Untitled 2
العودة   منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي > منتديات اهل البيت عليهم السلام > سيرة أهـل البيت (عليهم السلام)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012/08/06, 10:44 AM   #1
قل هو الله أحد

موالي برونزي

معلومات إضافية
رقم العضوية : 210
تاريخ التسجيل: 2012/06/19
المشاركات: 665
قل هو الله أحد غير متواجد حالياً
المستوى : قل هو الله أحد is on a distinguished road




عرض البوم صور قل هو الله أحد
افتراضي أحقية الإمام علي ( عليه السلام ) بالخلافة

إن الباحث المنصف – كائناً من كان – لابد أن ينتابه الذهول ، و يعتريه الاستغراب و هو يتفحص بإمعان و تَأَنٍّ ما حَفلَتْ به كتب السير و مصادر الأحاديث ، التي يُشَار إليها بالبَنَان ، و تُحَاط بهالات من التبجيل و التقديس ، من روايات ، و أحاديث ، و أحداث ، كيف أن أصابع التحريف و التشويه تركت فيها آثاراً لا تُخفى ، و شواهد لا تُوارَى ، أخذت من هذا الدين الحنيف مَأخَذاً كبيراً ، و فَتَحت لِذَوِي المَآرِب المُنحرفة باباً كبيراً .
بل و من العجب العُجاب أن تجد في طَيَّات كل مبحث و كتاب - من تلك الكتب - جملة كبيرة من التناقضات الصريحة التي لاتخفى على القارئ البسيط - ناهيك عن الباحث المتخصص – تعلن بصراحة عن تَزْيِيف ، و تحريف تناول الكثير من أحاديث الرسول الأعظم
( صلى الله عليه و آله ) و أقوال الصحابة الناصحين بِجُرْأةٍ كبيرة ، فأخذ يعمل فيها هدماً و تشويهاً .
و لعل حادثة الغدير – بما لها من قدسية عظيمة – كانت مرتعاً خصباً لِذَوي النفوس العقيمة خضعت لأكبر عملية تزوير قديماً و حديثا ، أرادت و بأي شكل كان أن تفرِّغ هذا الأمر السماوي من مصداقيته و من محتواه الحقيقي ، و تحمله إما بين التكذيب الفاضح أو التأويل المُستَهْجَن .فكانت تلك السنوات العُجَاف بعد وفاة رسول الله ( صلى الله عليه وآله )

و إلى يومنا هذا حَافِلَة بهذه التناقضات ، و مليئة بتلك المفارقات .
و لعل أم المصائب أن يأتي بعد أولئك القدماء جيل من الكُتَّاب المعاصرين يأخذ ما وجده – رغم تناقضاته و مخالفته للعقل و المنطق – و يرسله إرسال المُسَلَّمَات دون تَمَعُّنٍ و بحث . و كأن هذا الأمر ما كان أمراً سماوياً أو حَتماً إلهياً ، بل حَالَهُم كحال من حكى الله تعالى عنهم في كتابه العزيز حيث قال : ( قَالُوا إِنَّا وَجَدْنَا آبَاءَنَا عَلَى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَى آَثَارِهِمْ مُهْتَدُونَ )

، ( الزخرف : 22 ) .فالجناية الكبرى التي كانت تستهدف الإمام علي ( عليه السلام ) ما كانت وليدة اليوم ، و لا الأمس القريب ، بقدر ما كان لها من الامتداد العميق الضارب في جذور التأريخ ، و الذي كان متزامناً مع انبثاق نور الرسالة السماوية .
حيث أنه قد توافقت ضمائر المفسدين – و إن اختلفت مُرتَكَزَاتِها – لِجَرِّ الديانة الإسلامية السمحاء إلى حيث ما آلتْ إليه الأديان السماوية السابقة ،

من انحراف خطير ، و تشويه رهيب . لأن من السذاجة بمكان أن تُؤخذ كل جناية من هذه الجنايات على حِدَة ، و تُنَاقَشُ بِمَعزَلٍ عن غيرها ، و عن الصراع الدائم بين الخير و الشر ، و بين النور و الظلام ، وَ مَنْ كان علي ( عليه السلام ) ؟! ، هل كان إلا كنفس رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، رُزِقَ عِلمُه و فهمُه ، و أخذ منه ما لَمْ يأخذه الآخرون ، بل كان ( عليه السلام ) امتداداً حقيقياً له ( صلى الله عليه و آله ) دون الآخرين .

و هل كانت كَفُّه ( عليه السلام ) إلا كَكَفِّ رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) في العدل سواء ؟ ، و هل كان ( عليه السلام ) إلا مع الحق و الحق معه حيثما دار ؟ ، و هل كان ( عليه السلام ) لو وَلِيَ أمور المسلمين – كما أراد الله تعالى و رسوله ( صلى الله عليه و آله ) – إلا حاملاً المسلمين على الحق ، و سالكاً بهم الطريق القويم و جادة الحق ؟

بلى كان يُعدُّ من السذاجة بمكان أن يُمَكَّنَ علياً ( عليه السلام ) من تَسَلُّم ذروة الخلافة ، و امتطاء ناصيتها ، لأن هذا لا يغير من الأمر شيئاً بعد رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) . فيظهر الإمام علي ( عليه السلام ) لهم ، و كأنه النبي محمد ( صلى الله عليه و آله ) ، يقيم دعائم التوحيد ، و يقف سَدّاً حائلاً أمام أحلامهم المنحرفة التي لا تنتهي عند حَدٍّ مُعيَّن ، و لا مَدىً معروف . و لعل الاستقراء البسيط لمجريات بعض الأمور ،

يوضح جانباً بَيِّناً من تلك المؤامرة الخطيرة ، التي و إن اخَتَلَفَتْ نوايا أصحابها إلاَّ أنها تلتقي عند هدف واحد ، و هو إفراغ الرسالة السماوية من محتواها الحقيقي ، و دفع المسلمين إلى هاوية التَرَدِّي و الانحطاط . و َيُحيِّرُنا من يرتضي للملوك و الزعماء ، أن يعهدوا بالولاية و الخلافة و هم أهل الدنيا ، و لا يرتضون ذلك لرسول الله ( صلى الله عليه و آله )

و وليِّه ( عليه السلام ) و هم أهل والآخرة . عدا أنهم نقلوا أن أبا بكر و عُمَر لم يموتا حتى أوصيا بذلك ، بل و الأغرب من ذلك أن تَجِدَ تلك التأويلات الممجوجة للنصوص الواضحة ، و ذلك الحمل الغريب للظواهر البَيِّنَة . و الجميع يدركون – بلا أدنى ريب – أن الرسول ( صلى الله عليه وآله ) لايتحدث بالأحاجي و الألغاز ، و لا يقول بذلك منصف مدرك .
- إذن فماذا يريد ( صلى الله عليه وآله ) بحديث الثقلين المشهور ؟

- وما يريد بقوله ( صلى الله عليه وآله ) لعلي ( عليه السلام ) : ( أَمَا تَرضَى أَنْ تَكُونَ مِنِّي بِمَنْزِلَةِ هَارُونَ مِن مُوسَى ) ؟
- و ما يريد بقوله ( صلى الله عليه وآله ) أيضاً : ( عَلِيُّ وَليُّ كُلَّ مُؤمِنٍ بَعدِي ) ؟
و إذا كان هناك من يَنفُرُ من كلمة الحق ، و تَعمَى عليه الحقائق ، فما بَالهُ بالشواهد وقد شهد حادثة الغدير عشرات الألوف من المسلمين ، كما تشهد بذلك الروايات الصحيحة في بطون الكتب .

بل و أخرى تَنقُلُ تَهْنِئَةَ الصحابةِ لِعَليٍّ ( عليه السلام ) بأسانيدٍ صِحَاح لا تُعارض .
و حقاً إن هذا الأمر لا يُخفى ، بالرغم من أنهم جهدوا في طمس تلك الحقائق الناصعة المشرقة .


مؤهلات الإمام علي ( عليه السلام ) للخلاقة

اهتمَّ الرسول ( صلى الله عليه وآله ) اهتماما بالغاً بتكييف حالة المسلمين ، وتقرير مصيرهم ، واستمرار حياتهم في طريقها إلى التطور في المجالات الاجتماعية والسياسية .
ورسم لها الطريق على أساس من المنهج التجريبي الذي لا يخضع بأي حال لعوامل العاطفة أو المؤثرات الخارجية .

فَعَيَّن ( صلى الله عليه وآله ) لها الإمام علي ( عليه السلام ) لقيادتها الروحية ، وذلك لِمَا يَتَمَتَّعُ به ( عليه السلام ) من القابليَّات الفَذَّة ، والتي هي بإجماع المسلمين لم تتوفر في غيره ( عليه السلام ) .


ولعل من أهمّها ما يلي :
أولها : الإِحاطَة بالقضاء :
فقد كان ( عليه السلام ) المرجع الأعلى للعالم الإسلامي في ذلك .
وقد اشتهرت مقالة عُمَر في الإمام علي ( عليه السلام ) : ( لَولا عَلِيٌّ لَهَلَكَ عُمَر ) .
ولم ينازعه أحد من الصحابة في هذه الموهبة ، فقد أجمعوا على أنه ( عليه السلام ) أعلم الناس بعد رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، وأبصرهم بأمور الدين وشؤون الشريعة ،

وأوفرهم دراية في الشؤون السياسية والإدارية .
وعهده ( عليه السلام ) لمالك الأشتر من أوثق الأدلة على هذا القول ، فقد حفل هذا العهد بما لم يحفل به أي دستور سياسي في الإسلام وغيره .
فقد عنى بواجبات الدولة تجاه المواطنين ، ومسؤولياتها بتوفير العدل السياسي والاجتماعي لهم .
كما حدّد ( عليه السلام ) صلاحيات الحُكَّام ومسؤولياتهم ، ونصَّ على الشروط التي يجب أن تتوفر في الموظف في جهاز الحكم من الكفاءة ، والدراية التامة بشؤون العمل الذي يعهد إليه ، وأن يتحلّى بالخُلق والإيمان ، والحريجة في الدين ، وإلى غير ذلك من البنود المشرقة التي حفل بها هذا العهد ، والتي لا غنى للأمة حكومة وشعباً عنها .

وكما أنه ( عليه السلام ) كان أعلم المسلمين بهذه الأمور فقد كان من أعلمهم بسائر العلوم الأخرى ، كعلم الكلام والفلسفة ، وعلم الحساب وغيرها .
ومع هذه الثروات العلمية الهائلة التي يَتَمَتَّع بها كيف لا ينتخبه الرسول ( صلى الله عليه وآله ) ، أو يرشّحه لمنصب الخلافة التي هي المحور الذي تدور عليه سيادة الأمة وأَمْنها .
فإن الطاقات العلمية الضخمة التي يملكها الإمام تقتضى بحكم المنطق الإسلامي أن يكون هو

المرشح للقيادة العامة دون غيره .
فإن الله تعالى يقول : ( هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ ) الزمر : 9 .
ثانيها : الشجاعة :
إن الإمام علي ( عليه السلام ) كان من أشجع الناس وأثبتِهِم قلباً ، وقد استوعبت شجاعته النادرة جميع لغات الأرض ، وهو القائل ( عليه السلام ) : ( لَو تَظَافَرَتْ العَرَبُ عَلى قِتَالِي لَمَا وَلَّيتُ عَنْهَا ) .
وقد قام هذا الدين بسيفه ( عليه السلام ) ، وبُنِيَ على جهاده وجهوده ، وهو صاحب المواقف المشهورة يوم بَدر وحُنَين والأحزاب .

فقد حصد ( عليه السلام ) رؤوس المشركين ، وَأبَادَ ضروسهم ، وأشاع فيهم القتل ، فلم تنفتح ثغرة على الإسلام إلا تَصَدَّى إلى إسكاتها .
فَقَدَّمه رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) أميراً في جميع المواقف والمشاهد ، وأسند إليه قيادة جيوشه العامة .

فإنه ( عليه السلام ) ما وَلجَ حرباً إلا فتح الله على يَدِه ، فهو الذي قَهَر اليهود ، وفتح حصون خَيْبَر ، وَكَسَر شوكتهم ، وأخمد نارهم .
والشجاعة من العناصر الاساسية التي تتوقف عليها القيادة العامة ، فان الأمة اذا منيت بالازمات والنكسات ، وكان زعيمها ضعيف الإرادة ، خائر القوى جبان القلب ، فانها تصاب حتما بالكوارث والخطوب ، وتلاحقها الضربات والنكبات .

ومع توفر هذه الصفة بأسمى معانيها في الإمام علي ( عليه السلام ) كيف لا يرشّحه النبي ( صلى الله عليه وآله ) للخلافة الإسلامية ! .
فإنه ( عليه السلام ) بحكم شجاعته الفَذَّة التي تصحبها جميع الصفات الفاضلة ، والمثل الكريمة ، كان مُتَعَيَّناً لقيادة الأمة وإدارة شؤونها ، حتى لو لم يكن هناك نَصٌّ من النبي ( صلى الله عليه وآله ) عليه .

ثالثها :
[color="rgb(244, 164, 96)"] نُكرَان الذات :
[/color]وأهم صفة لا بُدَّ من توفرها عند من يتصدى زعامة الأمة هي نكران الذات ، وإيثار مصلحة الأمة على كل شيء ، وعدم الاستئثار بالفيء وغيره من أموال المسلمين .
وكانت هذه الظاهرة من أبرز ما عُرِف به الإمام ( عليه السلام ) أيام حكومته ، فلم يعرف المسلمون ولا غيرهم حاكماً تَنَكَّر لجميع مصالحه الخاصة كالإمام ( عليه السلام ) ، فلم يَدَّخِر لنفسه ولا لأهل بيته ( عليهم السلام ) شيئاً من أموال الدولة ، وتَحرَّجَ فيها تَحَرُّجاً شديداً .
وقد أجهد نفسه ( عليه السلام ) على أن يسير بين المسلمين بسيرة قُوَامُها الحقُّ المَحِض والعدل الخالص .

رابعها :
[color="rgb(244, 164, 96)"]العدالة :
[/color]وهي من أبرز الصفات الماثلة في شخصية الإمام ( عليه السلام ) ، فقد أترعت نفسه الشريفة بتقوى الله ، والتجنب عن معاصيه ، فلم يؤثر أي شيء على طاعة الله ، وقد تَحرَّج أشدَّ التَحَرُّج عن كل ما لا يُقرُّه الدين ، وتَأَبَاهُ شريعة الله ،

وهو القائل : ( وَاللهِ لَو أُعطِيتُ الأَقَالِيمَ السَّبع بِما تَحت أفلاكِهَا عَلَى أنْ أَعصِي اللهَ فِي جَلْبِ شَعِيرَة أَسلُبُها مِن فَمِ جَرَادَةٍ مَا فَعَلتُ ) .
وكان من مظاهر عدالته النادرة أنه امتنع من إجابة عبد الرحمن بن عوف حينما أَلَحَّ عليه أن يُقلِّده الخلافة شريطة الالتزام بسياسة الشيخين - أبي بكر وعُمَر - فأبى ( عليه السلام ) إلا أن يسير على وفق سيرة رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) فحسب .
ولو كان ( عليه السلام ) من طلاب الدنيا ، وعشّاق السلطان لأجابه إلى ذلك ، ثم يسير على وفق ما يراه ، ولكنّه لا يلتزم بشيء لا يُقِرُّه ، فلم يسلك أي طريق فيه التواء أو انحراف عن مُثُل الإسلام وهَدْيِهِ .
فقد توفرت العدالة بأرحب مفاهيمها في شخصية الإمام ( عليه السلام ) ، وهي من العناصر الرئيسية التي يجب أن يَتَحَلَّى بها من يَتَقَلَّد زمام الحكم ، وَيَلي أمور المسلمين .
هذه بعض خصائص الإمام علي ( عليه السلام ) ، فكيف لا يُرَشِّحُه النبي ( صلى الله عليه وآله ) ، ولا ينتخبه لمنصب الخلافة !! .


Hprdm hgYlhl ugd ( ugdi hgsghl ) fhgoghtm



توقيع : قل هو الله أحد
اذكرونــــــــــــــي
عنــــــــــــــــــــــدي
غيابـــــــــــــــــــــــــــــــــــي
فربــــــــــــــــــــــــــما الـــــــــــــــــــــــــــــموت خطــــــــــــــــــــــــــــف
العمـــــــــــــــــــــــــر بـــــــــــــــــــــــــدون انذار سابــــــــــــــــــــــــــق
رد مع اقتباس
قديم 2012/08/06, 05:43 PM   #2
محمد التميمي

معلومات إضافية
رقم العضوية : 249
تاريخ التسجيل: 2012/07/09
الدولة: Iraq
المشاركات: 4,392
محمد التميمي غير متواجد حالياً
المستوى : محمد التميمي is on a distinguished road




عرض البوم صور محمد التميمي
افتراضي

بارك الله بكم .. وجزاكم خيراً ..


توقيع : محمد التميمي

رد مع اقتباس
قديم 2012/08/06, 05:43 PM   #3
الياس الموالي

موالي ماسي

معلومات إضافية
رقم العضوية : 12
تاريخ التسجيل: 2011/12/24
الدولة: الہــعہراقہ-الـہـ عہ ــمہارہ-مہيسہانہ
المشاركات: 11,072
الياس الموالي غير متواجد حالياً
المستوى : الياس الموالي is on a distinguished road




عرض البوم صور الياس الموالي
افتراضي

بارك الله بكم


توقيع : الياس الموالي
رد مع اقتباس
قديم 2012/08/06, 09:33 PM   #4
فدك الزهراء


معلومات إضافية
رقم العضوية : 13
تاريخ التسجيل: 2011/12/24
الدولة: في الدنيا
المشاركات: 2,091
فدك الزهراء غير متواجد حالياً
المستوى : فدك الزهراء is on a distinguished road




عرض البوم صور فدك الزهراء
افتراضي

اللهم صل على محمد وال محمد
يسلمو والله يعطيك العافية
وجزاك الله كل الخير


توقيع : فدك الزهراء
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
رد مع اقتباس
قديم 2012/08/06, 10:36 PM   #5
عاشقة تراب الحسين

موالي نشيط

معلومات إضافية
رقم العضوية : 351
تاريخ التسجيل: 2012/08/05
المشاركات: 136
عاشقة تراب الحسين غير متواجد حالياً
المستوى : عاشقة تراب الحسين is on a distinguished road




عرض البوم صور عاشقة تراب الحسين
افتراضي

بارك الله بجهودكم الرائعه


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)



الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
غيبة الإمام المهدي في فكر الإمام الصادق عليه السلام قل هو الله أحد الإمام الحجّة ابن الحسن صاحب العصر والزمان (عج) 8 2012/08/11 11:30 PM
تربية الإمام علي ( عليه السلام ) في حجر النبي ( صلى الله عليه وآله ) فدك الزهراء سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) 7 2012/07/29 09:41 PM
كرم الإمام الكاظم ( عليه السلام ) فدك الزهراء سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) 9 2012/07/04 03:58 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي
|

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى || SiteMap Index


أقسام المنتدى

المنتــديات العامة @ السياسة @ المناسبات والترحيب بالأعضاء الجدد @ منتديات اهل البيت عليهم السلام @ سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) @ الواحة الفاطمية @ الإمام الحجّة ابن الحسن صاحب العصر والزمان (عج) @ الادعية والاذكار والزيارات النيابية @ المـدن والأماكن المقدسة @ المـنتـديات الأدبيـة @ الكتاب الشيعي @ القصة القصيرة @ الشعر الفصيح والخواطر @ الشعر الشعبي @ شباب أهل البيت (ع) @ المنتـديات الاجتماعية @ بنات الزهراء @ الأمومة والطفل @ مطبخ الاكلات الشهية @ المنتـديات العلمية والتقنية @ العلوم @ الصحه وطب أهل البيت (ع) @ الكمبيوتر والانترنيت @ تطبيقات وألعاب الأندرويد واجهزة الجوال @ المنتـديات الصورية والصوتية @ الصوتيات والمرئيات والرواديد @ الصــور العامة @ الابتسامة والتفاؤل @ المنتــــديات الاداريـــة @ الاقتراحات والشكاوي @ المواضيع الإسلامية @ صور اهل البيت والعلماء ورموز الشيعة @ باسم الكربلائي @ مهدي العبودي @ جليل الكربلائي @ احمد الساعدي @ السيد محمد الصافي @ علي الدلفي @ الالعاب والمسابقات @ خيمة شيعة الحسين العالميه @ الصــور العام @ الاثـــاث والــديــكــورآت @ السياحة والسفر @ عالم السيارات @ أخبار الرياضة والرياضيين @ خاص بالأداريين والمشرفين @ منتدى العلاجات الروحانية @ الابداع والاحتراف هدفنا @ الاستايلات الشيعية @ مدونات اعضاء شيعة الحسين @ الحوار العقائدي @ منتدى تفسير الاحلام @ كاميرة الاعضاء @ اباذر الحلواجي @ البحرين @ القران الكريم @ عاشوراء الحسين علية السلام @ منتدى التفائل ولاستفتاح @ المنتديات الروحانية @ المواضيع العامة @ الرسول الاعظم محمد (ص) @ Biography forum Ahl al-Bayt, peace be upon them @ شهر رمضان المبارك @ القصائد الحسينية @ المرئيات والصوتيات - فضائح الوهابية والنواصب @ منتدى المستبصرون @ تطوير المواقع الحسينية @ القسم الخاص ببنات الزهراء @ مناسبات العترة الطاهرة @ المسابقة الرمضانية (الفاطمية) لسنة 1436 هجري @ فارسى/ persian/الفارسية @ تفسير الأحلام والعلاج القرآني @ كرسي الإعتراف @ نهج البلاغة @ المسابقة الرمضانية لسنة 1437 هجري @ قصص الأنبياء والمرسلين @ الإمام علي (ع) @ تصاميم الأعضاء الخاصة بأهل البيت (ع) @ المسابقة الرمضانية لعام 1439هجري @ الإعلانات المختلفة لأعضائنا وزوارنا @ منتدى إخواننا أهل السنة والجماعه @


تصليح تلفونات | تصليح تلفونات | تصليح سيارات | تصليح طباخات | تصليح سيارات | كراج متنقل | تصليح طباخات | تصليح سيارات |