدي الابتسامة والتفاؤل 9 2013/06/29 02:09 PM
لا تكونوا علماء للدنيا ولرغبات النفس فتبتعدوا عن الله وأهل البيت شجون الزهراء المواضيع الإسلامية 6 2013/05/27 01:54 PM
راق لي :- من كتب النفس المطمئنه ابن الناصريه المواضيع الإسلامية 8 2013/03/10 09:59 PM
في النفس شيء!! سجاد14 المواضيع العامة 8 2012/08/20 03:17 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي
|

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى || SiteMap Index


أقسام المنتدى

المنتــديات العامة @ السياسة @ المناسبات والترحيب بالأعضاء الجدد @ منتديات اهل البيت عليهم السلام @ سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) @ الواحة الفاطمية @ الإمام الحجّة ابن الحسن صاحب العصر والزمان (عج) @ الادعية والاذكار والزيارات النيابية @ المـدن والأماكن المقدسة @ المـنتـديات الأدبيـة @ الكتاب الشيعي @ القصة القصيرة @ الشعر الفصيح والخواطر @ الشعر الشعبي @ شباب أهل البيت (ع) @ المنتـديات الاجتماعية @ بنات الزهراء @ الأمومة والطفل @ مطبخ الاكلات الشهية @ المنتـديات العلمية والتقنية @ العلوم @ الصحه وطب أهل البيت (ع) @ الكمبيوتر والانترنيت @ تطبيقات وألعاب الأندرويد واجهزة الجوال @ المنتـديات الصورية والصوتية @ الصوتيات والمرئيات والرواديد @ الصــور العامة @ الابتسامة والتفاؤل @ المنتــــديات الاداريـــة @ الاقتراحات والشكاوي @ المواضيع الإسلامية @ صور اهل البيت والعلماء ورموز الشيعة @ باسم الكربلائي @ مهدي العبودي @ جليل الكربلائي @ احمد الساعدي @ السيد محمد الصافي @ علي الدلفي @ الالعاب والمسابقات @ خيمة شيعة الحسين العالميه @ الصــور العام @ الاثـــاث والــديــكــورآت @ السياحة والسفر @ عالم السيارات @ أخبار الرياضة والرياضيين @ خاص بالأداريين والمشرفين @ منتدى العلاجات الروحانية @ الابداع والاحتراف هدفنا @ الاستايلات الشيعية @ مدونات اعضاء شيعة الحسين @ الحوار العقائدي @ منتدى تفسير الاحلام @ كاميرة الاعضاء @ اباذر الحلواجي @ البحرين @ القران الكريم @ عاشوراء الحسين علية السلام @ منتدى التفائل ولاستفتاح @ المنتديات الروحانية @ المواضيع العامة @ الرسول الاعظم محمد (ص) @ Biography forum Ahl al-Bayt, peace be upon them @ شهر رمضان المبارك @ القصائد الحسينية @ المرئيات والصوتيات - فضائح الوهابية والنواصب @ منتدى المستبصرون @ تطوير المواقع الحسينية @ القسم الخاص ببنات الزهراء @ مناسبات العترة الطاهرة @ المسابقة الرمضانية (الفاطمية) لسنة 1436 هجري @ فارسى/ persian/الفارسية @ تفسير الأحلام والعلاج القرآني @ كرسي الإعتراف @ نهج البلاغة @ المسابقة الرمضانية لسنة 1437 هجري @ قصص الأنبياء والمرسلين @ الإمام علي (ع) @ تصاميم الأعضاء الخاصة بأهل البيت (ع) @ المسابقة الرمضانية لعام 1439هجري @ الإعلانات المختلفة لأعضائنا وزوارنا @ منتدى إخواننا أهل السنة والجماعه @


تصليح تلفونات | تصليح تلفونات | تصليح سيارات | تصليح طباخات | تصليح سيارات | كراج متنقل | تصليح طباخات | تصليح سيارات |