البرسا يٌغرق بنفيكا بالتعادل في ليلة إصابة ميسي,أخرى

[تراب البقيع]

البرسا يٌغرق بنفيكا بالتعادل في ليلة إصابة ميسي,أخرى

انتهت مباراة برشلونة وبنفيكا بالتعادل السلبي بدون أهداف ضمن دوري أبطال أوروبا في المباراة التي أقيمت على ملعب الكامب نو.

جاءت بداية المباراة قوية من طرف فريق بنفيكا الطامح في تحقيق نتيجة إيجابية تساعده على التأهل للدور المقبل من دوري أبطال أوروبا.. فكانت أولى الهجمات الحقيقة عن طريق المهاجم رودريجو الذي انفرد بالمرمى وسدد تسديدة يسارية مرت بجوار القائم الأيمن لحارس برشلونة بينتو.
في المقابل كان هناك بعض المحاولات من طرف الفريق الكتلوني برشلونة عن طريق رافينا وديفيد فيا، لكن كل هذه المحاولات لم تكن تشكل خطورة كبيرة على المرمى البرتغالي.

عاد من جديد الفريق صاحب الرداء الأحمر لتشكيل خطورة على المرمى الكتلوني هذه المرة عن طريق ليما الذي تلاعب بدفاع برشلونة ثم سدد بيمناه تلمس الكرة يد بينتو وترتطم في القائم الأيسر للبلوجرانا وذلك في الدقيقة 30 من الشوط الأول

استمر هجوم فريق بنفيكا بحثًا عن أولى أهداف المباراة حيث سدد رودريجو تسديدة قوية من داخل منطقة الجزاء استطاع بينتو إخراجها لركلة ركنية بنجاح وانتهى بعدها الشوط الأول بالتعادل السلبي بدون أهداف.

حاءت بداية الشوط الثاني على نفس المنوال تقريبًا هجوم قوي من فريق بنفيكا يقابله تأمين دفاعي من برشلونة والاعتماد على الهجمات المرتدة السريعة عن طريق ديفيد فيا.. هذا الأخيرى انبرى لركلة حرة مباشرة سددها قوية، لكن جاءت سهلة في يد حارس بنفيكا.

أصبحت المباراة هادئة تمامًا وذلك عقب التغييرات الكثيرة من طرف مدرب برشلونة تيتو فيلانوفا أبرزها نزول نجم الفريق ليونيل ميسي الذي حاول كثيرًا في الفترة القليلة التي لعب فيها في محاولة منه للوصول لرقم الأسطورة الألمانية مولر، لكن لسوء حظه تعرض للإصابة في إحدى المحاولات له قبل نهاية المباراة وخرج على إثرها محمولًا على السيارة.. واحتسب بعدها حكم المباراة خمس دقائق وقت إضافي مرت سريعة دون أي خطورة ليتأهل برشلونة كأول المجموعة وحل بنفيكا في المركز الثالث

كلوج يحرج اليونايتد قبل الديربي،





تفوق الضيف نادي كلوج الروماني على نادي مانشستر يونايتد بهدف دون رد على ملعب الأولدترافورد ولكن تفوقه كان دون جدوى ليودع الفريق الروماني دوري أبطال أوروبا.

فوز كلوج لم ينفعه بسبب تفوق بطل تركيا نادي جالطة سراي على نادي براجا بهدفين مقابل هدف، ليتأهل أبناء فاتح تريم خلف المان يونايتد في المركز الثاني.
وأصبح ترتيب المجموعة على النحو التالي اليونايتد في الصدارة برصيد 12 نقطة من الفوز في 4 مباريات، وفي المركز الثاني جالطة سراي برصيد 10 نقاط متفوقًا على كلوج بفارق المواجهات المباشرة ليذهب بطل رومانيا تلقائيًا للدوري الأوروبي.
أداء المان يونايتد كان مترهلا بشكل كبير وخاصة في الشوط الأول الذي لم يظهر أكثر من نجم في كتيبة الحمر في مستواه المعهود وفشل الفريق في تهديد مرمى كلوج سوى في خمس دقائق فقط ومن سلسلة من المحاولات.
بداية الهجمات كانت من جانب الضيوف عبر السنغالي "مادو سوجو" الذي استقبل تمريرة بينية وانفرد بالمرمى وصوب كرة قوية استطاع المدافع الشاب "كريس ووتون" تغير مسارها إلى خارج الملعب.
رد المهاجم الميكسيكي "خافيير هيرنانديز" بهجمة مع الدقيقة 23 بعد عمل جماعي بينه وبين ويلباك انتهت الكرة تحت أقدام المكسيكي الذي سددها قوية ولكنها ذهبت أعلى من عارضة الحارس الروماني.
وفي دقائق مجنونة من جانب اليونايتد شن أصحاب الملعب هجمة رباعية بكرة بدأها روني بوضع تسديدة معلقة من على حدود منطقة الجزاء أخرجها حارس كلوج بصعوبة لتعود على رأس المدافع "كريس سمولينج" الذي حولها في المرمى ولكن كرته ابتعدت عن العارضة ببضع ياردات لتضيع محاولة جديدة من اليونايتد وينتهي الشوط بتعادل سلبي.

الشوط الثاني شهد بعض التحسن من جانب كلوج في التمركز الدفاعي،وتمكن مدفعجي الفريق ولاعب خط الوسط "لويس ألبيرتو" من تصويب كرة لا تصد ولا ترد من على بعد حوالي 38 ياردة في المقص الأيسر فشل الحارس الإسباني الشاب "دي خيا" في التعامل معها ليتأخر الشياطين الحمر في النتيجة.


فشل اليونايتد الذي تأثر لاعبوه بمباراة الديربي يوم الأحد القادم أمام السيتي في معادلة النتيجة ليتلقى ثاني هزيمة أوروبية له هذا الموسم بعدج السقوط في الجولة الماضية أما جالطة سراي في اسطنبول.



تشيلسي يسحق نورشيلاند بسداسيه دون جدوى,







ودع تشيلسي -حامل اللقب- بطولة دوري أبطال أوروبا على الرغم من انتصاره العريض على ضيفه نورشلاند الدنماركي بستة أهداف مقابل هدف في الجولة السادسة والأخيرة لحساب المجموعة الخامسة، ليواصل مسلسل السقوط الإنجليزي المدوي في البطولة الأوروبية بعدما ودع مانشستر سيتي "بطل البريميرليج" البطولة وهو متذيل ترتيب مجموعته.


جاءت إنطلاقة الشوط الأول سريعة من قبل تشيلسي الذي بدا عزمه واضحًا على تسجيل هدف مبكر يحسم به الأمور مبكرًا ويُسهل مهمته، لكنه فوجئ بدفاع مُحكم من قبل الفريق الدنماركي، فجاءت أولى المحاولات عن طريق البلجيكي إيدين هازارد الذي انطلق من الرواق الأيسر حتى وصل لمنطقة الجزاء ثم سدد كرة قوية لكن حارس نوردشلاند جسبر هانسن أكد جاهزيته.

لم تهدأ العاصفة الزرقاء وجاءت الدقيقة 25 لتشهد واحدة من أخطر محاولاته عندما انطلق المشاكس فيكتور موسيس من الرواق الأيمن قبل أن يلعب كرة عرضية أرضية كاد أحد مدافعي الفريق الدنماركي أن يحولها بالخطأ في شباكه لكن من حسن حظه اصطدمت الكرة بالعارضة وذهبت للمدرجات.

وعلى عكس سير المباراة تمامًا أتُيحت لنوردشلاند فرصة للتقدم في نتيجة المباراة عندما احتسب حكم المباراة ركلة جزاء على البلوز بعد لمسة يد على المدافع جاري كاهيل انبرى لها نيكولاي ستوكهولم لكن حارس البلوز بيتر تشيك كان له رأيًا آخر وتصدى للكرة وأنقذ شباكه في الدقيقة 32.

الركلة المهدرة ما كانت سوى إنذار في نفوس للاعبي البلوز الذين واصلوا في شن حملاتهم الهجومية، ونتج عن ذلك حصولهم هذه المرة على ركلة جزاء بعد ثلاث دقائق فقط، لكن الحارس جسبر هانسن أكد لتشيك أنه ليس أقل منه وحرم هازارد من هدف التقدم في الدقيقة 35.

وبدا أنه شوط ركلات الجزاء، فلم تمر سوى ثلاث دقائق حتى حصل تشيلسي على ركلة جزاء مرة أخرى، لكن المدافع البرازيلي دافيد لويز هو من تقدم لها هذه المرة واضعًا إياها في زاوية مستحيلة مانحًا الأسود اللندنية تقدمًا "عسيرًا" في الدقيقة 38.

وأبى البلوز أن يذهب لغرفة خلع الملابس دون توسيع النتيجة بهدف ثانِ، وهو ما نجح فيه المهاجم الإسباني فرناندو توريس الذي أنهى "عقمه التهديفي" الذي استمر طويلاً وذلك في الوقت المحتسب بدلاً من الضائع لزمن الشوط الأول.

ولم تمر سوى دقيقة واحدة حتى نجح نوردشلاند في تقليص النتيجة بتسجيله الهدف الأول عن طريق جوشوا جون، حيث توقع الجميع أن تشتعل المباراة بهذا الهدف، إلا أن هذا الهدف كانت عواقبه وخيمة على الفريق الدنماركي فجاء الرد سريعًا بالهدف الثاني للبلوز عن طريق المدافع جاري كاهيل بضربة رأس رائعة من كرة عرضية من خوان ماتا من ركلة حرة مباشرة في الدقيقة 51.

واستمرت السيطرة المطلقة للبلوز، وعاد توريس ليؤكد استعادة نجعته الهجومية بتسجيله الهدف الثاني له والرابع لفريقه في الدقيقة 56 بعد مجهود رائع من قبل إيدين هازارد الذي مر من الرواق الأيسر وتلاعب بكل من واجهه قبل أن يرسل تمريرة رائعة لتوريس الذي لم يتوان في إسكانها الشباك الدنماركية.

انهارت دفاعات نورشلاند تمامًا، فكانت الفرصة مواتية للاعبي البلوز لزيادة حصتهم من الأهداف، وهو ما تحقق بالفعل في الدقيقة 63 وهذه المرة تكفل به خوان ماتا بتسجيله الهدف الخامس بعد أن لعب كرة مشتركة رائعة (وان تو) مع هازارد تصدى لها حارس الفريق الدنماركي في المرة الأولى لكن ماتا أودعها الشباك في الثانية.

ولم يترك البديل أوسكار الفرصة دون أن يُدون اسمه هو الآخر في قائمة الهدافين وأخذ قطعة من "الكعكة" في الدقيقة 71 بعدما استخلص خوان ماتا الكرة من قائد نورشلاند نيكولاي ستوكهولم ثم وضع تمريرة على طبق من ذهب لأوسكار فسدد كرة استقرت في شباك الفريق الدنماركي.

لم يستمثر "البلوز" باقي الفرص التي أتحيت لهم والتي كان من الممكن أن ترفع غلة الأهداف إلى 7 أو 8 "على الأقل" لتنتهي المباراة بفوزهم بنصف دستة من الأهداف.

فالنسيا يواصل تألقه الأوروبي بالفوز خارج قواعده على ليل


تمكن فالنسيا من الفوز على مضيفه ليل بهدف نظيف في المباراة التي لُعبت لحساب الجولة السادسة والأخيرة من دور مجموعات دوري أبطال أوروبا على ملعب ليل ميتروبول الجديد، والذي لم يشهد أي فوز أوروبي لليل حتى الآن

ودخل فريق ليل الفرنسي المباراة برغبة كبيرة في إنهاء مساره الأوروبي بفوز أول على أرضه يحفظ به ماء وجه ويتصالح به مع جماهيره الغاضبة عليه في الوقت الذي صادفت فيه مباراة اليوم دخول فريق الخفافيش في مرحلة جديدة، حيث لعبوا دون مدربهم الذي بدأ معهم الموسم ماوريسيو بليجريونو وكانوا يطمحون لمحو الصورة السيئة جداً التي ظهروا بها في الفترة الأخيرة بالدوري الاسباني.
فانطلقت المباراة على ملعب ليل ميتروبول بهذه المعطيات، وبدت رغبة الخفافيش في الفوز بالمباراة أكبر من ليل، فاحتكر الكرة وتحكم في نسق اللقاء، إلا أن أصحاب الأرض لم يبقوا مكتوفي الأيدي بل قاموا ببعض المناورات والحملات المرتدة في محاولة منهم لمباغتة حارس الخفافيش فيسنتي جوايتا.
ولم يشهد الشوط الأول من اللقاء سوى فرصاً نادرة والتي تجلت في بعض التسديدات من بعيد لكلا الطرفين، وكانت أخطرها في الدقيقة 26 لصالح ليل عن طريق رودلين الذي كان وحيداً في الرواق الأيسر، إلا أن تسديدة المقوسة وجدت حارس الخفافيش جوايتا.
وانتظر فريق الخفافيش إلى غاية الدقيقة 36 حتى يفتتح التسجيل عن طريق البرازيلي جوناس جونزالفيس الذي تم إسقاطه داخل المنطقة المحرمة من طرف باسا، وهو هدف انتهى على إثره الشوط الأول من اللقاء وسط صيحات استهجان من طرف جماهيرة المباراة.
وفي الشوط الثاني، بدا فريق ليل أكثر عزماً ورغبة في إدراك التعادل، فحاول مراراً ووضع دفاع فالنسيا في وضعيات صعبة، فكان قاب قوسين أو أدنى من تعديل الكفة في الدقيقة 57 عن طريق رودلين الذي سدد كرة خطيرة من داخل منطقة الجزاء فلم يحل بينها وبين دخول المرمى سوى مهاجم فالنسيا فالديز الذي استبسل في إنقاذ مرماه، فأضاعت على أصحاب الأرض فرصة مثالية للعودة في اللقاء.
وأتيحت فرصة أخرى ليل مباشرة بعد ذلك، حيث افتك برونو كرة من تينو كوستا وسدد كرة قوية مرت محاذية لمرمى فيسنتي جوايتا، لكن سرعان ما هبط نسق المباراة وبدا وكأن الفريقين راضيان بالنتيجة المرسومة علماً أن المقابلة تبقى في النهاية تحصيل حاصل.

وكاد فالنسيا يضيف الهدف الثاني في الدقيقة 73 عن طريق البرازيلي جوناس الذي سدد كرة قوية من خارج منطقة الجزاء مرت محاذية للزاوية العليا لمرمى الحارس إيلانا، فرد ليل بهجمة في الدقيقة 76 حيث مرر باييت كرة عرضية كاد كالو يقتنصها بعد حصول دربكة بين جوايتا وسيسوكو.
وتواصلت ردة فعل الفرنسيين، فأتيحت لهم أخطر فرص اللقاء عند الدقيقة 83 عن طريق كالو الذي انفرد وسدد كرة قوية تألق جوايتا بشكل لافت في إنقاذها، قبل أن يهدر باييت فرصة أخرى في الدقيقة 86 حين انطلق في الرواق الأيسر وسدد كرة ارتطمت بالعارضة وتحولت لضربة مرمى لصالح الخفافيش.

وأنهى ليل المباراة بهجمة أخيرة عن طريق رو الذي كاد يعدل الكفة برأسية رائعة، إلا أن جوايتا كان أروع وأنقذ مرماه ببراعة كبيرة يستحق عليها الإشادة.

ولم تغير هذه النتيجة شيئاً من ترتيب المجموعة، حيث واصل فالنسيا احتلال مركز الوصافة برصيد 13 نقطة، في الوقت الذي احتل فيه ليل المركز الأخير برصيد 3 نقاط

اليوفنتوس أجهض التركيبة الأوكرانية اللاتينية



تأهل اليوفنتوس لدور الـ 16 من بطولة دوري أبطال أوروبا رفقة شاختار الأوكراني بهدف أليسكاندر كوتشير في مرماه، وتم إقصاء تشيلسي بهذه النتيجة، وعلى كلٍ فرغم صعود البطل الأوكراني لكنه خسر نفسيًا الكثير من معنوياته بعد مباراة فشل فيها أن يقهر بطل السيري آ رغم اللاعبين الفنيين الموجودين في خط هجومه.

نجح اليوفي في الشوط الأول من المباراة في تقييد نقاط قوة فريق شاختار وخاصة لاعبيه في خط الهجوم ميختاريان وإدواردو وأليكس تيكشيرا، بينما اكتفى الفريق الأوكراني بشن هجمات فقط من الجهة اليسرى عن طريق ويليام، لكن اليوفي بشكل عام كان قادرًا على تجحيم قوة شاختار في اللعب من الأطراف بمنظومة دفاعية متناسقة في ظل وجود ليختشتاينر باليمين وأسامواه على اليسار ومساندة فيدال وبوجبا لهما.
نضج أداء اللاعب بول بوجبا في وسط ميدان اليوفنتوس كثيرًا فيما ظهر من مستواه اليوم، قدرة على افتكاك القدرات وكذلك الضغط على دفاع و وسط فريق شاختار عند بناء الهجمة، كنوع من إبعاد وصول الكرات لمهاجمي الفريق الأوكراني الذين يملكون طاقة وفنيات أكبر قادرة على تشكيل مصاعب خاصة في نهاية المباراة وبعد إنعاش الخط الأمامي بدخول إيلسينهو وديدتش بدلا من إدواردو وأليكس تيكشيرا.
تعمد لاعبي اليوفنتوس الاستحواذ على الكرة في الـ20 دقيقة الأخيرة وتهدئة رتم الأداء وهو ما نجح فيه لامتصاص حماسة وغضب نجوم شاختار، نفذه لاعبي خط الدفاع والوسط ببراعة كبيرة وهو نضج تكتيكي وذهني كبير اكتسبه اليوفنتوس مع أنتونيو كونتي ونفذه اليوم في مباراة حاسمة كتلك كما يجب

بشكل عام لم يستطع خط وسط شاختار أن يتفوق على خط وسط الفريق الايطالي وفقد حلقة الوصل بلاعبي أطرافه المميزين فنيًا - وليس تكتيكيًا- مما جعل مرمى بوفون غير مُهدد بصورة حقيقية مساء الليلة، ليتصدر اليوفي مجموعته باستحقاق

المصدر: منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي - من قسم: أخبار الرياضة والرياضيين

---

hgfvsh dRyvr fktd;h fhgjuh]g td gdgm Ywhfm ldsd

[نور]

أإسـعـد الله أإأوٍقـآتَكُـم بكُـل خَـيرٍ
دآإئمـاَ تَـبهَـرٍوٍنآآ بَمَـوٍآضيعكم
أإلتي تَفُـوٍح مِنهآ عَـطرٍ أإلآبدآع وٍأإلـتَمـيُزٍ
لك الشكر من كل قلبي

[طريقي زينبي]

يعطيك العافية

مووفق