Untitled 2
العودة   منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي > المنتــديات العامة > القران الكريم

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2018/01/21, 06:03 PM   #1
الشيخ عباس محمد

موالي بلاتيني

معلومات إضافية
رقم العضوية : 3773
تاريخ التسجيل: 2015/04/07
المشاركات: 1,723
الشيخ عباس محمد غير متواجد حالياً
المستوى : الشيخ عباس محمد is on a distinguished road




عرض البوم صور الشيخ عباس محمد
افتراضي دراسات في مناهج التفسير13

الدرس الثالث عشر:منهج التفسير بالرأي

أهداف الدرس

1- أن يتعرّف الطالب إلى التفسير بالرأي
2- أن يطّلع على تاريخ التفسير بالرأي
3- أن يطّلع على أدلّة المانعين والموافقين للتفسير بالرأي
4- أن يعدِّد أقسام ومصاديق التفسير بالرأي

141

تمهيد

من العوامل الأساس الّتي أدّت إلى إعاقة حركة التفسير عند علماء المسلمين،بل تحوّلت في كثير من الحالات إلى مانع يصدّ عن التعاطي مع كتاب الله وعقبة تردع المفسّرين من ارتياد معانيه والغوص في أعماقه، الخطأ في فهم النصوص المستفيضة بل المتواترة الواردة عند الفريقين عن النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم وأهل بيته عليهم السلام الّتي تحدّثت عن ظاهرة تفسير القرآن بالرأي، فعن النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم أنّه قال: "من فسَّر القرآن برأيه فقد افترى على الله الكذب"1 ، وعنه صلى الله عليه وآله وسلم أيضاً: "من فسَّر في القرآن برأية فليتبوّأ مقعده في النار"2.

ويعتبر منهج التفسير بالرأي من المناهج المذمومة والمرفوضة في التفسير، وقد جاء بحث ودراسة هذا المنهج كما ذكرنا بسبب ورود الأحاديث في ذمّه، والأخطار المترتّبة على المفسّر في حالة استخدامه؛ والّتي قد تؤدّي به إلى الانحراف عن التفسير، وبالتالي يكون مصيره جهنّم كما ورد في الروايات، ولهذا السبب فإنّ معرفة هذا المنهج التفسيري والاحتراز عنه تحظى بأهميّة خاصّة عند المفسّرين.

143

وإذا أخذنا التفسير بمعناه العام (الصحيح والخاطئ)، فإنّ هذا المنهج (التفسير بالرأي) سوف يعدّ جزءاً من المناهج التفسيريّة؛ أمّا إذا كان مقصودنا من التفسير هو الصحيح فقط، فحينئذٍ يكون إطلاق اسم التفسير على التفسير بالرأي من باب المسامحة في التعبير ؛ لأنّ هذا المنهج لا يكشف ولا يبيّن المراد من آيات القرآن، بل يبيّن نظر ورأي المفسِّر.

المراد من التفسير بالرأي

الرأي: الأصل في معنى هذه الكلمة هو النظر بكلّ وسيلة، وتشمل النظر بالعين أو بالقلب أو عن طريق الشهود الروحاني أو بقوّة الخيال.

وكلمة "الرأي" بمعنى: اعتقاد النفس أحد النقيضين عن غلبة الظن. ويرى بعض المفسّرين أنّ القرآن والسنّة لم يستعملا "الرأي" بمعنى الإدراك العقلي. فإذاً يمكن أن يقال إنّ معنى "الرأي" هو العقيدة أو الانطباع الشخصي الّذي يتكوّن على أساس الظن3 وخلاصة القول في منهج التفسير بالرأي: إنّ الشيء المذموم أو الممنوع شرعاً، الّذي استهدفه حديث "من فسّر القرآن برأيه..."، أمران:

1- أن يعمد شخص إلى آية قرآنية، فيحاول تطبيقها على ما قصده من رأي أو عقيدة أو مسلك، تبريراً لما اختاره في هذا السبيل، أو تمويهاً على العامّة.

وهذا قد جعل القرآن وسيلة لإنجاح مقصوده بالذّات، ولم يهدف إلى تفسير القرآن في شيء.

2- الاستبداد بالرأي في تفسير القرآن، محايداً طريقة العقلاء في فهم معاني الكلام، ولا سيّما كلامه تعالى، فإنّ للوصول إلى مراده تعالى من كلامه

144

وسائل وطرقاً، منها: مراجعة كلام السلف، والوقوف على الآثار الواردة حول الآيات، وملاحظة أسباب النزول، وغير ذلك من شرائط يجب توفّرها في مفسّر القرآن الكريم، فإغفال ذلك كلّه، والاعتماد على الفهم الخاصّ، مخالف لطريقة السلف والخلف في هذا الباب. ومن استبدّ برأيه هلك، ومن قال على الله بغير علم فقد ضلّ سواء السبيل4.

الجذور التاريخية للتفسير بالرأي

لا يوجد تشخيص دقيق لبداية هذا المنهج في التفسير؛ ولكن روي عن النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم بعض الروايات في ذمّ هذه الطريقة في التفسير؛ ولعلّ ذلك يكشف عن أنّ هذا المنهج بدأ في زمن النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم ؛ ولهذا فإنّه صلى الله عليه وآله وسلم ذكر هذا التفسير وذمّ القائمين به.

ثمّ طرحت هذه المسألة بعد وفاة النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم في زمان الأئمّة عليهم السلام ، فصدرت عنهم روايات متعدِّدة في ذمّ التفسير بالرأي، بل روي عن الإمام عليّ عليه السلام ، أنّه خاطب بعض الأفراد ونهاهم عن هذا النوع من التفسير، ثمّ انتشر هذا المنهج في العصور التالية في بعض كتب التفاسير، فأخذ بعض المفسّرين والفرق باتّهام بعضهم بعضاً في استخدام هذا المنهج، كما أتّهم بعض الكتّاب الفخر الرازي صاحب التفسير الكبير وإخوان الصفا، وبعض الصوفية، وأحياناً الأشاعرة والمعتزلة باستخدام التفسير بالرأي، لتأويلهم آيات القرآن طبقاً لعقائدهم. وقد بلغ هذا المنهج أقصى ما وصل إليه في العصر الحاضر، حيث سعى بعض المنافقين مع ظهور المدارس الإلحادية والتفسير بالرأي أن يجذبوا شباب المسلمين إلى صفوفهم، وإخفاء مقاصدهم الإلحادية تحت هذا الستار، وقد

145

أطلق الشهيد المطهّري على هذا المنهج تسمية "المادّية المغفّلة"، أو "المادّية المنافقة".

أدلّة المخالفين للتفسير بالرأي

1- آيات القرآن الكريم، مثل:

أ قوله تعالى: ﴿قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُواْ بِاللّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُواْ عَلَى اللّهِ مَا لاَ تَعْلَمُونَ﴾5.

ب قوله تعالى: ﴿وَلاَ تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ﴾6.

بيان الاستدلال:

أ- إنّ التفسير بالرأي كلام غير علمي ينسب إلى الله تعالى؛ لأنّ المفسّر بالرأي لا يملك اليقين بالوصول إلى الواقع، وغاية ما يتوصّل إليه هو الظنّ.

ب- إنّ نسبة الكلام غير العلمي إلى الله حرام؛ للنهي عن ذلك في القرآن كما في الآيتين المتقدّمتين؛ فالنتيجة هي حرمة التفسير بالرأي7.

2- روايات المنع من التفسير بالرأي

ثمّة روايات متعدّدة في مصادر الشيعة والسنّة يمكن تقسيمها إلى عدّة مجموعات:

أ- الروايات الّتي تُدين وتذمّ التفسير بالرأي فقط وتذكر جزاءهم، منها:

146

ـ عن النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم قال: "من فسّر القرآن برأيه فليتبوّأ مقعده من النار"8.

ـ عن الإمام الصادق عليه السلام قال: "من فسّر برأيه آية من كتاب الله فقد كفر"9.

ـ عن النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم قال: "قال الله جلّ جلاله: ما آمن بي مَنْ فسّر برأيه كلامي"10.

ب- الروايات الّتي تعتبر التفسير بالرأي نوعاً من أنواع الكذب والقول بغير علم، منها:

ـ عن النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم قال: "من فسَّر القرآن برأيه فقد افترى على الله الكذب"11.

ـ وعنه صلى الله عليه وآله وسلم قال: "من قال في القرآن بغير علم فليتبوّأ مقعده من النار"12.

ج- الروايات الّتي تدين التفسير بالرأي من جهة كونه ضلالاً، منها:

ـ عن الإمام الباقر عليه السلام قال: "ويحك يا قتادة إن كنت إنّما فسّرت القرآن من تلقاء نفسك فقد هلكت وأهلكت"13.

د- الأحاديث الّتي تدين التفسير بالرأي وإن كانت النتيجة صحيحة، منها:

ـ عن الإمام الصادق عليه السلام قال: "من فسّر القرآن برأيه إن أصاب لم يؤجر، وإن أخطأ فهو أبعد من السماء"14.

أدلّة القائلين بجواز التفسير بالرأي

1- الآيات القرآنية الّتي تحثّ على التفكّر والتدبّر، منها:

147

قوله تعالى: ﴿أَفَلاَ يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ﴾15 ، ومنها الآية الّتي تشير إلى مسألة الاستنباط من القرآن وهي: قوله تعالى: ﴿وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُوْلِي الأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنبِطُونَهُ مِنْهُمْ﴾16.

فقد ورد الحثّ في هذه الآيات على التفكّر والتدبّر في آيات القرآن، وأشارت الآية الأولى إلى أنّ أصحاب العقول والفهم يمكنهم الاستنباط من القرآن والوصول إلى المطالب القرآنية عن طريق الاجتهاد والعقل.

ولا معنى لأن يحثّنا الله سبحانه وتعالى على استخدام العقل والتدبّر ثمّ يقف حائلاً دون استعمال الاجتهاد والنظر والرأي.

والجواب: لقد خلط هؤلاء بين مورد التفسير بالرأي مع التفسير العقلي والتدبّر في فهم القرآن، فما ورد في هذه الآيات هو الترغيب والحثّ على التدبّر في فهم القرآن، وأنّه لا يجوز الاجتهاد والاستنباط من الآيات إلّا بعد مراجعة القرائن العقلية والنقلية والتدبّر فيها. أمّا بالنسبة إلى المفسّر بالرأي فإنّه يعلن رأيه الشخصي قبل الرجوع إلى هذه القرائن ويقوم بتحميل نظره الشخصي على الآيات، فالمنع من التفسير بالرأي لا يعني عدم جواز التدبّر والتفكّر في آيات القرآن.

2- إنّ المنع من التفسير بالرأي لا يعني عدم جواز الاجتهاد في التفسير:

لأنّ المنع من الاجتهاد يؤدّي إلى تعطيل الكثير من الأحكام، وهذا الأمر باطل بالضرورة؛ لأنّ النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم لم يُفسّر جميع الآيات، فلا بدّ للمجتهد من استنباط الأحكام من القرآن وإذا ما أخطأ في ذلك فهو مأجور أيضاً.

148

والجواب: إنّ الاجتهاد في الأحكام على قسمين: الاجتهاد قبل مراجعة القرائن العقلية والنقلية، والثاني: الاجتهاد بعد مراجعة القرائن العقلية والنقلية، والأوّل ممنوع؛ لأنّه اجتهاد وفتوى بغير دليل والآخر جائز لأنّه اجتهاد صحيح.

وكذلك الاجتهاد في التفسير فإنّه ينقسم إلى هذين القسمين أيضاً، فيطلق على القسم الأوّل التفسير بالرأي، وعلى الثاني التفسير الاجتهادي الصحيح.

3- لقد قرأ أصحاب النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم القرآن واختلفوا في تفسيره:

ولأنّ جميع أقوالهم الّتي اختلفوا فيها لم يؤخذ جميعها من النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم قطعاً بل اعتمدوا فيها على آرائهم الشخصية، واجتهدوا في مقابل بعضهم البعض، فإن كان التفسير بالرأي حراماً فهذا يعني أنّ الصحابة قد ارتكبوا الحرام.

والجواب: لا بدّ من الالتفات إلى عدّة نقاط في مسألة اختلاف الصحابة في التفسير:

أ- يمكن أن يكون ذلك الاختلاف نتيجة لوصول أخبار مختلفة للصحابة عن النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم أو يكون ناشئاً عن اختلاف فهمهم لكلام رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم.

ب- يحتمل أن يكون تفسيرهم ناشئاً عن الاختلاف في فهم الآيات المتشابهة، أو الجمع بين الناسخ والمنسوخ أو العامّ والخاصّ وأمثال ذلك، وهذا أمر طبيعي ولا يعتبر من التفسير بالرأي.

ج- لم يثبت أنّ الصحابة قاموا بتفسير القرآن في كلّ الموارد دون مراجعة المعايير المعتبرة في التفسير، أو دون مراعاة القرائن العقلية والنقلية والالتفات إلى الآيات المحكمة.

د- على فرض أنّ بعض الصحابة قد تورّط في التفسير بالرأي عن طريق الغفلة أو السهو أو الكذب على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، فلا يوجد دليل على عصمتهم لكي

149

يكون عملهم دليلاً على جواز التفسير بالرأي.

وعلى هذا فمن مجموع أدلّة المخالفين لهذا المنهج في التفسير القوية والمقبولة يتبيّن أنّه منهج خاطئ، وأنّ أدلّة القائلين بجوازه ضعيفة لا تنهض لأن تكون أساساً للعمل بهذا المنهج.

150

خلاصة الدرس

ـ إنّ منهج التفسير بالرأي منهج مذموم، ولا بدّ من معرفته والاطلاع عليه للاجتناب عنه.

ـ إنّ معنى "الرأي"، في منهج "التفسير بالرأي" هو العقيدة والرأي والذوق الشخصي الّذي ينبع من الظنّ.

ـ من مجموع الأحاديث يتّضح أنّ بداية هذا المنهج كانت في زمن الرسول صلى الله عليه وآله وسلم ، واستمرّ في زمن الأئمّة عليهم السلام ، واتسع وتطوّر في العصر الحاضر.

ـ استدلّ المخالفون للتفسير بالرأي بالآيات الّتي تدلّ على منع نسبة غير العلم إلى الله، وهو استدلال مقبول، وكذلك بالروايات الّتي تدلّ على منع التفسير بالرأي والّتي تنقسم إلى عدّة أقسام ذكرناها في البحث.

ـ استعرضنا عدّة أدلّة للموافقين لمنهج التفسير بالرأي، وبعد الجواب عنها تبيّن لدينا أنّها غير تامّة، ولا تُثبت هذا المنهج في التفسير.

هوامش

1- وسائل الشيعة، الحرّ العاملي، ج 27، ص 190.
2- تفسير الطبري، ج 1، ص 85.
3- أنظر: المفردات في غريب القرآن، الحسين بن محمّد المعروف بالراغب الأصفهاني (ت: 502هـ)، مادّة «رأي»، دار المعرفة، بيروت.
4- التفسير والمفسّرون، الشيخ محمّد هادي معرفة، ج 1، ص 63 64.
5- سورة الأعراف، الآية: 33.
6- سورة الإسراء، الآية: 36.
7- الإتقان في علوم القرآن، السيوطي، ج 4، ص 210.
8- تفسير الميزان، العلّامة الطباطبائي،ج 3، ص 75.
9- تفسير البرهان، هاشم الحسيني البحراني، ج 1، ص 19، المطبعة العلمية، إيران، 1393هـ.
10- عيون أخبار الرضا، الشيخ الصدوق، ج 1، ص116.
11- تفسير البرهان، هاشم الحسيني البحراني، ج 16، ص 7.
12- تفسير الميزان، العلّامة الطباطبائي، ج 3، ص 75.
13- تفسير البرهان، هاشم الحسيني البحراني، ج 16، ص 7.
14- بحار الأنوار، العلّامة المجلسيّ، ج 89، ص 110.
15- سورة النساء، الآية: 82.
16- سورة النساء، الآية: 83.


]vhshj td lkhi[ hgjtsdv13 hgjtsdv13



رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مناهج, التفسير13, دراسات

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع


الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
دراسات في مناهج التفسير12 الشيخ عباس محمد القران الكريم 0 2018/01/21 06:02 PM
دراسات في مناهج التفسير11 الشيخ عباس محمد القران الكريم 0 2018/01/21 06:02 PM
دراسات في مناهج التفسير 10 الشيخ عباس محمد القران الكريم 0 2018/01/21 06:02 PM
دراسات في مناهج التفسير 9 الشيخ عباس محمد القران الكريم 0 2018/01/21 06:01 PM
دراسات في مناهج التفسير 8 الشيخ عباس محمد القران الكريم 0 2018/01/21 06:01 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي
|

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى || SiteMap Index


أقسام المنتدى

المنتــديات العامة @ السياسة @ المناسبات والترحيب بالأعضاء الجدد @ منتديات اهل البيت عليهم السلام @ سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) @ الواحة الفاطمية @ الإمام الحجّة ابن الحسن صاحب العصر والزمان (عج) @ الادعية والاذكار والزيارات النيابية @ المـدن والأماكن المقدسة @ المـنتـديات الأدبيـة @ الكتاب الشيعي @ القصة القصيرة @ الشعر الفصيح والخواطر @ الشعر الشعبي @ شباب أهل البيت (ع) @ المنتـديات الاجتماعية @ بنات الزهراء @ الأمومة والطفل @ مطبخ الاكلات الشهية @ المنتـديات العلمية والتقنية @ العلوم @ الصحه وطب أهل البيت (ع) @ الكمبيوتر والانترنيت @ تطبيقات وألعاب الأندرويد واجهزة الجوال @ المنتـديات الصورية والصوتية @ الصوتيات والمرئيات والرواديد @ الصــور العامة @ الابتسامة والتفاؤل @ المنتــــديات الاداريـــة @ الاقتراحات والشكاوي @ المواضيع الإسلامية @ صور اهل البيت والعلماء ورموز الشيعة @ باسم الكربلائي @ مهدي العبودي @ جليل الكربلائي @ احمد الساعدي @ السيد محمد الصافي @ علي الدلفي @ الالعاب والمسابقات @ خيمة شيعة الحسين العالميه @ الصــور العام @ الاثـــاث والــديــكــورآت @ السياحة والسفر @ عالم السيارات @ أخبار الرياضة والرياضيين @ خاص بالأداريين والمشرفين @ منتدى العلاجات الروحانية @ الابداع والاحتراف هدفنا @ الاستايلات الشيعية @ مدونات اعضاء شيعة الحسين @ الحوار العقائدي @ منتدى تفسير الاحلام @ كاميرة الاعضاء @ اباذر الحلواجي @ البحرين @ القران الكريم @ عاشوراء الحسين علية السلام @ منتدى التفائل ولاستفتاح @ المنتديات الروحانية @ المواضيع العامة @ الرسول الاعظم محمد (ص) @ Biography forum Ahl al-Bayt, peace be upon them @ شهر رمضان المبارك @ القصائد الحسينية @ المرئيات والصوتيات - فضائح الوهابية والنواصب @ منتدى المستبصرون @ تطوير المواقع الحسينية @ القسم الخاص ببنات الزهراء @ مناسبات العترة الطاهرة @ المسابقة الرمضانية (الفاطمية) لسنة 1436 هجري @ فارسى/ persian/الفارسية @ تفسير الأحلام والعلاج القرآني @ كرسي الإعتراف @ نهج البلاغة @ المسابقة الرمضانية لسنة 1437 هجري @ قصص الأنبياء والمرسلين @ الإمام علي (ع) @ تصاميم الأعضاء الخاصة بأهل البيت (ع) @ المسابقة الرمضانية لعام 1439هجري @ الإعلانات المختلفة لأعضائنا وزوارنا @ منتدى إخواننا أهل السنة والجماعه @


تصليح تلفونات | تصليح تلفونات | تصليح سيارات | تصليح طباخات | تصليح سيارات | كراج متنقل | تصليح طباخات | تصليح سيارات |