Untitled 2
العودة   منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي > منتديات اهل البيت عليهم السلام > سيرة أهـل البيت (عليهم السلام)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2014/02/06, 04:11 PM   #1
طبع الشمع

موالي ماسي

معلومات إضافية
رقم العضوية : 1440
تاريخ التسجيل: 2013/04/25
المشاركات: 4,739
طبع الشمع غير متواجد حالياً
المستوى : طبع الشمع will become famous soon enough




عرض البوم صور طبع الشمع
افتراضي الإمام الحسن(ع): الإنسان النموذج





اللهم صل على محمد وال محمد

السيد علي فضل الله

يسعى الإنسان إلى بلوغ مدارج الكمال، وهذا لا يتأتى إلاّ من خلال دراسة ما كانت عليه الأسوة والقدوة التي تقدم المثال والأنموذج في تشكيل عناصر الشخصية الإنسانية، وبما أن النبي (ص) والأئمة(ع)، يجسدون في أقوالهم وأفعالهم النموذج الأسمى في الاقتداء، وربما الرسالية في أرفع معانيها، كان لا بد من تتبع أثرهم، والاطلاع على منهجهم في الحياة، وهذا ما أطلعنا عليه سماحة العلامة المرجع السيد محمد حسين فضل الله، في قراءة متأنية للمنهج الذي اتّبعه الإمام الحسن(ع)، ودائماً من المصادر الأصيلة، من خلال النصوص الواردة في هذا المجال:

الإنسان النموذج:

يقول سماحة السيّد: «نحاول أن نأخذ من حديث الإمام الحسن(ع) نصّاً يتحدّث فيه عن العناصر الشخصية للإنسان النموذج، ليعطينا درساً نصوغ من خلاله شخصيتنا. قال(ع) في وصف أخ صالح له: "كان من أعظم الناس في عيني، وكان رأس ما عظم به في عيني، صغر الدنيا في عينه... ـ كانت الدنيا مبسوطة أمامه وواسعة بين يديه، ولكنه لم يجعل الدنيا لنفسه ثمناً، كان يعتبر الدنيا حاجة تسد حاجاته، ولم يعتبرها رسالة وطموحاً يسعى إليه، بل كانت الآخرة كل همه، وكان يأخذ من الدنيا ما يرفع موقعه في الآخرة ـ كان لا يشتكي ـ إذا أصابه البلاء بل يصبر عليه ـ ولا يتسخّط، ولا يتبرّم ـ يتأفف ـ كان أكثر دهره صامتاً ـ ولكن صمته لم يكن من عجز عن الكلام، ولكنه كان يصمت عندما يكون الصمت فكراً، وعندما لا يكون الكلام حاجة ـ فإذا قال بذّ القائلين...كان إذا جالس العلماء على أن يستمع أحرص منه على أن يقول: كان إذا غُلب على الكلام لم يُغلب على السكوت. كان لا يقول ما لا يفعل ويفعل ما لا يقول. كان إذا عرض له أمران لا يدري أيهما أقرب إلى ربه، نظر أقربهما من هواه فخالفه. كان لا يلوم أحداً على ما قد يقع العذر في مثله»

الحضّ على المشاورة

وكان في بعض كلماته(ع)، يوصي بأن يتشاور الناس في أمورهم، سواء كان هذا الأمر يتعلق بحياتهم الخاصة بما تختلف فيه الآراء، أو بحياتهم العامة، حيث على الإنسان أن لا يستبدَّ برأيه الذاتي ويتحرك على هذا الأساس، بل عليه أن يرجع إلى أهل الخبرة وإلى أهل الفكر، ليستشيرهم في هذا الأمر ويستنصحهم، ليصل من خلال ذلك إلى الثقافة الواسعة العميقة التي تهديه إلى الصواب


ولذلك يروى عنه (ع) أنه قال: "ما تشاور قوم إلا هدوا إلى رشدهم"، لأن تلاقح الأفكار وتداخل العقول، هو الذي يرشد الجميع إلى النتائج الصحيحة. وقد جاء في القرآن الكريم، أن الله أراد لرسوله(ص)، وهو المعصوم، أن يستشير أصحابه: {وشاورهم في الأمر فإذا عزمت فتوكل على الله**(آل عمران/159)، وقال عن المجتمع المؤمن: {وأمرهم شورى بينهم**. وجاء في بعض الأحاديث: "من شاور الرجال شاركها في عقولها".


وقال(ع) لبعض ولده: "يا بني، لا تؤاخِ أحداً حتى تعرف موارده ومصادره "، أي إذا أردت أن تتَّخذ صديقاً أو صاحباً، فلا تنظر إلى الظاهر من شخصيته ليجذبك كلامه أو لتسحرك صورته، بل عليك أن تدرس هذا الإنسان في موارده ومصادره، وفي كل ما يتصل بشخصيته، ثم بعد ذلك تقرر هل تجعله أخاً أو لا، لأن الشخص الذي تتخذه صديقاً سوف يتدخّل في أمورك، وسوف يطبع حياتك بطابعها، وسوف يعرف أسرارك.

وكان(ع) يريد للناس أن يشكروا نعمة الخالق ونعمة المخلوق، لأن شكر النعمة يزيدها، قال تعالى: {لئن شكرتم لأزيدنَّكم**(إبراهيم/7)، ولأن شكر النعمة للمخلوق يشجعه على أن يزيد من إحسانه للناس، فيقول: "اللؤم أن لا تشكر النعمة"

ثم يتحدث الإمام الحسن(ع) في مفهوم العزّة في النفس الإنسانية، ومفهوم الهيبة في واقع الإنسان. فالناس قد يتصوّرون العزّة بكثرة الناس حول من يريد أن يكون عزيزاً، أو بقوَّة السلطان، ولكن الإمام الحسن(ع) يقول إنّ تلك ليست عزّة، لأنّ الإنسان هنا يستعير عزّته من الآخرين، فالآخرون أعاروه العزّة وقد يسلبونها منه، وهكذا في من يجتمع حوله الناس ويهتفون باسمه، وعندما يحمل سوطاً يلهب به ظهور الناس. فهذا لا يمثِّل الهيبة، فالهيبة والعزّة هي أن تكون عناصر القوّة واحترام الناس له في داخل شخصيّته، وهي أن يحبّه الناس ويهابوه تلقائياً، وأن يعزّز الموقع من خلال شعور الناس أنّه قويّ، من خلال الخصائص الحيّة الموجودة في شخصيته

ويروى عنه(ع) أنه قال: "من أراد عزّاً بلا عشيرة، وهيبة بلا سلطان، فلينتقل من ذلّ معصية الله إلى عزّ طاعته"، فليكن الإنسان عزيزاً بطاعته لربه والتزامه خطّه، ليكن عزيزاً بأن يستمدّ العزة من الله وحده. وقد أخذ هذه الفكرة عن الإمام الحسن(ع)، ابن أخيه الإمام زين العابدين(ع) في دعائه: "واعصمني من أن أظن بذي عدم خساسة، أو أظن بصاحب ثروة فضلاً، فإن الشَّريف من شرّفته طاعتك، والعزيز من أعزته عبادتك"

العفاف عن المحارم

وممّا يقوله الإمام الحسن(ع) يقول: "يابن آدم، عفّ عن محارم الله تكن عابداً". إنَّ عبادة الله هي الخضوع لله، وأعظم درجات الخضوع له، أن يترك الإنسان كل ما حرّم عليه في كلِّ شؤونه، فإذا غضَّ عن محارم الله يكن عابداً في قمة العبادة، لأنه يحارب كلَّ غرائزه السيئة وكل شهواته قربةً إلى الله تعالى، "وارض بما قسم الله تكن غنياً"، فليقنع بما قسمه الله له، مما انطلق فيه في عمله وفي ظروفه، لأن "القناعة كنز لا يفنى"، "والطمع هو الفقر الحاضر"، كما ورد في الحديث، لأن غنى النفس هو الغنى، وقد ورد في الدعاء: "واجعل غناي في نفسي"، "وأحسن جوار من جاورك تكن مسلماً"

القمَّة في القيم والفضائل

وقد حدّث الإمام زين العابدين (ع) عن عمّه الإمام الحسن (ع) فقال: "كان أعبد الناس في زمانه، وكان أزهدهم وأصدقهم"، فكان بذلك يمثِّل القمَّة في العبادة والزهد والصدق والأمانة، لأنَّ تلك هي العناصر الأصيلة في شخصيته التي أفاضها عليه رسول الله وعليّ وفاطمة. كان ينطلق في حياته ليتواضع لله في حجّه، فكان يذهب في بعض سفره إلى الحج ماشياً، وربما مشى حافياً، ولشدة تواضعه، جعل الصحابة الكبار ينزلون من نجائبهم ودوابّهم تهيباً وإجلالاً له، وكان (ع) إذا دخل باب المسجد يرفع رأسه إلى السماء ويقول: "إلهي ضيفك ببابك ـ لأننا إذا دخلنا إلى المسجد، فكأننا دخلنا في ضيافة الله لنأكل من مائدته؛ مائدة الروح والقرب إليه سبحانه والانفتاح عليه ـ يا محسن قد أتاك المسيء"، وهذه الكلمات هي ككلِّ كلمات المعصومين في الاستغفار، هي كلمات الإخلاص والتواضع أمام الله تعالى الذي عصمهم في فكرهم وكل سلوكياتهم(.

كان الإمام الحسن (ع) يمثِّل القمَّة في العفو والسُّلوك الأخلاقي، ويُنقل عنه أنه كان في المدينة راكباً على فرسه، ويسير معه أولاده وأهل بيته، فجاءه شيخ شامي ممن ربَّاهم معاوية على بغض أهل البيت (ع) وسبّ عليّ (ع) وأبنائه، ووقف هذا الشيخ يسأل: من هذا؟ قالوا له: هذا الحسن بن علي بن أبي طالب، فراح هذا الشيخ يشتم عليّاً وأهل بيته، وهو (ع) ينظر إليه بكل حنان ووداعة، ولم يقبل لمن حوله أن ينالوه بسوء، وعندما انتهى الشيخ الشامي من كلامه، قال له (ع): "أيها الشيخ، أظنك غريباً، ولعلّك شبهت، ولو استرشدتنا أرشدناك، ولو استحملتنا أحملناك، فلو استعتبنا أعتبناك، ولو سألتنا أعطيناك، وإن كنت جائعاً أشبعناك، وإن كنت عرياناً كسوناك، وإن كنت محتاجاً أغنيناك، وإن كنت طريداً آويناك، وإن كان لك حاجة قضيناها لك، فلو حرّكت رحلك إلينا وكنت ضيفنا إلى ارتحالك، كان أعود عليك... فلمّا سمع الرجل كلامه، بكى ثم قال: أشهد أنك خليفة الله في أرضه"

لماذا فعل الإمام الحسن (ع) ذلك؟ من الطّبيعي أنَّ أخلاقه هي التي دفعته إلى القيام بذلك. ولذلك، علينا أن نتعلّم من هذه الأخلاق، ونأخذ بالمنهج الذي يجب أن نسير عليه ونفهم عمقه، لنتمكَّن من مواجهة الأجهزة التي ـ منذ التاريخ وحتى الآن ـ تحاول أن تغيّر للناس أفكارهم، سواء كان ذلك بما يتصل بالدِّين أو المذهب أو السياسة أو الشّخص، بحيث تنطلق هذه الأجهزة في كلِّ عناصرها البشرية وآلياتها الإعلامية، في تشويه صورة شخصٍ ما، بأن تنسب إليه الكثير من الباطل أو السوء أو الشر مما ليس فيه وليس من أخلاقه، حتّى يأخذ الناس هذه الصورة المشوّهة عنه، فيعيشوا السلبية تجاهه، ليسبّوه ويلعنوه ويكفّروه ويضلّلوه. كان معاوية يقول لأهل الشام، إن عليّاً لا يصلّي، وإننا نقاتله لنأمره بالمعروف وننهاه عن المنكر، وعندما استشهد أمير المؤمنين، سأله ابن عباس: لماذا تصرّ على سبّ عليّ؟ فقال معاوية: حتى يشبّ عليه الصغار، ويشيب عليه الكبار. وبقي الناس يسبّون عليّاً سبعين سنة، حتى جاء عمر بن عبد العزيز ورفع السبّ عن أمير المؤمنين(.

كانت الخطة أن يغسل معاوية دماغ المسلمين بتأكيد بغض عليّ (ع) وأهل بيته، حتى لا يأتي بعده من يحمل رسالته وينطلق بالقيادة. ولذا أراد الإمام الحسن (ع)، أن يغيّر منهجية هذا الشيخ من خلال التفكير بالواقع بعد أن غُسل دماغه بالباطل، واستطاع الإمام (ع) أن يربح صديقاً بعد أن كان عدوّاً، تأكيداً للمنهج القرآني: {ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه وليّ حميم**(فصّلت/34)، ولكن مشكلة الأسلوب الذي يتّبعه حتى بعض المؤمنين والمتديّنين، أنهم يحوّلون أصدقاءهم إلى أعداء، لأنهم لا يعرفون كيف يديرون الأمور في المشاكل التي يواجهونها، فيحطمون بذلك رموز الإصلاح، وهذا ما يخالف نهج عليّ (ع)، ولذلك فنحن معه خفقة قلب، ولكننا لسنا معه حركة وعي وخط رسالة وطلاب علم منه(.



hgYlhl hgpsk(u): hgYkshk hgkl,`[



توقيع : طبع الشمع
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة










أنا كنت اعلم ان درب الحق بالأشواك حافل
خال من الريـحان ينشـر عطره بين الجداول
لكنني أقدمت أقفو السير في خطو الأوائل
فلطالما كان المجاهد مفردا بين الـجـحـافل
ولـطالما نـصـر الإلـه جنوده وهـم الـقـلائـل
فالحق يخلد في الوجـود وكل ما يعدوه زائل
سأضل أشدو باسم إسلامي وأنكر كل باطل.


الشهيدة آمنة الصدر (بنت الهدى)
رد مع اقتباس
قديم 2014/02/07, 04:58 AM   #2
عاشقة بيت النبي

موالي ماسي

معلومات إضافية
رقم العضوية : 1677
تاريخ التسجيل: 2013/06/30
الدولة: العراق\بابل
المشاركات: 7,697
عاشقة بيت النبي غير متواجد حالياً
المستوى : عاشقة بيت النبي is on a distinguished road




عرض البوم صور عاشقة بيت النبي
افتراضي

أبدعت,,,,,
,,,,,,,وتألقت
سلمت لنا يمناك على كل حرف خطته,,,
,,,,,,على كل كلمة رسمتها
عذرا,, لتقبل عباراتى المتواضعة,,,
فلم أجد الحروف التى تليق بسمو قلمك ,,
,,,,التى قد تلملم ردا يناسب روعة ما قدمته
لك ودى وجل تقديرى,,
.............


توقيع : عاشقة بيت النبي
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

رد مع اقتباس
قديم 2015/10/02, 11:54 AM   #3
الملكه

معلومات إضافية
رقم العضوية : 3130
تاريخ التسجيل: 2014/06/04
الدولة: البصره
المشاركات: 15,437
الملكه غير متواجد حالياً
المستوى : الملكه is on a distinguished road




عرض البوم صور الملكه
افتراضي

احسنتم
بارك الله بكم


توقيع : الملكه
http://up.harajgulf.com/do.php?img=1047340

[SIGPIC][/SIGPIC]احيانا نبتسم ليس جنونا ولكن لان اطياف من نحبهم مرت بنا
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)



الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
اعتراف الأعلام بأن الإمام المهدي ابن الإمام الحسن العسكري طبع الشمع الإمام الحجّة ابن الحسن صاحب العصر والزمان (عج) 3 2014/11/05 10:19 PM
ما أقرّ به أهل السنة من ولادة الإمام المهدي ع وهو ابن الإمام الحسن العسكري ع بنت الصدر الإمام الحجّة ابن الحسن صاحب العصر والزمان (عج) 1 2014/01/17 02:35 PM
ღ اختلاجَات جسم الإنسان نقلاً عن الإمام الصّادق (ع) ღ نٱξـٻـہ ٱلـξـٺرھ المواضيع الإسلامية 5 2014/01/17 06:28 AM
من أروع ما قيل في الإمام الحسن المجتبى ع عاشق نور الزهراء سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) 1 2013/06/22 02:27 AM
كلمات من نور ... الإمام الحسن (ع) فدك الزهراء سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) 6 2012/06/30 12:16 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي
|

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى || SiteMap Index


أقسام المنتدى

المنتــديات العامة @ السياسة @ المناسبات والترحيب بالأعضاء الجدد @ منتديات اهل البيت عليهم السلام @ سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) @ الواحة الفاطمية @ الإمام الحجّة ابن الحسن صاحب العصر والزمان (عج) @ الادعية والاذكار والزيارات النيابية @ المـدن والأماكن المقدسة @ المـنتـديات الأدبيـة @ الكتاب الشيعي @ القصة القصيرة @ الشعر الفصيح والخواطر @ الشعر الشعبي @ شباب أهل البيت (ع) @ المنتـديات الاجتماعية @ بنات الزهراء @ الأمومة والطفل @ مطبخ الاكلات الشهية @ المنتـديات العلمية والتقنية @ العلوم @ الصحه وطب أهل البيت (ع) @ الكمبيوتر والانترنيت @ تطبيقات وألعاب الأندرويد واجهزة الجوال @ المنتـديات الصورية والصوتية @ الصوتيات والمرئيات والرواديد @ الصــور العامة @ الابتسامة والتفاؤل @ المنتــــديات الاداريـــة @ الاقتراحات والشكاوي @ المواضيع الإسلامية @ صور اهل البيت والعلماء ورموز الشيعة @ باسم الكربلائي @ مهدي العبودي @ جليل الكربلائي @ احمد الساعدي @ السيد محمد الصافي @ علي الدلفي @ الالعاب والمسابقات @ خيمة شيعة الحسين العالميه @ الصــور العام @ الاثـــاث والــديــكــورآت @ السياحة والسفر @ عالم السيارات @ أخبار الرياضة والرياضيين @ خاص بالأداريين والمشرفين @ منتدى العلاجات الروحانية @ الابداع والاحتراف هدفنا @ الاستايلات الشيعية @ مدونات اعضاء شيعة الحسين @ الحوار العقائدي @ منتدى تفسير الاحلام @ كاميرة الاعضاء @ اباذر الحلواجي @ البحرين @ القران الكريم @ عاشوراء الحسين علية السلام @ منتدى التفائل ولاستفتاح @ المنتديات الروحانية @ المواضيع العامة @ الرسول الاعظم محمد (ص) @ Biography forum Ahl al-Bayt, peace be upon them @ شهر رمضان المبارك @ القصائد الحسينية @ المرئيات والصوتيات - فضائح الوهابية والنواصب @ منتدى المستبصرون @ تطوير المواقع الحسينية @ القسم الخاص ببنات الزهراء @ مناسبات العترة الطاهرة @ المسابقة الرمضانية (الفاطمية) لسنة 1436 هجري @ فارسى/ persian/الفارسية @ تفسير الأحلام والعلاج القرآني @ كرسي الإعتراف @ نهج البلاغة @ المسابقة الرمضانية لسنة 1437 هجري @ قصص الأنبياء والمرسلين @ الإمام علي (ع) @ تصاميم الأعضاء الخاصة بأهل البيت (ع) @ المسابقة الرمضانية لعام 1439هجري @ الإعلانات المختلفة لأعضائنا وزوارنا @ منتدى إخواننا أهل السنة والجماعه @


تصليح تلفونات | تصليح تلفونات | تصليح سيارات | تصليح طباخات | تصليح سيارات | كراج متنقل | تصليح طباخات | تصليح سيارات |