ايها الشيعي اقرأ هذا المقال قبل أن تحاور مخالفك

[عبد الرزاق محسن]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بو زينب اليمني

..............
لا يهم ما الذي سيقولهالمخالف، المهم هو :
" وقل الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر ".

والمهم أيضا، أن يعرف الشيعي، بالدليل العلمي والشرعي، أن اسم أمير المؤمنين عليه الصلاة والسلام مذكور في محكم التنزيل.

اما قولك المهم قول الحق

فصحيح

لكن اي حق تقصده ؟

هل هو الحق الثابت عندك انت ؟

فكل انسان ينظر الى الحق من زاويته هو

لكن لماذا انت تريد ان تحاجج مليار وربع مليار يا ابو زينب ؟ فان كان هذا هو الحق عند المليار وربع فامنوا به فلن يكون هناك اصلا خلاف حتى يحتاج ان تحاججهم

وان كانوا يعرفونه حق لكن رفضوه فماذا ينفع احتجاجك معهم يا دكتور




وماذا يريد القران منك في هذه الاية

(( وجادلهم بالتي هي احسن ))

واذا جاءك احدهم يطلب الهداية فماذا تفعل لكي نقنعه ؟

المصدر: منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي - من قسم: الحوار العقائدي

---

lohgt; hggrhx hgadud hdih hrvH jph,v

[أبو زينب اليمني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الرزاق محسن

اما قولك المهم قول الحق

فصحيح

لكن اي حق تقصده ؟

هل هو الحق الثابت عندك انت ؟

فكل انسان ينظر الى الحق من زاويته هو

لكن لماذا انت تريد ان تحاجج مليار وربع مليار يا ابو زينب ؟ فان كان هذا هو الحق عند المليار وربع فامنوا به فلن يكون هناك اصلا خلاف حتى يحتاج ان تحاججهم

وان كانوا يعرفونه حق لكن رفضوه فماذا ينفع احتجاجك معهم يا دكتور




وماذا يريد القران منك في هذه الاية

(( وجادلهم بالتي هي احسن ))

واذا جاءك احدهم يطلب الهداية فماذا تفعل لكي نقنعه ؟

...........

أقصد الحق الذي أوجبه الشرع الحكيم، وهو الحق الثابت عندي وعند جميع المؤمنين حقا.

أحاجج المليار وربع المليار لكي ألزمهم بما ألزموا به أنفسهم، وهو القرآن الكريم، فعليهم أن يتبعوا ويتمسكوا بما جاء فيه إن كانوا صادقين في إيمانهم، وانتمائهم للدين الإسلامي.

والحق يثبت بالعلم والبرهان، ونحن أبناء الدليل والبرهان، وهذا ما يميزنا عن المخالفين.

وإذا عرفوا الحق ورفضوه فتلك مشكلتهم، وما نحن عليهم بجبارين، فليذهبوا إلى الجحيم.

إنما عليك البلاغ وعلينا الحساب.
...
وإذا جاءني أحدهم يطلب الهداية سوف أقدم له أهدى الرايات، تأويل الآيات المحكمات، آية الإطاعة وآية الولاية.
فإن ءامن بمثل ما ءامنا به فقد اهتدى، وإن بغى فإنما بغيه على نفسه.
والسلام على مَن اتّبعَ الهُدَى.