Untitled 2
العودة   منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي > المنتــديات العامة > المواضيع الإسلامية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2014/04/11, 11:43 AM   #1
بسمة الفجر

موالي ماسي

معلومات إضافية
رقم العضوية : 332
تاريخ التسجيل: 2012/08/02
الدولة: دولة الامام المهدي عجل الله فرجه الشريف
المشاركات: 12,345
بسمة الفجر غير متواجد حالياً
المستوى : بسمة الفجر is on a distinguished road




عرض البوم صور بسمة الفجر
افتراضي البـلاء.. بداية الكرامات

البلاء والابتلاء هو الاختبار والامتحان. ويكون الاختبار من الإنسان للإنسان في سبيل استبيان واستكشاف ما يُجهلُ عنه وما يخفى عليه؛ وذلك لغاية في النفس. ولكن هذا الأمر لا يمكن تصوّره بحقّ الله سبحانه وتعالى الذي يبتلي الإنسان، والله هو الذي يعلم ما تخفيه كل نفس ويعلم ما في الصدور، ولكنّ ابتلاءه للإنسان من أجل غايات وأهداف فيها نفع الإنسان وفائدته. وكما يُغَربل القمح ليُعرف الصحيح منه من الزؤان، وكما يُبتلى المعدن بالنار والصقل، وفي ذلك تمييز للبشر من التراب؛ فكذلك يُختبر الإنسان، ويُبتلى في سبيل استظهار حقائق النفوس واستشفاف معادنها؛ حتى يُماط اللثام عن الوجوه وتُزاح الأقنعة عن الحقائق فتظهر الحقائق وتبطل الدعاوى!

*ما حقيقة البلاء؟!
من الواضح أنّ الابتلاء أو البلاء سمة عامّة، يجب أن تشمل كلّ الناس، لا سيّما أولئك الذين يرجون رحمة الله ورضاه؛ فقد ورد عن الإمام الصادق عن آبائه عليهم السلام: "أنَّ علياً عليه السلام كان يقول: ما من أحدٍ، وإن عظمت بلواه، أحقّ بالدعاء من المعافى الذي لا يؤمَنُ البلاء"(1). وأنَّ أتباع الحقّ هم أشدّ عرضةً للبلاء، وذلك حتى يميز الله الصادق من الكاذب، والثابت القدم من المتذبذب، فقد صرّح الله تعالى بذلك: ﴿أَحَسِبَ النَّاسُ أَن يُتْرَكُوا أَن يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ (العنكبوت: 2).

*مَنْ هو المعرّض للابتلاء؟!
كلَّما أكثر المؤمن إيغالاً في طريق الحقّ، وأمضى عزيمةً في طيّ المنازل واجتياز الآفاق، كلّما كان أكثر ابتلاءً، وكان نوع البلاء عليه أعظم، فعن الإمام أبي جعفر الباقر عليه السلام: "إنما يبتلى المؤمن في الدنيا على قدر دينه -أو قال- على حسب دينه"(2).
وفي المقابل، فإنّ عظيم الجزاء المأمول من البلاء والصبر عليه، يدفع بالمحبوب أن يتعاهد حبيبه به، وذلك في سبيل دفعه نحو مقامات القرب منه تعالى، فعن الإمام أبي عبد الله الصادق عليه السلام، قال: "قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: إنَّ عظيم البلاء يُكافأ به عظيم الجزاء؛ فإذا أحبّ الله عبداً ابتلاه بعظيم البلاء، فمن رضي فله عند الله الرضا، ومن سخط فله عند الله السخط"(3).

*سيماء العاشقين
من هنا يظهر أنَّ الله شديد الغيرة، وأنّه لشدّة غيرته على محبوبه، لا يحبّ أن تحين التفاتة من عاشقه إلى سواه؛ فعن أمير المؤمنين عليه السلام: "إنَّ الله يغار للمؤمن، فَلْيَغرْ من لا يغار، فإنَّه منكوس القلب"(4).
لذلك، فإنه تعالى يتعاهد المؤمن بالبلاء كما يتعاهد الغائب أهله بالهدية إذا حضر من سفره، وفي ذلك ورد عن الإمام الباقر عليه السلام: "إنَّ الله عزَّ وجلّ ليتعاهد المؤمن بالبلاء كما يتعاهد الرجل أهله بالهدية من الغيبة، ويحميه الدنيا كما يحمي الطبيب المريض"(5).
وذلك أنَّ البلاء أدعى إلى الالتصاق بالله تعالى وإلى التذكّر، وأقوى دفعاً إلى الشكر والصبر، وطلب المعونة واستعراض الفقر والضعف والحاجة إليه تعالى.
وبذلك ينكشف سرّ كثرة الابتلاءات التي تعرض للمؤمنين، فإنهم يتنقّلون من بلاء إلى بلاء، كما لو سرى البلاء في حياتهم مسرى الدماء في العروق.

عن الإمام أبي جعفر عليه السلام: "إنَّ الله تبارك وتعالى إذا أحبَّ عبداً غتّه بالبلاء غتّاً، وثجّه بالبلاء ثجّاً؛ فإذا دعاه قال: لبّيك عبدي، لئن عجّلت لك ما سألت إنّي على ذلك لقادر، ولئن ادّخرت لك فما ادّخرت لك فهو خير لك"(6).
قال العلّامة المجلسي رحمه الله في شرحه للحديث: "ثجّه - أي: أساله - أي ثجَّ عليه البلاء، ويكون تسييله كناية عن شدّة ألمه وحزنه، كأنّه يذوب في البلاء ويسيل، أو عن توجّهه إلى جناب الحقّ سبحانه بالدعاء والتضرّع لدفعه. وقيل: أي أسال دم قلبه بالبلاء"(7).
وبذا يُعلم سرّ إحاطة البلاء بالأنبياء عليهم السلام، ثمّ الصالحين، ثمّ من سواهم. في الحديث عن عبد الرحمن بن الحجّاج، قال: "ذُكر عند أبي عبد الله الصادق عليه السلام البلاء وما يخصّ الله عزَّ وجلّ به المؤمن، فقال: سُئل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: مَنْ أشدّ الناس بلاءً في الدنيا؟ فقال: النبيّون، ثمّ الأمثل فالأمثل، ويبتلى المؤمن من بَعْدُ على قدر إيمانه، وحُسن أعماله؛ فمن صحَّ إيمانه وحسن عمله اشتدّ بلاؤه، ومن سَخُفَ إيمانه وضعف عمله قلَّ بلاؤه"(8).

ومثله عن الإمام أبي عبد الله عليه السلام قال: "إنَّ أشدَّ الناس بلاءً الأنبياء ثمَّ الذين يلونهم، ثمّ الأمثل فالأمثل"(9).

*أنواع البلاء
إنَّ طبيعة البلاءات التي تصيب الإنسان في هذه الحياة الدنيا هي من جنس طبيعة الدنيا نفسها. فإنّ الإنسان بطبعه يحبّ العافية والصحّة والأمان، ورغد العيش والسعة في المال والرزق، وكثرة المحبّين والأولاد والأنصار وما شاكل ذلك. وإنَّ أيّ نقصٍ من هذه النعم أو فيها هو من قبيل البلاءات التي تواجهه. لذلك، فإنّ طبيعة الحياة الدنيا تقتضي هذه البلاءات، لكن، أكثر أوجه البلاء صدقاً وذكراً هي التالية:

1 - البلاء في الخير والشر

قال تعالى: ﴿وَنَبْلُوكُم بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُون (الأنبياء: 35). وقال المجلسي: "والبلاء ما يختبر ويمتحن من خير أو شرّ... وأصله المحنة، والله تعالى يبتلي عبده بالصنع الجميل، ليمتحن شكره، وبما يكره ليمتحن صبره"(10).
ومنه التوسعة والتضييق في الرزق، قال سبحانه: ﴿فَأَمَّا الْإِنسَانُ إِذَا مَا ابْتَلَاهُ رَبُّهُ فَأَكْرَمَهُ وَنَعَّمَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَكْرَمَنِ * وَأَمَّا إِذَا مَا ابْتَلَاهُ فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَهَانَن (الفجر: 15 - 16).

2 - البلاء العام
قال تعالى: ﴿وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الأَمَوَالِ وَالأنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ (البقرة: 155 - 156).
وعن الإمام الصادق عليه السلام: "ما بلا الله العباد بشيء أشدّ عليهم من إخراج الدرهم"(11).
وفي ذلك إشارة إلى طبعٍ عند الناس أنهم يرون في المال ما يسدّ حاجاتهم، فإذا ضيّق عليهم فيه عضّتهم الحاجة ودفعت ببعضهم إلى التذلّل للعباد وإراقة ماء الوجه، وفي ذلك شعور بالمهانة وضياع للكرامة.

3 - أشد أنواع البلاء

أشد البلاء وطأةً على الإنسان أعمقه أثراً وأدومه نتيجةً، يكون المصاب به أكثر غفلةً عنه، وأقلَّ تبصّراً بحاله حينها. فعن أمير المؤمنين عليه السلام: "ما ابتلى الله أحداً بمثل الإملاء له"(12).
وقال تعالى: ﴿وَلاَ يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ أَنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ خَيْرٌ لِّأَنفُسِهِمْ إِنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ لِيَزْدَادُواْ إِثْمًا وَلَهْمُ عَذَابٌ مُّهِينٌ (آل عمران: 178).
فإنَّ ظاهر هؤلاء أنهم يعيشون في نعيم وهم يتنقّلون من نعمة إلى نعمة، ومن رفاهٍ إلى رفاه، ولكنهم يغفلون عن أنّ الله تعالى يستدرجهم ليمعنوا في آثامهم حتى يواجهوا مصيرهم يوم القيامة، فعن الإمام علي عليه السلام: "إنَّ من البلاء الفاقة، وأشدّ من ذلك مرض البدن، وأشدّ من ذلك مرض القلب"(13).
وعنه عليه السلام: "أكبر البلاء فقر النفس"(14).

*غايات البلاء
مضافاً إلى ما تقدّم عن البلاء، فإنَّ للبلاء غايات خاصة، ولكل نوع منها غاية تخصّه أيضاً، فمن هذه الغايات:

1 - علوّ الدرجات

فعن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: "إنَّ عظيم البلاء يُكافأ به عظيم الجزاء" (15).
وعن الإمام الصادق عليه السلام: "إنّ في الجنة منزلةً لا يبلغها عبدٌ إلّا بالابتلاء في جسده"(16).
وعنه عليه السلام، وقد شكا له ابن أبي يعفور ما يلقى من الأوجاع وقد كان مسقاماً (كثير المرض)، قال عليه السلام: "يا عبد الله، لو يعلم المؤمن ما له من الأجر في المصائب لتمنّى أنّه قرّض بالمقاريض"(17). وفي خبر شهادة الإمام أبي عبد الله الحسين عليه السلام: "أنه رأى النبي صلى الله عليه وآله وسلم في المنام، فقال له: يا حسين، لك درجة في الجنة لا تصل إليها إلّا بالشهادة"(18).

2 - البلاء كرامة للمؤمن

عن الإمام الصادق عليه السلام: "إنّ بلاياه (الله) محشوّة بالكرامة الأبدية، ومحنه مورثة رضاه وقربه ولو بعد حين"(19).
وعنه عليه السلام: "البلاء زين المؤمن، وكرامة لمن عَقِلَ، لأنّ في مباشرته والصبر عليه والثبات عنده تصحيح نسبة الإيمان"(20).
وعنه عليه السلام: "ما أثنى الله على عبدٍ من عباده من لدن آدم إلى محمد صلى الله عليه وآله وسلم إلّا بعد ابتلائه ووفاء حقّ العبوديّة فيه، فكرامات الله في الحقيقة نهايات، بداياتها البلاء"(21).

ونختم بما روي عن الإمام أبي عبد الله عليه السلام: "في قول الله عزَّ وجلّ:
﴿الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ * أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ ... فهذه واحدة من ثلاث خصال، ﴿وَرَحْمَةٌ اثنتان، ﴿وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ ثلاث". ثم قال أبو عبد الله عليه السلام: "هذا لمن أخذ الله منهم شيئاً قسراً"(22)

1.من لا يحضره الفقيه، الصدوق، ج4، ص399.
2.الكافي، الكليني، ج2، ص253.
3.م.ن، ص253.
4.المحاسن، البرقي، ج1، ص204.
5.الكافي، م.س، ج2، ص253.
6.م.ن.
7.مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول صلى الله عليه وآله وسلم،
ج9، ص327 - 328.
8.الكافي، م.س، ج2، ص252.
9.م.ن.
10.مرآة العقول، م.س، ج9، ص321.
11.الخصال، الصدوق، ص8.
12.بحار الأنوار، المجلسي، ج73، ص383.
13.الأمالي، الطوسي، ص146.
14.غرر الحكم ودرر الكلم، الآمدي، الحكمة رقم 2965.
15.الكافي، م.س، ج2، ص253.
16.م.ن، ص255.
17.م.ن.
18.مرآة العقول، م.س، ج9، ص322.
19.البحار، م.س، ج78، ص200.
20.مسكّن الفؤاد، الشهيد الثاني، ص58.
21.البحار، م.س، ج67، ص231.
22.الكافي، م.س، ج2، ص93.



hgfJghx>> f]hdm hg;vhlhj



توقيع : بسمة الفجر
رد مع اقتباس
قديم 2014/04/11, 11:44 AM   #2
صاحب

موالي نشيط

معلومات إضافية
رقم العضوية : 2966
تاريخ التسجيل: 2014/04/11
المشاركات: 111
صاحب غير متواجد حالياً
المستوى : صاحب is on a distinguished road




عرض البوم صور صاحب
افتراضي

الحمد لله وشكر على كل حال
روعة بارك الله بك


توقيع : صاحب
رد مع اقتباس
قديم 2014/04/11, 09:13 PM   #3
صلوات على محمد و آل محمد

موالي ذهبي

معلومات إضافية
رقم العضوية : 2838
تاريخ التسجيل: 2014/03/05
المشاركات: 1,054
صلوات على محمد و آل محمد غير متواجد حالياً
المستوى : صلوات على محمد و آل محمد is on a distinguished road




عرض البوم صور صلوات على محمد و آل محمد
افتراضي

لا جديد سوى رائحة التميز
تثور من هنا ومن خلال هذا الطرح
الجميل والمتميز ورقي الذائقه
في استقطاب ما هو جميل ومتميز


توقيع : صلوات على محمد و آل محمد
إلهي لك الحمد الذي أنت أهله
على نعم ماكنتُ قط لها
أهلا
متى ازددت تقصيراً تزِدني تفضلاً
كأني بالتقصير أستوجِبُ الفضلا
أوليتـني نعماً أبـوح بشكرها ... وكفيتني كُلَّ الأمـور بأسرها
فلأشكرنك ماحييتُ وإن أمُتْ ... فلتشكرنك أعظمي في قبرها
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)



الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
في المعراج بالاسناد الحسن والصحيح من طريق الخاصة والعامة وهو من أكرم الكرامات بنت الصدر الرسول الاعظم محمد (ص) 1 2015/09/23 11:18 PM
مرقد عون صاحب الكرامات النبأ العظيم صور اهل البيت والعلماء ورموز الشيعة 4 2013/10/27 11:18 PM
.::/::. قصص الكرامات الحسينية والعباسية وكرامات زيارة عاشوراء .::/::. قمر الليل كله القصة القصيرة 3 2012/11/10 01:21 PM
كتاب الكرامات الرضوية عطر المحبه الكتاب الشيعي 8 2012/08/01 02:59 PM
لكل رحله بداية وهذه بداية رحلتي معكم .. القلب السليم المناسبات والترحيب بالأعضاء الجدد 8 2012/03/13 02:32 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي
|

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى || SiteMap Index


أقسام المنتدى

المنتــديات العامة @ السياسة @ المناسبات والترحيب بالأعضاء الجدد @ منتديات اهل البيت عليهم السلام @ سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) @ الواحة الفاطمية @ الإمام الحجّة ابن الحسن صاحب العصر والزمان (عج) @ الادعية والاذكار والزيارات النيابية @ المـدن والأماكن المقدسة @ المـنتـديات الأدبيـة @ الكتاب الشيعي @ القصة القصيرة @ الشعر الفصيح والخواطر @ الشعر الشعبي @ شباب أهل البيت (ع) @ المنتـديات الاجتماعية @ بنات الزهراء @ الأمومة والطفل @ مطبخ الاكلات الشهية @ المنتـديات العلمية والتقنية @ العلوم @ الصحه وطب أهل البيت (ع) @ الكمبيوتر والانترنيت @ تطبيقات وألعاب الأندرويد واجهزة الجوال @ المنتـديات الصورية والصوتية @ الصوتيات والمرئيات والرواديد @ الصــور العامة @ الابتسامة والتفاؤل @ المنتــــديات الاداريـــة @ الاقتراحات والشكاوي @ المواضيع الإسلامية @ صور اهل البيت والعلماء ورموز الشيعة @ باسم الكربلائي @ مهدي العبودي @ جليل الكربلائي @ احمد الساعدي @ السيد محمد الصافي @ علي الدلفي @ الالعاب والمسابقات @ خيمة شيعة الحسين العالميه @ الصــور العام @ الاثـــاث والــديــكــورآت @ السياحة والسفر @ عالم السيارات @ أخبار الرياضة والرياضيين @ خاص بالأداريين والمشرفين @ منتدى العلاجات الروحانية @ الابداع والاحتراف هدفنا @ الاستايلات الشيعية @ مدونات اعضاء شيعة الحسين @ الحوار العقائدي @ منتدى تفسير الاحلام @ كاميرة الاعضاء @ اباذر الحلواجي @ البحرين @ القران الكريم @ عاشوراء الحسين علية السلام @ منتدى التفائل ولاستفتاح @ المنتديات الروحانية @ المواضيع العامة @ الرسول الاعظم محمد (ص) @ Biography forum Ahl al-Bayt, peace be upon them @ شهر رمضان المبارك @ القصائد الحسينية @ المرئيات والصوتيات - فضائح الوهابية والنواصب @ منتدى المستبصرون @ تطوير المواقع الحسينية @ القسم الخاص ببنات الزهراء @ مناسبات العترة الطاهرة @ المسابقة الرمضانية (الفاطمية) لسنة 1436 هجري @ فارسى/ persian/الفارسية @ تفسير الأحلام والعلاج القرآني @ كرسي الإعتراف @ نهج البلاغة @ المسابقة الرمضانية لسنة 1437 هجري @ قصص الأنبياء والمرسلين @ الإمام علي (ع) @ تصاميم الأعضاء الخاصة بأهل البيت (ع) @ المسابقة الرمضانية لعام 1439هجري @ الإعلانات المختلفة لأعضائنا وزوارنا @ منتدى إخواننا أهل السنة والجماعه @


تصليح تلفونات | تصليح تلفونات | تصليح سيارات | تصليح طباخات | تصليح سيارات | كراج متنقل | تصليح طباخات | تصليح سيارات |